منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,276
عدد  مرات الظهور : 28,941,404

عدد مرات النقر : 4,121
عدد  مرات الظهور : 72,961,761
عدد  مرات الظهور : 68,677,730
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,301
عدد  مرات الظهور : 72,962,563مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,941
عدد  مرات الظهور : 69,178,490
آخر 10 مشاركات
قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 56 - الوقت: 05:34 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2384 - المشاهدات : 168516 - الوقت: 05:30 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          الاذكار اليوميه في الصباح والمساء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 542 - المشاهدات : 33599 - الوقت: 08:30 PM - التاريخ: 04-19-2024)           »          عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 73 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2049 - المشاهدات : 122953 - الوقت: 05:27 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 232135 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 5 - المشاهدات : 88 - الوقت: 05:53 AM - التاريخ: 04-05-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 944 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 68 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 133 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)


الإهداءات



الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي


سوريا والامتناع الأردني / عبدالرحمن الراشد

على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي


سوريا والامتناع الأردني / عبدالرحمن الراشد

عبد الرحمن الراشد في الوقت الذي ينتقد فيه الروس والصينيون واللبنانيون لمواقفهم المتخاذلة، الجميع يتحاشى لوم الأردنيين جيران سوريا، حيث يوجد على حدودهم شعب يذبح. والوضع

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 06-06-2012, 09:47 AM   #1


الصورة الشخصية لـ قلم رصاص
قلم رصاص غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 99
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 10-26-2014 (11:16 AM)
 المشاركات : 1,563 [ + ]
 تقييم العضوية :  90
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 8 مرة في 8 مشاركة
الإفتراضي سوريا والامتناع الأردني / عبدالرحمن الراشد




عبد الرحمن الراشد في الوقت الذي ينتقد فيه الروس والصينيون واللبنانيون لمواقفهم المتخاذلة، الجميع يتحاشى لوم الأردنيين جيران سوريا، حيث يوجد على حدودهم شعب يذبح.

والوضع في سوريا سيمس الجارتين الأردن وتركيا مهما كان موقفهما، ولن يفلح تبنيهما سياسة النعامة بدفن رأسها في الرمل على أمل أن يتجاوزها الخطر الذي لا تريد أن تراه. الرحلة من الحدود الأردنية للعاصمة السورية بالسيارة تستغرق فقط ساعة واحدة بالسيارة، أكثر قليلا من مائة كيلومتر، وهذا يوضح حجم وخطر تأثير وضع سوريا على الأردن.


وكل الدول الحدودية لن تكون بمنأى عما يحدث في سوريا إن هي استمرت تنتظر أن يسقط النظام أو تموت الثورة. وفي البداية رفع الأتراك سقف توقعات الجميع ثم اكتفوا كعادتهم بخوض معارك كلامية. أما الأردن الذي عودنا أن له رأيا في كل شأن سياسي، العراق والبحرين ولبنان مثلا، فقد لوحظ صمته. ظل صامتا في حين أن أصوات القصف في درعا تسمع على الجانب الحدودي من الأردن. صمت الأردن أكثر حضورا من كلامه!


والصمت يشي بالكثير، وهنا أحاول أن أفهم انعزالية السياسة الأردنية حيال الحدث السوري الخطير جدا. فالأردن يخشى النظام السوري لأنه يعرف أنه لن يتورع عن إشعال الفوضى بإرسال مسلحيه وشبيحته عبر الحدود، وتحريك بعض القوى داخل الأردن، لكننا نعرف أن الأغلبية الساحقة للأردنيين هي مع الشعب السوري وليس العكس. وربما سبب صمت الأردن لأنه ليس متحمسا لسقوط النظام السوري هو الخوف من أن تتسنم السلطة في دمشق جماعات دينية متطرفة تربك الساحة الأردنية.


ولا نستطيع أن نحمل دولة بإمكانات محدودة، مثل الأردن، أكثر مما تحتمل، لكن أيضا ليست المخاوف التي أوردتها مبررات واقعية للحياد السلبي. إن بقي محايدا فسيجد نفسه بعيدا عن التأثير الإيجابي على مستقبل سوريا، وإن انخرط بدرجة ما، فإنه في واقع الأمر يدافع عن نفسه ومصالحه.


أمهل الأردنيون النظام السوري أكثر من عام على أمل أن يصلح أو يحسم أمره، لكنه فشل ووصلت الحرائق قلب العاصمة دمشق. الكثير من آلياته العسكرية نقلت لدمشق استعدادا للمعارك المقبلة، احتل الجيش ملعب العباسية لكرة القدم. وكل المؤشرات تقول إن نهاية العام هي نهاية النظام. ولو طال عمره فسيكون فقد سيطرته على معظم البلاد. لقد ارتكب نظام الأسد سلسلة أخطاء تعبر عن حقيقته، نظام عاجز عن التصالح وقائم على القمع الأمني والعسكري.


لا أعني أن على الأردن أن يفعل ما امتنعت عن فعله تركيا، أي أن ينخرط في اشتباك مع النظام السوري، بل عليه دعم الشعب السوري عبر حدوده معه.


أين موقع الأردن مما يحدث وسيحدث في دمشق؟


لقد لعب الأردن دورا إيجابيا في الأزمة العراقية، حيث جعل عمان عاصمة للمعارضة السلمية، ثم ترك الطريق مفتوحة أمام الفارين من بقايا نظام صدام، وصارت عمان الرئة السياسية والاقتصادية لبغداد قبل وبعد سقوطها.


نحن نعرف أن الأردن لن يؤثر في سقوط النظام في دمشق أو عدم سقوطه، وهو لا يريد أن يكون طرفا، لكنه على تماس مع الوضع السوري إنسانيا وسياسيا، وللأردنيين هامش كبير يؤثرون فيه. وسياسة النظام محاصرة المدن والأرياف السورية تزيد المأساة مأساة ولا توقف مد التغيير في بلاده.


والجانب الآخر أن الأردن لن يكون مهددا بما قد يحدث في دمشق بأكثر مما كان مهددا به بوجود نظام الأسد الذي دأب على إقلاق الأردنيين طوال الأربعين عاما الماضية. ولا أحد يصدق ما يروج له أن الأردن خائف على حكمه، فهو نظام له شرعيته ومرن ومعتدل ومتسامح وناجح في ظروف صعبة للغاية. الخطر سيصبح حقيقيا في واحدة من ثلاث حالات، أن تتحول سوريا إلى حرب أهلية بسبب عدم الحسم، أو عند استيلاء جماعات متطرفة على الحكم، أو تقسيم البلاد. وقد يبقى النظام أو شيء منه في حالة الحرب الأهلية أو عند التقسيم فقط. وهذه حالات ليس للأردن قدرة على ردعها وسيصطلي بنارها في الوقت نفسه.


وترك الأمور تنحدر كما نرى بالتأكيد هو أعظم ما يهدد المصلحة الأردنية. وعلينا أن نفرق بين حالة سوريا عما حدث في العراق، لأن الأخير كان بلدا محكوما بأكبر جيوش العالم (الأميركيين)، على الرغم مما تعرض له من أذى، فإنه لم تحدث فيه مجاعات أو انهيارات، مما حال دون تصدير الأزمة العراقية للأردن. الوضع في سوريا مختلف تماما، بضعف، أو سقوط السلطة المركزية لا يوجد أحد يحمي الدول المجاورة من حمم البركان السوري. وبامتناع جيرانها عن مساعدتها فإن سوريا قد تصبح صومالا آخر، وهذه نتيجة طبيعية للتجاهل وترك الأزمة تطول.


* نقلا عن الشرق الأوسط اللندنية


s,vdh ,hghljkhu hgHv]kd L uf]hgvplk hgvha]



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
الأردني , الراشد , سوريا , عبدالرحمن , والامتناع


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 06:34 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO