منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,280
عدد  مرات الظهور : 29,273,192

عدد مرات النقر : 4,125
عدد  مرات الظهور : 73,293,549
عدد  مرات الظهور : 69,009,518
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,306
عدد  مرات الظهور : 73,294,351مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,945
عدد  مرات الظهور : 69,510,278
آخر 10 مشاركات
تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2050 - المشاهدات : 123506 - الوقت: 07:27 PM - التاريخ: 04-25-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2386 - المشاهدات : 169547 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-24-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 6 - المشاهدات : 108 - الوقت: 09:46 PM - التاريخ: 04-22-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 68 - الوقت: 05:34 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          الاذكار اليوميه في الصباح والمساء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 542 - المشاهدات : 33695 - الوقت: 08:30 PM - التاريخ: 04-19-2024)           »          عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 83 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 233544 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 980 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 77 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 139 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)


الإهداءات


عـودة للخلف   منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان > المنبر الأخباري > أخبار اليمن السعيد

أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


الشيخ محمد بن عبدالله الإمام : هل يجوز طلب الإنفصال لوجود المظالم ؟

دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد


الشيخ محمد بن عبدالله الإمام : هل يجوز طلب الإنفصال لوجود المظالم ؟

فتوى الشيخ الإمام في وجوب رد الحقوق إلى أهلها، والتحذير من جعل ذلك ذريعة إلى الدعوة إلى الانفصال فضيلة الشيخ العلامة/ محمد بن عبد الله الإمام، حفظه الله.

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 04-04-2013, 01:45 AM   #1


الصورة الشخصية لـ عبدالوهاب الفقيه
عبدالوهاب الفقيه غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1467
 تاريخ التسجيل :  Jan 2013
 أخر زيارة : 04-05-2014 (04:17 AM)
 المشاركات : 1,935 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الشيخ محمد بن عبدالله الإمام : هل يجوز طلب الإنفصال لوجود المظالم ؟





فتوى الشيخ الإمام في وجوب رد الحقوق إلى أهلها، والتحذير من جعل ذلك ذريعة إلى الدعوة إلى الانفصال

فضيلة الشيخ العلامة/ محمد بن عبد الله الإمام، حفظه الله.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أما بعد:

كثير من أبناء المناطق الجنوبية باليمن يطالبون بالإنفصال، وترك الوحدة اليمنية، بحجة أنهم مظلومون، ولم تُعط لهم حقوقهم، فمنهم من أخذت أراضيه، ومنهم من لم يوظف، إلى غير ذلك.

فهل يجوز لهم طلب الإنفصال لهذه
الأسباب، وما نصيحتكم لهم أثابكم الله؟

مقدم السؤال/ بعض طلاب العلم من مديرية لودر ـ أبين.

الجواب:

الحمد لله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد:

فنبرأ إلى الله عز وجل من الظلم، سواء كان ظلمًا عامًّا أم خاصًّا، ونحذر الظلمة من بطش الله، وسرعة عقابه، ونذكرهم بقوله تعالى: ﴿ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا) [طه: 111]. وبقول النبي صلى الله عليه وسلم : «إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته» قال: ثم قرأ: (وَكَذلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ) [هود: 102]. متفق عليه.

ثم اعلموا ـ أيها المسلمون ـ أن الشريعة الإسلامية قد جاءت بكل خير، وحذرت من كل شر، وجاءت بجميع الحلول النافعة، والمعاملات الحسنة.

ومما جاءت به الشريعة الإسلامية: فتح المجال للمظلومين أن يطالبوا بحقوقهم، وأن يرفعوا مظالمهم إلى من ينصرهم، ويكف الظلم عنهم، قال تعالى: (لَا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ ظُلِمَ وَكانَ اللَّهُ سَمِيعاً عَلِيماً) [النساء : 148]. وجاء من حديث أبي هريرة iقال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل يتقاضاه، فأغلظ له، فهمَّ به أصحابه، فقال: «دعوه فإن لصاحب الحق مقالا». وقال الرسول عليه الصلاة والسلام: «من طلب حقًّا؛ فليطلبه في عفاف، واف أو غير واف» وهو صحيح.

قال ابن المنذر: وفي هذا الحديث الأمر بحسن المطالبة، وإن قبض هذا الطالب دون حَقِّه.

فنقول لمن عناهم السائل: طالبوا بحقوقكم عند الجهات التي يرجى من خلال الرجوع إليها أن تنالوا حقكم، كالمحاكم، وجهات التوظيف، ولو وصلت المطالبة إلى رئيس الدولة، وهكذا يدعى من له القدرة على النصح والتحذير والبيان كالعلماء والخطباء، أن يبينوا شؤم الاعتداء على حقوق ا لآخرين ومن له قدرة على الإصلاح أن يقوم بذلك، فإن حصلتم على حقكم؛ فقد حصلتم على مطلوبكم، وإن لم تحصلوا عليه؛ فواصلوا في المطالبة، مع الصبر، حتى ينال المظلوم حقه، وهذا هو الذي يسير عليه المسلمون في أنحاء العالم الإسلامي.

وانظروا إلى عاقبة الصبر، فعاقبة الصبر حميدة، ومن قرأ التاريخ يجد أن بعض الحكام الظلمة والأمراء الفجرة قد قاموا بالاستيلاء على حقوق الناس ظلمًا وعدوانًا، وما هي إلا أيام، وإذا بالباغي قد دارت عليه الدوائر، وأخلف الله الأمة بحاكم خير ممن أخذه الله، فقام برد الحقوق إلى أهلها.

والإسلام يحرم على المسلمين التعدي في استيفاء الحقوق، كما حرم عليهم التعدي في الابتداء بأخذ الحقوق، فعن أبي هريرة رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (المستبان ما قالا، فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم). رواه مسلم (رقم/2587).

قال الإمام النووي (16/115-116): معناه: أن إثم السباب الواقع من اثنين مختص بالبادئ منهما كله، إلا أن يتجاوز الثاني قدر الانتصار، فيقول للبادئ أكثر مما قال له.

وعن حذيفة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن قومًا كانوا أهل ضعف ومسكنة قاتلهم أهل تجبر وعدد، فأظهر الله أهل الضعف عليهم؛ فعمدوا إلى عدوهم فاستعملوهم وسلطوهم، فأسخطوا الله عليهم إلى يوم يلقونه) أخرجه أحمد (5/407).

قال الحافظ ابن رجب رحمه الله: لولا أن الناس يدعون على ملوكهم، لعجل لملوكهم العقاب. ومعنى هذا: يشير إلى أن دعاء الناس عليهم استيفاء منهم بحقوقهم من الظالم، أو لبعضها، فبذلك يدفع عنهم العقوبة. "مجموعة رسائله" (2/642).

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "قاعدة في الصبر" كما في "جامع المسائل" المجموعة الأولى (ص/173): من اعتاد الانتقام ولم يصبر، لابد أن يقع في الظلم، فإن النفس لا تقتصر على قدر العدل الواجب لها، لا علما، ولا إرادة، وربما عجزت عن الاقتصار على قدر الحق، فإن الغضب يخرج بصاحبه إلى حد لا يَعقل ما يقول وما يفعل، فبين هو مظلوم ينتظر النصر والعز، إذ انقلب ظالماً ينتظر المقت والعقوبة.

وإننا لنناشد الدولة ـ وفقها الله ـ أن تبعث لجانًا لتقصي الحقائق؛ لترد المظالم إلى أهلها، وكذا تنشئ محكمة أو محاكم خاصة بهذه القضية؛ ليحصل الفصل في هذه الحقوق في أقرب وقت.

وكذلك ندعو كل من يقدر على التعاون مع هؤلاء المظلومين أن يتعاون معهم في رد مظالمهم، فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «انصر أخاك ظالما أو مظلوما» فقال رجل: يا رسول الله، أنصره إذا كان مظلومًا، أفرأيت إذا كان ظالمًا كيف أنصره؟ قال: «تحجزه، أو تمنعه، من الظلم فإن ذلك نصره». رواه البخاري. فإن لم يتوصلوا إلى حقهم بالطرق الشرعية المذكورة فنقول لهم: عليكم بالصبر، قال تعالى: (وَإِنْ عاقَبْتُمْ فَعاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ) [النحل: 126]. وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "الاستقامة" (1/39): «ولا تقع فتنة إلا من ترك ما أمر الله به، فإنه سبحانه أمر بالحق، وأمر بالصبر، فالفتنة إما من ترك الحق، وإما من ترك الصبر». ومن لم يظفر بحقه في الدنيا، ناله يوم أن يحكم الله بين عباده، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: «لتؤدن الحقوق إلى أهلها يوم القيامة، حتى يقاد للشاة الجلحاء، من الشاة القرناء». فالمظلومون أغنياء بالطرق الشرعية في أخذ حقهم، فليسوا بحاجة أبدًا إلى سلوك الطرق المحرمة.

وعلى هذا؛ فلا يجوز أبدًا لمن لهم حقوق عند آخرين السعي في التوصل إلى حقهم بطرق محرمة، كمن يذهب يقطع الطريق؛ ليأخذ أموال من يقدر عليهم ممن هم من قبيلة أو بلاد من ظلمه؛ فإن هذا من أعظم الفساد في الأرض، وكمن يذهب إلى إحراق ونهب أموال آخرين، بدعوى أنهم من بلاد من ظلمه؛ فهذا من البغي الذي يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا، كما في حديث أبي بكرة iقال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مِنْ ذَنْبٍ أَجْدَرُ أَنْ يُعَجِّلَ اللَّهُ لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا، مَعَ مَا يَدَّخِرُهُ لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ البَغْيِ وقَطِيعَةِ الرَّحِمِ». بل قال الله: (مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) [المائ‍دة: 32].

ولو جَنَّدَ المظلوم معه مجموعة من الناس، فاعتدوا على أحد ظلمًا وعدوانًا؛ فبذلك يستحقون العقوبة، فقد قال الرسول صلى الله عل يه وسلم: (لو أن أهل السموات السبع وأهل الأرضين السبع اجتمعوا على قتل امرىء مسلم لأرداهم الله النار على مناخرهم).

وصح عن عمر بن الخطاب iأنه قال في رجل تمالأ عليه نفر من أهل صنعاء: (لو قتله أهل صنعاء لقتلتهم به).

وأما جعل المظلومية المذكورة ذريعة إلى الدعوة إلى الإنفصال عن الوحدة؛ فهذا كما يقال: إدخال شعبان في رمضان؛ لأن الوحدة حق من حقوق الله على عباده، وفريضة من الفرائض، لا يجوز إسقاطه بحال، فمن سعى في إسقاطه ؛ فقد ضاد الله في أمره، كيف لا؟! والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: «من حالت شفاعته دون حدًّ من حدود الله، فقد ضادَّ الله في أمره»، فإذا كانت الشفاعة المذكورة مضادة لله، وهي لشخص أو أشخاص، فكيف بمن يسعى لإسقاط حق الله الذي فرضه على جميع العباد؟! وأيضًا جعل المظلومية ذريعة إلى الإنفصال، هذا من المخاصمة في الباطل، وقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام: «ومن خاصم في باطل وهو يعلمه، لم يزل في سخط الله حتى ينزع»، وأيضًا الوحدة حق لعموم المسلمين، يمنيين وغير يمنيين، فليس لأي فرد أو حزب أو دولة أن يسعى إلى الحيلولة بين المسلمين وبين حقهم هذا، بأي طريق من الطرق.

وأيضًا لا تؤمن الفتن، فالذين يدعون اليوم إلى انفصال الجنوب عن الشمال، فتحوا باب فتنة عريضة لا تقف عند حد، إذ لا يستبعد أن يأتي في الغد من يدعو إلى انفصال الجنوب عن بعضه بعضًا، وهكذا تصير البلاد عرضة للمنتهبين. فالله الله في المحافظة على الإسلام والإيمان والأمان والاستقرار والأخوة في الدين! ولا يتكامل هذا إلا بالمحافظة على الوحدة التي هي قوة أهل اليمن وأساس عزهم.

وأيضًا: أيليق بمسلم يرجو رحمة الله أن يجعل مظلمته بيد أناس عرفت مؤامراتهم على البلاد والعباد، وعرفوا بالموالاة لأعداء الله؟! اللهم سلم سلم!!.

وخلاصة هذه المسألة: أن من حافظ على وحدة أهل اليمن، يرجى له أن يحفظ الله له دينه ودنياه، ومن ضيع هذه الوحدة، فلا يأمن مكر الله، فإنه لا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون، ولا حول ولا قوة إلا بالله.

تنبيه: أشاع عني بعض الناس أني أُكَفِّرُ أصحاب الحراك.

وهذه إشاعة باطلة، فنحن ـ بحمد الله ـ من أبعد الناس عن تكفير المسلمين، ومن أكثر الناس تحذيرًا من الوقوع في ذلك، وهذا معلوم ـ بحمد الله ـ من كتبنا ودروسنا ومحاضراتنا، ولا نُكَفِّرُ إلا من كفره الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

أما إخواننا في جنوب اليمن؛ فهم من أهل الإسلام والإيمان والنصرة لدين الله قديمًا وحديثًأ، وممن يشملهم الثناء الحسن من نبينا صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الواردة عنه في مدح أهل اليمن.

نسأل الله أن يزيدهم هدىً وتقىً، إنه على كل شيء قدير، وبالإجابة جدير.

محمد بن عبد الله الإمام

في 14 / 4 / 1434هـ


دار الحديث بمعبر


hgado lpl] fk uf]hggi hgYlhl : ig d[,. 'gf hgYktwhg g,[,] hgl/hgl ? hgj,p]



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
التوحد


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 07:17 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO