ثقافة بائسة .. ! 🍒

🍒 , .. , بئيسة , ثقافة

ثقافة بائسة .. ! 🍒

ثقافة بئيسة ...!

إذا أعطاني هدية .. أعطيه !
إذا اتصل بي .. أتصل به !
إذا حضر عزيمتي .. أحضر عزيمته ...!
حتى العزاء .. حتى اﻷجر
إذا عزاني .. أعزيه !!

📌 نصيحه :

💫لا تعامل الناس في العواطف والهبات والهدايا بمقياس البيع والشراء ولا بميزان الربح والخسارة ، بل عاملهم بالكرم والجود ، ومن منعك شيئاً فأعطِه ..
:
أنت ستعيش مرة واحده على هذه الأرض ، إذا أخطأت إعتذر وإذا إشتقت تكلم ، وإذا أحببت فعبّر ،
ولا تكن صامتاً،💞
اجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك
ومن يعرفك يدعو لك بالخير
ومن يسمع عنك يتمنى مقابلتك
فمن تعطر بأخلاقه لن يجف عطره حتى لو كان تحت التراب

بالفعل هذه الثقافة اصبحت عند الغالب من الناس
بل اصبحت كقانون يجب الالتزام به

لكن الافضل أن تعامل الناس باخلاقك وليس باخلاقهم

يعطيك العافية نوتيلا على هالموضوع الطعم

فعلا هذا هو الحاصل في زماننا هذا

حتى ان البعض لا يرد بالمثل الا ما ندر ..

تشركي نوتيلا عالموضوع الهادف ..

نصيحة تكتب بماء الذهب.
شكرا لك نوتيلا على الطرح الجميل.

يعطيك العافية نوتيلا على هذا الموضوع الذي بالفعل
أصبح ظاهرة منتشرة عند كثير من الفئات

انا بصراحة ممكن اعامل بالفرح يعني الي ما يشاركني
فرحتي ما اروح فرحه لكن الأحزان والمرض,اروح
لأن أولا هذه فيها اجر وثانيا تحصل غصبا عن الشخص


تحياتي ,,

على فكرة الثقافة هذه آحيانا تكون موجودة في المنتديات

مثلا عضو ما يشارك في مواضيعي. لن اشارك في مواضيعه
ه

اولا شكرا نوتيلا على هذه الملاحظه الهامه والمنتشره مع الاسف في مجتمعناء اعتقد والله اعلم ان الناس تغيروا الى الاسواء هذه ليس تربيتنا ولا قيمنا ولا عاداتنا لكن رياح التغير التي هبت على مجتمعناء العربي بالذات كانت ساحقه وماحقه وبالاخص الاناء المنتشر الصغير يريد ان يكون كبير وند للكبار والكبير لايريد ان يدنوا اويتواضع بمعنى غابت المصلحه الجمعيه لدى الصغير والكبير بل الاهم ضاعت القيم والتعاليم الدينيه رسول الهدى والرحمه كان جاره يهودي ويضع له الشوك في طريقه يوميا وعندما اجاء الرسول يوما ولم يجد الشوك تاكد له ان اليهودي صار له مكروه فذهب لزيارته رغم اذاه ووجده مريض فتعجب اليهودي كيف لي اضع الشوك في طريقه ويزورني وهنا عرف حكمة الرسول وعدل وسماحت القيم الدينيه فاسلم الشاهد لايغير الله مابقوما حتى يغيروا ما بانفسهم والله اعلم .