آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
10-23-2017, 01:18 AM | #1 | |
| صهاريج الطويلة في عدن [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.hreeb-bihan.com/vb/backgrounds/8.gif');border:6px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:5px solid orangered;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] صـهاريـج عــدن تعد صهاريج عدن من أبرز المعالم التاريخية والسياحية التي يحرص على زيارتها الزوار المحليون والسياح العرب والأجانب القادمون إلى مدينة عدن والتي تدل على عمق الحضارة اليمنية القديمة. صـهاريج عـدن تعرف بصهاريج الطويلة، وهي عبارة عن منظومة مصارف مائية بنيت في الجزء الجنوبي من المدينة لتصريف مياه الأمطار من على هضبة جبل شمسان وانحدارها ثم توجيهها بعد (فلترتها) أي حجز الأحجار والطمى المتساقط مع تلك الشلالات بواسطة الدروب السبعة الموجودة على الهضبة .. وتصريفها على طول القناة وصهاريجها للاستفادة من مياه الأمطار. وقد اشتهرت اليمن قديماً ببناء المنشأت المائية والسدود الضخمة وقنوات الري ذات الطابع الفريد، كما يؤكد ذلك النقش المودع في متحف اللوفر بباريس بالمسند الحميري. الصهاريج ذلك المعلم التاريخي الشامخ الذي يذهل كل من شاهده ولانعرف كيف تم بناؤه وكم هو عمر هذا المعلم وأسئلة كثيرة نبحث لها عن إجابة .. فإليكم أعزائيهذا الاستطلاع الذي يحوي مجموعة قيمة من المعلومات التي نحن بحاجة لمعرفتها. اختلف الباحثون حول التحديد الزمني / الدقيق لفترة بناء الصهاريج، وهناك مصدر يشير إلى أن الملكة بلقيس ملكة سبأ جاءت إلى عدن في القرن الخامس عشر قبل الميلاد وعندما شاهدت أن مياه الأمطار لا يستفاد منها وتذهب إلى البحر أمرت ببناء السدود لخزنها وتصريفها ثم جاءت دولة حمير (115 قبل الميلاد - 525م) على أنقاض دولة سبأ فوجدت أن معظم هذه السدود قد دمرت فقامت بتوسيعها حتى أصبح عددها يقارب الخمسين .. ومايؤكد عودة هذه الصهاريج إلى العصر الحميري وما قبله هو الطابع المماثل للأصل الحميري في مناطق أخرى من اليمن على الرغم من العمر الطويل لصهاريج عدن منذ العصر الحميري وما قبل، الا انها مازالت صامدة وتؤدي وظيفتها إلى يومنا هذا ويعود ذلك إلى صلابة صخورها البركانية، وإلى المادة المستخدمة في البناء وهي مادة البوميس وهي مادة تشبه الأسمنت استخدموها في بناء صهاريج عدن ونتيجة لاستخراج هذه المادة من جبل يقع على حافة هضبة عدن ظهرت ما تعرف في يومنا هذا بكهوف البوميس على مقربة من جبل الفرس . . كهوف البوميس حيت تم حفر الجبل على شكل كهوف ومغارات متقاربة في جوف الجبل بأسلوب هندسي على أعمدة من أصل الجبل نفسه وقد أستخرج منها سكان عدن نوعين من المواد التي استخدموها في بناء الصهاريج والتي لا تزال حتى اليوم موجودة ب درجة ممتازة من التماسك والجودة .. مادة البوميس عبارة عن خلطة طبيعية ذات خواص تشبه الأسمنت عالية التماسك مكونة من زبد بركاني وخليط سيليكات الألمونيوم ، البوتاسيوم و الصوديوم . . لعبت هذه المادة الدور الأكبر في التطور العمراني في تاريخ عدن حيث استغنى الناس عن أكواخهم في ذلك الوقت وسكنوا بيوت مشيدة من البوميس والحجار وهذه المادة من الرماد البركاني المختلط بمادة النورة مع (الهيلسن والنيس) تشكلت تحت حرارة وضغط عاليين. معنى الصــهاريـج: "ليس من الضروري البحث عن تاريخ لمثل هذه الصهاريج، فوجودها ضروري في أي زمان ومكان خاصة في مدينة كعَدَن التي شحت آبارها، وتعرض أهلها بحكم موقعها لخطر الموت عطشاً إن هي حوصرت لزمن طويل، بل لابد أن وجودها كان لخزن المياه"، حسبما يعلق المؤرخ الأستاذ عبد الله أحمد محيرز.. وتقوم الصهاريج بتلقف المياه وحفظها وخزنها ثم تصريفها، وبذلك تكون آلية عمل الصهاريج وفقاً لهذا المفهوم المتعارف عليه كمصطلح بحسب ورودها في كتب المؤرخين، وكما وصفها الرحالة العرب في مشاهداتهم المدونة في كتبهم، التي صنفت في ما بعد بما يسمى أدب الرحلات.. في النقوش القديمة: ورد ذكر الصهاريج في نقش قديم محفوظ بمتحف اللوفر في باريس بالرمز، (1H 50-1 4) ينص على التالي (قيلزد قد قدمت مسنداً للإله ذات بعدان تكفيراً عن خطيئة ابنتها بتدنيسها صهريج عَدَن)، لم يحدد في النقش أيا من العدنيات اليمنية المقصود، كما أن الفترة الزمنية التي يتحدث عنها النقش غير مشار إليها، لكن يمكن أن يكون تفسير لفظة صهريج لاتحمل الدلالة ذاتها ولا تطابق ما هو وارد أصلاً في لغة النقش القديمة، حيث هناك تفسير آخر يورد جملة (بتدنيسها بحر عَدَن) وذلك وفقاً لما ورد في كتاب (عَدَن بوابة القرن الحادي والعشرين).. في كتابات المؤرخين والرحالة الإسلامية القديمة: 1- عند الهمداني: لم يشر إليها صراحة بلفظة صهاريج حيث ورد في صفة جزيرة العرب عند الحديث عن عَدَن(بها ذاتها بؤر) و بؤر تعرف قاموسياً بأنها الحفرة لخزن الشئ. 2- عند الرحالة والجغرافي العربي الإسلامي المقدسي صاحب (أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) في القرن الرابع الهجري/ العاشر ميلادي/ والمعاصر للهمداني عند حديثه عن عَدَن يقول: "ولهم آبار مالحة وحياض عدة" مما يفسر وجود أحواض تستخدم، بدائياً كان أو متطوراً قد عاصر البشرية منذ استيطانها المدينة". وبذلك يشترك مع معاصره الهمداني في عدم الإشارة لها صراحة وربما يعود ذلك إلى أن لفظة صهاريج لم تكن متداولة وشائعة في تلك الفترة. 3- أما ابن المجاور صاحب كتاب تاريخ المستنصر في بداية القرن السابع الهجري / الثالث عشر ميلادي، فقد زار عَدَن ودون في كتابه المشار إليه بقوله: آبار ماؤها بحر عَدَن".. والصهريج عمارة الفرس عند بئر زعفران، والثاني عمارة بني زرع على طريق الزعفران أيمن الدرب في لحف الجبل الأحمر.."، ونستدل مما سبق أن كلمة صهريج - صريحة - وردت أول ما وردت في الكتب والمصادر التاريخية عند ابن المجاور حيث لم ترد صراحة عند من سبقوه بحوالي ثلاثة قرون (الهمداني والمقدسي)، وكلمة (صهريج) لفظة مستعربة من اللغة الفارسية كما ورد في معجم (المنجد في اللغة والأعلام وتعني : حوض الماء). 4- وأكد ابن بطوطة، الذي زار عَدَن في حوالي (730هـ / 1329م)، وجود الصهاريج، حيث جاء في كتابه تحفة النظار "وبها صهاريج يجتمع فيها الماء أيام المطر...). 5- وعند ابن الديبع المؤرخ لعهد الرسولين والطاهريين، يورد في كتابه (الفضل المزيد على بغية المستفيد في أخبار زبيد) ما نصه: "وامتلأت الصهاريج كلها حتى تفجرت وزاد الماء زيادة عظيمة حتى سال إلى البحر"، وذلك في إشارة إلى حوادث عام (916هـ / 1510م) عندما نزل مطر عظيم شديد في عَدَن. كما وردت كلمة صهاريج في نفس المصدر، حيث يقول: "مسجد بداخل مدينة عدن وآخر بالمياه بظاهر باب البر منها، وصهريج عظيم بها لم يسبق إلى مثله"، وهذا الصهريج الموجود في المياه يقع خارج نطاق صهاريج الطويلة، وقد أشار إليه بليفير الإنجليزي.. ومنذ القرن العاشر هجري لم ترد الصهاريج، إلا لماما في كتابات بعض الكتاب الغربيين من برتغاليين وإنجليز، ومع احتلال الإنجليزي لعَدَن عام 1839م، ولغرض تأمين المياه تم إعادة ترميم الصهاريج، وذلك ابتداء من عام 1856م. وتعد صهاريج الطويلة مأثرة معمارية هندسية تدل على عظمة ابتكار الإنسان اليمني لاحتياجاته قديماً، فكما بنى السدود وزرع المدرجات الجبلية بنى – أيضاً - الصهاريج كنظام مائي متطور لبى احتياجات عصره واستمرت حتى اليوم شاهداً حضارياً يستمد منه شعبنا اليمني في العصر الحديث دروساً وعبراً للمستقبل.. ولنظام صهاريج الطويلة أهداف متعددة مختلفة عن الصهاريج الأخرى الموجودة بالمدينة والتي اقتصر دورها على اعتبارها خزانات لجمع الماء وحفظه، حيث يرى الأستاذ عبد الله أحمد محيرز أبرز من كتب عن صهاريج عَدَن : أن "نظام الطويلة فلم يكن به هذا الهدف الجامد، وهو توفير الماء في متناول المستهلك، ولكنه يعكس نظاماً دينمائياً وتكنولوجيا بارعة ووجهاً حضارياً فريداً، وهو وسيلة لتلقف الماء عبر جدران حاجزة، إما منحوتة بصخور الجبل أو مبنية بالحجارة والقضاض تقوم بثلاث مهمات تلقف الماء، وحجز الحجارة والطمي الساقط مع الشلالات، وتوجيه الماء عبر سلسلة من هذه الجدران لتصريفه إلى حيث تكون الحاجة إليه إلى صهاريج المدينة". وقد وصفها الرحالة والأديب اللبناني المعاصر أمين الريحاني قائلاً:"وهذه الخزانات من أجمل الأعمال الهندسية في العالم". ويمكن الحديث عن الصهاريج بعد ترميم الإنجليز في فترة احتلالهم لعَدَن، والذين كانوا يتوقعون نتائج مرضية على المدى البعيد، تعيد الصهاريج كما كانت عليه، ولكن التغييرات التضاريسية التي طرأت على هضبة عَدَن بفعل عوامل التعرية وبناء حواجز على الهضبة من قبل المهندسين الإنجليز لغرض تصفية الماء من الحجارة والطمي، كانت النتيجة أن الماء لم يعد ينهمر إلى وادي الطويلة وفاض في الهضبة التي تعلو الطويلة.. ويرى بعض الدارسين أن صهاريج الطويلة كانت معلقة وأن تراكمات الحجارة والطمي جعل بعضها يندثر تحت الركام بحيث لم يعد يُرى، والبعض الآخر أجزاء منها باتت مطمورة. ويرى محيرز أن الدراسة التي قام بها الكابتن بليفير (PLAYFAIR) تميزت بالجدية، وكانت في منتصف القرن التاسع عشر ميلادي، وقد كان يشغل في تلك الفترة مساعد السياسي المقيم وقد تميز بحسب وصف محيرز عن غيره بثقافة وبعد نظر. وقد صنف بليفير جدولين هما (B , A) وقام بحصر نحو (50 صهريجاً) في مدينة عَدَن (وسط مدينة كريتر وأوديتها الطويلة والعيدروس والخساف، ويبلغ عدد صهاريج الطويلة منها (18 صهريجاً) بحسب ما أورده بليفير بداية من الصهريج رقم (1) في أعلى الوادي والمسمى صهريج (أبو سلسلة) وانتهاء بالصهريج الدائري الضخم المسمى تمييزاً صهريج بليفير (سعته 4 ملايين جالون).. أما كوجلان (السياسي المقيم البريطاني)، فقد ورد في التقرير الذي رفعه إليه كبير المهندسين المشرفين على الترميم بأن عددها في الطويلة وحدها (35 صهريجاً)، وتضمن التقرير صهريجاً لم يرد عند بليفير، وأطلق عليه اسم صهريج كوجلان (الصهريج المربع). بينما يشير تقرير نورس وبنهي بأن عددها في وادي الطويلة (17 صهريجاً) وهما اللذان قاما بوضع خارطة تحدد مواقع الصهاريج بدقة وفقاً لوضعها الموجود إلى الآن (ونورس وبنهي هما موظفان بريطانيان يتبعان هيئة الأشغال في الخمسينات من القرن العشرين، وقد قاما بمسح آثاري للصهاريج). وتبلغ السعة الإجمالية للصهاريج حوالي (20 مليون جالون)، أكبر الصهاريج سعة هو صهريج بليفير (الدائري) حوالي (4 ملايين جالون)، وأصغرها سعةً حوالي (10 آلاف جالون)، ويقع بالقرب من سائلة وادي العيدروس. أما بالنسبة للصهاريج التي رممت فيبلغ عددها (14 صهريجاً)، وهناك (36 صهريجاً) لم ترمم وبعضها بات مخرباً)، ناهيك عن الصهاريج المطمورة والتي لم يتم اكتشافها بعد، وأكبر الصهاريج وأشهرها: - صهريج بليفير الدائري، ويقع خارج وادي الطويلة، وتصب فيه الصهاريج من (1-10). - صهريج كوجلان (المربع) ويقع في وسط الوادي، يملأ الفراغ بين جبلين. - صهريج أبي قبة، ولعل القبة أَضيفت خلال فترة حكم العثمانيين. - صهريج أبي سلسلة رقم (1)، ويقع في أعلى وادي الطويلة.. وبالقرب من حديقة تسمى حديقة الصهاريج بني متحف عام 1930م، وهو اليوم مركز للوثائق والصور التاريخية الخاصة بمدينة عَدَن. لم تعد بطبيعة الحال للصهاريج قيمة نفعية عملية في الوقت الراهن حيث تم توفير مصادر أخرى للمياه بمدينة عَدَن ابتداءً من أواخر القرن التاسع عشر ميلادي وبداية القرن العشرين حيث باتت عَدَن تصل مياهها من مصادر عدة مثل بئر أحمد وبئر فضل والحسوه والمحطة الكهروحرارية، إضافة إلى الآبار المتفرقة داخل المدينة نفسها، وبالتالي أصبحت للصهاريج قيمة جمالية أثرية جاذبة للسياح والوافدين والزوار، ولازالت معظم منشآتها قائمة وبحالة جيدة مبنية بالحجارة السوداء (البازلت) وملبسة بالقضاض. للأسف لم يجد هذا المعلم التاريخي الأهتمام الذي يستحقه ولا في اي وقت بل ان الاستهتار بقيمته جعلهم يشيدون مدرسة بالقرب من أحد الصهاريج في الطويلة ولتصحيح هذا الخطأ تقرر هدم هذه المدرسة للحفاظ على الصهريج الا أنهم عادوا والغوا قرار الهدم الآن بعد أن أخذنا فكرة عن الصهاريج تفضلوا معي في رحلة سياحية بين أروقتها ، وللعلم معظم الصور خاصة تم تصويرها من قبل شاب عدني اسمه محمد للأسف ما اعرف كنتيه أخذتها من حسابه في الانستجرام بعد أن استأذنته لنشرها في المنتدى ،، هذا هو محمد من قام بتصوير الصهاريج أتمنى أن أكون وفقت واي صورة راح تتكرر باحذفها لاحقا ،، تحياتي ،، [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
wihvd[ hg',dgm td u]k udk | |
آخر تعديل بواسطة روح السراب ، 10-23-2017 الساعة 01:26 AM |
10-23-2017, 01:21 AM | #2 | |
| رد : صهاريج الطويلة في عدن [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.hreeb-bihan.com/vb/backgrounds/8.gif');border:6px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:5px solid orangered;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
| |
|
10-23-2017, 01:22 AM | #3 | |
| رد : صهاريج الطويلة في عدن [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.hreeb-bihan.com/vb/backgrounds/8.gif');border:6px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:5px solid orangered;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
| |
|
10-23-2017, 01:27 AM | #4 | |
| رد : صهاريج الطويلة في عدن [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://www.hreeb-bihan.com/vb/backgrounds/8.gif');border:6px solid gray;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-color:white;border:5px solid orangered;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
| |
|
10-23-2017, 03:57 PM | #5 |
| رد : صهاريج الطويلة في عدن |
|
10-24-2017, 11:47 PM | #6 | |
| رد : صهاريج الطويلة في عدن | |
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الطويلة , صهاريج , عين , في |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
خيارات الموضوع | |
| |
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | المنتدى | المشاركات | آخر مشاركة |
عاجل : انفجار عنيف يهز صهاريج الغاز بمنشأة " صافر " بمأرب واحتراق عدد من الناقلات ( صور أولية) | الوافـــــي | أخبار اليمن السعيد | 1 | 10-24-2016 08:18 PM |
الجوع .. سر الحياة الطويلة | هماليل | حريب بيحان الطبي | 4 | 12-13-2012 12:53 AM |
دراسة: ساعات العمل الطويلة تسبب الإحباط | صدى الاوطان | حريب بيحان الطبي | 1 | 06-22-2012 02:05 AM |