09-16-2011, 04:16 AM
| #121 | |
 |  [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  كلّ الح ـُقوقِ مَح ـفوظة لــ خ ـير أنيس ٍفي الزمَان كِتابِ وشـرّ ج ـليسٍ في زمَاني ع ـَذابي [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
| |
 |
|
09-16-2011, 03:38 PM
| #122 | |
|
( فقيــد حــريب وبيحــان )
| | |
| |
|
09-25-2011, 08:32 PM
| #125 | |
| [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] آبغئ آزعل | •• آبغئ آتحدئ جنؤني |~ ؤدي آعرف گم [دقيقه] '' آقدر آحيآهآ {بدؤنگ} ~•• ♥  [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
| |
| |
|
09-25-2011, 08:35 PM
| #126 | |
| [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] لا تـقــل أنـا مـتـعــب فـالجـمـيـعُ مـتـعـبـون ولا تـقــل أنـا طيـب فــالجـمــيـع طيـبــون ولا تقــل أنــا حـزيــن فـ كـلـنـا لـدينــا هـمـوم ... . . . بــل قــل . . . الحـمـد لله واعــــمـل لآخــرتـك فـ كـلـنا زائــلون  [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
| |
| |
|
09-25-2011, 08:36 PM
| #127 | |
| [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] مسسآآء [ ظروف هالدنيا] و [بعد أحباب] مسسآآء [ [الأشواق] و [الآهات] و أحلامك] مسسآآء ذاك المكان اللي فتح أبواب ل أحلامي ... ل آحساسي ل لهفه تحتري آيآمك مسآآآآكم قهوة تعدل المزآآآج  [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
| |
|
آخر تعديل بواسطة وطن ، 09-25-2011 الساعة 08:38 PM
السبب: رابط الصوره
|
|
09-25-2011, 08:40 PM
| #128 | |
| [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] لســـــت مغرمـــ بـــأن اصبــــح رجل تعشقه وتحبه قلـــــوب النساء بل اكتفــــي ان تشعــــرني امراه واحــــــده ... اني اعظم رجل في نظرها وسأجعلها امراه فوق كل النساء  [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
| |
| |
|
09-25-2011, 08:42 PM
| #129 | |
| [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] يومك يومكَ إذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءُ ، اليوم فحسْبُ ستعيشُ ، فلا أمسُ الذي ذهب بخيرِهِ وشرِهِ ، ولا الغدُ الذي لم يأتِ إلى الآن . اليومُ الذي أظلَّتْكَ شمسُه ، وأدركك نهارُهُ هو يومُك فحسْبُ ، عمرُك يومٌ واحدٌ ، فاجعلْ في خلدِك العيش لهذا اليومِ وكأنك ولدت فيهِ وتموتُ فيهِ ، حينها لا تتعثرُ حياتُك بين هاجسِ الماضي وهمِّهِ وغمِّهِ ، وبين توقعِ المستقبلِ وشبحِهِ المخيفِ وزحفِهِ المرعبِ ، لليومِ فقطْ اصرفْ تركيزك واهتمامك وإبداعك وكدَّك وجدَّك ، فلهذا اليومِ لابد أن تقدم صلاةً خاشعةً وتلاوةً بتدبرٍ واطلاعاً بتأملٍ ، وذِكْراً بحضورٍ ، واتزاناً في الأمور ، وحُسْناً في خلقِ ، ورضاً بالمقسومِ ، واهتماماً بالمظهرِ ، واعتناءً بالجسمِ ، ونفعاً للآخرين .  [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
| |
| |
|
09-25-2011, 08:44 PM
| #130 | |
| [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-color:burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] الشر الذي تقدمه يبقى معك والخير الذي تقدمه يعود إليك ! يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم، وكانت يوميا تصنع رغيف خبز إضافيا لأي عابر سبيل جائع، وتضع الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي مار ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” .. ... كل يوم كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”، بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه، وأخذت تحدث نفسها قائلة:“كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف، ترى ماذا يقصد؟ في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت سوف أتخلص من هذا الأحدب !، فقامت بإضافة بعض السمّ إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على وشك وضعه على النافذة ، لكن بدأت يداها في الارتجاف ” ما هذا الذي أفعله؟!”.. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار، ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!” وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة. كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولشهور عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما، في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من رغيف الخبز المسموم دق باب البيت مساء وحينما فتحته وجدت – لدهشتها – ابنها واقفا بالباب!! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة، وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال ” إنها لمعجزة وجودي هنا، على مسافة أميال من هنا كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه، وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله!! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته” بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وطهر الرعب على وجهها واتكأت على الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا ! لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته!لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب ” الشر الذي تقدمه يبقى معك، والخير الذي تقدمه يعود إليك!”\  [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] | |
| |
 |
| Bookmarks |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |
