هرول للأهميه واقراء المعلومه .

للأهميه , المعلومه , هرول , واقراء

هرول للأهميه واقراء المعلومه .

بسم الله الرحمن الرحيم



انفردت صحيفة الجارديان بنشر تحقيق على صفحتها الأولى لجلين جرينولد بعنوان "كيف تستطيع وكالة الأمن القومي الأمريكي معرفة كل شيء تفعله على الانترنت؟".


وقال جرينوليد إن "وكالة الأمن القومي الأمريكي تمتلك برنامجاً يتيح لمحلليها بالبحث عن معلومات خاصة بالأفراد والاطلاع على كم هائل من المعلومات الخاصة بهم من رسائل الكترونية وحواراتهم على الانترنت وسجل التصفح الالكتروني، وذلك بحسب وثائق سربها المتعاقد السابق في الوكالة ادوارد سنودون". وأضاف جرينولد "يطلق على هذا البرنامج الذي تستخدمة الوكالة xkeyscore ، وهو من من أفضل البرامج الاستخباراتية المتطورة على الانترنت". ويستطيع هذا البرنامج المتطور تخزين أي كلمة يضعها الفرد في خانة البحث، ويمكن للمحللين الحصول على أي معلومات عن الأفراد عن طريق الاسم أو رقم الهاتف او عنوان بريديهم الالكتروني، كما يمكنهم معرفة أي لغة كانوا يستخدمونها في بحثهم على الانترنت أو البرنامج الذي استخدموه. وسيؤدي هذا الكشف عن هذا البرنامج إلى ردة فعل عنيفة من قبل الرأي العام على وكالة الأمن القومي الامريكي وعلى برامجها التجسسية بحسب كاتب المقال. وبحسب القانون الأمريكي،فإنه يتوجب على الوكالة الحصول على تصريح فضائح في حال أرادت مراقبة أي مواطن أمريكي، إلا انها ليست بحاجة إلى هذه المذكرة في حال مراقبتها اتصالات امريكيين مع غير امريكيين. وتفيد وثائق وكالة الأمن القومي الامريكي أنه قبض على حوالي 300 "ارهابي" باستخدام هذا البرنامج في 2008.

هم معاهم غيرنا يتنصتوا عليهم,,
و مادام بينهم ممنوع,,
رح يجيبوة عندنا,,
إذا كنا العرب و المسلمين فئران تجارب لآخر أسلحتهم عاد با يضرنا محدد البحث إكس كيه سكور,,
يااااااااااااااااااااارب,,
أبرم لهذه الامه امر رشد,,
يُعز فيه اهل طاعتك ,,
و يُذل فيه اهل معصيتك,,
فقد بلغ بنا الهوان الى ما أبعد من الهوان,,
فلا تؤآخذنا بعمل السفهاء منا,,
اللهم آمييييييين..

ليش طيب ماجابوا الاشخاص اللي يسمونهم ارهابيين وكلنا نعلم ان للقاعده مقاطع ارسلت لقنوات اعلاميه لنشرها ويقولون مجهولة المصدر ، كل ماهو معروف اليوم بان الافراد والمجتمعات والدول قائمه اعمالها على الانترنت اذن فلماذا امريكا تغض الطرف عن بعض الدول والبعض تكيل لهم تهم جزاف كالعراق واسلحة دماره التي جعلتهم يغزونه ولا يجدون فيه شي ، ايعقل ان العراق لم يكن له كدوله تعامل الكتروني يكشف لهم حقيقة مافيه ، اشك في كل من ادعى عداوته لامريكا انه معها وهي معه ولا يذهب ضحية اولئك الا العربي البسيط اما الزعامات فالدول والمنظمات كلهم صناعه ورعايه امريكيه
الدول العربيه لاخوف على امريكا منها فابواب العرب مفتوحه على مصراعيها لامريكا ولكن الطامة هي اننا كشعوب صرنا بين سندان حكامنا ومطرقة امريكا لا حول ولا قوه الا بالله