ثﻻثه حوثيون يحكمون صنعا

ثﻻثه , يحكمون , ينتجون , صنعا

ثﻻثه حوثيون يحكمون صنعا

السبت 14 فبراير 2015 الساعة 13:13
قالت مصادر سياسية ان ثلاثة من قيادات الحوثي هي من تدير الشئون السياسية والتنفيذية والعسكرية في صنعاء .

وقال عضو مؤتمر الحوار الوطني محمد السعدي الثلاثة الحوثيين الذين يديرون صنعاء هم محمد علي الحوثي رئيس اللجنة الثورية والمسئول التنفيذي لها ويحيى بدر الدين الحوثي المسئول عن البرلمان وعبدالخالق الحوثي المسئول عن الجيش والامن .. لافتا في تصريحاته لصحيفة السياسة الكويتية ان أن أي اتفاق سيخرج عن حوارات القوى السياسية في صنعاء بإشراف المبعوث الأممي جمال بن عمر سيكون حبرا على ورق .

واضاف أن “جماعة الحوثي تعتمد في سياستها وستراتيجيتها على فرض الواقع بالقوة ومن خلال هذا الحوار هي تبحث عن شرعية وتجنب أي عقوبات إضافية عليها, خصوصاً أنها اتخذت قراراتها بالإعلان الدستوري الانقلابي وإسقاط الدولة بالكامل, وربط كيانات الدولة باللجنة الثورية العليا .

وأشار إلى أن “النظام الذي يتكون في اليمن هو نظام شبيه بالنظام الإيراني والباسيج واللجان الثورية والحرس الثوري, في مقابل جعل مؤسسات الدولة هامشية”.

وأضاف إن “الحوثيين يبحثون حاليا عن وقت لاستمرار المفاوضات فيما هم يستمرون في التوسع والمعارك على أشدها في محافظة البيضاء, لذا لا توجد نية حقيقية للوصول إلى حل إلا بوقف إطلاق النار والانسحاب من العاصمة وإعادة السلطة كما كانت عليه”.

متعلقات

الله من فوق وهو القادر سبحانه
شكراً لك أبو الحسين

استغرب الصمت والاستسلام في المناطق الشمالية أو لعله الهدوء الذي يسبق العاصفة

الله يستر على اليمن وأهلها ،،

ثلاثه فقط شي غريب
وهذا الامن المستتب فى صنعاء لوجود ثلاثه
اذن نريد منهم ثلاثه لكل محافظه ع شان الامن
يستتب ماعتقد نحتاج ثلاثه كاملين واحد ونصف
لان السكان اقل من العاصمه
هههههههههههههه

لمن يريد ثلاثة لكل محافظة هذا هو من تعظيم الاشخاص وتقديسهم اما الامن فاي امن تتحدث عنه صنعاء اصبحت مدينة خافته الحركه التجارية والاستثمارية وكمل سحب كثير من السفارات هولاء الذين تمجدهم ربما لايهمهم المواطن وانما توسعهم على جثث الكثير وهولاء سكونون كمن سبقهم من القادة الذين دمروا وتسببوا في تخلف البلد من علي عبدالله صالح وابن منصور والاحمر وغيرهم فلا ترتجي خير ممن تراه يتسبب في عزلة لليمن من الخارج واليمن دوله تحتاج مساعدات واليمنين موجودين ملايين بالخارج وما حصل في ازمة الكويت والعراق عام 90 ونتيجة موقف سياسي دفع الكثير من المغتربين الثمن غالي لقضية لاناقة لهم فيها ولاجمل لااحد من القادة يستطيع اان يجعل البلد تستغني عن المساعدات ولا يجد فرص عمل لملايين المغتربين لان الملايين اخرين في بطاله فكفي لعب وعبث بهذا الشعب وطبال لاصحاب الحروب .