منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,279
عدد  مرات الظهور : 29,214,833

عدد مرات النقر : 4,124
عدد  مرات الظهور : 73,235,190
عدد  مرات الظهور : 68,951,159
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,305
عدد  مرات الظهور : 73,235,992مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,945
عدد  مرات الظهور : 69,451,919
آخر 10 مشاركات
تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2050 - المشاهدات : 123438 - الوقت: 07:27 PM - التاريخ: 04-25-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2386 - المشاهدات : 169456 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-24-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 6 - المشاهدات : 104 - الوقت: 09:46 PM - التاريخ: 04-22-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 67 - الوقت: 05:34 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          الاذكار اليوميه في الصباح والمساء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 542 - المشاهدات : 33674 - الوقت: 08:30 PM - التاريخ: 04-19-2024)           »          عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 81 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 233391 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 975 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 76 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 138 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)


الإهداءات



الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي


اليمن وشبح الطائفية السياسية

على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي


اليمن وشبح الطائفية السياسية

مع تصاعد وتيرة وحدّة الصراع الدائر في سوريا ودخوله مرحلة أكثر تعقيداً، بفعل البعد الطائفي الذي أضفاه دخول حزب الله اللبناني على خط القتال هناك ثم انجرار المليشيات الشيعية العراقية

الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 06-09-2013, 10:11 AM   #1


الصورة الشخصية لـ النعيمي
النعيمي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 487
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 04-15-2024 (09:11 PM)
 المشاركات : 7,049 [ + ]
 تقييم العضوية :  1515
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 198
تم شكره 149 مرة في 70 مشاركة
الإفتراضي اليمن وشبح الطائفية السياسية





مع تصاعد وتيرة وحدّة الصراع الدائر في سوريا ودخوله مرحلة أكثر تعقيداً، بفعل البعد الطائفي الذي أضفاه دخول حزب الله اللبناني على خط القتال هناك ثم انجرار المليشيات الشيعية العراقية لهذه الحرب، ناهيك عن وقوف دولة إقليمية كإيران -التي تقدم نفسها ممثلةً للشيعة في العالم- على رأس هذه الجبهة، كل هذا عزز من حقيقة تبلور مسمى "الطائفية السياسية" وبروزها على أرض الواقع كإحدى حقائق اللحظة السياسية العربية الراهنة بامتياز.

لم يكن لهذا المصطلح (الطائفية السياسية) الحديث التداول في عالم السياسة من وجود، إلا في حدود ضيقة، في عقود ما قبل قيام الثورة الإيرانية 1979، ليغدو بعد الغزو الأميركي للعراق 2003 أكثر المصطلحات تعبيراً ودلالةً عن اعتمالات مفاعيل السياسة على الساحة العراقية، وإن كان قد ظهر قبل ذلك بشكل أقل وضوحا في حالة الاقتتال الأهلي في لبنان (1975-1988)، تلك الحرب التي تمت بموجبها شرعنة الطائفية السياسية بلبنان بموجب اتفاقية الطائف.

وبدخول القوات الأميركية للعراق وسقوط بغداد في أبريل/نيسان 2003، وما مثله هذا السقوط من بداية فعلية لتطبيق إستراتيجية صراع الأفكار في الشرق الأوسط، التي كان قد بشر بها العديد من صناع القرار الأميركيين وعلى رأسهم مشرف الإستراتجية المباشر بول بريمر، كان اليمن هو الآخر على موعد مع هذه الإشكالية بتفجر الصراع بين القوات الحكومية اليمنية ومجاميع الداعية الزيدي "الشيعي" حسين بدر الدين الحوثي في جبال مران في يونيو/حزيران 2004.

ماهية الطائفية السياسية
الطائفية السياسية هي نمط من التحيزات السياسية البحتة، بغطاء مذهبي أو ديني، يلجأ إليها بعض الزعماء السياسيين الذين قد لا يكونون في أغلبهم متدينين بقدر ما يكونون أشخاصا تغلب عليهم الانتهازية السياسية في اللعب على إثارة مشاعر الناس الطائفية من أجل تحقيق مصالحهم الشخصية.

وللطائفية السياسية صور وأشكال شتى يتمترس خلفها البعض لتحقيق أجندته الخاصة، ويلجأ لها الكثير من الفاشلين سياسياً لتغطية فشلهم باستدعاء عصبية الطائفة أو القبيلة أو المذهب، لمواجهة أي مساءلة قانونية أو منافسة سياسية مع خصومهم.

ويعرف معجم أكسفورد الشخص الطائفي بـ"أنه الشخص الذي يتبع بشكل مُتعنّت طائفة معينة"، ولا يُسمى طائفيا من يعمل لمصلحة طائفته شريطة أن لا يكون ذلك على حساب مصالح الطوائف الأخرى.

لكن ما يُلحظ في المسألة الطائفية هو البعد العقائدي الصارم في نظرتها للمسألة السياسية وكأنها نص مقدس لا يحوز التفكير فيه، بل إن التسليم به كمقدس هو الشيء المسلم به وغير قابل للجدل، مع وضوح بعدها السياسي على كل الأبعاد الأخرى.

ففيما يتعلق بالمسألة الطائفية في اليمن اتخذت هذه المسألة بعداً آخر جديدا بارتباطها بمنتج هذه النظرية السياسية وعرابها الأكبر وهي الثورة الإسلامية الإيرانية ممثلةً بجمهورية إيران الإسلامية، التي بدأت بتنزيل هذه النظرية على مدى العشرية الماضية من عالم التنظير (تصدير الثورة) في تسعينيات وثمانينيات القرن الماضي إلى واقع الممارسة والعمل مع بداية الألفية الحالية بفعل سقوط بغداد وتسلمها من الأميركيين.

لذا نجد مفارقات عجيبة في ثنايا هذه الظاهرة الأحدث في المنطقة، والتي تتمثل في تجميع كل فرق التشيع تحت مظلة الاثني عشرية الحاكمة في طهران، بعد أن كانت عبارة عن فرق متنافرة يكفّر بعضها بعضا على مدى قرون من الزمن كما كان حاصلا بين الاثني عشرية والزيدية الهادوية في اليمن التي تعد الحوثية امتدادها الأحدث، والتي كفر مؤسسها التاريخي الإمام الهادي يحيى بن الحسين المذهب الاثني عشري في فتوى شهيرة له.

ما الحوثية إذن؟
الحوثية كجماعة طائفية تنسب إلى مؤسسها الأول حسين بدر الدين الحوثي، تقول بانتمائها إلى المذهب الزيدي الذي تُعد الإمامة السياسية، أي الحكم، من أهم أصوله العقائدية، وتتفق الزيدية -نسبة إلى الإمام زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب- مع الاثني عشرية في الفكرة أي "الإمامة" وتختلتف معها في التفاصيل، أي الكيفية.

وتقول الزيدية إن الإمامة هي أصل من أصولها، وهي قائمة في آل البيت، من يطلقون عليهم زيدياً بـ"البطنيين" أي ذرية الحسن والحسين ابني علي بن أبي طالب، وما تناسل من ذريتهم إلى قيام الساعة، شريطة خروج الإمام شاهراً سيفه مطالباً بالإمامة، بينما تقول الاثني عشرية إن الإمامة محصورة باثني عشر إماماً ابتداء بالإمام علي بن أبي طالب، وانتهاء بآخرهم محمد بن الحسن العسكري، الذي يؤمنون بوجوده داخل سرداب في مدينة سامراء العراقية حتى اللحظة.

وبالتالي تُعدّ الزيدية -بفعل نظريتي "الإمامة" و"البطنيين"، اللتين جاء بهما الإمام الهادي يحيي بن الحسين، ولا وجود لهما في تراث الإمام زيد بن علي، ولم يقل بهما أحدٌ من تلامذته وأتباعه- بمثابة نظرية سياسية في الحكم، أقرب من كونها مذهباً فقهياً كغيره من المذاهب، ولذا لم يُعد المذهب زيدياً إلا بانتسابه للإمام زيد اسماً فقط، فيما هو نظرية سياسية خالصة سميت بـ"الهادوية"، رغم توصيفها من قبل من جاء بعد ذلك بأنها زيدية الأصول هادوية الفروع.

وعلى هذا الكم من التراث السياسي تقف الحركة الحوثية اليوم وتستند عليه في ادعائها للحكم والسلطان، مضافا إلى البعد الطائفي الممتد شبحه من بغداد ودمشق وبيروت حتى صعدة، بفعل ديناميكية التسيس الإيرانية لمسألة "التشيع"، التي ميز بين نمطين منها المفكر الإيراني الأبرز علي شريعتي في كتابه "التشيع العلوي والتشيع الصفوي" في دلالة منه للمعني السياسي للتشيع الصفوي.

ذلك التشيع الذي سخرت له إيران الخمينية اليوم كل إمكانياتها المادية الهائلة في معركتها مع مخرجات ثورات الربيع العربي، بعد أن تسنى لها إخضاع بغداد، وتسلمها عنوة من يد المحتل الأميركي، وإخضاعها لدمشق سياسياً على مدى أزيد من ثلاثة عقود من الزمن تحت رداء بعثية النظام الحاكم، لستر طائفيته العلوية النصيرية الحاكمة في دمشق، ناهيك عن سيطرتها على بيروت تحت ذريعة المقاومة والممانعة.

مستجدات الحالة "اليمنية"
على مدى أزيد من عامين من الثورة اليمنية السلمية، والعامل الإيراني يزداد حضوراً وبروزاً أكثر من أي لحظة مضت، بعد أن كان يظهر على استحياء طوال سنوات الاقتتال بين القوات اليمنية الحكومية وجماعة التمرد الحوثية في محافظة صعدة منذ يونيو/حزيران 2004 وحتى مارس/آذار 2010، حيث كانت أصابع الاتهام تشير إلى وجود العامل الإيراني ولكن على استحياء.

حالياً ظهر العامل الإيراني فاعلاً وواضحاً في إسناد هذه الجماعة ودعمها بكل أشكال الدعم والإسناد الإعلامي والعسكري والتسليحي والسياسي، فلم يعد خافياً على أحد هذا الدور الإيراني الكبير في استنساخ تجربة حزب الله اللبناني على الأراضي اليمنية بقوة، مستنداً في ذلك إلى حالة البراغماتية السياسية التي تتمتع بها هذه الجماعة التي هي أقرب إلى جماعة سياسية أكثر منها جماعة عقائدية أيديولوجية.

فعلى مدى الأشهر الماضية وهذه الجماعة تعمل على تجهيز مرقد ومزار كبير في محافظة صعدة شمال اليمن على الحدود السعودية لمؤسسها الأول حسين بدر الدين الحوثي الذي قضى في الحرب الأولى في جرف هناك على يد القوات الحكومية.

فبعد أن ظلت الجماعة تنكر مقتله على مدى السنوات الماضية، ها هي تحصل على جثمانه ربما نتيجةً لصفقة سياسية مع الرئيس هادي ليرسل من خلالها الأخير حسن نواياه، فترسل الجماعة بالجثمان إلى ألمانيا لإجراء فحوصات حمض "دي أن أي"، وتستعد لدفنه في ذلك المزار الذي يقال إنه سيكون من أكبر المزارات الدينية في اليمن التي تكاد تخلو من المزارات الشيعية، التي لا تؤمن بها الزيدية كمذهب فقهي، وإنما يرجع مثل هذا التصرف -بحسب البعض- إلى البعد السياسي للمشروع اتساقاً مع حالة التبعية الحوثية للاثني عشرية في طهران التي تقدس الأضرحة والمزارات.

الاحتفاء الكبير بهذا الحدث يبدو واضحا من خلال رفع لافتات كبيرة تحمل صور وشعارات المؤسس الأول حسين الحوثي لأول مرة في أكثر من ميدان من ميادين العاصمة صنعاء، وبعض المدن الأخرى، كل هذا أدى إلى نوع من الاحتقان في أوساط اليمنيين، الذين درجوا على مدى سنوات على وصم هذا الرجل بالمتمرد والمخرب، كما تطلق عليه وسائل إعلام السلطات الرسمية، فإذا بهم يتفاجؤون به بطلا وقائداً وشهيداً كما هو مكتوب على تلك اللافتات التي ترفع اليوم في كل الميادين، في حين هناك آلاف الجنود وعشرات الضباط الذين سقطوا في تلك الحروب لا يزال بعضهم مفقوداً جثمانه حتى اللحظة.

العودة إلى الماضي مجدداً
الاحتقان المذهبي في تاريخ اليمن المعاصر كان أحد إفرازات الصراعات السياسية لا المذهبية بين الفاعلين السياسيين من مختلف المذاهب الفقهية الموجودة في اليمن، لكن الذي لم يكن معروفاً، كما هو كائن الآن، هو البعد العقائدي للمسألة السياسية التي كان اليمنيون قد أعادوا تعريفها وفقا لشروط التحولات السياسية الحديثة، متمثلاُ بثورة 26 سبتمبر/أيلول 1962 قبل أكثر من خمسين عاماً.

صحيح أن البعد العقائدي للمسألة السياسية كان قد تم تجاوزه أيضاً من قبل بعض علماء المذهب الزيدي منذ عشرين عاماً بفعل فتوى تاريخية الإمامة، تلك الفتوى التي أتت استجابة لتطورات تلك اللحظة السياسية المتمثلة بإعلان الوحدة اليمنية في مايو/أيار 1990، وتبني التعددية السياسية والثقافية وحرية الرأي والتعبير، إلا أن الإشكالية اليوم تكمن في تلك الوثيقة الفكرية التي أعلنت عنها الجماعة الحوثية في بداية عام 2012، والتي أعادت تعريف المسالة السياسية وفقاً للنظرية العقائدية للمذهب الزيدي القائلة بوجوب الإمامة (السلطة السياسية) وحصرها في البطنيين أي ذرية الحسن والحسين أو من يطلق عليهم الهاشميين في اليمن.

الإحماء الطائفي المتأجج
تكمن خطورة الوضع الحالي في اليمن، ليس بفعل تطوراتها على الساحة اليمنية، فتوازنات القوى السياسية وبراغماتية المجتمع اليمني بقبائله وقواه المختلفة، ناهيك عن لعبة السياسة الحاضرة بقوة، كل هذه عوامل لا تدعو للخوف، بقدر ما يكمن الخطر بدخول البعد الخارجي إيرانياً، وسعودياً بدرجة أقل، المؤجج للصراع على أكثر من محور وصعيد من العراق مروراً بسوريا وصولاً حتى لبنان.

انعكاسات هذا الإحماء بادية هي الأخرى للعيان بفعل كثير من التسريبات التي تقول إن ثمة مجاميع حوثية يتم إرسالها هي الأخرى للقتال في القصير وسوريا، هذا ما عدا الحديث المتكرر عن صفقات أسلحة يتم تكديسها من قبل جماعة الحوثي وحلفائها في عدد من المناطق اليمنية، فضلا عن تلك التي تم احتجازها أكثر من مرة من قبل أجهزة الأمن اليمنية كسفينة "جيهان 1" الإيرانية وغيرها الكثير.

لكن يبقى الأكثر قلقاً اليوم هو تحول معظم الأقليات الشيعية في العالم العربي إلى مجرد ورقة ضغط وتهديد سياسي ومسلح في يد إيران، ناهيك عن استساغة القوى الدولية -كالولايات المتحدة وغيرها- لهذا الدور الذي باتت تلعبه هذه الأقليات، وما موقف هذه القوى من الأزمة السورية الحالية إلا دليل واضح على مثل هذه السياسة المفضلة من قبل إيران وخصومها المزعومين غربياً.






hgdlk ,afp hg'hztdm hgsdhsdm



 


الرد باقتباس
قديم 06-09-2013, 11:08 AM   #2


ناصرهماس غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1534
 تاريخ التسجيل :  Feb 2013
 أخر زيارة : 02-13-2015 (10:32 AM)
 المشاركات : 339 [ + ]
 تقييم العضوية :  10
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
الإفتراضي رد : اليمن وشبح الطائفية السياسية



نظره تحليليه موفقه
كاتب رائع يستحق الشكر والتقدير
تحياتي لك ولفكرك الراقي أيها المبدع



 


الرد باقتباس
قديم 06-09-2013, 11:35 AM   #3


كثير الاسفار غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 804
 تاريخ التسجيل :  Jul 2012
 أخر زيارة : 01-24-2023 (04:48 PM)
 المشاركات : 7,825 [ + ]
 تقييم العضوية :  860
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 46
تم شكره 63 مرة في 37 مشاركة
الإفتراضي رد : اليمن وشبح الطائفية السياسية



لا اعلم هل الموضوع بقلم استاذنا النعيمي ام

منقول وحتى ارى اجابه سانتظر لارد على مغالطات

في سياق هذا الموضوع وهي كثيره جدا .سانتظر الرد

ولي عوده للتعليق ولاكن اريد ان افهم من هو كاتب الموضوع



 


الرد باقتباس
قديم 06-09-2013, 01:33 PM   #4


الصورة الشخصية لـ النعيمي
النعيمي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 487
 تاريخ التسجيل :  Apr 2012
 أخر زيارة : 04-15-2024 (09:11 PM)
 المشاركات : 7,049 [ + ]
 تقييم العضوية :  1515
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 198
تم شكره 149 مرة في 70 مشاركة
الإفتراضي رد : اليمن وشبح الطائفية السياسية



في الحقيقة اخوي كثير اﻻسفار الموضوع هو للكاتب نبيل البكري وتحليل جميل وواقعي
والأمانة قد كتبت نزلت اسمه وضورتة وللاسف لم تنزل كونتي ارسل من الجوال
وفي كل الحﻻت من حقك النقاش وطرح وجهة نظرك بتجرد سوى لي او
لغيري بس خف يدك على الرجال ههههه

ووشكرا لمرور الجميع



 


الرد باقتباس
قديم 06-09-2013, 03:08 PM   #5


كثير الاسفار غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 804
 تاريخ التسجيل :  Jul 2012
 أخر زيارة : 01-24-2023 (04:48 PM)
 المشاركات : 7,825 [ + ]
 تقييم العضوية :  860
 الدولهـ
Yemen
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 46
تم شكره 63 مرة في 37 مشاركة
الإفتراضي رد : اليمن وشبح الطائفية السياسية



اقتباس من الموضوع

لإشكالية اليوم تكمن في تلك الوثيقة الفكرية التي أعلنت عنها الجماعة الحوثية في بداية عام 2012، والتي أعادت تعريف المسالة السياسية وفقاً للنظرية العقائدية للمذهب الزيدي القائلة بوجوب الإمامة (السلطة السياسية) وحصرها في البطنيين أي ذرية الحسن والحسين أو من يطلق عليهم الهاشميين في اليمن.



تعجبت من خلط الاوراق للكاتب فان كان عديم فهم فالهاشميين فتلك

مصيبه وان كان لشي في نفس يعقوب فالمصيبه اكبر .

هل يعرف الكاتب الهاشميين في اليمن واين يتوزعو وماهو مذهبهم

اما يهرف بما لا يعرف لانه مع احترامي الشديد حصر الهاشميون في شخص

الحوثي والحوثي يا استاذنا الفاضل ابن امس وهو رجل زيدي وكان من

المقربين من باقي الزيود كعفاش وال الاحمر وكانو جاعلينه فزاعه ليس

الا ولاكن الشي يبدا صغيرا ثم يكبر بما ان الزيود او بمعنى اصح من حكم اليمن

في الشمال او الجنوب بعد الوحده هم شرذمه ولاءاهم ومذهبهم لمن يدفع اكثر

رمى بنفسه في احضان ايران ليس لانه شيعي فالمذهب الزيدي كله شيعي ولاكن على

منهاج الزيود اقطب زلط وامشي غلط سنرجع للموضوع حصرت الهاشميين وانا احدهم

وكانا اتباع للحوثي او كاننا شيعه وهذا مناهض للواقع واعي ما اقول ولا يشرفني

المذهب الشيعي فانا من وعيت على الدنيا سني ابا عن جد وكلامك مردود عليك .

بدات بسقوط بغداد وتبشير بريمر واذكاءاه للصراع المذهبي فماذا تريد من يهودي وجد

اذناب تمشي له كل مايريد واكثر لا بل لقد تسابق المسلمون شيعه وسنه على حب

العماله .تحليلك بقولك من يلجا للطائفيه السياسيه بانه يلجا لها الكثير من

الفاشلين لتغطئية فشلهم للمواجهه وهذا مصداق لكلامي عن الحكام الزيود الذين

لم يكن واحد منهم من الهاشميين على كلا ارجو ان تراجع مراجعك لانك مع شديد الاسف

تكلمت في موضوع اكبر منك فان تحصر الهاشميين السنه واغلبهم من الجنوب تحت ظل شخص

لايعرفون ولايسمعون عنه الا بعد المسرحيه الهزليه الزيديه الصرفه وهو شخص زراعت

الزيود غير الهاشميين ولاكن كالعاده عندما اختلفو وجدو من يحاول نغليف وتلفيق

الاخبار الكاذبه والمضلله اشخاص كثر وانت احدهم ولاكن اريد منك ان تكون اكثر

شجاعه وتعدد الهاشميين في اليمن قبل ان تلصقهم لشخص تافه باع دينه بعرض من الدنيا

قليل يسمى الحوثي



 


الرد باقتباس
قديم 06-26-2013, 03:04 PM   #6


ابو احمد ال احمد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 532
 تاريخ التسجيل :  May 2012
 أخر زيارة : 04-14-2024 (07:57 AM)
 المشاركات : 4,701 [ + ]
 تقييم العضوية :  15141
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 2,394
تم شكره 1,504 مرة في 944 مشاركة
الإفتراضي رد : اليمن وشبح الطائفية السياسية



على الرغم عدم رغبتي الكتابه في اي موضوع يخوض في المذهبيه او الطائفيه اﻻ انني سادلي بمداخلتي التي ستكون في الجانب السياسي من هذا التحليل الذي نشكر اخينا المبدع النعيمي الذي اختار موضوع فعﻻ هام جدا في توقيت
هام جدا انشاء الله في اسرع فرصه هذه الليله ..



 


الرد باقتباس
قديم 06-26-2013, 10:13 PM   #7


ابو احمد ال احمد غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 532
 تاريخ التسجيل :  May 2012
 أخر زيارة : 04-14-2024 (07:57 AM)
 المشاركات : 4,701 [ + ]
 تقييم العضوية :  15141
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 2,394
تم شكره 1,504 مرة في 944 مشاركة
الإفتراضي رد : اليمن وشبح الطائفية السياسية



[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كما وعدناكم اتيناء لنمتطي جواد الحقائق وليس الاكاذيب والبحث عن شهره اعلاميه في محاولة للدخول في نادي سياسي معين كما يفعل البعض من صحفي عالمنا العربي واليمني خاصه , حيث اصبحت الصحافه اليمنيه تبحث عن الخبر او المقال المذهبي والطائفي ( كمادة دسمه) حسب اعتقادهم ليتسولوا بتلك الماده امام اابواب النوادي السياسيه التي انتشرت بكثره ( في تزعل ايها الاخ العزيز كثير الاسفار )

ذهب الكاتب كما اسلفت وبسقوط ثقافي للدخول في كوكتيل اخباري من راسه خالطا الحابل بالنابل من لبنان الى العراق ودول اخرى فاليمن شخصيا لا انكر بعض التداخل السياسي لبعض القظايا حتى على المستوى العالمي لاكن كان يجب على الكاتب ان لايتوه القاري ويبعده عن الحقائق ويجند كل هذا لمبتغاه الصرف ؟

ساتحدث عن اليمن , كلنا يعرف ان ( الزيديه التي امتطاها الكاتب لتكون مدخلا لمتاهاته ان (الزيديه والشافعيه) متعايشه لاكثر من الف واربعمائة عام هذا معروف وهنا بعض من مؤاخذتي على الكاتب هذا التعايش لم يسطر لنا المؤرخون تلك الاختلافات سوى بالنوايا او باحداث جرت في تعايش وتزاوج وتداخل ( حميم) ولم يحصل أي اختلاف او حتى ذكر لتلك المسميات التي وردة عن الكاتب او التي يتداولها اعلام ( فرق تسد ) هذا كلام مفروغ منه ,

ما حصل خلال الاحداث الثوريه في اليمن في القرن الماضي وبالذات في الستينات كان بفعل المد الناصري الثوري ولم يكن بفعل المد الايراني او ( الشيعي) كما صوره لنا الكاتب الذي اغفل سهوا او بقصد احفاد اهل البيت في ( جنوب اليمن ) من البيوت التي نحترمها ونقدرها من الساده والاشراف هذا في حال ان نسلم بما اختصه الكاتب , اذن ليس صحيحا ان التواجد الزيدي في اليمن كان مذهبيا شيعي من ذالك التاريخ بل ذهب الكاتب الى ما قبل الثوره , وهذا لايعني انني انفي التواجد الزيدي فهو موجود ومتعايش مع المذهب الشافعي في تداخل حميمي ,

عندما قامت ثورة سبتمبر التي هي الاخرى انسرقت او صودرت لاحقا ( اقرؤا التاريخ ) هذه الثوره التي اسقطة الامامه في صنعاء استطاعة ان ترحلهم الى منطقة ( الجوف وصعده ) ليستمر الحرب لاحقا بين الفصيلين الجمهوري والملكي المدعوم خارجيا ( ؟ ) لمدة سبع سنوات بعد ان ارتفع العلم الجمهوري واعترفت به دول العالم بينما الملكيين لازالوا يحتلون ثلثي الجمهوريه وولى غالبية الشعب للامامه ووصلوا الى باب اليمن الشهير , هذا التقدم الملكي وحصار صنعاء جعل الداعمون ينصتون لصوة العقل خاصه والجيش المصري يتكبد خسائر كبيره على الارض اليمنيه وهو ما جعل الجميع يتفق لمخرج وانعقاد ( مؤتمر حرض الشهير ) عام 65م
حيث اجتمع وفدي الملكيين والجمهوريين تحت رعايه مصريه وسعوديه ليتم اسكات المدافع ولعلعت الرصاص بموجب اتفاق نصت بنوده على ( تقاسم الدوله وعودة الملكيين الى البلاد وخروج السلال والامام )
كلامي هذا دليل على ان الزيديه التي خرجت من عبائتها الحوثيه لاحقا كانت موجودة وتواجدت بفعل ( اتفاق ) شهر هذا الاتفاق ضمن عودة اهل البيت كما يسميهم البعض والكاتب اشار لهم ( بالبطينين ) ضمن الساده في الاتفاق الجديد عودتهم للسلطه عبر ( القظاء ) الذي تحكموا في جميع مفاصله وظلت البيوت في الحكم طوال سنين الثوره انا اتيت على هذا لاثبت للقارئ ان ما ذهب اليه الكاتب من مذهبيه وعنصريه ليس صحيحا
وانه ليس وليد احداث لبنان او العراق او ثورة الخميني , سارت امور اليمن في بداياتها الثوريه في ( توافق وتالف) مقدمين مصلحة اليمن وعلى اعتبار ان من كانوا يتقاتلون هم يمنيون في الاصل , حتى ثورة الجنوب لم تقصي الساده والاشراف الجنوبيون ذوي المذهب الشافعي من ( جانب مذهبي) اطلاقا ولم تنعتهم يوما بالشيعه لاكنها اقصت البعض من جانب ايدلوجي صرف ,

بعدما سائت اوظاع اليمن بشطريه وظغطت الكثافه السكانيه وبداء المثقفون والسياسيون شمالا وجنوبا الظغط كلا حسب رؤيته وتوجهه وتغيرت الاحوال الدوليه وربما قليلا الاحوال الاقليميه والمحليه اليمنيه بالخصوص ( اسرع الساسه ومنهم في سدت الحكم الى العمل على توحيد اليمن (( متناسين )) الاتفاق الشهير لمؤتمر حرض هذه الوحده التي تفرض بنودها على اطلاق الحريه للحزبيه والتعدد السياسي وتقاسم مناصب دولتي الوحده هذه الوحده الوليده اضرت بذالك الاتفاق وبالاخص ممن كانوا يعتقدون انهم اهل الحل والعقد ولهم القظاء وشركاء في الدوله ( وهو ما جعل التوجس يسود تلك الاسما ومن يقف خلفها ولاكن لم يضهر في الافق ( حليف استراتيجي ) لتغير الحال السياسي ,

اعلنت الوحده وتم تشكيل مجلس نواب مشترك بين الدولتين الى ان جاءت اول انتخابات يمنيه موحدة بعد تشكيل حزبي واسما احزاب كثيره لا يتسع المجال لذكرها ( فانتخب الحوثي عضوا في البرلمان كممثل عن حزب الحق ) وضل بالبرلمان اليمني الا ان الحوثي لم يجد مبتغاه اولا من حزب الحق وثانيا من الوحده الوليده
فانشق عن حزب الحق وبداء يغرد خارج ( السرب اليماني ) مستلهما ماضي تعليمي واسري الخ ,


مؤاخذتي على الكاتب في هذا الجانب انه قفز الى البعد العقائدي مباشرة دون التدرج في التاريخ والاختلافات التي مر بها اليمنيون مصورا ذالك في قالب مذهبي للقارئ وهذا غير صحيح بالمره فالوصول الى هذه النقطه كان قد مر بمنعطفات وتغيرات سياسيه وليدة اللحظه ولم يكن لها بعد مذهبي انذاك والدليل اننا لم نسمع ولم تختزن ذاكرتنا أي من هذه المسميات ( شيعه او مذهب ) الى ان جائت الخلافات بعد الوحده التي المح اليها الكاتب تلميحا دون الاشاره الى انها هي الموقضه للمشكله غير انه اشار اليها من ناحيه حزبيه ,

اتفق مع الكاتب في ان الخطر القادم في اليمن هو ( البعد الخارجي ) نوعا ما ولاكن الكاتب اغفل القظايا السياسيه الهامه الحاضره في الداخل اليمن كا القضيه الجنوبيه ومطالب الفقراء اليمنيون الذين اصبح ضغطهم واضح للاعيان في كلا الشطرين اليمنيين وما التفجيرات المستمرة للكهربا والانابيب النفط وقطع الطرقات العامه الى دليل عن المطالب الحقوقيه وحاجات الشعب العامه فالبطاله تنخر جسد الشعب اليمني وسوء التخطيط المشكله الكبرى الذي ابتعد عنها ذالك الكاتب مقدما الشان المذهبي في قالب دراماتيكي غريب ,

اليمنيون ليس هم الحوثيون والحوثيون او الشيعه ليس هم اليمنيون با ختصار شديد ايها الكاتب المحترم

فامية المثقف اكبر وبالا على الشعوب من امية الشعوب نفسها لاتصوروا للناس ان اليمنيون لديهم مذاهب

او عنصريات او بطين ايمن او ايسر اليمنيون امنوا برسالة محمد سيدنا وحبيبنا وشفيعنا عليه الصلاة واتم

التسليم واله وصحبه اجمعين اليمنبون وحدهم من اختصهم رسول الهدى والرحمة وقال فيهم بانهم الين

قلوبا وارق افئده اليمانيون هم اهل الحكمه والايمان ايها الكتاب التابعون والمغردون خارج السرب اليماني

والشرف المحمدي الذي نادى جميع اليمانيون باهل اليمن ولم يقل شيعه او مذهب او بطين ايها المتسولون

ثقافيا وسياسيا ,,,,,, والله من ورى القصد ,
[/align][align=center][/align]



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
اليمن , السياسية , الطائفية , وشبح


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 10:57 AM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO