عادة دخيلة على حريب لم تستاذن بالدخول اليه
 

الاخوة الاكارم
في البداية اود بل اترجى ان لايفهم كلامي او يؤول الى اتجاهات اخرى فااقسم بالله انني لااقصد منه سوى المصلحة العامة فقط
اخواني الاعزاء نرى اليوم عادات جديدة تتهافت على حريب ومع الاسف اننا مقلدين وكاننا لانملك تاريخ او عادات ندافع عنها ومنها عادة رئيتها قبل ايام في احد الملمات الكبيرة الا وهي رد الضيف باالقوة اي بقوة السلاح لياخذ كرامته صحيح انها تعتبر من كرم الضيافة ولكن عندما يتولى الموضوع شباب لايحسبو حساب للعواقب ولا يعني انني اقلل من قدرهم ولكنهم لم يمرو باالتجارب التي مر بها الكبار والحياة مدرسة وعندما يعتذر بعض الضيف للمضيف وخاصة عندما يكون العذر قهري فيرفض الاخر اي اعذار فيضطر الضيف للهروب من الموقف فيفاجا بااطلاق النار عليه او باالاصح من فوقه ففي اعتقادي ان هذا ليس من الحكمة في شي وخاصة عندما يكون مع الطرف الاخر شباب لاتهمهم عواقب الامور فقد سالت بعض كبار السن هل جرت العادة في الازمان السابقة كما هو اليوم ولم اجد جواب شافيا فلا اعلم هل انا اصبت جادة الصواب ام اخطاءت فان اخطاءت فاني ومن خلال الموضوع اقدم كامل اسفي واعتذاري من الجميع بدون استثنا وان اصبت فلله الحمد ونحن هنا نحاول ان نسعى جميعا لاصلاح اي اخطاء قد تحدث فجاءة ونكن جميعا لحريب وبيحان واهله كل المحبة ونود ان يكون من افضل الاوطان اكرراعتذاري من الجميع ودمتم

ممكن زيادة في التوضيح او ضرب مثال دون ذكر اسماء انا لم افهم الموضوع كما ينبغي

من يبا يكل له طاعم يكل ولا طاعون ما القوه ماشي ذياه قد معاده كرم
قدهي عنتره

مانا شوفوني ذي عشر مانا داري على من ليكن قدني قول ذي في قلبي

اولا ان ما ذكره المسلماني فلا فيه اي خطا من وجهة. نضري بل فيه نصح والي يعمل ما ذكر ان اضيف يعتذر والمضيق ما يقبل للمضيف لس قصده اكرام اضيف. قصده اعلام ماهو سوا وهاذ الذي يعمله يحس في نفسه نقص وان ما باير فعه اويذكر به الااجبار اضيف علا ضيفته وشكر