آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
06-18-2013, 11:06 PM | #1 |
| العميل طوم دانيال الذي خدع القاعدة في العراق
hguldg ',l ]hkdhg hg`d o]u hgrhu]m td hguvhr ',g |
|
06-18-2013, 11:44 PM | #2 |
| رد : العميل طوم دانيال الذي خدع القاعدة في العراق ولا تستبعد ان يكون تفجير ابراج التحاره العالمي في امريكا من تخطيط العملاء لتنفيذ المخططات الامريكيه والاسرائليه ضد المجاهدين
|
|
06-18-2013, 11:51 PM | #3 |
" أبو نجوى " | رد : العميل طوم دانيال الذي خدع القاعدة في العراق |
|
06-19-2013, 12:11 AM | #4 |
| رد : العميل طوم دانيال الذي خدع القاعدة في العراق من المضحك والمؤسف ان يقود جماعات جهادية مثل هولاء العملاء الزارعين للفرقة بين المسلمين باالطائفية والهدف هو قتال المسلمين فيما بينهم ومن نجى الغرب يلاحقه بأسم الارهاب نسال الله ان يجعل كيدالغرب في نحورهم
|
|
06-19-2013, 01:09 PM | #5 |
| رد : العميل طوم دانيال الذي خدع القاعدة في العراق السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا تأسفن على غدر الزمان لطالما...رقصت على جثث الأسود كلاب لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها...تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب ========================================= حسبنا الله ونعم الوكيل تعودنا على مثل هذه القصص المفبركه على المجاهدين في العراق وسوريا وفي كل مكان وهذه من جزء من الحرب الاعلامية التي تشن ضد الاسلام والمسلمين ،، رحم الله ابا عبد الله الشيخ اسامه بن لادن هذه هي قصة صاحب الصوره وتاريخها قبل سنتين معلّم أمريكي لم يحلق شاربه ولحيته منذ عشر سنوات بإنتظار قتل بن لادن. واشنطن – الرسالة نت بعد هجمات 11 سبتمير/أيلول 2001 على الولايات المتحدة نذر معلّم أميركي، يدعى غاري واديل (50 عامًا) على نفسه ألا يحلق شاربه ولحيته إلى حين القبض على زعيم القاعدة. لكنه عندما أعلن للناس نذره هذا، كان يظن أن القبض على بن لادن لن يستلزم سوى أسابيع قليلة في أفضل الأحوال أو أشهر قليلة في أسوئها، وإذا به يُجبر على الانتظار قرابة عشر سنوات ليستعيد شكل وجهه القديم. لذا فإن لديه الآن سببًا شخصيًا للفرح إزاء مقتل بن لادن . وفي قرابة السنوات العشر، التي اضطر مدرّس العلوم من إيفريتا، واشنطن، إلى هجر ماكينة الحلاقة، وصلت لحيته إلى صدره. وكانت المفارقة المؤلمة بالنسبة إليه أنه صار شبيهًا نوعًا ما بزعيم القاعدة نفسه. لكن رحلة الألم انتهت بعد ثلاثة آلاف و454 يومًا، فحلق بحضور أقاربه وأصدقائه، الذين هرعوا إلى منزله فور سماعهم نبأ مقتل بن لادن. ونقلت عنه صحيفة «كابيتال برس» الأميركية قوله: «ما إن سمعت الرئيس أوباما وهو يعلن النبأ، حتى سالت دموع الفرح على وجهي، وبكيت لفترة خمس دقائق، قبل أن اتمكن من استعادة هدوئي. واتصل بي العديد من الأقارب والأصدقاء، قائلين إنهم في الطريق إلى منزلي لحضور اللحظات «التاريخية». وبعد وصولهم، أسرعت إلى غرفة الحمّام، فأحضرت معدّات الحلاقة. لكن الأمر استغرق "دهرًا بكامله" لإزالة كل ذلك الشعر من وجهي» هذه هي القصة الحقيقية للحية الشخص الوارد في التقرير http://www.huffingtonpost.com/2011/0..._n_856637.html http://www.dailyastorian.com/free/te...cc4c03286.html
|
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الذي , العميل , العراق , القاعدة , دانيال , خدع , في , طول |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |