من تربية الله لك

من , لك , الله , ترتيب

من تربية الله لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عافاكم الله واكرمكم



من تربية الله لك (1)

قد يبتليك الله بالاذى ممن حولك حتى لايتعلق قلبك باحد لا ام ولا اب ولا اخ ولا صديق فيتعلق قلبك به وحده



من تربية الله لك (2)

قد يبتليك ليستخرج من قلبك عبودية الصبر والرضا وتمام الثقة به هل انت راض عنه لانه اعطاك ؟ ام لانك واثق انه الحكيم الرحيم

من تربية الله لك (3)

قد يمنع عنك رزقا تطلبة لانه يعلم ان هذا الرزق سبب لفساد دينك او دنياك او ان وقته لم يأن وسيأتي في اروع وقت ممكن

من تربية الله لك (4)

قد ينغص عليك نعمة كنت متمتعا فيها لانه رأى قلبك اصبح مهموما بالدنيا فأراد يريك حقيقتها لتزهد فيها وتشتاق للجنه

من تربية الله لك (5)

انه يعلم ان بقلبك مرضا انت عاجز عن علاجة باختيارك فيبتليك بصعوباته تخرجة رغم عنك تتألم قليلا ثم تضحك بعد ذلك

من تربية الله لك (6)

انه يؤخر عنك الاجابة حتى تستنفذ كل الاسباب وتيأس من صلاح الحال ثم يصلحة لك من حيث لا تحتسب حتى تعلم من هو المنعم عليك

تحياتي للجميع

بارك الله فيك

وجزاك كل خير

والحمد لله على كل حال

بارك الله فيك اختي امل شبوه

موضوع يبعث في القلب الطمأنينه

اللهم لك الحمد على كل حال

إقتباس:
إقتباس من مشاركة بيحان




بارك الله فيك

وجزاك كل خير

والحمد لله على كل حال




يا اهلا بالاخ بيحان
سعيدة بتواجدك
يبارك فيك ويكرمك
نعم الحمدلله دائما وابدا

تحياتي لك

وهو ارحم الراحمين

إقتباس:
إقتباس من مشاركة سهير الطرف




بارك الله فيك اختي امل شبوه

موضوع يبعث في القلب الطمأنينه

اللهم لك الحمد على كل حال


اهلا وسهلا بالاخ سهير الطرف
الله يسلمك ويسعد روحك
سعيدة انه نال رضاكم
الله يقوينا ع طرح المفيد
لي وللجميع

شاكرة وممتنة لك

الحمدلله الذي يعطي ولايمن ب عطاه

وهو الكريم الذي أكرم من ناداه

يعطيك العافيه ع طرح الرئع

إقتباس:
إقتباس من مشاركة اليمامه




الحمدلله الذي يعطي ولايمن ب عطاه

وهو الكريم الذي أكرم من ناداه

يعطيك العافيه ع طرح الرئع


اهلا باليمامة
يسعد صبآحك يا أختي
الحمدلله دائما وابدا
الله يعافيك يا رب
نورتيني

تحياتي ومودتي

اضاءات رائعه اختي الفاضله .. جزاكي الله كل الخير وربما هذا ما يفسر قوله تعالى
(( وعسى ان تكرهوا سيئا وهو خير لكم )

الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة،
والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع،
أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية،
والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة،
وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب،
وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.

تقديري الشديد اختي الفاضله ..!

جزاك الله خير ونفع الله بك وبطرحك الهادف