آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
09-15-2012, 11:35 AM | #1 |
| الفيلم المسيء وصناعة التطرف الذين ارتكبوا خطيئة انتاج وكتابة وتقديم وتمثيل الفيلم المقزز المسيء للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، لم يكونوا يحاولون أن يقدموا قيمة فنية، ولا فكرية، بل كانوا يريدون أن يصيبوا المسلمين في مقتل بالإساءة الفظة لنبيهم، والتعدي على دينهم ووصفه بأنه إرهابي، يعتمد القتل، وينتهج تصفية غير المسلمين. وقد حققوا ما أرادوا، فهذه الغضبة التي اجتاحت العالم الإسلامي، والمظاهرات التي استهدفت السفارات والقنصليات الأميركية، بما فيها مقتل السفير الأميركي في ليبيا وأفراد من طاقم سفارته بهجوم صاروخي استهدف القنصلية الأميركية في بنغازي، هي تعبير بسيط عن حجم الألم الذي أصاب المسلمين بالإساءة الفارغة والقميئة لنبيهم الكريم. لقد حرصت على أن أرى بعض المشاهد من الفيلم عبر الانترنت، فوجدته يتعمد التشويه، وينتهج الإساءة، ويحترف التطرف تجاه الإسلام بعامة ونبيه صلى الله عليه وسلم وأتباع دينه بخاصة. العمل لا يحمل أي قيمة فنية، ورغم أنه كلف أكثر من خمسة ملايين دولار، وهو مبلغ لا يعد كبيراً بالنسبة لإنتاج السينما، إلا أن مستوى الضعف، بل الانحطاط الفني، يجعلك تتصور أن إنتاجه لم يتجاوز خمسة آلاف دولار، لا خمسة ملايين. لم يكن التجويد فنياً قصة صانعي الفيلم، بل محض الإساءة والتشويه، وهو هدف منحط، يعبر عن شخصية أصحابه، وقد استمعت لأحد كاتبي مقدمة الفيلم في برنامج حواري على قناة مصرية، وهو قبطي يقيم في الولايات المتحدة، يعتبر أن الفيلم هو ردٌ على الإساءات التي يتعرض لها الأقباط في مصر، بداية من قتل بعضهم في حادثة ماسبيرو، ومرورا بقصص أخرى، وهو منطق متهافت، فما علاقة إساءات قد يتعرض لها بعض الأقباط بمصر، بنبي الإسلام عليه الصلاة والسلام، أو بالإسلام بجملة، إن هذا إلا تطرف لا يزيد العالم إلا تطرفاً. وإليكم الدليل، فقد أكد أحد المتطرفين أنه مزّق "الإنجيل" في محيط السفارة الأمريكية بالقاهرة خلال الاحتجاجات على الفيلم المسيء بالقاهرة قبل أيام، وقال: "لم أحرق الإنجيل ولكنني مزقته تمزيقا فقط ورميته على الأرض وقلت للمتظاهرين "دوسوا عليه بالأحذية، في المرة القادمة سأجعل حفيدي يتبول عليه وذلك انطلاقا من قاعدة العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم". لقد كان صانعوا الفيلم يبحثون عن تطرف كهذا يثبتون به نظريتهم في وصف الإسلام وأتباعه بالتطرف وممارسة الكراهية، والإساءة لكل ما هو غير مسلم. الفيلم المسيء خطيئة وجريمة مستنكرة، لكننا لا يجب أن ننفلت في ردود أفعالنا، كما فعل هذا المتطرف وسيفعل غيره الكثير!
hgtdgl hglsdx ,wkhum hgj'vt |
|
09-15-2012, 07:27 PM | #3 |
| الأهداف الخبيثة وراء الفيلم الأمريكي قضية اليوم يكتبها : أحمد البرى.. بات واضحا أن منتجي الفيلم المسيء لرسول الله صلى الله عليه وسلم يهدفونمن ورائه إلى الإساءة للإسلام ، وبث الكراهية في النفوس ، والسعي إلىالبلبلة والوقيعة بين المسلمين والمسيحيين ، وبذلك تعم الفوضى ، ويسهلتنفيذ مخططهم ، ومن هنا جاء رد فعل هيئة كبار علماء الأزهر الشريف بضرورةالتعبير عن الغضب في حدود الآداب الإسلامية . وليس معنى ذلك أن نترك هؤلاء الموتورين يفعلون ما يحلو لهم ولكن يجب تتبعهم وملاحقتهم قانونيا ، وفضح أساليبهم وتفنيد مغالطاتهم . إن هذا الفيلم ليس أول إساءة للإسلام ولن يكون الأخير ، ولابد منمحاسبة من يقفون وراءه سواء من المصريين وغيرهم ، وحسنا فعل النائب العامبوضع عشرة مصريين من هؤلاء على قوائم ترقب الوصول للتحقيق معهم ومعرفةإبعاد مشاركتهم في إنتاج هذا الفيلم وعرضه برغم أنهم يعلمون مسبقاً انهستكون له عواقب وخيمة . وحسنا ما فعلته الكنيسة المصرية عندما أدانت هذا العمل واعتبرته انه ضدجميع الأديان وليس الإسلام فقط ويجب على أمريكا إن تتحرك بسرعة لاتخاذالإجراءات القانونية ضد صانعي الفيلم حتى تهدأ النفس وتستقر الأوضاعالملتهبة في أنحاء العالم . ............................. أخي الغالي : صدى الوجدان أحبتي في الله جميعاً لم يكن اختيار هذا التوقيت لطرح هذا الفيلم من باب ألصدفه أنما هو أمر من ضمن مخطط ماسوني عالمي لإشغال الأمة العربية والإسلامية عن أهدافهم الحقيقية واسأل الله عز وجل أن تكون هذه المحنه هي أول خطوة في توحيد صفوف المسلمين بجميع مذاهبهم
|
|
09-15-2012, 08:12 PM | #4 |
[" مشرف سابق"] | |
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المسيء , التطرف , الفيلم , وصناعة |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |