لماذا نتغاضى عن اخطاء من نحب ؟

لماذا , من , اخطاء , عن , نتغاضى , وحب

لماذا نتغاضى عن اخطاء من نحب ؟

لا أدرى لماذا حين نحب تعمى البصيره

ولانرى أمامنا غير من نحب ونعشق

وننسي كل آخطائنا ، ومعاركنا الوهميه وشكوكنا

وإتهاماتنا تذهب كلها أدراج الرياح فى ثوانى ،،

من المعروف في مجتمعاتنا المحلية والعربية اننا لا نرى عيوب من نحب بانها كبيرة بل العيوب في الناس الذين لا نحبهم ، فكم هناك من الاخطاء التي تحصل لنا ونعاني منها خصوصاً في الاسرة بشكل عام فالاب يحب احد ابنائه او بناته ومهما ارتكب ذلك الابن او البنت فالاب لا يصدق ما يقال عنهم لانه يحبهم وبذلك يتغاضى عن اخطائهم وكذلك بعض الازواج يشكو اليه ابويه من تصرفات زوجته وعدم احترامها لهم ولكنه يضرب بكلامهم عرض الحائط متهمهم بعدم احترام زوجته ! لانها يحبها ولا يصدق حتى اقرب الناس اليه وكذلك الام التي تدافع عن اخطاء الابن الاكبر مع انه قد يكون مخطئ الا انها تصر على ان ابنها من افضل الابناء في التربية ، فكما يقال ابناء الاخرين هم الاشقياء.
اذاً لماذا حين نحب لانرى أخطاء من أحببناه ؟؟؟؟
ان التغاضي عن اخطاء الذين نحبهم ليس مقصور على الاسرة بل على المجتمع بشكل كامل ، فالمدير يتغاضى عن اخطاء الموظف الذي يحب والمدرس يتغاضى عن اخطاء الطالب الذي يحب ... الخ . فحتى في المنتديات رغم ان الكثير لا يتعارفوا وليس بينهم صلاة قرابة الا ان هناك نوع من الود والاحترام بيننا فمن نحبه ونحترمه ترانا نحترم كتاباته ومنشوراته ولو كانت احياناً ليست بالمستوى المميز ومع ذلك هي في نظرنا من افضل المواضيع بسبب حبنا لذلك العضو .
في الختام اترك الموضوع لكم لنوضيح اسباب التغاضي عن اخطاء من نحب ....

هذا هو الحب الأعمى المشؤم و لكن دائماً لهذا الحب نهايه وصحوه ولكن قد يكون بعد فوات الأوان

لانه حب أعمى بلا تفكير بلا عقل والله يبعدنا من ان نقع فيه

تقبل مروري المتواضع

موضوع جميل اخوي ابن الجنوب
الحب لاياتي الا نتيجة لتصرفات معينه وسلوك معين
يعجب بها المحب في المحبوب وبتالي يرااه انه سليم التصرف
وكل تصرفاته التي هي الدافع لحبة جعلتة مثالي امام من يحبة
فنرى تصرفه سليم لايشوبة شائب وت
ختلف درجات الحب فقد يصل الى ان تعمى البصيرة امام اخطاء من تحب ولاترى فيها مايثير حفيظتك وهنا المشكله التي يعاني منها المجتمع حسب صغرة وكبرة
وربما احيانا تكون هواجس واتجاهات مشتركة في العمل او التوجة السياسي او غيره من امور الحياة فترى ان هناك مجموعه حولك تتوافق الاتجاهات معهم وتعجب بما ياتي منهم وان وجدت لهم هفوات لاتعتبرها بينما غيرك يشاهدها كبيرة ويجب تعديلها
فنحن عادة ننجرف وراء عواطفنا ونتطرف بها، فإذا كناّ في حالة (حب) استسلمنا لمشاعرنا، وأصبح القلب هو المسيطر الذي لا يرى عيوب الحبيب ولا يقبل سماعها من أحد. والعكس صحيح في (حالة الكره) فالغضب لا يرى أي ميزة أو حسنة في عدوه، حتى لو كان أقرب الناس له ولو اتى بكل مفيد وتصرف سديد
لاشك أن كل إنسان يمتلك عواطف الحب والكره بين جوانحه، ولاشك أن للحب ما يبرره و للكره مايبرره، ولكن لكي نكون اكثر انصافا علينا- بتوجيه الحب والكره إلى العمل وليس إلى الشخص، وكذلك بضبط عواطف الحب والكره حتى لاتخرج عن نطاق المشروع والمعقول، بحيث لا يصل الحب إلى التقديس ولا يصل الكره إلى الرفض الكلي والقطيعة الكاملة
وهذا مايحصل كثير في الحياة العملية
ولمّا كان الحب والكره مشاعر يصعب قياسها، فإن المقياس المادي والعملي، هو أن لا يصل الحب إلى درجة عدم رؤية نواقص وأخطاء المحبوب، وأن لايصل الكره إلى حد إعماء البصر عن رؤية محاسن وإيجابيات المكروه
وكذلك أن لايكون الحب عدسة تُكبِّر حسنات من نحب وتصغِّر حسنات من نكره، أوعدسة تصغًّر أخطاء من نحب وتكبر أخطاء من نكره، بمعنى أن الموضوعية تقتضي أن ينظر الشخص إلى من يحب ومن يكره بنفس المنظار، كالمصورالذي يصوِّر المنظر الذي يحبه والمنظر الذي يكرهه بنفس العدسة، بحيث تخرج الصورة كماهي هنا وهناك.
ولو ان ماذكر اعلاة مثالي نوع ماء ولكن هي الحقيقة التي يجب ان نكون عليها ليحترمنا الجميع ويرضى بناء الجميع حتى من نختلف معهم عندما يشعرو بانصفنا لهم في بعض ما نختلف فية نحصل على ثقتهم بان الحب والكرة ليس لهم تاثير على عواطفنا امام الحقائق والافكار المختلفه

تحياتي لقلمك وطرحك المفيد وشخصك العزيز

قلب شبوة اشكر لك مرورك والحب ليس اعمى بل عيون البعض هي العمياء .
أخي النعيمي اشكرك من اعماق قلبي على تحليلك الاروع الذي اضاف للمنشور رونق اجمل وتوضيح اكثر تفصيلأ في تغاضينا عمن نحب عندما يرتكبوا اخطاء قد تكون صغيرة او كبيرة وفادحة. اشكركم مرة أخرى ولكم خالص ودي وتقديري .

فعلا عيونهم هي العمياء

[align=center]

السلام عليكم

يا عزيزي تلك تربيه جبلنا عليها هل نسيت

<LI class=g>القران الكريم |قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَ؟

<LI class=g>ماذا تنتظر من امة التخلف والاميه تعيش في مفاصل حياتها اليوميه

<LI class=g>امة توضف منتجات العصر التقني لغير ما صنع وخطط له علمائه امه في القرن العشرين بعد الواحد امه تعصرن القبيله لتعيش عولمة الجاهليه الاولى وربما اشد , امة علمائها تدعو الى التمزق والحرب والكراهيه المذهبيه لتجعل من العدو السيد المطاع والحليف المهاب

<LI class=g>امه اذا اشتكى منها عضوا تداعت له واستنجدت بالغرب لتدميره

<LI class=g>امه لاترى الحق حقا وتسعى لتحقيقه بل ترى الباطل باطلا وتلهث

<LI class=g>لتمجيدة امة اساسها واد البنات وعبادت الات وشرب المسكرات والله

<LI class=g>اني ارى سحابة كبيرة من الذنوب تجول لتمطر على رؤوس قد اينعت

<LI class=g>وحان قطافها ذالك بسبب السكوت والتراخي وهظم الحقوق وعدم

<LI class=g>نصرت المظلوم والسكوت بل والوقوف الى جانب الباطل لاننا في

<LI class=g>دواخلنا نحمل قلوب عاجزة ومتخلفه تعيش التوارث بكل ما تعني الكلمه

<LI class=g>علميا اذن العرق دساس اخي الكريم والطيور على اشكالها تقع ,,

[/align]

من الحب ما قتل وقالو الحب اعمى

فهذه غريزه في الغالبيه لاتنظر لمن

تحب الا نظرة كمال ليس للوسطيه مكان

عندنا وهذي هي الطامه الكبرى لان الحب

الكثير والاعمى ينقلب الى كره وحقد اكثر

ابن الجنوب تقبل مروري بالعود والكادي

الحب من العواطف والقياده هي القلب وهو المسول عن
المشاعر وتطغي وتخمد العقل لتمرير الاخطاء بواسطه قويه
لتعمي العيون وتموت الاراده وتشل حركة التصرفات الحازمه تجاه من تحب
والنهايه الحتميه تاتي في لمحة بصر حين يضربك الواقع

اكرر ما قالتة الاخت قلب شبوة الحب اعمـــــــــــــــــــاء ، ومن حبيناه لم نشاهد الا أيجابياتة وسلبياته نجد له العذر ، القلب مع من يهوا

اشكر لكم جميعاً مروركم الطيب وحبيت ان اضيف بعض الملاحظات حول التغاضي عن اخطاء من نحب في حياتنا ولا اعتقد ان هناك تعمد مننا في التغاضي عن اخطاء من نحب بل هي غريزه داخلية مفادها ان ذلك الشخص الذي اخطاء او وصلت ضده شكوى اصبح مسيطر على عواطفنا الى درجة اننا قد لا نصدق انفسنا انه يمكن ان يفعل اي خطاء ، وهذه الغريزه قد تكون حتى في الملوك والزعماء وليست في الشخصيات العادية كما يظن البعض .