آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
الاسلام ديننا و حياتنا واحة إسلامية لحصد الحسنات وتكفير السيئات |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
11-20-2014, 06:42 PM | #1 |
مشرف الاقسام الأدبيه | ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، حرمة الدماء .. أصل ثابت في شريعة الإسلام حرمة دم المسلم عند الله أعظم من حرمة الكعبة .. وزوال الدنيا أهون من القتل بغير حق قاعدة سد الذرائع تمنع الوسائل المؤدية إلى المحظور.. القرآن الكريم يدعو لحفظ النفس .. والسنة تنهى عن ترويع الآمنيين في ظل ما تمرّ به بعض الاماكن من الدول العربيه من أحداث دامية أفضت إلى انتهاك لحرمة دماء المسلمين، كان لزامًا أن يتم التأكيد على موقف الشريعة الإسلامية من إزهاق النفس، وقد جعلت الشريعة الإسلامية حفظ النفس من المقاصد الضرورية التي يجب على الأمة حكامًا ومحكومين من أدلة القرآن على حرمة النفس قال تعالى : " وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا "، قال الشوكاني رحمه الله في فتح القدير: المراد بالتي حرم الله، التي جعلها معصومة بعصمة الدين أو عصمة العهد، والمراد بالحق الذي استثناه هو ما يباح به قتل الأنفس المعصومة في الأصل، وذلك كالردة والزنا من المحصن، وكالقصاص من القاتل عمدًا عدوانًا وما يلتحق بذلك والاستثناء مفرغ: أي لا تقتلوها بسبب من الأسباب إلا بسبب متلبس بالحق أو إلا متلبسين بالحق. والشوكاني رحمه الله استفاد هذا المعنى من الحديث النبوى الشريف: " لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله ، إلا بإحدى ثلاث : الثيّب الزاني ، والنفس بالنفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة " متفق عليه. قال تعالى : " وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً " ، قال ابن كثير رحمه الله : وهذا تهديد شديد ووعيد أكيد لمن تعاطى هذا الذنب العظيم الذي هو مقرون بالشرك بالله في غير ما آية في كتاب الله ، حيث يقول الله سبحانه : " وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقّ " ، وقال تعالى : " قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً " إلى أنْ قال " وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ". من أدلة السنة على حرمة قتل النفس جاءت الأحاديث النبوية الشريفة تحذر وتؤكد حرمة الدماء، منها على سبيل المثال لا الحصر :"لا يزال المسلم فى فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما" " أول ما يحاسب به العبد الصلاة ، و أول ما يقضى بين الناس في الدماء " : " كلُّ ذنبٍ عسى اللَّهُ أن يغفرَهُ إلَّا الرَّجلُ يقتلُ المُؤْمِنَ متعمِّدًا أوِ الرَّجلُ يموتُ كافرًا " "لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حق". وعن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ : رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَطُوفُ بِالْكَعْبَةِ وَيَقُولُ : " مَا أَطْيَبَكِ وَأَطْيَبَ رِيحَكِ، مَا أَعْظَمَكِ وَأَعْظَمَ حُرْمَتَكِ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَحُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ حُرْمَةً مِنْكِ مَالِهِ وَدَمِهِ، وَأَنْ نَظُنَّ بِهِ إِلَّا خَيْرًا ". بل فى حديث صحيح فى أعلى درجات الصحة فى البخارى و مسلم: "من حمل علينا السلاح فليس منا". من أقوال السلف عن حرمة قتل النفس ذكر البخارى عن عبد الله بن عمر قال :" إن من ورطات الأمور التى لا مخرج لمن أوقع نفسه فيها سفك الدم الحرام بغير حله". وعن عبدِاللهِ بن عمروٍ قالَ : قتلُ المؤمنِ أعظمُ عندَ اللهِ من زوالِ الدنيا. وعن ابن عباس: أنه سأله سائل فقال : يا أبا العباس! هل للقاتل من توبة؟ فقال ابن عباس كالمتعجب من شأنه - : ماذا تقول ؟ فأعاد عليه مسألته ، فقال له : ماذا تقول ؟ مرتين أو ثلاثا. ثم قال ابن عباس: أنى له التوبة ؟ سمعت نبيكم صلى الله عليه وسلم يقول: يأتي المقتول متعلقا رأسه بإحدى يديه، متلببا قاتله بيده الأخرى، تشخب أوداجه دما، حتى يأتي به العرش، فيقول المقتول لرب العالمين: هذا قتلني، فيقول الله للقاتل: تعست، ويذهب به إلى النار. كتب رجل إلى ابن عمر رضي الله عنهما: أن اكتب إليَّ بالعلم كله!، فكتب إليه: إن العلم كثير، ولكن إن استطعت أن تلقى الله خفيف الظهر من دماء الناس، خميص البطن من أموالهم، كاف اللسان عن أعراضهم، لازماً لأمر جماعتهم فافعل. كيف حافظت الشريعة الإسلامية على الدماء؟ لقد قررت الشريعة الإسلامية أن العلاقة بين المسلمين تقوم ابتداءً على رابطة " الأخوة " كما في قوله تعالى : " إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ " وقال : " وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ "، وجاء في السنة أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال : " المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يشتمه "، وكذلك قوله : " لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه " متفق عليه. وبناءً على هذا التقرير الشرعي لأمر الأخوة فإنه لا يتصور من أخ أن يشتم أو يقتل أخاه من أبيه وأمه، وأخوة الإيمان أعلى رتبة من رتبة أخوة النسب، وقد جاء في هذا المعنى أثر عن مصعب بن عمير رضي الله عنه عندما كان يسير بعد انتهاء معركة بدر فوجد أخًا له اسمه أبو عمير كان كافرا وجاء مع الكفار من قريش، وقد أسره أحد الصحابة، فقال مصعب للصحابي: شدّ وثاقه؛ فإن أمه غنية، فغضب أبو عمير، وقال: أهذه وصيتك لأخيك؟، قال له مصعب: إنه أخي دونك. التدابير الشرعية للاحتراز من القتل من الأمور التي امتازت بها الشريعة الإسلامية ما يعرف عند الأصوليين خاصة والفقهاء عامة بقاعدة سد الذرائع ويراد بها المنع من فعل الوسائل المؤدية إلى الممنوع والمحظور، لما تفضي إليه من الفعل المحرَّم ؛ فمتى كان الفعل السالم عن المفسدة وسيلة إلى المفسدة مُنع من ذلك الفعل، ومن الأمثلة الواضحة على حجيتها الشرعية قوله صلى الله عليه وآله وسلم : " مِنَ الْكَبَائِرِ شَتْمُ الرَّجُلِ وَالِدَيْهِ "، قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَهَلْ يَشْتِمُ الرَّجُلُ وَالِدَيْهِ ؟ قَالَ : " نَعَمْ يَسُبُّ أَبَا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أُمَّهُ "، فقد جعل النبي – صلى الله عليه وآله وسلم الرجل ساباً لأبويه إذا سبَّ سبًا يَجْزِيْهِ النَّاس عليه بالسَّبِّ لهما لكونه سببًا ووسيلة إلى ذلك وإن لم يقصده. ومن هنا قرَّر العلامة الشاطبي رحمه الله أنَّ قاعدة سد الذرائع أُخِذَت من استقراءِ نصوص الشريعة استقراءً يفيد القطع ، وأنَّ الشارع يمنع من الفعل الجائز إذا كان هذا الفعل ذريعة إلى مفسدة تساوي مصلحته أو تزيد ، ثم قرر أنَّ هذا المعنى يقوم مقام العموم فيما يندرج تحته من الوقائع التي لم ينصّ عليها فيطبق عليها دون حاجة إلى دليل خاص من قياس أو غيره. نهى الشريعة عما يؤدى إلى الشر لقد نهت الشريعة عن بعض المنكرات التي قد توقع الإنسان في كبيرة القتل ومن ذلك: - النهي عن السب والشتم : ابتداءً من الكلمة، فالسب و الشتم قد يفضى كل منهما إلى التشاحن والتقاتل، قال تعالى : " وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا "، وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر " قال النووي : فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم، وأما قتاله بغير حق فلا يكفر به عند أهل الحق كفرا يخرج به من الملة إلا إذا استحله، فإذا تقرر هذا، فقيل في تأويل الحديث أقوال: أحدها: أنه في المستحل، والثاني: أن المراد كفر الإحسان والنعمة وأخوة الإسلام لا كفر الجحود، والثالث: أنه يؤول إلى الكفر بشؤمه، والرابع: أنه كفعل الكفار. - النهي عن إشهار السلاح في وجه المسلم : لما يفضي إليه من استفزاز قد يؤدي إلى نشوب معركة تسفك فيها الدماء، قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : " من أشار إلى أخيه بحديدة فإن الملائكة تلعنه وإن كان أخاه لأبيه وأمه ". - النهي عن الاقتتال بين المسلمين : وقد رتب الشرع وزر الاقتتال على القاتل والمقتول جميعًا لحرصهما على القتل ، قال صلى الله عليه وآله وسلم : " إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار . فقلت : يا رسول الله هذا القاتل ، فما بال المقتول ؟ قال : إنه كان حريصًا على قتل صاحبه "، قال الحافظ: قال العلماء معنى كونهما في النار أنهما يستحقان ذلك ولكن أمرهما إلى الله تعالى إن شاء عاقبهما ثم أخرجهما من النار كسائر الموحدين وإن شاء عفا عنهما فلم يعاقبهما أصلا. - حث الشريعة على طهارة اليد من الدم : حتى يتحاشى الناس هذا الأمر فلا تنزلق أقدامهم فيه، قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم : " لا يزالُ المؤمنُ في فسحةٍ من دينِه ، ما لم يصبْ دمًا حرامًا " وقال : " لا يزال المؤمن معنقا صالحا ما لم يصب دما حراما ، فإذا أصاب دما حراما بلَّح "، وقوله مُعَنِّقًا: مِنَ الْإِعْنَاقِ أَيْ خَفِيفَ الظَّهْرِ سَرِيعَ السَّيْرِ، والمراد أنه مُسْرِعًا فِي طَاعَتِهِ مُنْبَسِطًا فِي عَمَلِهِ، وَقِيلَ أَرَادَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ. أما بَلَّح: أَيْ أَعْيَا وَانْقَطَعَ، يُقَالُ بَلَّحَ الرَّجُلُ إِذَا انْقَطَعَ مِنَ الْإِعْيَاءِ فَلَمْ يَقْدِرْ أَنْ يَتَحَرَّكَ، والمراد أنه وَقع فِي الْهَلَاكِ بِإِصَابَةِ الدَّمِ الْحَرَامِ . - التحذير من الفرح بقتل إنسان مسلم: جاء الحديث الصحيح يؤكد لنا ذلك المعنى: " من قتل مؤمنا فاعتبط بقتله لم يقبل الله منه صرفا ولا عدلا "، و معنى فاعتبط: أي قتله ظلما لا عن قصاص، وقيل فاغتبط : أي فرح، لأن القاتل يفرح بقتل عدوه، قال الخطابي: يريد أنه قتله ظلما لا عن قصاص، وعن خالد بن دهقان وهو راوي الحديث: سألت يحيى بن يحيى عن قوله اعتبط بقتله قال الذين يقاتلون في الفتنة فيقتل أحدهم فيرى أنه على هدى فلا يستغفر الله، وقوله صرفا ولاعدلا: أي نافلة ولا فريضة. حرمة دماء المعاهدين: جاءت الأحاديث كذلك تحذر من التعدى على غير المسلمين و منها:"من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة .."و للنسائى:"من قتل قتيلا من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة". إن أهل الذمة من غير المسلمين لهم حقوق و عليهم عهود وواجبات و شروط فمن أخل منهم بشىء من ذلك فإن الحاكم يفعل به ما تقتضيه المصلحة. لا ينتهى الأمر إلى ذلك .. بل نجد النصوص تبين لنا أن من قتل نفسا أو شجع على قتلها فإن عليه وزرها ووزر من حرض على قتلها بل عليه أوزار كمن قتل الناس جميعاقال تعالىمن أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا الناس جميعا .." عن الحسن أنه قال : فكأنما قتل الناس جميعًا في الوزر ، وكأنما أحيا الناس جميعًا في الأجر. اسئل الله العلي القدير ان يجعلنا ممن يقرئون القول فايتبعون احسنه والحمدلله رب العالمين
KPK pJEvlJJm hgJ]lJJJhx |
|
11-20-2014, 06:55 PM | #2 | |
| رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، اﻻخ العزيز امين النصيري جزاك الله خير وكتب اجرك وجعلها في موازين حسناتك شكرا لك على هذه الموعظه القيمه والمفيده في زمان اصبح دم المسلمين فيه مهدور نسال الله السﻻمه اخي الكريم بارك الله فيك ونفع بك ﻻ تحرمنا من مثل هذه المواعظ وهذا التذكير لك مني اجمل تحيه وتقدير
| |
|
11-20-2014, 06:58 PM | #3 |
مشرف الاقسام الأدبيه | رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، إقتباس: إقتباس من مشاركة الزناد الصامت اﻻخ العزيز امين النصيري جزاك الله خير وكتب اجرك وجعلها في موازين حسناتك شكرا لك على هذه الموعظه القيمه والمفيده في زمان اصبح دم المسلمين فيه مهدور نسال الله السﻻمه اخي الكريم بارك الله فيك ونفع بك ﻻ تحرمنا من مثل هذه المواعظ وهذا التذكير لك مني اجمل تحيه وتقدير =============== =========== ======= === اشكرك من أعماق قلبي اخي العزيز والغالي عليا الزناد الصامت على مرورك وحضورك الاكثر من جميل لا عدمناك ودي لك
|
|
11-20-2014, 07:13 PM | #4 |
مشرف الاقسام الأدبيه | رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، |
|
11-20-2014, 07:53 PM | #5 |
مشرف الاقسام الأدبيه | رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، |
|
11-20-2014, 09:26 PM | #6 |
مشرف الاقسام الأدبيه | رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، احذركم اذا ما دخلتوا تقرئوا الموضوع صدقوني اذا ما دخلتوا تقرئوه إسمعوا ماذا سافعل سأقراه لوحدي ههههههه
|
|
11-21-2014, 12:08 AM | #7 |
| رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، اللهم احقن دماء المسلمين في كل مكان واهدنا واعف عنا يا رب العالمين جزاك الله خيراً أستاذي القدير وكتب أجرك
|
|
11-21-2014, 03:07 PM | #8 |
مشرف الاقسام الأدبيه | رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، |
|
11-21-2014, 03:23 PM | #9 | |
| رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، | |
|
11-21-2014, 03:55 PM | #10 |
مشرف الاقسام الأدبيه | رد : ،؛، حـُرمــة الـدمـــاء ،؛، آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ياااااااااااااااااااااااااااااارب تسلم اخي العزيز يمني ع المرور النير |
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الـدمـــاء , حـُرمــة , ،؛، |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |