منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,280
عدد  مرات الظهور : 29,272,174

عدد مرات النقر : 4,125
عدد  مرات الظهور : 73,292,531
عدد  مرات الظهور : 69,008,500
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,306
عدد  مرات الظهور : 73,293,333مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,945
عدد  مرات الظهور : 69,509,260
آخر 10 مشاركات
تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2050 - المشاهدات : 123506 - الوقت: 07:27 PM - التاريخ: 04-25-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2386 - المشاهدات : 169547 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-24-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 6 - المشاهدات : 108 - الوقت: 09:46 PM - التاريخ: 04-22-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 68 - الوقت: 05:34 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          الاذكار اليوميه في الصباح والمساء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 542 - المشاهدات : 33695 - الوقت: 08:30 PM - التاريخ: 04-19-2024)           »          عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 83 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 233544 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 980 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 77 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 139 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)


الإهداءات



أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


اليمن : عندما انقلب الحلم كابوساً

دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


اليمن : عندما انقلب الحلم كابوساً

في أعقاب حرب 94 باتت ثروات الجنوب في معظمها في أيدي المتنفذين في الشمال (الأخبار) اليمن السعيد لم يعد هكذا منذ سنوات. في الجنوب مطالب متصاعدة بفك الارتباط

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 11-12-2012, 07:45 PM   #1


جار القمر غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 110
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 02-27-2018 (10:49 AM)
 المشاركات : 1,129 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي اليمن : عندما انقلب الحلم كابوساً




اليمن عندما انقلب الحلم كابوساً p20_20121112_pic1.jpg
في أعقاب حرب 94 باتت ثروات الجنوب في معظمها في أيدي المتنفذين في الشمال (الأخبار)

اليمن السعيد لم يعد هكذا منذ سنوات. في الجنوب مطالب متصاعدة بفك الارتباط والعودة إلى ما قبل وحدة ١٩٩٠. وفي الشمال ثورة شبابية أجهضت وتحولت إلى أزمة ومعها تزداد نقمة الشارع على ما آلت إليه الأوضاع في البلاد. وما بينهما «قاعدة» متعددة الأوجه تسببت في تدمير أبين وتشريد أهلها. «الأخبار» تبدأ من اليوم بنشر سلسلة تحقيقات عن ما هية القضية الجنوبية، العوامل التي ساعدت على تكونها وتحولها من قضية حقوقية إلى قضية سياسة، الرؤى المتعددة المطروحة لحلها وأبرز الفاعلين فيها. وفي الشمال اطلالة على واقع مهمشيه، مخفييه وبعض من أحزابه
جمانة فرحات
عدن | تبدو مدينة عدن في هذه الأيام هادئة وحزينة. هدوء المدينة، القابعة على فوهة بركان خامد منذ سنوات طوال، ليس مستمداً من تراجع زخم المحتجين المطالبين بفك الارتباط الذين يخرجون للشوارع على مدار الأسبوع مرددين «يا جنوبي علّي الصوت الاستقلال أو الموت» بل إنه هدوء فرضه تراجع وتيرة الاشتباكات بين المحتجين وبين القوات الأمنية. أما الحزن فيبدو أنه قد استوطن وجوه ساكني عدن وسط حالة من الترقب لما ستؤول إليه أوضاع الجنوب، بعدما كان الجنوبيون أشد المتحمسين للوحدة قبل أن يتحولوا إلى أشد الناقمين عليها.
فعندما أعلنت الوحدة في العام ١٩٩٠، ظن الجنوبيون أنهم أخيراً نجحوا في تحقيق شعار «لنناضل من اجل الدفاع عن الثورة اليمنية وتنفيذ الخطة الخمسية وتحقيق الوحدة اليمنية» وشعار «يمن ديموقراطي موحد نفديه بالدم والأرواح». هذان الشعاران لطالما وقف الجنوبيون في الطوابير المدرسية ليرددوهما متغنين بالوحدة وحالمين بتحقيقها، لكن السنوات التي تلت الوحدة كانت كفيلة بتحويلها إلى «كابوس» يجثم على صدور معظم أبناء الجنوب يسعون للتخلص منه بأي وسيلة بعدما بات الجنوبيون يجمعون على القول بحسرة «قبل الوحدة كنا شعب واحد في دولتين لكننا أصحبنا بعدها شعبين في دولة».
تلاشي الانتماء إلى الجمهورية اليمنية الحالية يمكن تلمسه على أكثر من صعيد. اليوم يمكن لأي جنوبي عندما تتحدث معه أن يعدد مظالم وانتهاكات تضمنتها الوحدة بسنواتها الـ22 لساعات وساعات، دون أن يتوقف إلا ليقارن لك ما جرى في جنوب اليمن بما يجري في فلسطين. عند هذه النقطة تحديداً، يؤكد لك العديد من أبناء الجنوب بكل ثقة أن «ما قام به نظام صنعاء بحق الجنوب وأهله أسوأ مما قام به الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين». ولهذا السبب، يغيب مصطلح قوات الشمال عن ألسن العديد من الجنوبيين ليحل لديهم مصطلح «الاحتلال»، مثلماً يغيب مصطلح مدن سكنية يقطنها شماليون في الجنوب ليستخدم بديلاً عنه مصطلح «استيطان»، او يغيب مصطلح شمالي ليحل مكانه مصطلح «دحباشي» وهو الوصف الذي يطلق على اليمني الساذج، وذلك بعد أن شكلت مجموعة من التراكمات في لاوعي الجنوبيين نقمة على كل ما له صلة بالشمال.

اليمن عندما انقلب الحلم كابوساً p20_20121112_pic2.jpg
يغيب مصطلح قوات الشمال عن ألسن العديد من الجنوبيين ليحل لديهم مصطلح «الاحتلال» (الأخبار)

وهي نفس التراكمات التي هيأت الأرضية أمام تفجر القضية الجنوبية قبل سنوات. اليوم، أكثر من أي وقت مضى تجمع مختلف الاطياف في اليمن على أن القضية الجنوبية بدأت بالدرجة الأولى حقوقية وتصاعدت مع مرور السنوات بسبب عدم اكتراث النظام في صنعاء لها لتتحول إلى قضية سياسية وقضية هوية مفقودة، يبحث الجنوبيون اليوم عن استعادتها من غير أن يتفقوا على هويتهم الجديدة أو السبيل الذي سيسلكونه لاستعادتها.
جذور القضية الجنوبية يرجعها البعض إلى ما قبل توقيع الوحدة وتحديداً إلى التبدلات على الساحتين الداخلية في جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية التي هيأت لموافقة العليين، علي سالم البيض وعلي عبد الله صالح على اتخاذ قرار الاندماج بين الدولتين في هذا التوقيت من دون دراسة واقعية لإمكانية التعايش بين الدولتين أو حتى الاتفاق على صيغة مدروسة للوحدة تضمن مشاركة الشماليين والجنوبيين في ادارة الجمهورية اليمنية الجديدة.
هذا التسرع لم تتأخر تداعياته في الظهور سريعاً في الأشهر التي تلت الوحدة، حيث بدأت أولى بذور التهميش والاقصاء للجنوبيين تظهر على السطح. وهو ما أدى في حينه إلى خلاف كبير بين «العليين». وقد حاولت وثيقة العهد والاتفاق الموقعة أواخر عام ١٩٩٣ في الأردن وضع حد لهذه الخلافات لكن دون جدوى، اذ سرعان ما انفجرت الحرب بين شريكي الوحدة في أعقاب اعلان البيض العودة لفك الارتباط بين الدولتين يوم ٢١ أيار ١٩٩٤. لكن المكاسب الاقتصادية والسياسية التي حققها صالح وحلفاؤه بالوحدة لم يكن بامكانهم التخلي عنها تحت أي ظرف فكانت «حرب الوحدة والانفصال». ومع انتصار نظام صالح في الشمال في ٧ تموز ١٩٩٤، واعادة فرض الوحدة بالقوة والدم مستفيداً من اصطفاف مجموعة من الجنوبيين إلى جانبه، بدأت مرحلة أشد قساوة في حياة المواطنين الجنوبيين كان التهميش والاقصاء الممنهج عنوانها الأبرز.

اليمن عندما انقلب الحلم كابوساً p20_20121112_pic3.jpg
يغيب مصطلح مواطن شمالي ليحل مكانه مصطلح «دحباشي» (الأخبار)

الأستاذ الجامعي حسين العاقل، اعتبر في حديث مع «الأخبار» أن الجنوب استدرج إلى فخ باسم الوحدة ليتم القضاء على دولة جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية ومؤسساتها. وذكّر العاقل، صاحب كتاب «قضية الجنوب وحقائق نهب وتدمير ممتلكات دولة جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية»، كيف «أنه قيل للبيض قبل أشهر من الوحدة اطلب ما تريد ليتم تنفيذه، لكن سرعان ما اتضح أن المسألة ليست سوى استدراج للجنوبيين»، مستشهداً بعمليات الاغتيالات التي تعرضت لها العديد من الشخصيات الجنوبية ممن انتقلت للاقامة في صنعاء بعد الوحدة مباشرة.
هذا السلوك من قبل النظام في صنعاء تصاعد في أعقاب حرب ١٩٩٤، ولم تمض سنوات حتى باتت ثروات الجنوب في معظمها في أيدي المتنفذين في الشمال.
العاقل سبق له أن أجرى عملية احصاء دقيقة لما آلت إليه أوضاع القطاعات الحكومية والخاصة في الجنوب. ويعدد الاستاذ الجامعي، الذي خبر السجن والتعذيب نتيجة عمليات الاستقصاء هذه، مجموعة من أبرز عمليات تدمير مقدرات الجنوب وفي مقدمتها الاستيلاء بالقوة على حوالي 46 مؤسسة ومنشأة حكومية (قطاع عام) بينها مؤسسة النقد، والمؤسسة العامة للمطاحن. ولا يغفل العاقل في حديثه التوقف عند ما تعرض له أسطول الطيران المدني والمعروف بشركة طيران اليمن الديموقراطي (اليمدا)، مبيناً كيف تم دمج الشركة بطرق قسرية واحتيالية بشركة طيران اليمنية المملوكة للقطاع الخاص اليمني بنسبة 51 في المئة والقطاع الخاص السعودي بنسبة 49 في المئة، فضلاً عن بيع المكاتب التجارية للشركة والاستيلاء على أرصدتها المالية وودائعها البنكية، فيما «أصبحت المطارات الجنوبية اليوم مؤجرة لأشخاص من الشمال».
كذلك بيّن العاقل كيف تم الاستيلاء على أكثر من 28 مصنعاً إنتاجياً تابعاً للقطاع العام ومن ضمنها الغزل والنسيج، الألبان ومشتقاته، الأدوات الزراعية، السمن والصابون، الدخان، الكبريت، والزيوت النباتية وغيرها الكثير.
لكن الأمور لم تتوقف عند هذا الحد. اذ تم الاستيلاء على حوالي 11 مصنعاً إنتاجياً تتبع القطاع الخاص والمختلط، فضلاً عن الاستحواذ على حوالي 33 مزرعة حكومية تقدر مساحتها بحوالي 28,000 فدان، كانت منتشرة في المحافظات الجنوبية. وقدر عدد العاملين فيها في مختلف المجالات بأكثر من ٥٦ ألفاً طردوا بعد حرب ٩٤. كما تم الاستحواذ على 86 تعاونية زراعية خدماتية، والملكيات الزراعية الخاصة بالجمعيات الزراعية. وحرم أعضاؤها المقدر عددهم بنحو 16,449 عضواً من الاستفادة منها. الأسطول السمكي لجمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية نال نصيبه من النهب بعد أن كان يعد ثاني اسطول سمكي عربي.
أما وضع مؤسسة الجيش فلم يكن أفضل حالاً اذ تمكن نظام صنعاء من تفكيك الجيش الجنوبي وتدمير قدراته، وكان قوامها العسكري مكوناً من 58 لواء و 14 كتيبة. ولعل أخطر ما حدث في أعقاب هذه الممارسات، فرض قانون التقاعد الإجباري على أكثر من 467,649 من أصل 604,200 عامل وموظف من دون أن يمنحوا حق الحصول على مستحقات التقاعد لتصبح أعداد كبيرة من موظفي الجنوب عاطلة من العمل مع ما استتبعه ذلك من اوضاع اقتصادية صعبة جعلت الجنوبيين يغرقون في فقر مدقع تشهد عليه المنازل المتواضعة التي تقطنها غالبية الجنوبيين اليوم.
هذه الارقام، التي تطرق العاقل إليها في كتابة بشكل أكثر تفصيلي، لفت إلى أنه حرص على أن يأخذها من مصادر شمالية لا جنوبية.
وبعدما توقف عند أهمية مقارنة بين ما امتلكه الشماليون في الجنوب وبين ما امتلكه الجنوبيون في الشمال، لفت إلى أن المنتمين للشمال يمتلكون اليوم ما مساحته ٤٢ في المئة من مساحة عدن.
ونبه من مخططات حالية تجري لمحاولة تغيير الواقع الديموغرافي وتحديداً في عدن. وأشار إلى وجود توجه إلى انشاء ٦ مدن جديدة في عدن بين عامي ٢٠٢٥ و٢٠٣٠ على أن يقطنها شماليون ومن ضمنها «مدينة إنماء السكنية والسياحية والتجارية» الواقعة بين مدينتي المنصورة شرقاً ومدينة الشعب غرباً. وتحتوي المدينة التابعة لأبناء الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر، على خمسة الاف و150 وحدة سكنية. أما مدينة الخضراء التي تستوعب، وفقاً للعاقل، مليوناً وأربعمئة نسمة، فيتوقع أن تستوعب حوالي 3 ملايين نسمة خلال العشر السنوات المقبلة، هذا فضلاً عن مخططات مماثلة في مدن الفردوس، ١٤ أوكتوبر، العريش ومدينة طيور الجنة.
وفي ما يتعلق بالقطاع النفطي، أسهب العاقل في سرد التحول الذي طرأ عليه على مرّ السنوات. وكيف أنه مع بداية الوحدة كان يمكن ملاحظة وجود شركتين للنفط قبل أن يرتفع العدد بعد حرب ١٩٩٤ إلى أكثر من ٣٠ معظمها بأسماء شخصيات شمالية وبأوامر مباشرة من الرئيس علي عبد الله صالح في حينه، ثم في وقت لاحق بات هناك أكثر من ٨٠ شركة، واصفاً اياها بالعصابات.
ويرى العاقل أن السبب الرئيسي الذي أدى إلى هذه الممارسات ينبع بالدرجة الأولى إلى أنه «تم النظر إلى الجنوب في أعقاب الحرب على أنه غنيمة يجوز للمتنفذين في الشمال أن يتصرفوا بها كما يريدون»، حتى تحول الجنوبي إلى جزء من ملكية الشمالي. وأضاف «لذلك لجأوا إلى تخريب وتدمير الجنوب انطلاقاً من كونهم لا يمتلكون أي ضمير، وخصوصاً أنهم لا يفهمون إلا لغة الحروب والقتل»، مستشهداً بالتهديد الذي أطلقه الشيخ صادق الأحمر قبل أسابيع عندما خير الجنوبيين أمام تجمع قبلي بين الدخول في الحوار أو الحرب بقوله «على الحراك الانفصالي عدم وضع الشروط المسبقة لإجهاض هذه العملية السياسية المهمة..». وأضاف «الطريق إلى حل المشكلات هو ترك السلاح واللجوء إلى طاولة الحوار والانخراط في العملية السياسية حتى لا يضطر الشعب اليمني لمواجهة هؤلاء بنفس منطقهم الدامي».

معركة الأعلام والمطبات
اليمن عندما انقلب الحلم كابوساً p20_20121112_pic4.jpg
فيما يكاد العلم اليمني يغيب عن عدن، باستثناء مقار المؤسسات الرسيمة، تحتل أعلام الحراك الجنوبي مكانها فوق أسطح العديد من الأبنية وفي الأزقة، شاهدةً على أن من يقطن في هذه الأماكن من مؤيدي فك الارتباط. أما الجدران فتشهد اليوم ما يشبه المعركة بعد أن غطت جزءاً واسعاً منها أعلام الحراك. هذه الأعلام، أكثر الرموز بالنسبة للناشطين دلالةً على تمسكهم بمطلب فك الارتباط، غالباً ما تتعرض تحت أجنحة الظلام للطمس، فيما بعضها الآخر ينال نصيبه من التشويه فيزال عنها المثلث الأزرق ليشكل ما تبقى منها علم الجمهورية اليمنية، أو العكس قد يحدث عندما يضاف المثلث الأزرق والنجمة الحمراء للأعلام اليمينة المذيلة بعبارات من قبيل «أقسم بربي وحدوي» و«وحدتي عزتي».
ظاهرة أخرى تكاد تقتصر على مدينة عدن بعيداً عن أي مدينة يمنية أخرى. إنها المطبات المرتفعة في الطرقات. فلا يكاد يخلو شارع في عدن من مطب مرتفع أو اثنين، يشبه إلى حد بعيد التلة الصغيرة التي يجب تسلقها للعبور. أما السبب من وراء انتشار هذا النوع من المطبات، الذي يختفي بمجرد الخروج من عدن، فليس سوى جعل عملية الانتقال بالسيارات أكثر صعوبة وتحديداً عند وقوع اي مطاردة بين الناشطين والقوات الأمنية.
هذا الحرص من السلطات على المطبات وتعقيد حياة المواطنين بما في ذلك نشر نقاط التفتيش والعناصر الأمنية المستفزة، لا يوازيه على الاطلاق اي حرص على المدينة ونظافتها. فالنفايات برائحتها الكريهة تملأ شوارع مختلف أحياء عدن في هذه الأيام، محولة إياها إلى مكب كبير للنفايات.


hgdlk : uk]lh hkrgf hgpgl ;hf,shW hg[lg



 


الرد باقتباس
قديم 11-12-2012, 10:32 PM   #2


الصورة الشخصية لـ ذري قحطان
ذري قحطان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 85
 تاريخ التسجيل :  Sep 2011
 أخر زيارة : 12-16-2020 (10:08 AM)
 المشاركات : 526 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي



هناك شلة من المنتفعين بالمصالح شوهو الوحدة وحولوها لمصالحهم الخاصه وليسالجنوبين ممن عانا بل كل الشعب عانا ولوا بدرجات متفاوته ولكن الانفصال ليس هو الحل وانما بعودة الحقوق المنهوبه الى اهلها ومحاكمه كل المفسدين واقامة العدالة الاجتماعية للكل لانه لاننسا ان الفاسدين ليسوا من الشمال وانما هناك الكثير من المناطق الجنوبية قاموا بكل انواع النهب والسطو والاختلاس فكيف ستعامل المطالبين بالانفصال مع هولاء بان يطلبون منهم ان ينفصلوا عن الانفصال او يتركونهم في الشمال وهم لهم الحق مثلهم مثل المطالبين بالانفصال وتوقعات الانفصالين ان يعودوا كما كانوا قبل عام التسعين لن يحصل سيعودون مقسمين وهم من الان بداة الخلافات العميقة فكيف لوا استقلوا لاسمح الله وانفصلوا عن الجسد الكبير وهذا لمصلحة الجميع وليس كما يعتقد البعض انه لمصلحة ابناء الشمال فقط .



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
الجمل , اليمن , انقلب , عندما , كابوساً


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 06:57 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO