نبار الأنبار

الأوتار , نبار

نبار الأنبار

يوم أمس ارتكبت ميليشيات الروافض بمساندة الحرس الثوري الإيراني جريمة لا تقل بشاعة عن جريمة داعش بحرقهم الطيار الأردني حي ، بعد اقتحامهم أحد المنازل في تكريت امسكوا بصبي أعزل لا يتجاوز عمره 12 عام لا يحمل سلاح أمروه بالجلوس ووضع يديه خلف ظهره ثم أطلق أحد كلاب الروافض الرصاص على صدره ورأسه أخرجت رصاصاتهم الغادرة مخ الصبي الصغير ، الروافض والمجوس يستبيحون دماء أبناء السنة في العراق يقتلون الشيوخ الطاعنين في العمر ويغتصبون ويحرقون النساء يقتلون الأطفال يدمرون المساجد والمنازل يحرقون الأخضر واليابس ، الأنبار وقعت بين مطرقة داعش وسندان الروافض ، حين انتفض أبناء السنة ضد حكم الديكتاتور أخو البرتقالة نوري المالكي أطاحوا به وكانوا سيحظون بدعم عربي ودولي ويحكمون أرضهم وينعمون بالأمن والعدل وينهضون بوطنهم لكن ظهور داعش في الصورة وسيطرتها على المناطق السنية جعلت العالم يقف ضدهم ، لو أزاح أبناء السنة داعش وطردوهم من أرضهم لما تحالفت عليهم دول العالم تدك منازلهم بالطائرات والروافض والمجوس يزحفون عليهم بالدبابات ، داعش جلبت الدمار لديار السنة والنبار لأهل الأنبار .

اليوم يوم الجمعة ولعلها تكون ساعة إجابة فلنرفع ايادينا إلى السماء ندعو الله ونتضرع إليه ( اللهم فرج هم اخواننا أبناء السنة في العراق وسوريا اللهم احفظهم من شر الأعداء اللهم احقن دمائهم وآمنهم في أوطانهم وأنزل عليهم السكينة والرحمة ، اللهم عليك بالروافض وداعش فانهم لا يعجزونك اللهم رد كيدهم إلى نحورهم واجعل تدميرهم في تدبيرهم )

يالله والله الدنيا تخوف صارت
لا تقوى ولارحمه بقلوب البشر

اللهم امين انه ينتقم من كل ظالم ويرجع الأمان في بلاد المسلمين أجمع

الارهاب كذبه امريكيه القصد منهااا الاساءه الاى الجهاد والمجاهدين
وللاسف انطلت هذه الكذبه على الاكثير من المسلمين
السنه هم المضطهدين في العالم وهم من شردو وقتلو ودمرت اوطانهم
ولم نرى احد يوصف هذا العمل الارهابي
حسبنا الله ونعم الوكيل ولاحول ولاقوة الا بالله
لك الشكر اخي فارس
دمت بحفظ المولى

جريمة يندى لها جبين الانسانيه

حسبنا الله عليهم .. حيوانات لا ضمير ولا دين ولا اخلاق ولا قانون يردعهم عن مثل هذه الجرائم ؟
المجرمون لا دين ولا مذهب لهم سوى مذهب الشيطان ؟

مثل تلك الجرائم يرتكبها بنو داعش وبتصوير عالي الدقة كذلك !

يا عزيزي الجريمة الوحشية لا دين لها ولا مذهب ,,, هؤلاء لا علاقة لهم بالإنسانية ولا ينتمون حتى للحيوانات

الجريمه هي الجريمه لا يمكن تقبلها الانسانيه بشتى اديانها واختلافهم
والمجرم اوالارهاب لادين له وخارج عن الانسانيه

داعش وما يسمى بمليشيات الحشد الشعبي الشيعية المدعومة من الحكومة العراقية والايرانية هم قطبي الارهاب والضحية البسطاء من السنه والشيعه وربما حصل افضع من تلك الجريمة ولكن التكتيم الاعلامي لايظهرها ونحن نسمع الكثير عن عملية التطهير العرقي في بعض المحافظات العراقية وخاصه السنية مثل ديالى والموصل وصلاح الدين ومما زاد الطين بلة دخول الايرانين الى جانب تلك المليشيات الارهابية بدعوى محاربة الارهاب وهو مايسبب ان الكثير من السنه بسبب مايحصل لهم من ارهاب ينظمون الى داعش ويصبحوا تحت المسمى الارهابي ودون ان نسمع عن المليشيات الشيعية انها ارهابية او تنديد