02-27-2012, 10:11 PM
| #11 |
 |  كلام في منتهى الروعة ولكنه لم ينصف الرئيس علي عبدالله صالح التاريخ كفيل هو وحدة ان ينصف هذا القائد التاريخي الذي لم يضاهية غير الملك التبع اسعد الكامل قائد حاول ان يقود اليمن الى العصر الحديث رغم التخلف الابدي الذي يخيم على الشعب اليمني جراء الف عام تحت جلباب الامام ....صحيح انة اعتمد على ناس ومشايخ فاسدين وعلى راسهم عبدالله بن حسين الاحمر وعلي محسن. كان الاعتماد عليهم ظروري حتى يثبت حكمة ولكن عندما اصبح اولادة واولاد اخوة رجال خريجين افضل المعاهد والجامعات العسكرية الدولية وعاد احمد علي ليبني جيش حديث اسمة الحرس الجمهوري فيما استمر علي محسن في في دكاكين القات والخظرة وبيع الاراضي وانتقل الشيخ الى ذمة الله مخلف مجموعة من ابناءة الذين لم يتربوا في مدارس وجامعات دولية بل تربوا في شوارع الحصبة والجميع يعرف سمعتهم. فبداء الرئيس يظغط على المشايخ والمتنفذين لانة صار يعتمد على احمد ويحيى وعمار ولكن تامر السرق والمتنفذين وكان عداء اولاد الشيخ واضح وعلني ضدا الرئيس وبالذات من قبل حميد. وركبوا هولا المشايخ التجار الفاسدين موجة الربيع العربي وصار ماصار. وكان الرئيس قائد تاريخي برغم محاولت قتلة ورغم انه كان بيدة زمام الامور وكان يمكن ان يقود اليمن الى الهاوئية بفلسفة على وعلى اعدائي لكنة لم يفعل ذلك بل جر اليمن الى شط الامان وصنع اليوم يوم تاريخي اخر يضاف لمنجزاتة الاسطورية لم تحضر احزاب المشترك فعاليات هذا اليوم وخسروا مصداقيتهم وانكشفوا لمن لايعرفهم انهم ياتمرون بامر حميد.. ولن يرتاح حميد طالما احمد علي ويحيى مازالو موجودين لانة بوجودهم لايمكنة ان يسيطر على الدولة كما فعل ابوة في يوم ماء.. وستبدا حملات حميد من خلال المشترك والشباب من اجل التخلص من احمد علي ويحيى ولكن مااظن ان الاغبياء الذين يستخدمهم حميد لمصلحتة الخاصة يستمرو في غبائهم وسوف يعرفون حقيقة مايصير في الساحة اليمنية. ومن كم يعرف حميد واهدافة فل يتابع مقابلتة مع بي بي سي................ تحياتي
|
 |
|
02-28-2012, 12:38 AM
| #12 |
 | علي عبدالله صالح _ وخاصرة اليمن ... بقلم ربيع علي عبد الله صالح .. وخاصرة اليمن  مساء / صباح الخير مدخل .. من حروفي القديمة جداً .. والتي وقعت عيني عليها بعد رحلة تفتيش طويلة جداً .. وياليتي فتشت عن نفسي ولم أجدني .. ولم أجد تلك الحروف أيضاً .. في هذا المساء .. تناسيت بعضاً من أشيائي التي علقت في قلبي ذات صدفه .. باعدت بين أرصفة الشوارع وأنا أجوب وقتي بكثير من ( تحريك للدم ) .. نبض قلبي بشيء لم يكن ذات يوم مجرد شيء علق فيه .. تحسسته وفتشت فيه كثيراً فوجدت أن القلب .. خالي قلت ذات يوم أن أجمل ما في القلوب الخالية أنها لا تحتاج أن تفتش حتى عن نومها ولا تجده .. بداية سطر .. بعضاً من الحديث لا يكفي لأن تخرج ما بداخلك .. الأبجديات وجدت لـ هكذا موقف .. وأصبحت 28 .. ولأن الحديث يطول أحياناً وأحياناً لا يطول .. تمعنت في حجم علي عبد الله صالح .. وعظمة علي عبد الله صالح .. وكبرياء علي عبد الله صالح .. وجدت أن كثيراً من الأمور تتغير .... ويبقى علي عبد الله صالح شامخاً .. إحتجت لإلحاح مني لأعماقي .. إلحاح داخلي لأن أختلف هنا هذا المساء .. بأن لا أبدأ بمقدماتي التي أعتدتها .. ولا إنجازاتي علي عبد الله صالح التي أبروزها فوق عنق كل مقطوعة حرفية أكتبها .. ولكن سأخرج الآن من كل ذلك لأكتب عن ( شيء ) ما .. وأعود لما أحتجت لأن أكتب عنه .. في أعماق اليمن .. ( مشهد من الذاكرة ) .. العشق يقال عنه أنه يشبه ( سائق الحب الثمل ) .. الذي يخرج من طريق ليلقي بك في طريق آخر .. وعلى تلك الأرصفة التي تعبر بها .. وقد عبر بها المارة قبلك .. خطوات علي عبد الله صالح لا تشبه خطوات الحب .. وخطوات ( المناضلين ) كأنهم فيها يدوسون على كل غضب ( ينز ) من جراحهم .. يالحسرة الرجال عندما ( تلتهب ) جراحهم ولا ( تنز ) سوى غضباً في غضب .. وبين كل هذه وتلك .. لا أحتاج لأن أشعر بسعالي وصداعي الذي أصبح الآن بشكل آخر .. كل شيء يتغير .. ولا أحتاج لأن أكتب عن المناضلين وعلي عبد الله صالح .. لأنهم يملكون ( رائحة فاخرة واحدة ) .. خاصرة اليمن .. ذهب علي عبد الله صالح بـ ابتسامة صادقة جداً .. ذهب عبد العزيز عبد الغني بدموع المناضلين .. ذهب الشهداء وهم يحملون قلوب الوطنيون الأحرار .. ولا أعلم كيف سيذهب المشير عبد ربه منصور هادي .. ورغم كل هذه وتلك .. فاليمن سيختلف كثيراً .. ومن كان يعتقد أن وقوفنا في وجه أعداء الوطن فقط خدمة لعلي عبد الله صالح .. فليبحث في عن ذاته في ( سواد قلبه ) عن ما يعتقد .. ومن كان يعتقد أن هناك شيء منزه غير اليمن .. فاليمن ليس بحاجة له .. يعمل المشير عبدربه منصور هادي .. يُستهدف المشير علي عبد الله صالح .. يصمت العميد أحمد علي عبد الله صالح .. يُفكر محمد سالم باسندوه .. وهناك من يمد رجله على جدار الراحة لـ ينزلق بـ حروف ( ساذجة ) ليحاكم الناس وهو أقل من شاهد زور .. نعم مع النقد .. مع غرس أصبعنا في خاسرة الخطأ .. لكن أن ( نسن ) أنياب القلم لنطعن من يعمل من أجل اليمن .. ولولا سمح الله في حال عدم سير الأمور على ما نريد .. نسلخهم في كل وقت .. فـ هذا هو الإجرام بعينه .. من لا يشكر الناس على عملهم .. لا يستحق أن يُحترم أو أن يُشكر .. شكراً علي عبد الله صالح ، فقد أثبت أنك تحب اليمن أكثر من الشعب بأكمله .. شكراً عبدربه منصور هادي .. ولو لم تحقق أدنى ما نطمح إليه .. مخرج .. تَذَكر من يستحق .. فـحب اليمن ليس سلعة يطبل بها البعض لنصدقها نحن .. التاريخ يكتب ما يكتب .. وغير ذلك هو من سقطات الوقت لا أكثر .. وما أقسى وفاء .. نتحاجه يوماً مجرد أحتياج .. يقول علي عبد الله صالح : لن أترك رفاقي ومن وقف في وجه أعداء ثورة 26 سبتمبر ومن صمد معي 11 شهر .. لن أتركهم .. قفلة :  × الموضوع بدون حقوق لكل من يحب اليمن . تحية .. بقلم .. ربيع
|
| |
|
02-28-2012, 02:38 PM
| #13 | |
| للعلي عبدالله إيجابيات يجب أن نعترف بها طول هذه السنين ولا ننكر ذلك وفي المقابل هناك سلبيات كثيرة لا تحصى لعلي صالح وفي الأخير رحل بشرف وبمخرج رجال حقيقة فهو ذو حنكة وذكاء
| |
| |
 |
| Bookmarks |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |
