فتوحات وغزوات خاضها المسلمون في رمضان رمضان شهر الإنجازات لا شه

ما , المسلمون , الإنجازات , خاضها , رمضان , صه , شهر , فتوحات , في , وغزوات

فتوحات وغزوات خاضها المسلمون في رمضان

بمجرد حلول شهر رمضان المبارك، يبدأ البعض بالتذمر والتكاسل عن العمل بحجة أنه صائم وأنه غير قادر على القيام بشيء… إلا أن الحقيقة غير ذلك فالتاريخ سجل انجازات كبرى للمسلمين في شهر الصيام…

وفي ما يلي نرصد لكم نماذج من الفتوحات والمعارك الإسلامية الكبرى التي خاضها المسلمون وهم صائمون، علها تغير فينا الفكرة النمطية وتجعلنا أكثر إرادة للفعل والانجاز:



فتح مكة “الفتح الأعظم”

كان ذلك يوم 20 رمضان، سنة 8 هـ… ويعتبر من الوقائع الفاصلة في تاريخ الإسلام، حيث شهد فيه العالم هزيمة المشركين وتطهير مكة من الأوثان ودخول الناس في دين الله أفواجا.





غزوة بدر الكبرى

هي أول معركة من معارك الاسلام، وقعت يوم 17 من شهر رمضان، من عام 2 هجري بين المسلمين بقيادة رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام وقبيلة قريش وحلفائها من العرب. وسُميت بغزوة بدر نسبةً إلى منطقة بدر التي وقعت المعركة فيها.





فتح الأندلس

تعتبر هذه الواقعة من أهم الفتوحات في التاريخ الاسلامي وكان ذلك يوم 15 رمضان 138هــ، حيث شق عبد الرحمن بن معاوية الملقب بعد الرحمان الداخل، شق البحر الأبيض بجيشه إلى الأندلس وهناك أسس الدولة الإسلامية والمسجد الجامع، وعلى يده دخل عديد الاسبان لدين الإسلام.







موقعة حطين

هي موقعة بين المسلمين والصليبيين قادها الناصر صلاح الدين الأيوبي يوم 26 رمضان 583 هـ، وعلى إثرها تم تحرير مدينة القدس وتحرير عدة أراضي احتلها الصليبيون.





موقعة عين جالوت

هي إحدى أبرز المعارك الفاصلة في التاريخ الإسلامي، يوم 25 رمضان من سنة 658 هجري، حيث تمكن جيش المماليك بقيادة سلطان مصر سيف الدين قطز من تحقيق انتصار كبير للمسلمين ضد جيش المغول بقيادة كتبغا في موقعة الجالوت.





حرب أكتوبر


قبل أن تنبطح الدول العربية لإسرائيل، شنت يوم العاشر من رمضان الموافق ل6 أكتوبر 1973، حربا على إسرائيل بقيادة الجبهتين المصرية والسورية، وشاركت فيها قوات من دول عربية عدة، حيث عبر الجيش المصري قناة السويس محطماً خط بارليف المنيع.


منقول

لا يغلط سوى على نفسه من يضن ان الصوم عائق امام العمل والانجاز
فلصوم المؤمن الصابر والصادق قدرة وقوة معنوية جبارة تدفعه للقيان
بكل ما يتوجب عليه القيام به
واكبر دليل على ذالك ما تفضلت واوردته مشكورا وماجورا هنا
المشكلة تكمن فينا نحن وليس في الصوم فلو كانت في الصوم لما استطاع
من سبقونا تحقيق كل هذه الامجاد التي اصبحنا نعيش ونحياء فقط على
ذكرياتها
فصومنا ليس كصومهم وان تشابه في الغالب
فصومهم عبادة وعمل يحدوه امل في رضى من يصومون لاجله
وصومنا ليس اكثر من عاده تغلفها العبادة واراس فوق الوسادة

هنا الفرق

كل الشكر اخي
ودمت بخير على الدوام.

أحسنت في اختيار الموضوع وضرب المثل
زمان كانت الحياة صعبة لكن الناس قريبين إلى الله ورسوله صل
الله عليه وسلم أكثر من الآن ودائما يتقربوا إلى الله بالعبادات ومنها الصيام
ولهذا من كثر الصيام اعتادوا عليه وصار بالنسبة لهم سهل جدا

بهذا الوقت مع أن الحياة الآن صارت أسهل مع التطور التكنلوجيا
ووسائل النقل صارت اريح من قبل إلا أن الإنسان أيضا صار أضعف
ويمكن كمان البعد عن الصيام حتى يأتي شهر رمضان
وكان الصيام فقط في شهر رمضان مما يجعله شاق رغم ماذكرت


تحياتي ،،