12-24-2015, 08:29 AM | #11 |
| رد : المولد النبوي الشريف إقتباس: إقتباس من مشاركة روح السراب تسلمي أمل يعطيك الف عافية على المعلومة حين وصف الله القمر قال : قمرًا منيرًا وحين وصف الشمس قال : سراجًا وهاجًا أما حين وصف الحبيب صلى الله عليه وسلم قال : {وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا} فجمع له بين الوصفين ليكتمل الجمال بالجلال وليلتحم الضياء بالنور فيشرق للعالم كله (صلوا عليه وسلموا تسليما) كان ميلاده نعمة من نعم الله علينا نسأل الله أن يجمعنا معه في جنات النعيم ولا يحرمنا شفاعته يوم القيامة يا اهلا وسهلا بروووح المكان اخت الجميع وصديقة جميع القلوب الطيبة عليه افضل الصلاة والسلام ردك جميل اكرمك الله نعم كان ميلاده نعمة لكل البشر يسعد روحك يا طيبة تحياتي اختي
|
|
12-24-2015, 08:30 AM | #12 |
| رد : المولد النبوي الشريف إقتباس: إقتباس من مشاركة وضاح اليمن ليسَ حُبُكَ - سيدي -قولاً يُقالْ أو تُبَرْهِنُهُ مراسيمُ احتفالُ. ليسَ حبُكَ لعبةً ناريةً ليسَ تزيينَ الشوارعِ بالحبالْ. إنّما الحبُّ الحقيقيْ للنبيْ إتّباعٌ لهداهُ وامتثالْ. وكفى الناسُ احتفالاً بالنبي أن يُصلّوا كلما نادى بلالْ ---- في ذكرى مولده صلى الله عليه وسلم وكل عام وانتم بخير ������ عليه افضل الصلاة والسلام اهلا اخي وضاح يا حيالله فيك وفي جمال معاني ما رددت به الف شكر وتقدير عالي تحياتي ومودتي
|
|
12-24-2015, 08:32 AM | #13 |
| رد : المولد النبوي الشريف إقتباس: إقتباس من مشاركة سهير الطرف الفتوى الرسمية في #اﻹمارات حول حكم الاحتفال ب #المولد_النبوي بمقتضى المذاهب اﻷربعة (مقال علمي موثق) .. قراءة ممتعة حكم الاحتفال بالمولد وفقاً لمذهب الإمام مالك. وخلاصتها (( ذهب جماهير العلماء إلى مشروعية الاحتفال بالمولد، وأنه صورة من صور شكر الله تعالى على ما أنعم الله به علينا من بعثة رسوله الكريم صلى الله عليه وآله وسلم ) يااا اهلا وسهلا بـ سهير الطرف يسعد اوقاتك اخوي عليه افضل الصلاة والسلام نعم يا اخوي بدعة الاحتفال بمولد رسولنا انما كثرة الصلاة عليه والدعاء للكريم الغفور بدعوة نطلب بها رضآه والجنة يبارك فيك ويحميك يا رب تحياتي
|
|
12-24-2015, 08:34 AM | #14 |
| رد : المولد النبوي الشريف إقتباس: إقتباس من مشاركة باوزير العباسي يقول السائل: ما حكم المولد النبوي؟ وما حكم الذي يحضره؟ وهل يعذب فاعله إذا مات وهو على هذه الصورة؟ المولد لم يرد في الشرع ما يدل على الاحتفال به، لا مولد النبي صلى الله عليه وسلم ولا غيره، فالذي نعلم من الشرع المطهر وقرره المحققون من أهل العلم أن الاحتفالات بالموالد بدعة لا شك في ذلك؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم وهو أنصح الناس وأعلمهم بشرع الله، والمبلغ عن الله لم يحتفل بمولده صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه، ولا خلفاؤه الراشدون، ولا غيرهم، فلو كان حقاً وخيراً وسنة لبادروا إليه، ولما تركه النبي صلى الله عليه وسلم، ولعَلَّمه أمته، أو فعله بنفسه، ولفعله أصحابه، وخلفاؤه رضي الله عنهم، فلما تركوا ذلك عَلِمْنا يقيناً أنه ليس من الشرع، وهكذا القرون المفضلة لم تفعل ذلك، فاتضح بذلك أنه بدعة، وقد قال عليه الصلاة والسلام: ((من أحدث في أمرنا ما ليس منه فهو رد))وقال عليه الصلاة والسلام: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد))، في أحاديث أخرى تدل على ذلك. وبهذا يعلم أن الاحتفالات بالمولد النبوي في ربيع الأول أو في غيره، وكذا الاحتفالات بالموالد الأخرى كالبدوي والحسين وغير ذلك، كلها من البدع المنكرة التي يجب على أهل الإسلام تركها، وقد عوضهم الله بعيدين عظيمين: عيد الفطر، وعيد الأضحى، ففيهما الكفاية عن إحداث أعياد واحتفالات منكرة مبتدعة. وليس حب النبي صلى الله عليه وسلم يكون بالموالد وإقامتها، وإنما حبه صلى الله عليه وسلم يقتضي اتباعه والتمسك بشريعته، والذب عنها، والدعوة إليها، والاستقامة عليها، هذا هو الحب الصادق، كما قال الله عز وجل: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ[1]، فحب الله ورسوله ليس بالموالد ولا بالبدع. ولكن حب الله ورسوله يكون بطاعة الله ورسوله وبالاستقامة على شريعة الله، وبالجهاد في سبيل الله، وبالدعوة إلى سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وتعظيمها والذب عنها، والإنكار على من خالفها، هكذا يكون حب الله سبحانه وحب الرسول صلى الله عليه وسلم، ويكون بالتأسي به، بأقواله وأعماله، والسير على منهاجه عليه الصلاة والسلام، والدعوة إلى ذلك، هذا هو الحب الصادق الذي يدل عليه العمل الشرعي، والعمل الموافق لشرعه. وأما كونه يعذب أو لا يعذب هذا شيء آخر، هذا إلى الله جل وعلا، فالبدع والمعاصي من أسباب العذاب، لكن قد يعذب الإنسان بسبب معصيته وقد يعفو الله عنه؛ إما لجهله، وإما لأنه قلد من فعل ذلك ظناً منه أنه مصيب، أو لأعمال صالحة قدمها صارت سبباً لعفو الله أو لشفاعة الشفعاء من الأنبياء والمؤمنين أو الأفراط. فالحاصل: أن المعاصي والبدع من أسباب العذاب، وصاحبها تحت مشيئة الله جل وعلا إذا لم تكن بدعته مكفرة، أما إذا كانت بدعته مكفرة من الشرك الأكبر فصاحبها مخلد في النار - والعياذ بالله -، لكن هذه البدعة إذا لم يكن فيها شرك أكبر وإنما هي صلوات مبتدعة، واحتفالات مبتدعة، وليس فيها شرك، فهذه تحت مشيئة الله كالمعاصي؛ لقول الله سبحانه في سورة النساء: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء[2]. وأما الأشخاص الذين يجعلون لأنفسهم عيداً لميلادهم فعملهم منكر وبدعة كما تقدم. وهكذا إحداث أعياد لأمهاتهم أو لآبائهم أو مشايخهم، كله بدعة يجب تركه والحذر منه. وأما ما أحدثه الفاطميون المعروفون، فإن ذلك كان في مصر والمغرب في القرن الرابع والخامس. وقد أحدثوا موالد للرسول صلى الله عليه وسلم، وللحسن والحسين، وللسيدة فاطمة، ولحاكمهم، ثم وقع بعد ذلك الاحتفالات بالموالد بعدهم من الشيعة وغيرهم، وهي بدعة بلا شك؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم هو المعلم المرشد، وأصحابه أفضل الناس بعد الأنبياء، وقد بلغ البلاغ المبين، ولم يحتفل بمولده عليه الصلاة والسلام، ولا أرشد إلى ذلك، ولا احتفل به أصحابه أفضل الناس، وأحب الناس للنبي صلى الله عليه وسلم، ولا التابعون لهم بإحسان في القرون المفضلة الثلاثة. فعلم أنه بدعة، ووسيلة إلى الشرك والغلو في الأنبياء وفي الصالحين، فإنهم قد يعظمونهم بالغلو والمدائح التي فيها الشرك بالله، الشرك الأكبر، كوصفهم لهم بأنهم يعلمون الغيب، أو أنهم يدعون من دون الله، أو يستغاث بهم، وما أشبه ذلك. فيقعون في هذا الاحتفال في أنواع من الشرك وهم لا يشعرون، أو قد يشعرون. فالواجب ترك ذلك، وليس الاحتفالات بالمولد دليلاً على حب المحتفلين بالنبي صلى الله عليه وسلم وعلى اتباعهم له، وإنما الدليل والبرهان على ذلك هو اتباعهم لما جاء به النبي عليه الصلاة والسلام، هذا هو الدليل على حب الله ورسوله الحب الصادق، كما قال عز وجل: قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ[3]. فمن كان يحب الله ورسوله فعليه باتباع الحق، بأداء أوامر الله، وترك محارم الله، والوقوف عند حدود الله، والمسارعة إلى مراضي الله، والحذر من كل ما يغضب الله عز وجل، هذا هو الدليل، وهذا هو البرهان، وهذا هو ما كان عليه أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان. أما الاحتفال بالموالد للنبي صلى الله عليه وسلم، أو للشيخ عبد القادر الجيلاني، أو للبدوي، أو لفلان وفلان فكله بدعة، وكله منكر يجب تركه؛ لأن الخير في اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم واتباع أصحابه والسلف الصالح، والشر في الابتداع والاختراع ومخالفة ما عليه السلف الصالح، هذا هو الذي يجب وهذا هو الذي نفتي به، وهذا هو الحق الذي عليه سلف الأمة، ولا عبرة لمن خالف ذلك وتأول ذلك، فإنما هُدم الدين في كثير من البلدان، والتبس أمره على الناس بسبب التأويل والتساهل، وإظهار البدع، وإماتة السنة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، والله المستعان. اهلا اهلا اخوي باوزير يسعد اوقاتك يا رب عليه الصلاة والسلام افضل الخلق محمد ويبارك فيك على ما طرحت من فائدة للجميع تحياتي ومودتي اخي
|
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الأولى , الشريف , النبوي |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | الكاتب | المنتدى | المشاركات | آخر مشاركة |
احتفال المولد النبوي | مسعدحشوان | النقاش السياسي والمقالات السياسية | 4 | 01-04-2015 04:53 AM |
عاجل انتحاري يفجر نفسه في المولد النبوي الشريف في اب | راعي الاوله | أخبار اليمن السعيد | 6 | 12-31-2014 02:53 PM |
قيدة في ذكرى المولد النبوي الشريف | غريب عن حريب | الاسلام ديننا و حياتنا | 3 | 01-13-2014 10:29 AM |
ابيات بمناسبه المولد النبوي | الطارق | حريب بيحان للشعر المنقول | 4 | 01-26-2013 01:08 AM |
سطع الهدى ( قصيدة بمناسبة المولد النبوي الشريف ) | بيحان | حريب بيحان للشعر المنقول | 1 | 02-07-2012 10:51 PM |