مارب _شبوه _ حضرموت ) انظمام وليس انتزاع

مارب , انتزاع , انظمام , حضرموت , وليس , _شبوه

مارب _شبوه _ حضرموت ) انظمام وليس انتزاع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مارب شبوه حضرموت انضمام وليس انتزاع

الاخوة الاخوات وصلتني ع الخاص عدة رسائل حول سبب توقفي والحقيقه دائما الانسان بحاجه الى الراحه واعادة قراءه للمشهد السياسي للمنطقه التي بقدرة قادر اصبح كلا لايتجزاء ويقرءها اي متابع للاحداث

لنبداء بايران
ايران اعلنت منذوسنوات ان صنعاء العاصمه الرابعه وتساهل القوم بهذا الاعلان بل وجيش البعض اعلامهم يبسط الامور وانها لاتستطيع وتسارعة الاحداث واذا بايران بالفعل ترسل الحاكم العسكري الضابط في الحرس الثوري وحسن نصر الله بعترف انه قدم شهدا من حزب الله في اليمن وشيئا فشي بدت وتوضحت مخالب ايران تمسك باليمن وتضهر انيابها بتطورات في التسليح العسكري الذي دخل المعركه الفعليه عبر المسيرات التي تحمل المتفجرات والصواريخ البالستيه التي لاتتواناء في اطلاقها على كل الاهداف دون احترام كان مدنيا او عسكريا لتصبح هذه التطورات العسكريه مقلقه وتفرض نفسها كاذرع على اجندت المفاوضات خدمة للاجنده الايرانيه ضد المنطقه
اتوقع هذا التصعيد سيستمر وبقوه فمن امن العقوبه اساء الادب والضحيه هم الشعب اليمني الارض يمنيه والدماء يمنيه واستخدمتهم ايران لمصالها وثارا لمشاركة الجيش اليمني في حرب العراق ايران في الثمانينات وجاء الرد
ستضل ايران ضاربه بعرض الحايط كل المقررات الدوليه والانضمه المرعيه ولن تستثني اي منشأه وستضل تهدد الملاحه الدوليه وامدادات النفط العالميه مالم تجلس امريكا والمنطقه وتحل عنها العقوبات ويحصل حل مرضئ لنووي ايران او اشتعال المنطقه بحرب لاتذر ولاتبقي وتحالف دولي تقوده امريكاء ضد ايران بمشاركة اسرائيل ايران وعملائها لاتفهم غير القوه ولا غير القوه

امريكا ترسل الكلب علينا وبها من كلبها نستنجدو
الاداره البايدنيه امام خيارات صعبه ان هي ابقت ايران ضمن الحلول الناعمه ستخسر حلفاء استراتيجيين في المنطقه
واعتقد لن يقبل المشرعون الامريكيون ان تهان القوه العظمى الامريكيه ( صواريخ ايران ونووي ايران) سيكون السبب الرئيسي للحرب القادمه ودعمها لمليشيات والاذرع الارهابيه لاقلاق امن الشعوب كل هذا يضع امريكا على المحك مع او ضد

الحرب اليمنيه
بالمقابل كل ما نشاهده من تحريك للاله العسكريه ونشاط وضغط في الجبهات هو باوامر ايرانيه ويخدم اجندت ايران لتقويه اوراقها التفاضيه مع امريكا
المليشيات تستغل الدفع الايراني وتتمدد شرقا وجنوبا واعتقد بل اجزم مارب لن تسقط كما يصور للبعض عسكريا مارب مليء بالخلايا النائمه والوفاق السياسي جاهز ولن تسقط بالمفهوم المتعارف عليه مارب ستنظم الى قافلة احتوى الجنوب شبوه وحضرموت وهي رسائل للجوارولامريكا حيث تشكل هذه المحافظات مارب الجوق شبوه حضرموت امتداد للشريط النفطي والغازي الحدودي مع الجوار ليصبح الاخوان والمليشياء في مواجهه عمليه مع امريكا عبر جوار مصالحها والمتحدث باسم الجماعه المح بل قالها صريحه اننا لن نقبل تقسيم اليمن وهو يعلم انها ليست قوته التي ستفرض هذا الخيار لكنها ايران وسياسة ارض الواقع التي سيناورون من عليها
قناعتي وان كانت متاخره حول الجنوب لن يقيم الدوله في ضل هذه الهوشليات والتعاطي الناعم مع الاحداث وخسارت القرار السيادي ولن اطي في هذا الجانب

انا مقتنع ان الاخطاء تتكرر وستتكرر في مارب والجوف وشبوه وحضرموت التاخيربذريعة سياغة ما سمي بمسودة جريفيت سيضيع عليهم المحافظات المهمه التي اصبحت خلايا ايران والاخوان تمسك بزمام الواقع عليها
البحث السياسي في الحلول والبنود والتوافقات سيستفيد منه الحوثي وايران واتمنى ان اكون مخطئ

امريكا بايدن تهان من ايران الداعم الرئيسي للارهاب وبسلاح نوعي يقف خلفه النووي المتوقع ولن اعدد تلك الاهانات
ايران مرشحه لضربه قويه جدا لترسانتها الصاروخيه ومصانع المسيرات وحرب لاهواده فيها او مرشحه ان تفرض اجندتها في المنطقه واعلموا انهم متوافقون مع الغرب وسلامتكم تحياتي للجميع .

لا نستبق الأحداث يا بو احمد فكل شي يبان لنا عند ما يبان الخيط الأبيض من الأسود من الفجر فالحوثي لا يريد الجنوب وما عينه الا على ما كان يحكمون اجداده الاولين وما علينا من تصاريح محمد عبد السلام اذا كان وهو ناوي على الجنوب ما كل قواته ماسكه حدود ما قبل 90 فقط هو يدافع على مارب وتعز ومديريات الضالع الذي ضمها عفاش الا الضالع موئخرا وسمي الضالع محافظه وهي كانت مديريه تابعه لحج تحياتي

الأحمر يعزي بمقتل قيادي حوثي

الثلاثاء 23 مارس 2021 11:02:16

المشهد العربي – خاص:
بعث الجنرال الإرهابي علي محسن الأحمر، برقية عزاء ومواساة إلى ذراعه الأيمن المحامي العام للنيابات العسكرية ومدير دائرة القضاء العسكري لمليشيات الشرعية الإخوانية المدعو عبدالله محمد الحاضري، بمقتل شقيقه القيادي بالمليشيات الحوثية الإرهابية أحمد محمد الحاضري.
وحاول الأحمر التحايل على التعزية بزعم أن القيادي الحوثي الصريع توفي في حين نعته مليشيا الحوثي المدعومة من إيران واعتبرته (شهيدا)، بعد مقتله في المعارك الأخيرة.
يذكر أن والدهما (محمد الحاضري) من أوائل من اعتنق المذهب الأثنى عشري في صنعاء، وزار إيران عددًا من المرات، وكان يحظى بحماية من نجله المدعو عبدالله الحاضري، والمدعو الأحمر.
ويمتلك الأحمر ومعاونيه علاقات وتواصل مستمر مع القيادات الحوثية الإرهابية في صنعاء ومناطق سيطرة المليشيا، في واحدة من أغرب العلاقات التي تزيد المشهد اليمني ضبابية وغموض.
وما يزال الكثير من أقارب قيادات الشرعية الإخوانية يعملون مع مليشيا الحوثي الإرهابية، ويعملون على تبادل الأدوار.
اقرأ المزيد من المشهد العربي| https://www.almashhadalaraby.com/news/266754