06-11-2014, 01:04 AM | #11 |
| رد : رسالة واتساب راقت لي حضرمي متعود يقابل خطيبته الحضرمية ومتفقين انه إذا جاها، ﻳﺼﻔﺮ و فتنزﻝ وﻳﺨﺮﺟﻮﺍ ﻣﻊ ﺑﻌﺾ ﻣﺮﺓ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ ﺑﻼﺵ ﺗﺼﻔﺮ ثاﻧﻲ ﻋﺸﺎﻥ الشيبان ﻋﺮﻓﻮﺍ حكاية ﺍﻟﺼﻔيرة وما بيسمحولي أخرج ثاﻧﻰ ﻣﻌﺎﻙ 😧 لكن إذا جيت وبغيتنا نخرج بعد كذا أقذف بنص ريال علي البلكونة وأنا باسمع رنته وبأنزلك طوالي ﺍﻟحضرمي جا ﺗﺤﺖ ﺍﻟﺒﻠﻜﻮﻧﺔ ﻭ رمى النص ريال ﺳﺎﻋﺔ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ثلاثة ﻭ ﺍﻟحضرمية ﻣﺎ ﻧﺰلت ناداها إيش بك ما نزلتي ردت عليه . با دوّر علي النص ريال رد عليها: انزلي خلصينا النص الريال كنت رابطه بخيط وسحبته هههههههههههههه من صفحة قلب شبوه
|
|
06-11-2014, 10:46 AM | #12 | |
| رد : رسالة واتساب راقت لي فلآن فيه وفيه وفيه آقول لهم : - شفتوه ؟ نآقشُتوھ ؟ جلستُو معھ ؟ ويُردون بٌ كل برود : ( لآ بﺳس الناسّ يقولون ) ﻟۆٌ گلام الناس غالي ماباعوا الجرايد بخمسين ريال سأهديكم (أربع قصص) القصة الأولى: يحكى أن امرأة زارت صديقة لها تجيد الطبخ لتتعلم منها سر "طبخة السمك" .. وأثناء ذلك لاحظت انها تقطع رأس السمكة وذيلها قبل قليها بالزيت فسألتها عن السر, فأجابتها بأنها لاتعلم ولكنها تعلمت ذلك من والدتها فقامت واتصلت على والدتها لتسألها عن السر لكن الام ايضا قالت انها تعلمت ذلك من أمها (الجدة) فقامت واتصلت بالجدة لتعرف السر الخطير فقالت الجدة بكل بساطة: لأن مقلاتي كانت صغيرة والسمكة كبيرة عليها... (ومغزى القصة : أن البشر يتوارثون بعض السلوكيات ويعظمونها دون ان يسألوا عن سبب حدوثها من الأصل) !! القصة الثانية: وقف رجل يشاهد فراشة تحاول الخروج من شرنقتها، وكانت تصارع للخروج ثم توقفت فجأة وكأنها تعبت، فأشفق عليها فقص غشاء الشرنقة قليلا ! ليساعدها على الخروج .. وفعلا خرجت الفراشة لكنها سقطت لأنها كانت ضعيفة لا تستطيع الطيران كونه أخرجها قبل ان يكتمل نمو أجنحتها... (ومغزى القصة : أننا نحتاج لمواجهة الصراعات في حياتنا خصوصا في بدايتها لنكون أقوى وقادرين على تحمل أعباء الحياة دون تدخل من أحد وإلا أصبحنا ضعفاء عاجزين) !! القصة الثالثة: كان أحد مديري الإنشاءات يتجول في موقع بناء تحت الإنشاء، وشاهد ثلاثة عمال يكسرون حجارة صلبة. فسأل الأول: ماذا تفعل؟ فقال: أكسر الحجارة كما طلب مني رئيسي ... ثم سأل الثاني نفس السؤال فقال: أقص الحجارة بأشكال جميلة ومتناسقة ... ثم سأل الثالث فقال: ألا ترى بنفسك، أنا أبني ناطحة سحاب. فرغم أن الثلاثة كانوا يؤدون نفس العمل إلا أن الأول رأى نفسه عبدا، والثاني فنانا، والثالث صاحب طموح وريادة ... (ومغزى القصة : أن عباراتنا تصنع إنجازاتنا، ونظرتنا لأنفسنا تحدد? طريقنا في الحياة ). القصة الرابعة: اصطحب رجل زوجته لمحل الهدايا، وقال لها : أريد أن تختاري لأمي هديه من ذوقك. شعرت الزوجة بالغيره بداخلها فاختارت أقل هدية قيمة وشكل وقام هو بتغليفها، وفي المساء أتى الى زوجته وقدم لها الهديه التي أشترتها، وأخبرها أحببت أن تشتري هديتك بنفسك لتكون كما تحبينها. أصيبت بإحباط لأنها لو أحبت لغيرها ماتحب لنفسها لكانت هديتها أجمل. أجمل ماقراءت هذا اليوم إذا آلمك كلام البشر ، فلا تؤلم نفسك بكثرة التفكير ، لماذا قالوا ولماذا فعلوا ذلك ! ثق بربك ثم بنفسك طالما هم بشر مثلك فليس لديهم سوى ألسنتهم وَلايملكون نفعًا وَ لا ضرًا فلا تعطِ الأمر أكبر من حجمه وَتمتع بالحياة ، طريقة سهلة " يأتي البلاء على شكل : زوج مقصر ابن عاق وفاة ابن فقدان حبيب مرض خسارة أموال ناس تؤذيك ألم من تصرفات أحباب ضيق في الرزق أول ماينزل عليك البلاء مباشرةً إرفع بصرك إلى السماء وقل الحمد لله، سينظر الله إلى قلبك فإن علِم الله منك الرضى فسيُجازيك بأمرين يُهون عليك البلاء ومن ثم سوف يُرضيك.. لا أحد يمتلك حياة كاملة، ولا قلبا خاليا، وﻻ رأسا خفيفا من الأعباء، ولكن هناك من يدعو الله ويتوكل ثم يبتسم دائماً نعتَقد.. أن حياة الآخرين ♡ هيَ أفضَل من حَياتنا ! والآخرين يَعتقِدون أَنّ حَياتنا أفضَل وهذا بسبب فقدان القناعة الدنيا قوسان ( .... ) : القوس الأول الولادة و القوس الثاني الموت فاصنع بينهما مايرضي الله لاتسرق فرحة أحد ولا تقهر قلب أحد أعمارنا قصيرة و في قبورنا نحتاج من يدعوا لنا لا علينا ♡'' عودوا أنفسكم أن تكون أيامكم.. إحترام إنسانية إحسان حياة فالبصمة الجميلة تبقى و إن غاب صاحبها
| |
|
06-12-2014, 11:16 PM | #13 | |
| رد : رسالة واتساب راقت لي اليوم الخميس هو 14شعبان ومساء اليوم هو ليلة الجمعة النصف من شعبان�� والنبيﷺ قال في ليلة النصف من شعبان يغفر اللهﷻ لأهلِ الأرض إلا مشركٌ أو مشاحن... وفي رواية"ينزل ربنا تبارك وتعالى إلى سماء الدنيا ليلةَ النصف من شعبان فيغفر لأهل الأرض إلا مشركٌ و مشاحن" فيا إخوتي.... ليسامح بعضنا*بعضاً... ونعفو عمن ظلمنا... ونتحلل ممن أسأنا له... حتى يشملنا الله في هذه المغفرة وهذا الحدث الذي لا يتكرر إلا في العام مرة..... فالمسامحة المسامحة.. والعفو العفو.. دعواتكم ����احبكم في الله����
| |
|
06-13-2014, 01:02 PM | #15 |
| رد : رسالة واتساب راقت لي الخمر أصبح شرابا ؟ و الميسر أصبح حظا ؟ و الغناء أصبح فن ؟ و الرشوة أصبحت قهوة ؟ و الإختلاط أصبح تحضراً ؟ و التبرج أصبح أناقة ؟ و الزّنا أصبحت علاقة عابرة ؟ والأمر بالمعروف أصبح تشدد ؟ والنهي عن المنكر أصبح تخلفاً ؟ إبليس كان صريحاً معنا منذُ البداية وأخبرنا بأنّه : سوف يضلنا في الدنيا ويتخلى عنا في الآخرة ولكن !! صمٌ بكمٌ عميٌ فهُم لايعقلون .
|
|
06-15-2014, 03:43 PM | #16 |
| رد : رسالة واتساب راقت لي |
|
06-20-2014, 02:57 AM | #17 |
| رد : رسالة واتساب راقت لي طرائف اللغة العربيّة : ------------------------ 1- لا تُسمّى الحديقة حديقة إلا إن كان لها سور. فإن لم يكن لها سور فهي بستان. 2- لا تُسمَّى المائدة مائدة إلا إن كان عليها طعام. فإن لم يكن عليها طعام فهي خِوان. 3- لا تُسمّى الكأس كأسا إلا إن كان فيها شراب. فإن لم يكن فيها شراب فهي قدح. 4- القطر بفتح القاف المطر. وبكسرها النحاس. وبضمها البلد أو الدائرة. 5- تقول هو عاطل عن العمل. وهذا خطأ فالعاطل هي المرأة التي لا حُلِيَّ لها. و الصواب أن تقول هو رجل باهل!!.. 6- و تقول فلان عرضة للأمراض. بمعنى أنه يصاب بها كثيرا. وهذا عكس المعنى الصحيح تماما. فالذي هو عرضة للأمراض هو من لا يصاب بها أبدا. 7- الوجيف و الرجيف :كلاهم بمعنى زياده ضربات القلب إلا ان الوجيف بسبب الفرحه اما الرجيف بسبب الخوف ..
|
|
06-20-2014, 03:05 AM | #18 |
| رد : رسالة واتساب راقت لي |
|
06-23-2014, 02:30 AM | #19 | |
| رد : رسالة واتساب راقت لي ” أحــياناً يهــيء ربــي لك أمــراً يكــون ســببا فــي هــدايتك** شــابين مــن الــمدينة الــمنورة ذهــبا الــي تــركيا مــن اجــل الــسياحه هــناك … فــلما وصــلا اســطنبول ، اشــتروا الــخمر وركــبا الــتاكسي ثــم ذهــبا الــي قــرية ريــفية وســكنا فــي فــندق هــناك ، واثــناء تــسجيل اوراقــهم فــي الاســتقبال ســألهم الــموظف مــن ايــن انتــم ؟! ... فــقال احــدهم مــن الــمدينة الــمنورة .. فــفرح مــوظف الاســتقبال واعــطاهم جــناح بــدل الــغرفة اكــراما للــنبي الــكريم ومــن حــبه لاهــل الــمدينة .. :’) فــسعدا الــشابين وــسهرا طــول اللــيل يــشربا الخمر فــسكر أحــدهما والــثاني نــصف ســكرة ونــاما .. ثــم تــفاجأ بــمن يــطرق بابــهما الــساعة الــرابعة والــنصف ، فاســتقيظ أحــدهما وفــتح الــباب وهــو بنــصف عــين وإذا بمــوظف الإســتفبال يــقول لــه : ان امــام مــسجدنا رفــض ان يــصلي الــفجر لــما عــلم انــكما مــن الــمدينة وانــتم هــنا .. ! فنــحن نــنتظركم بالــمسجد تــحت .. فــصدم الــشاب بالــخبر وايــقظ صــاحبه ســريعا وقــال لــه : هــل تــحفظ شــيء مــن الــقرآن ؟ فــرد عــليه انــه لا يــمكن ان يــصلي إمــام وجــلسا يــفكران كــيف يــخرجان مــن الــمأزق واذا بالــباب يــطرق مــرة أخــرى ، ويــقول لــهما الــموظف نــحن ننــتظركم بالــمسجد بــسرعة قــبل بــزوغ الــفجر ، يــقول صــاحبنا فــدخلا فــي الحمام واغــتسلا ثــم نــزلا الــي الــمسجد واذا بــه مــمتليء وكــأنه صـــلاة جــمعة ، وكــانوا يــسلمون عــليهما فتــقدم أحــدهما للــصلاة فلــما كــبر وقــال : الــحمد لله رب الــعالمين .. بــكى أهــل الــمسجد وهــم يــتذكرون مــسجد رســول الله ، يــقول صــاحبنا.. فــبكيت مــعهم وقــرأت الــفاتحة والاخــلاص فــي الــركعتين وانــا لا أحــفظ غــيرها وبــعد الــصلاة انــكب الــمصلين يــسلمون عــلي .. فــكان هــذا الــموقف ســبب فــي هـداية هــذين الــشابين والآن هــذا الــشاب داعيــة مــميز ” أحــياناً يهــيء ربــي لك أمــراً يكــون ســببا فــي هــدايتك** حيــنما وصــل النبي إلــى ســدره الــمنتهي وأوحــي إلــيه ربــه يامــحمد أرفــع رأسك وســل تٌــعط قال يــارب أنــك عــذبت قــوما بالــخسف وقــوما بالــمسخ فــماذا انــت فــاعل بإمتــي قــال الله تــعالى ( أنــزل عــليهم رحــمتي .. وأبــدل ســيئاتهم حــسنات .. ومــن دعــاني أجــبته .. ومــن ســـألني أعــطيته .. ومــن تــوكل عــلي كــفيته .. وأســتر عــلى الــعصاه منهــم فــي الــدنيا .. وأشــفعك فيــهم فــي الأخــره .. ولــولا أن الحــبيب يــحب مــعاتبه حــبيبه لــما حــاسبتهم يا مــحمد إذا كــنت أنا الــرحيم وأنــت الــشفيع .. فــكيف تــضيع أمــتك بــين الــرحيم والــشفيع )
| |
|
06-23-2014, 09:05 AM | #20 |
| رد : رسالة واتساب راقت لي الـى جـمـيــــع أجتمعنا صدفه ! ألتقينا غرباء ! وأصبحنا أخوه ... فـ لكم مني أجمل تحيه وأحترام ..فاسال الله أن يبلغكم رمضان وانتم بآحسن حال<3 ربما تكون نائما فتقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك ، من فقير أعنته ، أو جائع أطعمته , أو حزين أسعدته ، أو عابر ابتسمت له ، أو مكروب نفست عنه ، فلا تستهين بفعل الخير أبدا . |
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أي , راقب , رسالة , واتساب |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |