التطبيع السياسي

التطبيع , السياسي

التطبيع السياسي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقيقة الامرتانيت كثيرا وليس ترددت كثيرا عن الكتابه في موضوع الساعه اوالقنبله السياسيه التي اطلقتها دولة الامارات العربيه على كل المزايدين والقومجيين اصحاب الشعارات الكاذبه الذين هاجموا الامارات
الامارات العربيه دوله ذات سياده وتصرفة ضمن حق شرعي وسيادي وقرار تاريخي يحسب للدبلوماسيه الاماراتيه في وقت ابت الامارات ان تضل في سرب الايدلوجيات الفاشله التي لا تاكل عيش ولم تردع وتساند شعب فلسطين الذي يقتل غير بالشعارات اكثر من ستين عام واللهو العربي فقع اذانناء ولم يحرك ساكن ويتجاوزوا التاريخ والاحداث والواقع ليهاجموا الامارات طيب الفلسطينين انفسهم مطبعين مع اسرائيل حتى على المستوى الامني واكثر من 17 دوله عربيه واسلاميه ترفرف اعلامها في اسرائيل
الامارات اتخذت قرارسيادي وشجاع للمصلحه العامه ودونت في الاتفاق مالم يدونه المطبعون الذين سبقوها دونت عدم ضم الاراضي الفلسطينيه وهي اشاره الى اتفاق حل الدولتين
فلسطين عربيه وستضل طبع العرب او لم يطبعوا لكن ان تعترف بالواقع وتقترب من الخصم وتحاجه عن قرب خير وابقى من ان تضل تتوسد الشعارات التي اكل وشرب الدهر عليها والمد الصهيوني يلتهم الارض والانسان
حسابات الدول في الامن والاقتصاد والتقدم في العلوم النافعه والعيش الرغيد لشعوبها افضل من التقوقع خلف شعارات عطوان وحسن زميره وتركياء البليده التي طبعت مع اسرائيل قبل خمسين سنه وشركات البناء التركيه هي من يبني المستوطنات كفاء عبث وذر الرماد فقد تنبهت الشعوب الى الاكاذيب والزيف والدجل للمعممين الذين استخدموا قضية فلسطين للتسويق الاعلامي والدجل على الشعوب لمأربهم الخاصه فلسطين في قلوبنا بعيدا عن الزيف وبكاء تماسيح الفساد والكيد السياسي والله من ورى القصد .

وكأن قدر العرب الا تقوم لهم قايمة
نراهم يهرولون الى المحاور الثلاثة
إيران . تركيا . اسرائيل