استعادة دولة الجنوب العربي حرك المياه الراكدة أحمد فؤاد رئيس الإدارة الجماهيرية لانتقالي العاصمة عدن أوضح ، لقد كانت اللقاءات والاجتماعات التي أفرزت عنها تحريك المياه الراكدة بعد غياب طويل للرئيس الزبيدي وأعضاء قيادة المجلس الأنتقالي إلى أرض الجنوب وبعودة القيادة بدأت حركة تنموية حيث شهدت العاصمة عدن أكثر امن واستقرار أكثر من أي وقت مضى، وبدأ الرئيس الزبيدي بإعداد التشكيلات والتعيينات الشخصيات إجتماعية وسياسية في مناصب قيادية رفيعة والإعلان عن عودة بعض المؤسسات الإنتاج والخدمية والإعلامية وفتح مجال لعودة الرأسمالي الجنوبي للعمل والمشاركة في التنمية وتشكيل اللجان الاقتصادية العليا ولجنة الإستثمار وغيرها من اللجان الأمنية للقوات المسلحة والأمن بمختلف تشكيلاتها للحفاظ على الأمن والسلم الاجتماعي والممتلكات العامه والخاصة. واكد مراسل عدن لايف سابقاً، صدام الدعوسي بأن تواجد سيادة الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي على ارض الوطن يحمل معاني عدة في طريق تماسك الجبهة الداخلية ومواجهة المؤامرات التي تحاك ضد الجنوب من حرب خدمات وتحشيد عسكري اخواني، أننا نثمن الخطوات التي يباشرها الرئيس القائد في توحيد الصف وتطوير اهم محور وهو الجانب الإعلامي لمواجهة وكشف مخططات العدو المتربص في الجنوب وأننا ندعوا الى إشراك الكوادر إعلامية دون إقصاء وتوحيد الخطاب الإعلامي الجنوبي. استعادة دولة الجنوب العربي وعلى الصعيد الإقليمي والدولي لقد نال تأييداً كبير واعتبروه إنجاز عظيم لإعادة الدولة الجنوبية وايضاً إعادة المؤسسات التي كانت تمتاز به مدينة عدن قبل الوحدة المشؤومة وتغيير مسميات كثيرة مثل عدن للانباء وتحويلها إلى وكالة سبأ التابعة لنظام صنعاء حيث اعتبره الخبير والمحلل السياسي والعسكري د.زايد العمري أن سعي المجلس الانتقالي الجنوبي لاستعادة دولة الجنوب العربي،حقاً مشروعا ً،فيما المجلس الانتقالي الجنوبي كشف عن توجهه لاستعادة المؤسسات الإعلامية السابقة التي سيطر عليها الاحتلال اليمني خلال 30عاماً الماضية.
hsjuh]m ],gm hg[k,f hguvfd [,gm |