منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان

منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان (https://www.hreeb-bihan.com/vb/)
-   الاسلام ديننا و حياتنا (https://www.hreeb-bihan.com/vb/forums/hreeb4/)
-   -   دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ (https://www.hreeb-bihan.com/vb/threads/hreeb50369/)

طاش 08-13-2016 12:52 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
جزاك الله خير روح السراب ,,

القرآن للعامه والبشرية كافة ,,
ايش الحكمه من محاولة تعقيد معانية واستنباط مالا يستنبط منه ,,
محاولة احتكار تفسيره وتأويله على فئة اوجهة اومذهب معين ,, لاتخدم القرآن والدين والاسلام

وردة الامل 08-13-2016 01:55 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 


موضوع قيم ومفيد
بارك الله فيك
تحياتي لك
http://s01.arab.sh/i/00052/8q82ads4ei6u.gif

روح السراب 08-13-2016 07:33 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
إقتباس:

إقتباس من مشاركة طاش ماطاش (المشاركة 434777)
جزاك الله خير روح السراب ,,

القرآن للعامه والبشرية كافة ,,
ايش الحكمه من محاولة تعقيد معانية واستنباط مالا يستنبط منه ,,
محاولة احتكار تفسيره وتأويله على فئة اوجهة اومذهب معين ,, لاتخدم القرآن والدين والاسلام


هلا طاش يعطيك العافية للمرور
القرآن للعامة وكل شخص ممكن يقرأه ويفهمه
بطريقته وله أجر عن ذلك

الموضوع للقارئ الفاهم الي ممكن يدرس المفردات
انا أحيانا وانا اقرأ مثل هذه المواضيع اصحح كثير
من المفاهيم الخاطئة

لا تروح بعيد ايش معنى كلمة مطر في القرآن ؟؟
وايش الفرق بين المطر والغيث ؟؟

تم تداول بالواتس بأن تم استخدام كلمة المطر للعذاب والغيث للرحمة

لكن إذا تابعنا مفردات القرآن شوف النتيجة :
فان كلمة الغيث أصرح في الرحمة لما فيها من معنى الإغاثة، وأما كلمة المطر فيصح إطلاقها على الخير والشر؛ فإنها قد تستعمل في الخير كما في حديث الصحيحين: مطرنا بفضل الله ورحمته. وكما في قوله تعالى في القرآن الكريم: وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا {النساء:102}.
وقد تستعمل في العذاب، كما في قوله تعالى: وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُجْرِمِينَ {الأعراف:84}،
وقوله تعالى: وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ {الأنفال:32}،
وقوله تعالى: فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ {هود:82}، وقوله تعالى: وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهَا بَلْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ نُشُورًا {الفرقان:40}.

وفي صحيح البخاري في تفسير سورة الأنفال: قال سفيان بن عيينة -رحمه الله-: ما سمى الله مطرًا في القرآن إلا عذابًا.

وتعقب قول ابن عيينة بآية النساء: { وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ}، فلا تدخل تحت هذه القاعدة؛ فالمطر هنا يراد به الغيث، وهو: رحمة، فلم يستعمل في العذاب، وإنما حصل التأذي بثقل حمل السلاح حينئذ؛ فقد جاء في تفسير البغوي: ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم، رخص في وضع السلاح في حال المطر والمرض، لأن السلاح يثقل حمله في هاتين الحالتين. اهـ.

وجاء في فتح الباري لابن حجر (1/ 189):
يقال: مطرت السماء وأمطرت، ويقال: مطرت في الرحمة، وأمطرت في العذاب، وقال ابن عيينة: ما سمي الله مطرا في القرآن إلا عذابا. يعني: ما أطلق المطر في القرآن إلا على العذاب، وتعقب بقوله تعالى: ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر.


( ممكن ما اهتم لرسائل الواتس والي فيها
بس اذا عملت بحث ولقيت معلومة تصحح المعنى
أفضل انشرها حتى لا ينتشر الغلط
خاصة وأن البعض يكتفي بأن يكون متلقي )


تحياتي ،،

روح السراب 08-13-2016 07:34 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
شكرا لك وردة على المرور الجميل
دمتي بخير ،،

سهير الطرف 08-13-2016 07:46 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
إن اعلاه لمثمر وإن اسفله لمغدق و إنه يعلا و لا يُعلا عليه..

ما احكم كلام الله كيف لا وهو الحكيم الخبير.


موضوع جداً جداً جداً مهم و مفيد

الله يعطيك العافية ام محمد
ويجعله في ميزان حسناتك

روح السراب 08-13-2016 07:52 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
شكرا لك سهير الطرف على هذا المرور
أن شاء الله يكون فيه فائدة للجميع

تحياتي ،،

روح السراب 08-13-2016 07:52 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
شكرا لك سهير الطرف على هذا المرور
أن شاء الله يكون فيه فائدة للجميع

تحياتي ،،

منار 08-16-2016 09:17 AM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
بارك الله فيك

روح السراب 11-20-2016 02:14 AM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم
أضف الى معلوماتك...
درس في بلاغة واعجاز لغة القرآن
معلومة جديدة...
الاعجاز اللغوي في القران
الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم -- تبهرني العقول المتفتحة التي تفسر لنا ما لا ندركه من كلام الخالق جل شأنه.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله
تعالوا وتعرفوا على البلاغة في القران والدقة في التعبير والبيان
ثم قولوا سبحانك ياعظيم يامنان
متى تكون المرأة زوجا ومتى لا تكون ؟
عند استقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها اللفظين ، نلحظ أن لفظ (زوجة) يطلق على المرأة إذا كانت الزوجية تامة بينها وبين زوجها ، وكان التوافق والإقتران والإنسجام تاما بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملا ، ولم تكن الزوجية متحققة بينهما ، فإن القرآن يطلق عليها (امرأة) وليست زوجا ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..
ومن الأمثلة على ذلك
قوله تعالى : ۞وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ۞ (الروم:21)،
وقوله تعالى : ۞ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا۞ [الفرقان:74].
وبهذا الإعتبار جعل القرآن حواء زوجا لآدم ، في قوله تعالى :
۞وَقُلْنَا يَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ ۞ ( البقرة 35 ). وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم (أزواجا )له ، في قوله تعالى :
۞ النَّبِيّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسهمْ وَأَزْوَاجه أُمَّهَاتهمْ ۞ [الأحزاب: 6].
فإذا لم يتحقق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن يسمي الأنثى (امرأة ) وليس ( زوجا )
قال القرآن : امرأة نوح ، وامرأة لوط ، ولم يقل : زوج نوح أو زوج لوط ، وهذا في قوله تعالى :
۞ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا ۞ [سورة التحريم: آية 10].
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ، ولكن كفرها لم يحقق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي . ولهذا ليست ( زوجا )له ، وإنما هي ( امرأة) تحته .
ولهذا الإعتبار قال القرآن : امرأة فرعون ، في قوله تعالى :
۞وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ ۞ ( سورة التحريم 11 ) .
لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ، ولذلك لم يتحقق الإنسجام بينهما ، فهي ( امرأته) وليست ( زوجه)
ومن روائع التعبير القرآني العظيم في التفريق بين ( زوج) و ( امرأة) ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ، عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولدا يرثه . فقد كانت امرأته عاقر لا تنجب ، وطمع هو في آية من الله تعالى ، فاستجاب الله له ، وجعل امرأته قادرة على الحمل والولادة .
عندما كانت امرأته عاقرا أطلق عليها القرآن كلمة (امرأة)،
قال تعالى على لسان زكريا :
۞وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا (5) ۞ سورة مريم.
وعندما أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته ، فكيف تلد وهي عاقر ، قال تعالى :
۞ قَالَ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ (40) ۞ ( سورة آل عمران )
وحكمة إطلاق كلمة (امرأة) على زوج زكريا عليه السلام أن الزوجية بينهما لم تتحقق في أتم صورها وحالاتها ، رغم أنه نبي ، ورغم أن امرأته كانت مؤمنة ، وكانا على وفاق تام من الناحية الدينية الإيمانية .
ولكن عدم التوافق والإنسجام التام بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ، والهدف ( النسلي )من الزواج هو النسل والذرية ، فإذا وجد مانع بيولوجي عند أحد الزوجين يمنعه من الإنجاب ، فإن الزوجية لم تتحقق بصورة تامة .
ولأن امرأة زكريا عليه السلام عاقر ، فإن الزوجية بينهما لم تتم بصورة متكاملة ، ولذلك أطلق عليها القرآن كلمة (امرأة )
وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، وولدت لزكريا ابنه يحيى ، فإن القرآن لم يطلق عليها ( امرأة)، وإنما أطلق عليها كلمة (زوج)، لأن الزوجية تحققت بينهما على أتم صورة .
قال تعالى :
۞ وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۞
والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي (امرأة ) زكريا في القرآن ، لكنها بعد ولادتها يحيى هي ( زوج) وليست مجرد امرأته .
وبهذاعرفنا الفرق الدقيق بين (زوج )و (امرأة ) أي التعبير القرآني العظيم ، وأنهما ليسا مترادفين .
اللهم لا علم لنا الا ما علمتنا إنك أنت العليم الحكيم
ربنا تقبل منا عملنا واجعله خالصا لوجهك الكريم
.
► موسوعة الإعجاز العلمي ◄
[ فى القراّن الكريم و السنه ]

روح السراب 01-11-2017 04:43 PM

رد : دقة القرآن الكريم في استخدام الالفاظ
 
معلومة بلاغية تستحق القراءة

ما الفرق بين القرية والمدينة في القرآن من حيث المعنى؟؟؟

الجواب:

اعتمد القرآن الكريم على [ طبيعة السكّان ] في مسمّياته للتجمعّات السكّانيّة ،

فإذا كان المجتمع [ مُتّّفقاً ] على فِكْرة واحدة أو مِهنةٍ واحدة أسماه القرآن [ قرية ].
و نحن نقول مثلاُ:
القرية السياحيّة، القرية الرياضيّة

الجزء الثاني من الجواب..

في سورتيْ [ الكهف ] و [ يس ] وهما مِنْ أكثر السور قراءةً لدى المسلمين
فهناك موضوع مدهشٌ للغاية في السورتين، هو:
كيف تتحوّل [ القرية ] إلى
[ مدينة ] في ذات الوقت،
و دون مرور فترة زمنيّة ،

حيثُ نجد في سورة الكهف
( حتّى إذا أتَيا أهْل قريةٍ استطعما أهلها فأبَوْا أنْ يُضَيّّفوهمَا فوجدا فيها جداراً يُريد أنْ يَنْقضّّ فأقامَه)....

ثم قال تعالى عنها
( و أمّا الجدار فكان لِغًلامَيْن يتيميْن في المدينة )
سورة الكهف

و ذات الموضوع ورَدَ في سورة يس:
( و اضْربْ لهم مثلاُ أصحاب القرية إذْ جاءها المرسلون).....

ثم قال تعالي عنها في موضع آخر
(و جاء منْ أقصى المدينة رجلٌ يسعى ) سورة يس

فكيف انقلبت [ القرية ] إلى
[ مدينة ] ببلاغةٍ مدهشة؟!

هي ما تسمى بالبلاغة القرآنية.

سنعود إلى سورة الكهف: فعندما اتّفق المجتمع على [ البُخْل ] عندها أسماه القرآن الكريم
[ قرية ]
وفي سورة يس عندما اتّفقوا على الكُفْر أسماها أيضاً [ قرية ].

و مثالُ آخر:
عندما اتّفق قوم [ لوط ] عليه السلام على معصية واحدة قال تعالى:
( و نجّيناه من القرية التي كانت تعْمل الخبائث ) -سورةالأنبياء -

و عِندمـا يُطلق القرآن الكريم مُسمّى [ مدينة ] يكون المجتمع فيه الخير و فيه الشرّ،
أو يكون سكّانه في عداء مع بعضهم..
و الدليل على ذلك أنّ القرآن الكريم أطلق على [ يثرب ] اسم: [ مدينة ]،، وذلك لوجود منافقين و صحابة مؤمنين بنفس المجتمع ،
فقال تعالى
( و من أهل المدينة مردوا على النفاق ) سورة التوبة آية 101،
و ( مِن ) هنا تفيد التبعيض

أي: ومن بعض أهل المدينة.

لذلك لم يردْ في القرآن الكريم أنّ الله سبحانه قد أهلك
[ مدينة ]،
بل يُهلك القرى الكافرة تماماً.

أي يأتي الهلاك عندما يعمّ الكُفر في المجتمع.

نعود لسورة الكهف:
عِندما أضاف [ العبد الصالح ] للمجتمع الفاسد،
و أضاف الولدين [ الصالحَين ] إلى المجتمع البخيل.
أصبح المجتمع [ مدينة ] ولم يعُدْ [ قرية ].

و كذلك في سورة يس،
عندمـا أسلم أحد الأشخاص، أصبحت [ القرية ] الكافرة [ مدينة ] فيها الكفر و فيها الإيمان،
لذلك قلب القرآن الكريم التسمية فوراً و بذات الحَدَث منْ [ قرية ] إلى [ مدينة ]
حيث قال في بداية القصة

"واضرب لهم مثلا أصحاب القرية إذ جاءها المرسلون "

فلما أعلن أحد أهلها إسلامه سماها مدينة:
"وجاء من أقصا المدينة رجل يسعى"،

و من روعة البلاغة في القرآن الكريم ، أنّ القارئ لا ينتبه أنّ [ القرية ] قد أصبحت [ مدينة ].

سبحان من جعل القرآن الكريم آية ومعجزة...

ولذلك
تدبره نعمة ومتعة لا تنقطع.


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 08:29 AM.

.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
.


Search Engine Friendly URLs by vBSEO

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66