متسول يمني يهدي زوجته سياره لاندكروزر وقطعة ارض مكافئه

لاندكروزر , متسول , مكافئه , ارض , يمني , يهدد , سياره , زوجته , وقطعة

متسول يمني يهدي زوجته سياره لاندكروزر وقطعة ارض مكافئه

أهدى متسول يمني بمحافظة لحج اليمنية سيارة من نوع "جيب لاندكروزر" لزوجته بعد فترة قضاها في المملكة أمتدت من العام الـ2003 أستطاع فيها جمع مبالغ طائلة جعلته أحد أثرياء المحافظة .

وبحسب موقع "السندباد" اليمني فقد غادر محمد طاهر اليمن في العام الـ2003 للعمل كنجار بمدينة جدة ، وخلال الأشهر الاولى من عمله أكتشف بأن مهنة التسول في المملكة تدر عليه الكثير من المال أضعاف ماكان يجمعه من مهنة النجارة مما دفعه الى ممارسة مهنة التسول طوال عشر سنوات قضاها في جدة .

وأضاف المصدر بأن طاهر الذي غاب عن أسرته طوال العشر سنوات قدم لها مكافأة مجزية كانت الأغلى ثمناً لزوجته المثابرة على غربته وقدم لها "جيب لاندكروزر" وقطعة ارض كهدية رمزية على المحافظة على بيته طوال العشر سنوات الماضية ، وذكر المصدر بأن المتسول السابق بدأ استثمارته في المحافظة بأنشاء فندق وبعض المحال التجارية.
مارائيكم ياشباب في اصحاب الاشارات

هذاء رزقه بس هو استعــــــجل عليه
وانخرط في طريق التســــــــــول
بعدين ماينفع العز بعد الـــــذل
اللهم عزناء بعــــــــــــــــزك
تحياتي لك الهاشمي

يحيا العزيز بعزته شامخ
الراس "
والا الذليل يموت في
عز ذله '
ومن عاش شاف في دنيته كل الأجناس "
من كل جنس وكل مذهب
ومله '
ومن عاند الدنيا توريه
الأتعاس "
يلقى القهر ويموت في
وسط غله '
راع الوفا ممشاه مع خيرة
الناس "
وراع الردى راع الردى
صاحب له '
ومال الردي في مجلس العز
مجلاس "
اصلا ولا حتى يجيه
ويصله '
بعض الرجال اغلى من كنوز
الألماس "
سيف ليا جات اللوازم
تسله '
له فزعة تضهر ليا صرت
محتاس "
ودرب الوفا ماكل رجل
يدله '
وبعض العرب من تحت الأقدام
ينداس "
وبعض العرب من فوق راسك
محله '
وبعض العرب صداقته دوم
نوماس "
وبعض العرب صداقته
لك مذله '
وبعض العرب لا مات تجزع له
الناس "
وبعض العرب لو مات محدن
فطن له '
لا باس ياقلب يبي المجد
لا باس "
مادام فعل الطيب فينا
جبله '
ماعاد فالدنيا مسرات
واوناس "
عله تقفي عنك وتجيك
عله '
ماكل كيف يسبب لراسك
عماس "
والكيف ماتلقاه في كل
دله '
اعوذ بالرحمن من كل
وسواس "
ومن كل حاسد شال
فالقلب غله '
اخذتلي في شبة العمر
مرواس "
وجربت فالأصحاب من
كل شله '
ولقيت من ممشى الرديين الأفلاس ...
ولا كل رجال يناسبك
دله "
لي فالملا نضره ومبدأ
ومقياس '
ولا اقول اخذت العرف والعلم
كله "
لكن لي قدوه عزيزه
ونبراس '
والجيد اصله للمكارم
يتله "
والبيت يبقى دام مبني على ��ساس '
وان كان ماله ساس مادام
ظله "
والأدمي عمره محدد
بالأنفاس '
رحال في دنياه والقبر
حله "
تقبلوا تحياتي

الله يعزنا ولا يذلنا قد نهانا السول صلى الله عليه وسلم عن التسول (حديث مرفوع) حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ ، نا عَبِيدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لأَنْ يَحْتَطِبَ أَحَدُكُمْ عَلَى ظَهْرِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ النَّاسَ " .

اللهم لك الحمد

إقتباس من مشاركة المنصب الهاشمي

أهدى متسول يمني بمحافظة لحج اليمنية سيارة من نوع "جيب لاندكروزر" لزوجته بعد فترة قضاها في المملكة أمتدت من العام الـ2003 أستطاع فيها جمع مبالغ طائلة جعلته أحد أثرياء المحافظة .

وبحسب موقع "السندباد" اليمني فقد غادر محمد طاهر اليمن في العام الـ2003 للعمل كنجار بمدينة جدة ، وخلال الأشهر الاولى من عمله أكتشف بأن مهنة التسول في المملكة تدر عليه الكثير من المال أضعاف ماكان يجمعه من مهنة النجارة مما دفعه الى ممارسة مهنة التسول طوال عشر سنوات قضاها في جدة .

وأضاف المصدر بأن طاهر الذي غاب عن أسرته طوال العشر سنوات قدم لها مكافأة مجزية كانت الأغلى ثمناً لزوجته المثابرة على غربته وقدم لها "جيب لاندكروزر" وقطعة ارض كهدية رمزية على المحافظة على بيته طوال العشر سنوات الماضية ، وذكر المصدر بأن المتسول السابق بدأ استثمارته في المحافظة بأنشاء فندق وبعض المحال التجارية.
مارائيكم ياشباب في اصحاب الاشارات

المواطن الجنوبي يموت من الجوع ولا يمكن يمد يده لاحد والشحاتين والمتسولين على ابواب ال سعود معروفين اخي الهاشمي .

إقتباس من مشاركة ابن الجنوب

المواطن الجنوبي يموت من الجوع ولا يمكن يمد يده لاحد والشحاتين والمتسولين على ابواب ال سعود معروفين اخي الهاشمي .

اخي ابن الجنوب اشكرك علئ مرورك وهذا مانقله مارب برس راجع موقع مارب برس واابناء الجنوب الكل يشهد لهم باعزة النفس والكرم والجود والنخوه ولاكن كل بيت له حمام اخي ولا اعتقد ان جريدة مارب برس باتنقل الخبر هذا من دون توثيق مصدره

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ سَأَلَ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ تَكَثُّرًا ، فَإِنَّمَا يَسْأَلُ جَمْرًا ، فَلْيَسْتَقِلَّ مِنْهُ أَوْ لِيَسْتَكْثِرْ. أخرجه ابن أبي شَيْبَة

وعَنْ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: لاَ تَزَالُ الْمَسْأَلَةُ بِأَحَدِكُمْ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ وَلَيْسَ فِى وَجْهِهِ مُزْعَةُ لَحْمٍ.