مقارنه بين باسندوه دا سيلفا بلبكاء ,,,

مقارنه , بلبكاء , باسندوه , بين , يا , سيلفا

مقارنه بين باسندوه دا سيلفا بلبكاء ,,,

لم تكن هي المرة الأولى التي تذرف فيها عيون رئيس وزراء حكومة الوفاق الوطنية اليمن...ية محمد سالم باسندوة تحت قبة البرلمان اليمني، وربما لن تكن الأخيرة.. حيث علل ذلك بأنها دمعة حرقة لإعطاء الرئيس علي عبدالله صالح حصانة رغما عنه، وأنه هو الطريق الأحسن للخروج باليمن إلى وضع أفضل مما هي عليه الان.

باسندوة الذي يرأس حكومة الوفاق اليمنية الحالية، التي تشكلت مؤخراً بعد توقيع الرئيس صالح على المبادرة الخليجية في العاصمة السعودية الرياض، والذي أشار في أكثر من كلمة بأنه يتمنى من خلال منصبه أن يعيد اليمن إلى وضعه الأفضل بعد ثورة شبابية عارمة اجتاحت كل أزقة البلد وساحاته المختلفة.

وتستحضرنا هنا كما يقول البعض ذكريات بكاء الرئيس البرازيلي دا سيلفا الذي يلقب "بابن البرازيل" حينما ذرفت عيناه بالدموع أمام حشد في ولايته التي ولد فيها فقيرا "بيرنامبوكو"، لكنه لم يبك على شعب قُتِل إبّان مظاهرة خرجت للمطالبة بإسقاط نظام كما هو حال باسندوة، وإنما بكى لأنه اعتلى رئاسة دولة تعد ثامن أكبر قوة اقتصادية في العالم!!
فهل سيكون اليمن بقيادة هادي وباسندوه افضل ام العكس

وفكم الله

نسأل الله العلي القدير أن يكون حال اليمن الى الأفضل والحسن بإذن الله
ألف شكر أخي هاشمي

ان شاء الله ان اليمن الى الافضل

ونحن لا يهمنا سندوه ولا هادي المهم يا تي واحد يجعل من اليمن جنه

تحياااااااااااتي لصاحب الموضوع الموقر الهاشمي

[align=center]
شكرآ لمروركم
ابو علي
بن طه
يعطيكم العافيه
ونسئل من الله جمع شمل اليمنيين
بداخل والخارج
[/align]

ان شاء الله ان اليمن الى خير
والتقدم الى الافضل


يعطيك ‏
العافيه ‏
أخي ‏
هاشمي

ماشي داعي ان تبكي خلاص وصلت الى ماكنت تنوي
والله وصرت رئيس حكومة
مساكين الشباب قتلو في ساحات وانت في نعمة ونعيم وتجيك باردة
قتلهم البرد وحرقت الشمس
وها انتو تنعمو في قصوركم
وتسلقتو على جثث الثوار
اين وعودكم الكاذبة
اين العدالة المزعومة
كم سمعنا من ثرثرة حديثكم وانكم سوف وتملو لليمن
خلاص وصلتم الى مرادكم
طز في الثورة والشباب
بقو ام رحلو من ساحات لا مجيب لكلمتهم
ههيهات وذلة الاتية لشعبكم
المغلوب على امرة
ماذا عملتم من توليتو الحكومة

لا شئ

يوم تم توقيع المبادرة الخلجاوية
قلنا خلاص انفرجت كربة اليمن
وللا سف جا كربن من جديد ومن يدعون انه الى جان الثورة والتغيير
وانما الى جان مصالح خاصة ومناصبة منتظرو