منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,255
عدد  مرات الظهور : 28,069,570

عدد مرات النقر : 4,101
عدد  مرات الظهور : 72,089,927
عدد  مرات الظهور : 67,805,896
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,281
عدد  مرات الظهور : 72,090,729مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,929
عدد  مرات الظهور : 68,306,656
آخر 10 مشاركات
صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2380 - المشاهدات : 165279 - الوقت: 02:40 AM - التاريخ: 03-29-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 796 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 44 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 106 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 27 - الوقت: 06:45 AM - التاريخ: 03-17-2024)           »          بقايا الذكريات (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 18 - المشاهدات : 459 - الوقت: 06:13 AM - التاريخ: 03-10-2024)           »          بيت شعر تهديه لمن يعز عليك (( (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1316 - المشاهدات : 110032 - الوقت: 02:18 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          سجل حضورك بأجمل بيت شعر يروق لك (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1602 - المشاهدات : 161879 - الوقت: 02:15 AM - التاريخ: 03-04-2024)           »          الحمدلله عدنا والعود أحمد بعد غياب طويل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 74 - الوقت: 04:35 AM - التاريخ: 02-26-2024)           »          التصعيد في المنطقه (الكاتـب : - المشاركات : 0 - المشاهدات : 74 - الوقت: 12:05 PM - التاريخ: 02-24-2024)


الإهداءات



الاسلام ديننا و حياتنا واحة إسلامية لحصد الحسنات وتكفير السيئات


فرحة الله بتوبة العبد

واحة إسلامية لحصد الحسنات وتكفير السيئات


فرحة الله بتوبة العبد

إن الحمد لله تعالى نحمده، ونستعين به ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهد الله تعالى فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 08-25-2021, 07:23 AM   #1


الصورة الشخصية لـ المصمم المحترف
المصمم المحترف غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5556041
 تاريخ التسجيل :  Dec 2020
 أخر زيارة : 08-18-2022 (04:14 PM)
 المشاركات : 630 [ + ]
 تقييم العضوية :  2710
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 43
تم شكره 260 مرة في 159 مشاركة
1 (2) فرحة الله بتوبة العبد




إن الحمد لله تعالى نحمده، ونستعين به ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهد الله تعالى فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102].



يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا [النساء:1].



يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا [الأحزاب:70-71].



أما بعد:



فإن أصدق الحديث كتاب الله تعالى، وأحسن الهدي هدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.



قال العلماء: لكل شيء آفة تجتثه، ومن أعظم الآفات التي تصيب الإنسان آفة الذنب، كما صح في الحديث: (إن الشيطان ذئب الإنسان) ذئب الإنسان ينتظر منه أي غفلة ليفترسه.



نظرت في الكتاب والسنة فوجدت أن مكفرات الذنوب عشراً، لا تكاد الأدلة تخرج عنها، أربع من الله، وثلاث من العبد، وثلاث من الناس.



أما الأربع التي يبتدئها الله عز وجل: فالمصائب في الدنيا والبرزخ والقيامة، ثم عفو الله عز وجل برحمته بغير كسب من العبد، يعفو عنه هكذا بلا مقابل.



وثلاث من العبد -المكلف-: التوبة، الاستغفار، الحسنات الماحية.



وثلاث من الناس: شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم، وإهداء العمل الصالح من الناس له -على قول للعلماء-، ثم دعاء المؤمنين له.



وكل الأدلة تقريباً أو غالباً جزماً لا تخرج عن هذه العشر المكفرات.



هذا إنما ابتدأت به لأقول: إن باب الذنب بمقابله عشرات من أبواب التوبة، لاسيما إذا رجعت إلى ربك تبارك وتعالى فإنه يعاملك بمعاملة الأكرمين، لا يعنفك، إنما يعفو، كما في الحديث الصحيح: (قال الله عز وجل: أذنب عبدي ذنباً فقال: رب! إني أذنبت ذنباً، فاغفر لي. فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به. ثم أذنب ذنباً فقال: رب! إني أذنبت ذنباً، فاغفر لي. فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به. ثم أذنب ذنباً فقال: رب! إني أذنبت ذنباً، فاغفر لي. فقال الله عز وجل: علم عبدي أن له رباً يغفر الذنب ويأخذ به، فليعمل عبدي ما شاء) ليعمل ما شاء ليس إذناً أن يفعل ما يشاء، كما قال تعالى: فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ [الكهف:29] مع أنه لم يرخص في الكفر لأحد، كما قال تبارك وتعالى: وَلا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ [الزمر:7] لكن هذه صيغة زجر.



كما لو قلت لولدك: ذاكر أو لا تذاكر، أنت حر. هل قوله: (أنت حر) يعد إذناً منه ألا يذاكر؟ هذا تهديد، لكنه خرج مخرج التخيير، وهذا يكون أبلغ في الزجر كما قال الله تبارك وتعالى: فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ [الانشقاق:24] وهل العذاب يبشر به! لا تكون البشرى إلا لشيء حسن، فلما توضع كلمة البشرى في العذاب؛ فيكون هذا تقريعاً أقوى مما لو قرعه بألفاظ التقريع نفسها.



مداخل الذنوب لا حصر لها، لذلك قال الله تبارك وتعالى: وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا [الفرقان:58] (بذنوب) ما قال: (بحسنات)، إنما قال: (بذنوب)، إنما خص الذنب هنا بالذكر للدلالة على الإحاطة؛ لأن أغلب الذنوب تكون سراً، هل المؤمن بلا ذنب؟ التقي بلا ذنب؟ لكن لا يستطيع أن يجهر به هكذا أمام الناس، فأغلب الذنوب تكون سراً، كما قال صلى الله عليه وسلم: (والإثم: ما حاك في صدرك، وخشيت أن يطلع عليه الناس) كم من الأشياء التي يفعلها الإنسان وهو يخشى أن يعلمها الناس، هي كثيرة لا حصر لها عند الفرد الواحد، انظر كم فرداً من لدن آدم عليه السلام إلى أن تقوم الساعة، كل واحد لديه صندوق أسرار، يستحي أن يبرز جزئية منه للناس.



فربنا سبحانه وتعالى يقول: وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ [الفرقان:58] كفى بهذا دلالة على الإحاطة، وهذه الآية تشعرك بأن أغلب الذنوب تكون في الخفاء؛ لأن الله عز وجل ذكر الآية للدلالة على إحاطته بفعل العبد، فهذه الآية آية مدح لإحاطته عز وجل، فلا يمكن أن تكون الذنوب صغيرة أو حقيرة؛ لأن الإحاطة حينئذ تكون ضعيفة.



ثم هناك عدوك الذي لا يغفل عنك، والذي أعلن عداوته لك منذ نزلت من رحم أمك، كما قال عليه الصلاة والسلام في حديث أبي هريرة عند الإمام مسلم : (كل بني آدم يمسه الشيطان يوم يولد؛ لذلك يستهل صارخاً) يبكي الولد الذي نزل من رحم الأم؛ لأن الشيطان نخسه (إلا مريم وابنها) ، وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ * فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ [آل عمران:36-37] لذلك مريم وابنها عليهما السلام ما مسهما الشيطان، وهذا الحديث من الأحاديث القوية؛ لأن فيها لفظة (كل) التي تفيد العموم، ثم ذكر اسم الجنس، الذي يقوي أكثر هذا العموم، ينخسه؛ هو يقول له: من أجلك أنت خلقت أنا.. ألا ينبهك مثل هذا؟!



ما قصر النبي صلى الله عليه سلم في البلاغ أبداً، لقد أوتينا من جهلنا وإهمالنا، قال عليه الصلاة والسلام: (أنا آخذ بحججكم، وأنتم تتهافتون على النار تتفلتون مني) كأن إنساناً يريد بكل قوته أن يدخل جهنم، وأنت ممسك به بكل قوتك، ومع ذلك غلبك ودخل جهنم.



فإذا كان الشيطان ذئب الإنسان، ونحن نعلم أنه لا يموت إلى يوم القيامة حتى تستريح من شره، ونحن نعلم أنه لا يغفل عنك طرفة عين، وأنه في كل يوم يرسل سراياه تترا إلى بني آدم، كما في حديث جابر في صحيح مسلم، قال صلى الله عليه وسلم: (إن الشيطان يضع عرشه على الماء كل صبح، ثم يرسل سراياه تترا -أي: بعضها يتبع بعضاً- كموج البحر إلى بني آدم) ليسوا ذاهبين لشرب الشاي بل لإضلال الناس، فنحن لو نعمل كعمل الشياطين في منتهى الجد لكنا من الأبرار، الشيطان بنفسه يتابع أعوانه الصغار، يجلس على الكرسي ... كل واحد يعرض تقريره.. ماذا فعلت؟ ما تركته حتى فعل كذا وكذا، أي: يمثل له بأي معصية.



ما تركته حتى زنى.. لم تصنع شيئاً، وهل هذا شغل!



وأنت؟ ما تركته حتى سرق.. لم تصنع شيئاً.



وأنت؟ ما تركته حتى قتل أخاه.. وهل هذا شغل!



وأنت؟ ما تركته حتى ضرب أباه.



وأنت؟ ما تركته... كل المعاصي.



حتى يأتي أحدهم، ماذا فعلت؟



يقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله.. حينئذ يقوم إبليس من على الكرسي، ويأخذ الشيطان هذا بالأحضان، يلتزمه ويعتنقه، ويقول له: نعم أنت، أنت أنت..! هذا هو الشغل.





قلنا قبل ذلك: الطلاق مباح، لو أن رجلاً طلق امرأته الصوامة القوامة المخبتة الخاشعة -إلى آخرها من الصفات الحسنة- لا يكون آثماً، لكنه لو زنى؛ لكان آثماً، وإذا كان غير محصن؛ يجلد.. محصن؛ يرجم.. قتل؛ يقتل، يقاد منه أو يدفع الدية.. سرق؛ تقطع يده، هذه كلها ذنوب، ومع ذلك هذه الذنوب لا يكترث بها إبليس، وعند الشيء المباح ينبسط.. لماذا؟ لأن إبليس يعلم أن العبد لو ظل في المعصية مائة عام وتاب، تاب الله عليه، فذهب كل عمل إبليس أدراج الرياح؛ لأن الذي يسقط الذنب يريد لك المغفرة والنجاة، ولا يعجل كعجلة أحدنا، لذلك كتب ربنا في كتابه الذي عنده: (إن رحمتي تغلب غضبي)، أين تجد هذا الرب؟ لا يسخط، ولا يبادر كمبادرة أحدنا، ولا حتى يجزي السيئة بعشر أمثالها، بينما الحسنة بعشر إلى سبعمائة، والسيئة مثلها ويمحو، وهذا الرب الجليل لا يستحق أن يعصى، ولو لم يتفضل عليك بكل شيء ما استحق أن يعصى، هو الذي لا يحب إلا لذاته، هو الله عز وجل.



فإبليس -الذي هو ذئب الإنسان- يعلم أن العبد إذا رجع من المعصية رجع إلى رب غفور، فما الذي يجعلك تتوانى؟ ومكفرات الذنب كثيرة، ولو لم يكن من فائدة تعود عليك إلا أن الله يفرح برجوعك لكان الواجب عليك أن ترجع. أتستقل بفرح الله برجوعك؟!



قال بعض العلماء في قوله تبارك وتعالى: كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ [المطففين:15] قال: أشد عليهم من عذاب النار: أن يحرموا رؤية الله. وإنما أخذ مثل هذا الفهم من بعض الأحاديث التي فيها أن أهل الجنة لم يرزقوا شيئاً في الجنة أجل من رؤية الله عز وجل.



كذلك إذا حُجب العبد عن ربه كان أشد من عذاب النار، وفي صحيح مسلم -والحديث أيضاً في صحيح البخاري لكن سياق مسلم أوسع- قال صلى الله عليه وسلم: (لله أفرح بتوبة عبده العاصي من أحدكم بأرض فلاة، معه راحلة عليها طعامه وشرابه) وجد شجرة، وأراد أن يستريح، فنام وترك الراحلة، وعليها أكله وشربه، فلما استيقظ لم يجد الراحلة، والصحراء سيموت إذا لم يتجاوزها، وهذا الطعام الذي أعده يبلغه المنزل، بحث عنها، يئس من وجودها، أيقن بالهلاك، فقال لنفسه: أرجع إلى مكاني وأموت -يموت في الظل- فلما رجع إذا به يجد الراحلة، فقال ممتناً ذاكراً: (اللهم أنت عبدي وأنا ربك، قال صلى الله عليه وسلم: أخطأ من شدة الفرح).



الله عز وجل إذا رجعت يكون فرحه برجوعك أشد من فرح هذا الرجل بوجود الراحلة، تضن على نفسك أن يفرح الله برجوعك وهو مستغن عنك، فرح المفاجأة جعله يقسم، بعد أن أيقن بالهلاك، فلما وجد الراحلة لم يتماسك، وكذلك المفاجآت دائماً تفتت عزم القلب أو تشده، ولذلك الله عز وجل بشر الذين اتقوه وتركوا معاصيه تأميلاً لما عنده عز وجل، فقال: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ [الطلاق:2-3] لأن فرحة الرزق الذي يأتيك على غير حسبان لا تعادلها فرحة، لذلك مثلاً لو أنك تأخذ مرتباً كبيراً -مثلاً ألف جنيه في الشهر- ومعتاد أن تذهب للخزنة كل شهر، تأخذ ألف جنيه، لكن فوجئت بالرجل يقول لك: أنت مرتبك ألف وخمسمائة.. لماذا الخمسمائة؟ قال: لأنه حصل زيادات وحوافز. فأنت تكون فرحتك بالخمسمائة أعظم من فرحتك بالألف؛ لأنها جاءتك على غير حساب.





كذلك كل شيء لا يحتسب: إما أن يسعد به غاية السعادة، أو يتجرعه غاية المرارة، وقد ضربنا مثلاً للسعادة بالآية، لكن لو أن جارك حصل بينك وبينه شجار خفيف، فوجدت أنه فتي وضربك.. هذا متوقع، لكن أن يحصل بينك وبين ابنك شجار خفيف، فوجدته رفع يده ولطمك، فيكون وقع هذه اللطمة أعظم ألف مرة من ضرب أي مخلوق؛ لأنك ما توقعتها وجعلتها في حسبانك يوماً ما.





ففرح الله تبارك وتعالى برجوعك -وهو المستغني عنك- لو لم يكن في التوبة وراءها ذنب، ولو لم يكن إلا أن يفرح الله برجوعك لا تضن على روحك؛ لفرحة الله تبارك وتعالى بك، والفرحة مستلزمة لرضاه ومحبته تبارك وتعالى.


tvpm hggi fj,fm hguf] hgyfd



 


الرد باقتباس
قديم 08-25-2021, 12:13 PM   #2


الصورة الشخصية لـ شموخ
شموخ غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5555609
 تاريخ التسجيل :  Nov 2019
 أخر زيارة : 02-21-2024 (09:24 PM)
 المشاركات : 6,270 [ + ]
 تقييم العضوية :  36020
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 6,854
تم شكره 3,601 مرة في 2,404 مشاركة
الإفتراضي رد : فرحة الله بتوبة العبد



جزاك الله خيرا على هذا الطرح القيم



 


الرد باقتباس
قديم 08-26-2021, 07:27 AM   #3


الصورة الشخصية لـ المصمم المحترف
المصمم المحترف غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5556041
 تاريخ التسجيل :  Dec 2020
 أخر زيارة : 08-18-2022 (04:14 PM)
 المشاركات : 630 [ + ]
 تقييم العضوية :  2710
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 43
تم شكره 260 مرة في 159 مشاركة
الإفتراضي رد : فرحة الله بتوبة العبد



إقتباس:
إقتباس من مشاركة شموخ مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا على هذا الطرح القيم



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
الله , الغبي , بتوبة , فرحة


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 
خيارات الموضوع

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح


مواضيع مشابهة
الموضوع الكاتب المنتدى المشاركات آخر مشاركة
رزقكم الله فرحة العيد قلب شبوه التصميــم 10 07-26-2014 01:47 AM
وفاة المرحوم بإذن الله العبد عوض عبيدان الخري الوفيات والتعازي 4 02-22-2014 10:24 AM
حكمة الله في تخليته بين العبد وذنبه اليمامه الاسلام ديننا و حياتنا 4 10-04-2013 03:42 PM
طَرَفة بن العبد هيثم التراث والاجداد 2 09-02-2013 10:41 PM
الطفل الغبي الطارق التراث والاجداد 0 05-25-2012 02:29 AM

تصميم وتوزيع وتركيب  &الجنوبيه&♥ طموح ديزاين♥


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 11:39 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO