آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
أخبار اليمن السعيد دمت للتاريخ محراباً مهاباً .. أخبار اليمن السعيد |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
05-10-2013, 09:13 PM | #1 |
| خلافات كبيرة بين الرئيس منصور ومدير مكتبه نصر طه مصطفى [justify]الجمعة 10 مايو 2013 الساعة 08 مساءً / وفاق برس: تسبب قرار الرئيس الانتقالي عبدربه منصور هادي تعيين وكيلا لجهاز الرقابة والمحاسبة والتبعات التي أعقبت صدور القرار؛ بأزمة كبيرة داخل الرئاسة اليمنية .. وذكر موقع المنتصف نت ان الرئيس هادي اتهامات لمدير مكتبه باستغلال موقعه للعمل لصالح الجهات التي يتبعها. في حين أكد مصدر رئاسي أن الرئيس هادي اتهم مدير مكتبه بالوقوف وراء الحملة والاعتراضات التي أعقبت تعيين وكيلا لجهاز الرقابة والمحاسبة، قبل أن تفضي الحملة إلى دفع الرئيس هادي إلى التراجع وإلغاء القرار. وذكر المصدر أن هادي حمل نصر مصطفى مسئولية الأسباب التي أدت بالرئيس إلى إلغاء قرار جمهوري في سابقة هي الأولى من نوعها، مشيرا إلى أن الرئيس فهم الحملة التي أعقبت صدور القرار على أنها كانت بتنسيق مسبق مع مدير مكتبه، وذلك لوضع الرئيس في مأزق أمام الرأي العام. وكشف المصدرأن الرئيس هادي وبخ مدير مكتبه وخاطبه بلهجة حادة ومنفعلة ، في حين وجه بإيقافه عن العمل في الرئاسة. ولم يستبعد إقالته. وبين المصدر في سياق حديثه لـلموقع ذاته أن من شأن تراجع الرئيس هادي عن قرار جمهوري بعد إذاعته ونشره في وسائل الإعلام الرسمية أن يسيء للرئيس هادي نفسه ويهز ثقة المواطنين به ، كما يضع كل الخطوات والقرارات التي اتخذها في السابق محل شك المواطن. وفيما قال المصدر أن التبريرات التي نشرت في وكالة الأنباء الرسمية لإلغاء قرار تعيين معاذ بجاش كانت اجتهادات شخصية لمدير مكتبه، أشار إلى أن الرئيس هادي أعتبرها فخ آخر يجعله مطالب وملزم بالتراجع عن أغلب قراراته السابقة. وفي حين أفادت مصادر مقربة من مدير مكتب الرئيس أنه ينوي تقديم استقالته في غضون الساعات المقبلة. في غضون ذلك رد مدير مكتب رئاسة الجمهورية نصر طه مصطفى على ما اثير بتوضيح عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك" وجاء ذلك على النحو التالي: ما ينبغي قوله في هذه اللحظة... • أولا: من الضروري أن أشير إلى أنني لم أصرح لأي وسيلة إعلامية أو موقع إلكتروني منذ صدور القرارات الأخيرة... وكل ما نشر على لساني في الأيام الماضية وحتى اليوم هو من صنع ذات المطبخ الذي يصنع الأكاذيب عني منذ عدة شهور... وآخر أكاذيب اليوم أنني قدمت استقالتي وهو ما لم يحدث ولن يحدث من ناحيتي. • ثانيا: سلطة القرار هي للرئيس عبدربه منصور هادي وهو صاحب الحق في إصداره أو إلغائه... وفي الحالتين لا أملك كمدير لمكتبه إلا تنفيذ توجيهاته طالما قبلت بالعمل معه وتحت إمرته... وكما سعدت بصدور القرارات الأخيرة فقد تقبلت بكل أريحية إلغاء قرار تعيين وكيل الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة لأني أدرك أن هذا حق لا مراء فيه لفخامة الرئيس فله حساباته وتقديراته القائمة على حسابات أكثر دقة بالتأكيد من حساباتي وتقديراتي. • ثالثا: كنت ولازلت أعتقد أن الأخ معاذ بجاش كفاءة إدارية مقتدرة فهو رغم أنه خريج إعلام عام 2001م إلا أنه عمل في الإدارة من قبل ومن بعد تخرجه وعمل معي عشر سنوات مديرا عاما لمكتبي في الوكالة وعامين كاملين مع الأخ طارق الشامي ولم يعمل مطلقا في مجال الإعلام... وخلال هذه السنوات سجل في برنامج ماجستير الإدارة بجامعة صنعاء ليعمق خبرته، ناهيك عن أنه كان ساعدي الأيمن في عملية التطوير المالي والإداري بالوكالة خلال العقد الماضي الذي يعتبره البعض بكل اعتزاز العصر الذهبي لها... وبتعاونه وبقية الطاقم الإداري والمالي قمنا بإنجاز الكثير من برامج التحديث وأسسنا لقاعدة مالية غير مسبوقة في أي مؤسسة أخرى وذلك بتحديد سقوف مالية للإدارات العامة لضمان حصول العاملين بها على حقوقهم في المكافآت بانتظام، وتمكنا من إنصاف الصحفيين بحيث أصبح الجزء الأكبر من المخصصات المالية يذهب لهم وهو ما لم يكن قائما من قبل... وفي مسألة التخصص فالأمر يقاس بالموهبة والقدرات فوزير الخارجية دبلوماسي وسياسي ناجح رغم أنه طبيب ووزير المالية أثبت كفاءة ونجاحا رغم أنه سياسي وعسكري في الأصل والأمثلة كثيرة. • رابعا: لاحظوا أن كل من اتهم معاذ بجاش بالفساد لم يستطع أن يقدم دليلا أو وثيقة واحدة ولن يستطيع وأؤكد لكم أنه لن يستطيع... ومعاذ هذا الذي يتهمونه بالفساد يسكن في بيت والده ولا يمتلك لا قطعة أرض ولا مسكن خاص به ولا رصيد بنكي بل ولا يمتلك حتى سيارة خاصة به... أما حجم ديونه فبإمكانكم أن تتثبتوا من إدارة الوكالة كم تبلغ... وكبديهة إدارية فإن من يعمل مديرا لمكتب أي مسئول فإنه يكتسب خبرة إدارية ومالية كبيرة جدا لأن موقعه يمكنه من الاحتكاك المباشر بكل مهام الجهة أو المؤسسة، ولذلك تبوأ كثير من مدراء المكاتب مناصب أرقى وهي ظاهرة معروفة وليست غريبة. • خامسا: من الملاحظ منذ تعييني في سبتمبر الماضي في منصبي هذا أن مطبخا غريبا يجمع أطرافا متناقضة يعمل ضدي بشكل غير مسبوق، فالحملة الأخيرة ليست الأولى من نوعها وقد سبقتها حملات كلها قامت على الكذب البحت أو تحوير بعض الحقائق وإخراجها بطريقة تعمل على محاولة الإساءة لعلاقتي بالرئيس هادي، إلى حد تصوير الأمر تارة بأني أضلله وتارة بأني أسعى لتوريطه وبأني وبأني إلخ وكأن وجودي في هذا المكان يشكل خطرا كبيرا على مصالحهم... وما لمسته أن الرئيس هادي حفظه الله يدرك طبيعة هذه الحملة لأنه نفسه عانى منها كثيرا ولازال. • أخيرا: أقول للذين مارسوا هذا الاغتيال المعنوي البشع لمعاذ بجاش سأكون سعيدا - وأقولها جادا وصادقا -عندما أرى هذه الحملات تتكرر لإزالة الكثير من الفاسدين والقتلة وبعض بقايا النظام السابق، وأنا على ثقة بأنكم ستنجحون ببساطة في تحقيق مكاسب أكبر وحماية حقيقية لثورة الشباب. [/justify]
oghthj ;fdvm fdk hgvzds lkw,v ,l]dv l;jfi kwv 'i lw'tn ,H]dv |
آخر تعديل بواسطة ابن الجنوب ، 05-10-2013 الساعة 09:18 PM |
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مصطفى , منصور , مكتبه , الرئيس , بين , خلافات , وأدير , نصر , طه , كبيرة |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |