تداعيات قضية قطر

مع , العلاقات , بشكل , جماعي , قطر , قطع

تداعيات قضية قطر

قطر وقطع العلاقات الخليجية والعربية
اقدمت كل من المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وجمهورية مصر والجمهورية اليمنية وجزرالمالديف وحكومة شرق ليبيا بقطع علاقاتها مع قطر
واغلقت تلك البلدان كافة حدودها البرية والجوية والبحرية مع قطر ومنعت الطائرات القطرية من الهبوط في مطاراتها او العبور عبر اجوائها
كما انها التحالف العربي مشاركة قطر الرمزية في التحالف العربي لاعادة الشرعية في لليمن
وطلب من كافة المواطنين القطريين المتواجدين على اراضي تلك الدوال مغادرتها خلال 14 يوما كما امهلت البعثات الد بلوماسية القطرية 48 ساعة لمغادرة تلك البلدان
كما منعت تلك البلدان خصوصا السعودية والامارات والبحرين مواطنيها من السفر الى قطر
الاسباب كثيرة ومتعددة ولكنها ترتكز على دعم الارهاب

حسبي الله عليهم الخونه
اذناب ايران
السبب بدمار الدول حكامها الخونه
مدري ليش مايفهمون انه ايران تكره العرب بشكل عام ماهمها
اذا ببلدها تعذب الشيعه والسنه الاحواز لانهم بس عرب ...

موريشوس تعلن قطع علاقاتها مع قطر وتؤيد قرارات الدول التي سبقتها

ايران تعلن استعدادها لتزويد قطر بكل المواد الغذائية ومستعدة لشحنها خلال 12 ساعة من ثلاثة مواني ايرانية

مليشيا الحوثي تعلن تضامنها مع قطر واستعدادها للتعاون مع قطر بشكل عام

الله يسمعنا خير ويجمع كلمة الامه الاسلاميه
ويدحر عدوهم وعدو المله

اتمنى من التعليقات تكون بحدود الادب والاحترام ومحد يعلط ع قطر وللحين مافي اي شي فلاحد يسوي فيها ونقول الله يعديها على خير

وخليجنا واحد وهاذي فتنه وحسبي الله ونعم الوكيل

في مثل هاالاحداث نحتاج للاخلاق اكثر من اي شي اخر!!! فهمتو....!

الاخت الكريمة جوهرة قطر
اولا الحمد لله على السلامه
ثانيا الانسان الاصيل هوا من يدافع عن بلاده سوا بلاد الاصل او البلد التي اكرمته وعاش وترعرع فيها ولازال
من طيب اصلش تدافعين عن قطر
والامر اكبر من كلام افراد او تعليقات في صفحات النت والموضوع خبري وليس نقاشي للعلم
كل مانرجوه وندعو الله سبحانه وتعالى ان نكون تلك الخطوات التي اتخذت للمصلحة العامة للعرب والمسلمين وان تكون بمثابة صدمة افاقة
لا غنى للعرب عن بعضهم مهما استعد الغريب لسد فراغ القريب
الغريب يسعى دائما لشق الصف لانه من خلال التفرقة يحقق اهدافه
مرة ثانية نقولك الحمد لله على السلامه
دمتي بخير وعافية

أعربت رابطة العالم الإسلامي عن تأييدها الكامل لقرار المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة و#البحرين و #مصر و #اليمن والحكومة الليبية المؤقتة و #المالديف قطع علاقتها مع دولة قطر، لافتة الانتباه إلى أن هذا الإجراء جاء وفق المقتضى الشرعي والقانوني والمنطقي تجاه الممارسات التي تستهدف أمن واستقرار الدول، من خلال إيواء ودعم المنظمات والجماعات الإرهابية، متبوعاً بالتدخل في شؤونها والتأثير على وحدة شعوبها وتآلفها.
وقالت الرابطة في بيانها اليوم: " لقد أصبحت مغذيات الإرهاب طريدة بعد محاربتها وملاحقة فلولها على إثر انكشاف تدابيرها الإجرامية في تفخيخ عقول الشباب وإثارة حماستهم الدينية نحو أفكار متطرفة إلى أن وجدت بيئة حاضنة وداعمة، بل لم يجد الإرهاب منبراً يستطيع من خلاله تمرير رسائله إلا عن طريق مصدر هذا الإيواء المجازف والخطر، الذي لم يأل جهداً في تسخير إمكاناته كافة بما في ذلك توظيف وسائل إعلامه وتواصله المشبوه ".
وأضاف البيان : " لن يكون هناك قلق أكثر من أن تراهن تلك المغذيات على حماية ورعاية دولةٍ وباستعراض الرموز الإجرامية للتنظيمات الإرهابية في #داعش والقاعدة نجد أنها خرجت من محاضن تلك التنظيمات والجماعات وعلى رأسها ما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين، منذ أن وضعت هذه الجماعة رسالتها وأهدافها نحو الشرارة الأولى للتطرف باسم الدين من خلال ما يسمى بالإسلام السياسي، ليخترق فطرة التدين المسالم في الوجدان المسلم ليحرف بعضها نحو تلك المزالق, وتُدرك الرابطة يقيناً من خلال استطلاعاتها أن العالم الإسلامي عاش عبر تاريخه وهو لا يعرف هذا التوظيف السياسي باسم الإسلام في البُعد الإرهابي والتدخل السافر في شؤون الدول ومحاولة التسلل لعقول أبنائها وإثارة سكينتها، والإخلال بالتزاماتها وتعهداها الإقليمية والدولية, لقد حوَّلَتْ هذه التنظيمات والجماعات نظرياتِ تشددٍ ديني معزولةً وكامنةً في دول عديدة لم يتجاوز أثرها صفحات الورق والتعبير المجرد عن آرائها، حولت بعضها إلى عناصر نشطة استهدفت ـ بعد تزويدها بأفكار متطرفة مضافة ـ حَمْلَ الجميع على مفاهيمها الضالة وفق عمل سياسي محموم مارست من خلاله المواجهة والعنف وأصبحت تُصدِّر لداعش والقاعدة مخرجات استدراجها لشباب سُذج تم تضليلهم وإقناعهم بتلك الأفكار، حتى امتد هذا الشرر للجاليات الإسلامية في العديد من دول العالم استطاع من خلال حراكه المشبوه والمدعوم اختراقَ شبابها, ولقد شهدت أحداث التاريخ أن أي دين متى اختُطف سياسياً فإن نتائجه المسلم بها هو زعزعة الأمن والاستقرار والتدخل في شؤون وحريات الدول والشعوب، والإخلال بالقيم والنكث في العهود ".
وتابعت الرابطة في بيانها : " الإجراء الذي اتخذته المملكة العربية السعودية وشقيقاتها من الدول العربية والإسلامية يهدف إلى إيجاد الضمانات اللازمة لحفظ أمنها واستقرارها ودحر عاديات الشر عنها, وكل متأمل بصير يدرك أن هذه الدول بتاريخها الحافل بالأنموذج الأمثل في رعاية الجوار والإخوة والصداقة والاعتدال والسلم لم تتخذ مثل هذا القرار لولا أنها حُمِلت عليه لحمايتها من مخاطر التطرف والإرهاب، ولتُعطي المملكة العربية السعودية بوصفها مظلةَ المسلمين ومرجعيَتهم وحاضنة مقدساتهم رسالةً للجميع بأن الإسلام برئ من تلك الأفكار المتطرفة، ومن كل راعٍ وداعم لها، وأن ويلات العنف والإرهاب التي عانى منها الجميع تتم صناعتها الأولية في تلك المحاضن ".
وختمت الرابطة بيانها بأن القيم الإسلامية والإنسانية والقوانين والأعراف الدولية ترفض التدخل في شؤون الدول فضلاً عن العمل لزعزعة أمنها واستقرارها من خلال إيواء ودعم المنظمات والجماعات المتطرفة، والترويج الإعلامي لمخططاتها.