حكم و أقوال..

* جفاء القلوب يصنع الترف..

* و الترف مهلكة .. قالوا فيما كنتم .. قالوا كنا من المترفين ..

* تمنى على الله و امضي في طريقك .. فلا وجود لسبب يعيقك ..

* مصيبة مسؤولينا أنهم لا يعرفون كلمة أحسنت تنحى .. فلو عرفوها ما بقوا للحظة ..

*أفض لما علمك الله و لا تقصر... ففضله لا يعرف انتهاء ..

الكاتب / عبد العزيز الأعلى

* تطيب النفوس الطيبة لقولة حق ...و تنفر من كان بها نكران له ..فتبحث عن العلة في ذلك و أنت تعرف أن الخلق واحد .. فلما كان الاختلاف ..؟؟ .
فتبحث و تجدّ و قد تعرف الأسباب و قد تخطئ فهمها .. و لكن ضع أمامك أن التراب نفسه متغير غير ثابت إن هو اختلط بعناصر تشوهه و تجعله غير نافع ..
* لكل ساع حاجة .. و حاجتنا في عيش نهنئ له ..فلا نجعل هناءها مطية نركب بها كل مخلوق خالفه الحظ فما سمع من هنائها جواب ..
* أنيسنا في الوحدة كتاب .. و انشغالنا في السياحة كتاب ..فهل راعينا سموه في كل شيء من دون غفلة و لا تيه يردينا تراب ..
* و التقويم هو النزوح إلى الاعتدال .. فهل قوّمنا ما بنا من إنحناء قد يقصم الظهر ..؟؟
* و الزمن قد يفني ما كتبته الأيادي ..و الانسان يبقى بذاكرته حيا .. فأصل الحياة من قال إني اقرأ.. إني اقرأ .... فلولا كلمة أقرأ.. ما عرفنا سر الوجود و ما نهضنا لنشيد امصارا و اعمارا ... و نبني لانفسنا الخلود.
فيا حامل كتاب هلما الى فسحة الحياة .. ففي القراءة تجد لذة الوجود ..
الكاتب / عبد العزيز الأعلى

* مصيبة مسؤولينا أنهم لا يعرفون كلمة أحسنت تنحى .. فلو عرفوها ما بقوا للحظة ..

* أفض إلى ما علمك الله و لا تقصر... ففضله لا يعرف انتهاء ..

* الإعجاز الكبير الذي يبقى يؤرقنا و لا يمكن لأحد أن ينكره هو كيف نصنع إنسان يفكر ..

* أنت أيها إنسان لست بحجم الفيل و لا بحجم النملة تصنع لنفسك ما تعجز عنه خلائق الأرض لشيء واحد هو أن لك فكر .. فبه تصعد و به تسقط ..

* بين المحاسن و المساوئ تتساوى الخلائق ..


الكاتب / عبد العزيز الأعلى

* عَوْدُُ على عَوْدٍ يكسبك فكر و يزيل عنك هِتْرُُ ..


* كسب الشيء ليس كفقدانه .. فأسعى للانتفاع منه فهو ذاهب عنك لحاله ..


* للحظ وجهان وجه لامع و ذاك ما تراه أنت و وجه معتم لا يراه إلا ربك .. فلا تغتر للمعان الشيء فليس كل ما يبرق ذهبا ..


* العلم غاية لا تدرك إلا بتعب و سهر .. و كذا الحفاظ عليه لا يكون إلا بهما ..


* السياسة مكر و كذب و دهاء .. فمن صار حليفا لها ورثته ما بها ..(أبو لؤي) .


الكاتب / عبد العزيز الأعلى