سم الاخوان الملفوف بالدلار الامريكي

الملفوف , الامريكي , الاخوان , بالدلار , صل

سم الاخوان الملفوف بالدلار الامريكي

سم الاخوان الملفوف بالدلار الامريكي
.................................

تنظيم الاخوان الماسوني من أهم مهامه إحداث أوسع دمار مادي ومعنوي وأكبر تفتيت مجتمعي وتخريب للنسيج الإنساني والبشري الذي تعايش في الوطن العربي منذ قرون وقرون.

هم جموع مجمعة من شتات الأرض شغيلة من أجل المال ووتمت تعبأتهم بشهوة القتل دون وازع من ضمير ، فيصبح كل إنسان في طريقهم من غير أنصارهم متهما بل ومحكوم سلفا بحكم الذبح كالشاة امام أعين الحشد الذي تنطلق حناجره بالتكبير والتهليل .

هذه هي جماعة الاخوان تنشر سمّها في الناس ملفوفا بالدولار الأمريكي والمصلحة الأمريكية

هؤلاء المأجورين المجرمين يستحقون العقاب القاسي ودون رحمة ، و لابد من محقهم عن وجه الأرض وإرسالهم الى المزبلة .

بقلم حسين شاجره

( نسأل الله العلي العظيم ان يحكم فينا كتابة وسنة نبية )

إذا لم تكن مع الحق فلا تصفق للباطل

حسين شاجره مع احترامي لك انت تشوه نفسك بكلامك وتعليقك برغم ان كلامك لايسمن ولايغني من جوع بس انت تحب ان يكون هناك تعليق بقلم حسين شاجره في صحف او مواقع اجتماعيه
وكلام الانسان ثمنه ومايؤسفني انك كنت انسان فهمان وهذا من قبل اما بعدتعليقاتك الاخيره. فاللاسف....

كلام سليم جابه اخوي حبيب المنتدى

اضم صوتي اليا صوتك اخي حبيب المنتدى


فقلمك حصانك ان صنته صانك ون هنته هانك


حبيب المنتدى لك مني اجمل تحيه

اكتفي بماقلتوووه

سبحان الله العظيم وجل في عُلاه فمن حكمته التي اقتضاها لخلقه بأن جعل التضاد سنةّ كونية فجمال الشئ وحسنه قد لاتراه وتبصره الأعين إلا حين يستوقفك ماينافيه في المعنى فلكم كنا ظالمون بل ووصلت بنا الأمور إلى حد التسرع والقسوة أحياناً في الحكم على الإخوان ففي حين كان الغير ينتقصون من شأنهم ويحاولون تقديمهم لنا بالصورة التي تتوافق مع ميولهم وتتماشى مع أهواءهم وعبثهم الفكري والاجتماعي كانوا ولا يزالون يضربون أروع الأمثلة في استدراج الغير لكشف سريرته ومقته فبإعتقادي أن سيل التهم التي يكيلها بحقهم أولئك الذين باتت صورتهم جليةً وواضحة أمام المجتمعات بأكملها آتت أُكلها وأظهرت للمغرر بهم من عوام الناس بأن حبال الكذب أقصر من أن تكون سُبلاً للنجاه ووسائل للعبور إلى بوابات المستقبل ،،،
ولا نقول لهم إلا أنه لم يضر من سبقوهم في الدروب ومناحي الحياة ما لاقوه لحيث ومعادن الناس قد تكفلت الأيام بكشفها وما الإبتلاء إلا سنة إلهية يبتلي بها الله من أحب من خلقه ليتمحص إيمانهم وليميز الخبيث منهم من الطيب.
نسأل الله أن يعلي شأن الإسلام ويحق الحق من عنده.