الروح في وجه الريح !!!

!!! , الريح , الروح , في , وجه

الروح في وجه الريح !!!

ريح عاتية عاصفة !!!

تقتلع كل ما يصادفها !!!

لا تأبه لحال ضعيف ... ولا تتوقف عند صراخ خائف !!!

تستمر وتستمر ... دمارا وتدميرا !!!

سوداء مظلمة !!!

هوجاء قاسية !!!

لا تعرف رحمة ولا هوادة !!!

كل ما تتقنه الهدم والتخريب !!!

تعصف بكل شيء ولا تقيم عرفا لأي شيء !!!




تلك هي الريح ...





ليس لنا نجاة منها !!! لا مفر من أهوالها !!!

نبحث ... نستكشف ... لا نجاة !!!

نهرول ... نجري ... لا نجاة !!!

نصرخ ... نصيح ... لا نجاة !!!

ننزوي وننطوي على بعضنا البعض ... لا نجاة !!!

كم نحن مغرورون !!! كم نحن مستهترون !!!

في وقت الرخاء واللين أكون أنا فلان وأنت فلانة !!!

من مثلنا ؟؟!! من يشبهنا ؟؟!! من يجارينا ؟؟!! ... لا أحد !!!

نحن الأذكياء ... نحن الأجدر ... نحن الأقدر ... وغيرنا لا أحد !!!

الأرض ليس عليها سوانا !!! السماء لا تنظر إلا إلينا !!! الحياة لا تكون لغيرنا !!!



وفي غمرة كل ذلك جاءتنا تلك الريح التي لا تبقي ولا تذر !!!

فكيف هو حالنا ؟؟!!! أين ذهب غرورنا ؟؟!!! أين اختفى جبروتنا ؟؟!!!

ريح !!! هواء عاصف قوي !!! كسر غرورنا !!! وأنهى جبروتنا !!!

قتل الأنا ورمى بالأنانية أرضا !!! عرفنا بها حقيقتنا وحجم قوتنا الزائفة !!!






فما هي حقيقتنا ؟؟؟!!! وأين هي نجاتنا ؟؟؟!!!





أما حقيقتنا فنحن بشر ... خلقنا الله سبحانه وتعالى من تراب !!!

متساوون في خلقنا ... متشابهون في وظائفنا ... متطابقون في مصيرنا !!!

ضعفاء رغم قوتنا !!! فقراء مع أننا أثرياء !!! منكسرون في عز جبروتنا !!!

ورغم حقيقتنا الجلية نكثر المؤامرات البغيضة !!! ونستسهل الخيانات الذميمة !!!

دفعنا غرورنا لنجهل ونتجاهل !!! وطغى علينا كبرنا لنستحقر ونستهتر !!!

عشنا أحلامنا التي ليس فيها سوانا !!! نكون لبعضنا ولا نكون لغيرنا !!!

تائهون في لهونا ولعبنا !!! ماضون في كبرنا وغرورنا !!!





حتى جاءت الريح العاصفة الهوجاء !!!!!






فكيف هي النجاة ؟؟؟!!! وأين هي السلامة ؟؟؟!!!





ليس هناك من نجاة ولا سلامة إلا بأمر واحد لا سواه !!!





العودة إلى الله عز وجل بكل قوة والتمسك بحبله المتين ...


معرفة حق الله علينا وعبادته حق العبادة ... ومعرفة حقوق الآخرين علينا وتأديتها بكل أمانة وإخلاص ...


كسر غرورنا وكبرنا وجبروتنا وقطع الطرق على شياطيننا ... فنحب بعضنا البعض بكل روح محبة طاهرة نقية خالصة ومخلصة وبكل إيثار صادق وفي ...







تلك هي الروح التي نقف بها بكل قوة في وجه تلك الريح العاتية !!!

تلك هي الروح التي تمدنا بالقوة والأمل والتفاؤل !!!

تلك هي الروح التي تملؤنا إيمانا ويقينا بالله عز وجل ونصره وتمكينه !!!

تلك هي الروح التي تزرع المحبة والخير والسلام وتمنح الأمن والأمان !!!

تلك هي الروح التي تتزين بالأخوة لله وفي الله لنتبادل عبرها المحبة بكل صدق مشاعر ونبل أخلاق !!!

تلك هي الروح التي تشع إشراقا !!! وتنشر النور ضياءا !!!

تلك هي الروح التي نبصر بها في شدة عتمة الظلام !!! وتأخذ بأيدينا لكل نقاء وصفاء !!!




فنكون بتلك الروح الفاضلة القوية لا سواها ... نحن المنتصرون على تلك الريح العاتية المدمرة لا محالة !!!




.....

الروح في وجه الريح
نعم أنها النفس البشرية بما حوت من الاعتداد والعناد , وبما اشتملت من الغرور الزائف والوهمي , وبما حملت من الأكاذيب لتزيين موكبها , وبما صنعت من الأساطير حول بطولتها , وبما نسجت من خيالا وخيولا لتعيش عالمها , الذي لا تقبل فيه ندية , ولا إن تسمع المدح أو الثناء لغيرها من البشرية , وبينما هي كذالك تعيش وهم عالمها الوهمي , تهب الريح , فتغدو تصيح , فترى بأم عينها كل ما حولها قد تبعثر في محيطا فسيح , فحينها فقط تدرك أنها لم تكو على شي , يعتمد عليه أو يعد به عند النائبات ,
نعم أنها النفس البشرية , لا تصحا ولا تفيق , إلا بعد إن تضيع الطريق , فتسمع صراخها وعويلها من خوف ما ترى , وتدرك بأنها لا تطيق تحمل هذا العباء الثقيل , متناسية بأنها من شيد بناه ونسج أثاث فناه , وألان فقط أدركت ما كان عبثها يصنع لها من الويلات والعذاب , وان المجامل كان كذاب ,
فاشتدت الريح عصفا , وهوى القصر المتداعي قصفا , وهوت أحلامها تبعثرها وتعبث بها الريح , فصرخت يصوتا صادقا صريح , أكل هذا من صناعتي ؟ ويلي أين اختفى عالمي الفسيح ؟ واشتدت الريح فما فاد بوح ولا تصريح ,

الغالي والقدير
الروح

ليس لي بهذا النوع من النزف فانا لا افقه فيه كثر , وما قرأته من نثرا وحبكا مثير , أذهلني وبين لي الوضع الخطير , الذي يجهله أو قد لا يجهله كاملا بل يتهاون به , إلا يعلم بان بان فعل بعض الأشياء يبدو بسيطا عند الافتعال , فما يدرك هول عظمت الشي إلا عند النتيجة , فيعلم حينها إن الأمور تراكمية مهما صغر شان الافتعال , إلا انه يظهر صورة مكتملة المعالم في حياتا سرمدية , فويح الإنسان ما اكفر, وما أكثر تماديه وتناسيه ,

نعم فالناس سواسية كأسنان المشط , لا فرقا بين هذا ولا ذاك إلا بالتقوى , فمن رأى لنفسه على الناس شي دونما ذالك قل وذل وخاب وخسر , فلا غرورا ينفع , ولا مالا ينفع ,

هيضتني الكلمات والعبارات التي نسجت منها جدار مخطوطتك , فالمعذرة من جنابك إن أسهبت وأطلت ,
وشكرا وشكر لا يفيك من الاستحقاق شيا , فأنت تستحق ما فوق الشكر والتبجيل
ودمت ودام هذا الروح والنزف في تميز وتألق ورقي على الدوام..

الروح تعدّ الروح جسماً خفيفاً حيّاً لذاته، وعلويّاً متحرّكاً يسري في الأعضاء وينفذ فيها، ولا تعلم البشر بماهيّة هذه الرّوح أو حقيقتها؛ فهي خلقت بأمرٍ من الله، وليست من جنس العالم المشهود، ويصعُب تحليلها. وعلى الرّغم من ماهيّة الروح وغموضها إلّا أنّه من الممكن أن تظهر آثارها على الجسد؛ فالعقل والفقه والإبصار والحركات اللا إرادية، هذه كلّها لا تتحقّق إلّا بالرّوح، فما إن نزعت روح الإنسان منه بطل كلّ ذلك وفسد، فالإنسان لم ينتفع بخلق الله من بصر وسمع وغيرها إلّا بعد أن نُفخت فيه روحه، قال تعالى: (فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين) الحجر/ 29. إذاً الرّوح هي الأساس ففي يوم القيامة تعود الأرواح إلى الأجساد بعد النّفخ في الصور فيقوم الناس أحياء يبصرون. قال تعالى: (ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون) الزمر/ 68

إقتباس:
إقتباس من مشاركة الـكـمـكـازي

الروح في وجه الريح

نعم أنها النفس البشرية بما حوت من الاعتداد والعناد , وبما اشتملت من الغرور الزائف والوهمي , وبما حملت من الأكاذيب لتزيين موكبها , وبما صنعت من الأساطير حول بطولتها , وبما نسجت من خيالا وخيولا لتعيش عالمها , الذي لا تقبل فيه ندية , ولا إن تسمع المدح أو الثناء لغيرها من البشرية , وبينما هي كذالك تعيش وهم عالمها الوهمي , تهب الريح , فتغدو تصيح , فترى بأم عينها كل ما حولها قد تبعثر في محيطا فسيح , فحينها فقط تدرك أنها لم تكو على شي , يعتمد عليه أو يعد به عند النائبات ,
نعم أنها النفس البشرية , لا تصحا ولا تفيق , إلا بعد إن تضيع الطريق , فتسمع صراخها وعويلها من خوف ما ترى , وتدرك بأنها لا تطيق تحمل هذا العباء الثقيل , متناسية بأنها من شيد بناه ونسج أثاث فناه , وألان فقط أدركت ما كان عبثها يصنع لها من الويلات والعذاب , وان المجامل كان كذاب ,
فاشتدت الريح عصفا , وهوى القصر المتداعي قصفا , وهوت أحلامها تبعثرها وتعبث بها الريح , فصرخت يصوتا صادقا صريح , أكل هذا من صناعتي ؟ ويلي أين اختفى عالمي الفسيح ؟ واشتدت الريح فما فاد بوح ولا تصريح ,

الغالي والقدير
الروح

ليس لي بهذا النوع من النزف فانا لا افقه فيه كثر , وما قرأته من نثرا وحبكا مثير , أذهلني وبين لي الوضع الخطير , الذي يجهله أو قد لا يجهله كاملا بل يتهاون به , إلا يعلم بان بان فعل بعض الأشياء يبدو بسيطا عند الافتعال , فما يدرك هول عظمت الشي إلا عند النتيجة , فيعلم حينها إن الأمور تراكمية مهما صغر شان الافتعال , إلا انه يظهر صورة مكتملة المعالم في حياتا سرمدية , فويح الإنسان ما اكفر, وما أكثر تماديه وتناسيه ,

نعم فالناس سواسية كأسنان المشط , لا فرقا بين هذا ولا ذاك إلا بالتقوى , فمن رأى لنفسه على الناس شي دونما ذالك قل وذل وخاب وخسر , فلا غرورا ينفع , ولا مالا ينفع ,

هيضتني الكلمات والعبارات التي نسجت منها جدار مخطوطتك , فالمعذرة من جنابك إن أسهبت وأطلت ,
وشكرا وشكر لا يفيك من الاستحقاق شيا , فأنت تستحق ما فوق الشكر والتبجيل
ودمت ودام هذا الروح والنزف في تميز وتألق ورقي على الدوام

..

الكمكازي أيها المحارب الأصيل الشجاع القيدوم ...

كم أذهلني جمال حرفك !!!

وما أذهلني وشد إعجابي بشكل أكبر هو ذلك الذهن المتقد المتفتق عن كل جمال الذي تحمله وذلك الفكر الجميل الذي تنثره فهما سليما وإدراكا رائعا وبوحا متميزا !!!

أحسنت أخي الفاضل الرائع المبدع الكمكازي فيما طرحته تعليقا ليوجز موضوعا كاملا مكتمل جوانب الروعة والإبداع والفكر الراقي ... أوجزت فأفهمت !!!


شكرا لك على هذا المرور الجميل السخي الباذخ روعة وتميزا وإبداعا ...

إقتباس:
إقتباس من مشاركة باوزير العباسي
الروح تعدّ الروح جسماً خفيفاً حيّاً لذاته، وعلويّاً متحرّكاً يسري في الأعضاء وينفذ فيها، ولا تعلم البشر بماهيّة هذه الرّوح أو حقيقتها؛ فهي خلقت بأمرٍ من الله، وليست من جنس العالم المشهود، ويصعُب تحليلها. وعلى الرّغم من ماهيّة الروح وغموضها إلّا أنّه من الممكن أن تظهر آثارها على الجسد؛ فالعقل والفقه والإبصار والحركات اللا إرادية، هذه كلّها لا تتحقّق إلّا بالرّوح، فما إن نزعت روح الإنسان منه بطل كلّ ذلك وفسد، فالإنسان لم ينتفع بخلق الله من بصر وسمع وغيرها إلّا بعد أن نُفخت فيه روحه، قال تعالى: (فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين) الحجر/ 29. إذاً الرّوح هي الأساس ففي يوم القيامة تعود الأرواح إلى الأجساد بعد النّفخ في الصور فيقوم الناس أحياء يبصرون. قال تعالى: (ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون) الزمر/ 68







إضافة رائعة زينت بها موضوعي بأناملك الرائعة وفكرك الراقي ...

جميل جاد ما ذهبت لشرحه وتفصيله حول الروح ...


شكرا لك أخي الفاضل الرائع المبدع با وزير العباسي على مرورك الرائع المضيف ...

احييك اخي الروح على النص الجميل والذي اظهرت براعتك فيه بالتلاعب على وتر المترادفات من الكلمات والالفاظ ..بغض النظر عن مغزاه النبيل الجلي الواضح الا انه نص خطابي بهي الطلعة مثمر الاغصان .

نترقب المزيد مما يجود به قلمك ... فلا زلنا لم نرتوي بعد ...

كن بخير

جئت هنا وانا اصلا افكر كيف اقوم بصياغه الاحرف اما صاحب القلم الرئع كتبت كلماتك راقية لأبعد الحدود
لقد عشتُ هذي الاحرف
لقد همتُ معك وأنا أقرأ حروفك الساحرة
التي جعلتني أسرح للبعيد
وافكر كيف لي ان اعيش هذا.. لعالم صنعته أناملك الراقية جدا
يا لها من كلمات
عانقت الروعة و لامست واقعنا وجعلتنا نفكر ان لاحد سينفعنا سوا التمسك والقوه بالله عز وجل وقتها
عندما يتم اختزال أكبر كم من المشاعر
و طيه بين الحروف
فهذا هو الإبداع
أشكركِ اخوي الررروح بل رروح القلم المتميز التى نثرتها علينا
فى
حضوركِ و قلمكِ
دمت متالق
أغادرُ متصفحكِ البهى
و أنا أصفقُ لكِ عاليا"
حرفك الراقى دوما يُطربُ فكري
تحيتى إليكِ و تقديرى و احترامى

إقتباس:
إقتباس من مشاركة (النـــnazemـــاظم)
احييك اخي الروح على النص الجميل والذي اظهرت براعتك فيه بالتلاعب على وتر المترادفات من الكلمات والالفاظ ..بغض النظر عن مغزاه النبيل الجلي الواضح الا انه نص خطابي بهي الطلعة مثمر الاغصان .

نترقب المزيد مما يجود به قلمك ... فلا زلنا لم نرتوي بعد ...

كن بخير




مرحبا بك أخي الفاضل المبدع الناظم ...

التحية لك على هذا المرور الجميل الرائع العطر ...

نحاول أن نلامس النجوم المتلألئة في سماء هذا الصرح الشامخ حريب بيحان والناظم من أكثرها لمعانا وجمالا ... لنأخذ منكم جمالا ونورا وهداية ...


شكرا لك ...

إقتباس:
إقتباس من مشاركة جوهرة قطر
جئت هنا وانا اصلا افكر كيف اقوم بصياغه الاحرف اما صاحب القلم الرئع كتبت كلماتك راقية لأبعد الحدود
لقد عشتُ هذي الاحرف
لقد همتُ معك وأنا أقرأ حروفك الساحرة
التي جعلتني أسرح للبعيد
وافكر كيف لي ان اعيش هذا.. لعالم صنعته أناملك الراقية جدا
يا لها من كلمات
عانقت الروعة و لامست واقعنا وجعلتنا نفكر ان لاحد سينفعنا سوا التمسك والقوه بالله عز وجل وقتها
عندما يتم اختزال أكبر كم من المشاعر
و طيه بين الحروف
فهذا هو الإبداع
أشكركِ اخوي الررروح بل رروح القلم المتميز التى نثرتها علينا
فى
حضوركِ و قلمكِ
دمت متالق
أغادرُ متصفحكِ البهى
و أنا أصفقُ لكِ عاليا"
حرفك الراقى دوما يُطربُ فكري
تحيتى إليكِ و تقديرى و احترامى




مرحبا بك أختي الفاضلة الجوهرة جوهرة قطر ...


الروعة والرقي في حضورك البهي الجميل ... إطراؤك جميل وشهادتك أعتز بها كثيرا ومتابعتك لحرفي تشرفني وتسعدني لأبعد الحدود ...


لا غرابة في تعليقك الرائع فأنت الجوهرة ... والجوهرة لا تحوي إلا كل جمال وروعة وإبداع ودرر ثمينة ..


شكرا لك ...

نص رااائع جدا جدا على شواطى هذا الأدب
أبدعت أخي الروح في الروووووووح
لتتشقق الحروووف الصمااء أفواااه تقرئك منها سلاااماً
منذو تسجيلي هنا لم أقرأ هكذا نص للأرواحنا من الرووح للمواجهة الريييح
هنا رونق وطقس خاص,يجعلك تعيد حسااباتك بتأني,ودهشه جعلت مني أقف هنا في هذا الشاطىء بقوة وعزم لتتصدي لهذه الريح العاااتية
راائع ماكتبت نص ياخذ الأنفاس,من هذا الأقتدار اللغوي المتمكن وثقافتك الجليه
فقد مزجت الحكمة مع النظرة الثااقبه والخاصه بك,لتربطها بواقع مقرىء
آآه من هذه الأروااح في هذا الزمان,ليت نومها يأتيها في عجاله وتقف من بذل المعاصي,او تزورها السكينه
والقادم أمامها يفطر منه القلب وجعاً وحزناً,كل ما أمامها من ريح عاااتي أسود اللون,تخفي آماالك وأحلاامك وأمنيااتك
مايصيبنا هي بسبب انفسنا تنعكس علينا
سلباً
لتأتي أروااح وتجبر اروااح لحمل سلاااحاً لا يليق بها لقتل ارواح اخرى,وتنادي بعبارات ليست مؤمنه بها,لتقع في العبووديه الدنيويه

لا لليأس والأستسلام أيتها الروووح انفضي هذا الغباار الرمادي
وزرعي المحبه والخير والسلااام,ومنحي الأمن والآمان
تزيني بالأخوة في الله,وتباادلي عبرها المحبه بصدق القوول والنبل
وظلي مشرقه,ونشري نوووركِ وضيااائك
وبصري في هذه العتمه,وذهبي بنا الى كل نقاء وصفاااء


فنكون بتلك الروح الفاضلة القوية لا سواها ... نحن المنتصرون على تلك الريح العاتية المدمرة لا محالة !!!

هكذا قال الروح


الرووووح الف شكر لك على هذا الجمال...