قال ان اسلاميي اليمن يختلفون عن مصر مدير مكتب الرئاسة يكشف عن تغييرات قريبة لعدد من المحافظين وقياد

مدير , مصر , لعدد , من , أكتب , المحافظين , اليمن , الرئاسة , اسلاميي , ان , تغييرات , يختلفون , يكشف , عن , وقياد , قال , قريبة

قال ان اسلاميي اليمن يختلفون عن مصر مدير مكتب الرئاسة يكشف عن تغييرات قريبة لعدد من المحافظين وقياد

أكد مدير مكتب رئاسة الجمهورية وعضو مؤتمر الحوار الوطني نصر طه مصطفى، انه سيكون هناك تغيير لعدد من محافظي المحافظات قريباً، متوقعًا حدوث تغيير في بعض الوزارات على مستوى القيادات دون الوزراء.
واستبعد طه في حوار له مع صحيفة "السياسة الكويتية" اجراء تعديل وزاري في اليمن في القريب العاجل ، مؤكدا بأن حكومة الوفاق الوطني التي يرأسها محمد سالم باسندوة ما زالت تعاني من ضعف في امكانياتها وفي أولوياتها.
وشدد على ضرورة سيرها بالتوازي مع مؤتمر الحوار الوطني، منوها الى أن الرؤى في مؤتمر الحوار الوطني بالنسبة لشكل الدولة المقبل من حيث الفيدرالية أو حكم محلي واسع الصلاحيات موضوع لم يتحدث فيه أحد حتى الآن, وان الكل مجمع على مبدأ اللامركزية وهذا هو المهم حسب قوله.
ورأى مدير مكتب رئيس الجمهورية أن الحديث عن التمديد للرئيس عبدربه منصور هادي سابق لأوانه، منوها الى ان هادي يشعر بالاستياء من الحديث عن التمديد, وأضاف" في تصوري يجب أن نفكر بجدية في اختصار المدد الزمنية لمؤتمر الحوار الوطني”.
وتابع طه " بالنسبة للبيض هو من اختار طريقه بنفسه وعليه أن يتحمل مسؤولية اختياره, متأسفاً من أن البيض الشريك الأساسي في اعلان الوحدة يصبح بهذا التعصب للدعوة لفك الارتباط والانفصال.
وأكد ان الشباب هم عماد التغيير الذي حدث وصانعوه, وقوتهم وتأثيرهم لازالا كبيرين باعتبارهم أصحاب المصلحة الحقيقية في التغيير, ويكفيهم أنهم أسقطوا آخر الأنظمة العائلية في اليمن وانهم يشكلون الان رقابة على مسار عمل الحكومة ويشاركون اليوم في مؤتمر الحوار الوطني المستقبل لهم وهم من سيصنعه.
ولفت نصر طه مصطفى الى ان ظروف اليمن مختلفة عن مصر, وأن الاسلاميين في اليمن لم يعانوا من الاضطهاد ولهم تجارب متعددة في الحكم والمعارضة, كما أنهم شركاء في عملية التغيير ويبدو حرصهم جليا على عدم الاستئثار بالمشهد السياسي.
وقال إن تجربة الاخوان في مصر كانت صعبة طوال فترات معارضتهم خلال العقود الماضية, متوقعاً أن تكون تجربتهم في الحكم صعبة أيضاً، لأنهم يخوضونها دون أي خبرة سابقة.

من حق نصرطه مصطفى التركي(مدير مكتب رئيس الجمهوريه) أن يصرح للصحف الكويتيه وأن يهدد المحافظين بتغييرهم ونواب الوزراءوالوكلاء ومدراء العموم وذلك من اجل ابتزازهم وليظهر نفسه انه صانع القرارات ومطبخها وإن عبدربه هادي مركوز فعلآ . فهاهو ينفي ويستبعد التمديد لعبدربه منصور وكأنه الرئيس وعبدربه منصور موظف عنده. وقد اتفق اصحاب النفوذ الزيود من علي محسن وعيال الاحمر وحزبهم الاصلاحي ومن عفافشه وشائف وبركاني وحزب المؤتمر على تعيين هذا التركي نصر طه مصطفى مدير مكتب الرئيس منصور وتلك عادة مفضله عند الزيود في تعيين الاتراك في الوظائف الحكوميه المهمه فقد كان يمارسها الأمام حتى ان وزير خارجيته تركي حتى قيام سبتمبر وكان طه مصطفى اوغلو والد نصر مدير مكتب السلال وكان نصر طه مصطفى مزدوجآ اصلاحيآ وتحول الى مؤتمريآ بعد 94 وحصل على حصه كبيره من الفيد في الجنوب اراضي بالكيلومتر محوشه بسور في العريش بعدن وكان مدير وكالة سبا للأنباء وظل صديقآ للطرفين الاحمرين والعفافشه وحاقد على الجنوب وخائف على فقدان فيده وغنائمه فيه فلا تستغربوا هنا هجومه على الحراك الجنوبي ومطالب الاستقلال وعلي سالم البيض. ومثل نصر طه اوغلو مثل بقية المحتلين والنهابه للجنوب من حمران وعفافشه واصلاح يرفضوا أي تصورات بحق تقرير المصير للجنوب او حتى فيدراليه من اقليمين خوفآ على ضياع منهوباتهم وغنائمهم في الجنوب التي لدى البعض منهم منها ما يفوق مساحة دولة البحرين .إذآ فمن حق نصر طه اوغلو أن يصرح ويصدر قرارات ويطبخ ويراعى مصالح الزيود ويطلع على اسرار عبدربه منصور ويتدارسها مع الجماعه ويتحكم بالاتصالات والمقابلات للرئيس ويضع له برنامج اللقاءآت والزيارات والخطط ويضحكوا عليه أحيانآ مثل اكذوبة القبض على شبكة التجسس الايرانيه وإخفاء صفقات تجارة الاسلحه التي يمارسها حمران العيون من علي محسن وحميد وأحمد علي عبدالله.
ولا تستغربوا كيف قتل بعض القاده الجنوبيين الذين طلبهم عبدربه منصور لتعيينهم في وزارة الدفاع فقتلوا قبل أن يلتقوا بعدربه منصور مثل الشهيد العميد بارشيد والشهيد العميد الردفاني. وتحياتي مع الشكر والتقدير للعزيز حبيب الروح ناقل الخبر