الموؤدة

الموؤدة

الموؤدة

الموؤدة
الموؤدة المدفونة في القلوب الميتة وفي الظمائر المضلمة وفي النفوس السودا
هذة الجريمة المقيتة التي يقف على جثتها ذئاب تعوي وكلاب تنبح
تغذي السنتها من ركام الاثام المخزونة في هذة الاجساد
تدفع سموم الافاعي من انيابها القاتلة على الضحية البرية
فن في نصب مشانق الاعدام في غموضهم الفكري يعضون في غواربها اثماً وبهتناً
حفاة في ادبهم عراة في اخلاقهم الذين يغمسون ضحيتهم في مستنقع جريمتهم .من يعانون ازمة في الضمير ولوثة الفكر الدخاني
تسود وجوههم وتنتفخ اوداجهم .حقدهم اذا علمو بمولدها فيتهامسون سراعاً خلسة في وحشة الليل المظلم هل يراكم من احد
ليعدون لها قبرا قاتلهم اللة في جاهليتهم العفنة ولعنهم اللة على ما يبيتون في نفوسهم الخبيثة .جريمة الضحية ان لاتنير في الظلام
اوتوقظ الاحلام .يبغضها الحبابرة وتشقي القياصرة وكل عتل زنيم
هي الدواء لعلل اجسامهم المريضة والسياط الجلودهم المدثرة بعباة شهواتهم الجامحة لجريمتهم يعدون خيلهم ورجالهم وانسهم وجنهم
لاجهادها لتبقى متوارية في الثراء
الموؤدة
هي التي ماتت في العيون فلم تبصرها
وفي الاذان فلم تسمعها
وفي اللسان الاخرس فلم ينطقها
الموؤدة هي
الحقيقة
الضعيفي

سلم قلمك كيف صور واجاد في ما طرح وكأني اراهم عيان بيان في الواقع وفي المنتديات وفي كل زاوية مظلمة تعيش فيها خفافيش الظلام


دام قلمك يعلمنا

تمنيت وجود هذا القلم الرائع وهذة الكلمات الصاروخية تواجدت فى ذالك الزمن الذى عانا منة ابأنا واجدادنا لتنفجر فى وجوههم السوداء الحالكت السوااااااد لاعدمنا تميزك وعلو هامتك لتكمل مسيرة الحب والعدل وشكرا ..

[align=center][table1="width:95%;background-color:burlywood;"][cell="filter:;"][align=center]
إدارتنا المؤقره لن تسمح
لـــ أقلام
الوجوه
الكالحه
الشاحبه
الحالكة السواد

الذين أتوا
من
شتى اوطان الحزن
وديارالهم
وبلاد الغم
ومملكة العذاب
ودولة الحسرة
وجمهورية الخذلان
بوؤاد الحقيقة
بيد
شهود
الزور
والبهتان
ولن يقأم عزاءً
بصوت نعيق
الغربان
والحقيقة هي عروساً مكرمتاً بمنتدى حريب بيحان
[/align][/cell][/table1][/align]

عجز قلمى ان ارد فانا تلميذ لمعلمى الضعيفي وذلك لمقدمتة لنا من عبارات ودلالات واقعية فانت معلم ومهذب للنفوس واسال من الله العلي القدير ان يديمك لتنوير بصائرانا فنحن في هذا الوقت نحتاج من يعلمنا في هذا الوقت فقلمي لايقدر الرد على معلمة واسال من الله ان يزيدك بسطة في العلم والعدل

هي التي ماتت في العيون فلم تبصرها

وكم عيون تبصر الحقيقه و تراها

ولكن لاتحب ان تقولها ا

وفي الاذان فلم تسمعها

صم بكم عمي فهم لايفقهون

وفي اللسان الاخرس فلم ينطقها

عد ولاحرج لسين خرس لاتنطق الحقيقه

الموؤدة هي
الحقيقة

التي اندفنت في زمن الصمت القاتل


الضعيفي رائع بكل مكان وزمان

مواضيعك ننتطرها

دائمأ

//


لقد اعطيتهم من حقهم ما يستحقون ووصفتهم وصف سيحملوه مدى الازمان


بُورك القلم / محجوز مقعد دائم للتعلم ..


كل التقدير أخي الضعيفي .

الموؤدة
هي التي ماتت في العيون فلم تبصرها
وفي الاذان فلم تسمعها
وفي اللسان الاخرس فلم ينطقها
الموؤدة هي
الحقيقة

نعم اخي ومعلمي الاستاذ: الضعيفي
ونحن في هذه الحقبة من الزمن في حاجة اليها
اعذر قلمي فلن يستطيع مجارت ماكتبة فالتمس لي العذر

[align=center]



الحقيقة وان وئِدت كالشمس وان ضرب الضباب على جنباتها طوقه ، وان قُتلت تظل كدهن العود يزيدها الإحراق طيبا ، وما تلك النفوس المغرقة في غيها الا كزمجرة البحر التي سرعان ماتنكشف عن زبد اجوف يذهب هباء مع اول هبة نسيم عليل ، على مر الدهور قوبلت الحقيقة برفض وطمس وتشويه ولكن التاريخ لم يسجل باحرفه البيضاء سواء الحقيقة ولم تعش سوى الحقيقة ولنا اسوة عتيدة في خير خلق الله ورسالته رسالة الحق المبين التي هيل عليها تراب المحو في كل لحظة من زمن بعثته والى يومنا هذا ولم يزدها ذلك الا جلاءً ورسوخا ، وحين نعود الى تلك النفوس القاتمة التي استطابت المقام بين رثيث فكرها وهزيل طموحها نجد ان مثل ذلك السلوك المخالف لعقيدة العقل ماكان الا حلكةً تبدى من بين ثقوبها برق الحقيقة اللامع على الجانب الاخر اي ان الضد كان الصفحة السوداء التي انعكس على سطحها وهج الحقيقة ناصعا .


وما اسعدني وانا امرح بين تلك الصور البلاغية والتشبيهات المكثفة التي جعلت من ذلك النص اعجوبة ادبية تتسامى علوا وجمالا

ما اسعدنا بمثل ذلك القلم للقدير الضعيفي رسول الفكر المتعمق كثيرا في مدارس الحياة





[/align]

وطن--ابواحمد--صدى الوجدان--النقي1--سهيل اليماني--بيحان


shaheen--- حريب

اقدم لكم الشكر والتقدير على مروركم الكريم ولكل من شكر

الضعيفي