فتاة تطلب من أمها أن تسمح لها بالزنا

أمها , لها , من , بالزنا , تصلح , بطمة , فتاة

فتاة تطلب من أمها أن تسمح لها بالزنا

فتاة تطلب من أمها أن تسمح لها بالزنا.. ... والأم توافق بشروط !!!

.
.
.
.
.
.
. استأذنت فتاة شابة أمها لتسمح لها بممارسة الفاحشة !! (فاحشة الزنا) فما كان من الأم الواعيةإلا أن نصحتها لأن ما تريد الإقدام عليه أمر مشين اجتماعيا ومحرم دينيا تعتبر صاحبته ساقطة مهما حازت من جمال ومال إلا أن الفتاة أصرت على رأيها .... يا ترى ماذا فعلت الأم مع إصرارالفتاة .... وافقت الأم أن تسمح لابنتها بما تريد لكن بشروط و هي أن تنجح في الإختبارات التي ستعدها لها الأم فإذا أنهت الإختبارات حتى النهاية و بنجاح فلها الخيار فيما تريده ... الإختبار الأول هو كما يلي طلبت الأم من ابنتها أن تقف في الصباح أمام قصر الحاكم وعندما يخرج الحاكم من القصر ويمر من أمامها فعليها أن ترمي بنفسها على الأرض وكأن أغمي عليها ثم تنتظر ما سيحدث لها ... وافقت الفتاة على طلب أمها يا ترى ما الذي حدث ذهبت الفتاة صباح اليوم التالي ووقفت أمام القصر فلما مر الحاكم أمامها تظاهرت بالإعياء وسقطت على الأرض وفجأة أسرع الحاكم إليها ورفعها من على الأرض و أحاط بها الجميع من كل الجهات و باهتمام بالغ ... تظاهرت الفتاة وكأنها استعادت وعيها وشكرت الحاكم ثم انصرفت وذهبت مسرعة إلى أمها لتخبرها بأنها انهت الإختبار الأول بنجاح فما هو الإختبار التالي ... قالت لها أمها عليك أن تذهبي إلى نفس المكان يوم غد وتعيدي نفس الفعل عندما يمر الحاكم من أمامك فما كان من الفتاة إلا أن قامت بإعادة نفس المشهد قي اليوم التالي لكن النتيجة كانت مختلفة ... هذه المرة لم يسرع إليها الحاكم بل ذهب إليها الوزير وأوقفها من على الأرض وأحاط من حولها بعض الحرس بينما الحاكم مضى ولم يلتفت إليها !! ... تظاهرت الفتاة وكأنها أفاقت من الإغماء وشكرت الوزير ثم ذهبت إلى أمها لتخبرها بما حدث لها في الإختبار الثاني و سألت أمها عن الإختبار القادم قالت الأم "عليك أن تعيدي نفس الإختبار وفي نفس المكان وفي نفس الوقت وعند مرور الحاكم " في اليوم التالي ذهبت الفتاة وأعادت نفس المشهد وعندما سقطت على الأرض تقدم قائد الحرس وأزاحها من الطريق وتركها ولم يقـف إلى جانبها سوى القلة ثم تركوها ... عادت الفتاة إلى أمها وأخبرتها بما حدث لكنها كانت في ضيق و حسرة نوعا ما .. سألت أمها هل انتهى الإختبار فقالت الأم لا يا ابنتي أريد منك أن تعيدي نفس المشهد على مدى الثلاثة الأيام القادمة من غير ما قد مضى وأخبريني في النهاية عما سيحدث في اليوم الثالث وهو اليوم الأخير للإختبار !!! فعلت الفتاة حسب ما قالت لها أمها وجاءت في اليوم الأخير إلى أمها وهي تبكي لأن الإختبار ازداد صعوبة لأنها في اليوم الأخير لم يقترب منها أحد ليسعفها بل سخر منها البعض و البعض أظهر الشماتة ومنهم من ركلها برجله .... وفي هذه اللحظة قالت الأم الحكيمة لابنتها هكذا شأن الزنا في البداية سيقصدك الوجيه والثري و الوسيم وبعد فترة من الزنا سينفر منك الجميع بل سيسخرون منك ولن تعود لك كرامتك بل حتى أحقر الناس سوف يسخر منك فهل تريدين أن تزني يا حبيبتي ... استعادت الفتاة عقلها ووعيها وشكرت أمها الحكيمة وقالت : شكرا لك أمي على هذا الدرس والله لن أزني أبدا ولو أطبقت علي السماء و الأرض إنها المذلة والمهانة والحقارة وهذه هي جريمة الزنى وفاحشة الزنى كالزجاج إذا انكسر صعب عودته إلى حاله والعاقل من اعتبر بالحكمة والموعظة الحسنة والشقي من كان عبرة لغيره لذلك لا يخدعكن أحد أيتها الفتيات بالزنا فهذا أول باب المذلة و أوسعه من غير ما يصاب به الزناه من العلل و الأمراض وضيق الصدر ومحق البركة وذهاب الوجاهة وإراقة ماء الوجه والفقر المزمن وهذه عقوبة الدنيا .... والآخرة أشد و أخزى!!!! يرجى مشاركتكم بتبصير المراهقات من مخاطر الزنا بسبب غياب التوعية وانشغال الآباء والأمهات بالمادة وسفاسف الأمور بنتنا بحاجة إلى توعية بإخلاص بالكلمة الطيبة والنصيحة الهادفة
منقول
القصة واضحة بالمضمون والمغزى وهي متداولة في المنتديات وفي عالم النت
لكن ينبثق منها سؤال مهم
هو ما حجم الزنا الأخلاقي الممارس فعلاً وقولاً من قبل الكثيرين بحق أمتهم العربية
دون الرجوع لمقومات وأخلاقيات وتربية تلك الأمة لهم؟
نحن العرب للأسف نمارس الزنا بكل تفاصيله الساقطة ولا أدري إن كان الجينات العربية هي السبب حتى أصبحنا أسقط الأمم وأسفل القائمة فيها
عراة للأسف من كل الفضائل ولا يتفاخر أحد علينا بأننا خير أمة أخرجت للناس
فكل المقاييس الأخلاقية والفضائلية لا ترجح كفةميزانها الفاضل لدينا قيد أنملة
إننا أمة تعسة منحطة ومتكالبة على الفجور والكفر والكسل والحقارة المادية والمعنوية
قد يكون كلامي جارح لكنها حقيقة مرة علينا أن نواجهها كي تحدث ردة فعل ولو خفيفة توقظ غفوتنا الطويلة

ابو الزين انت ربكتني بالقصه فقريتها اكثر من مره
اخي العزيز انت حطيت القصه وعنونتها
واختصرتها صح في اخر تعابيرك
الوازع الديني هوا اهم
شي فلبنت لن تخاف
من الله بل خافت
على شرفها
وسمعتها
لاعدمناك
ابو الزين

إقتباس من مشاركة عيون الليل

ابو الزين انت ربكتني بالقصه فقريتها اكثر من مره
اخي العزيز انت حطيت القصه وعنونتها
واختصرتها صح في اخر تعابيرك
الوازع الديني هوا اهم
شي فلبنت لن تخاف
من الله بل خافت
على شرفها
وسمعتها
لاعدمناك
ابو الزين

العزيز عيون الليل
ردك كان مبهماً ولم يوضح الكثير بالنسبة لي
هناك قصة ومغزى وإسقاطات أجريتها في القسم الثاني كرسم لواقع عربي وطرحت فيه تساؤلات تبغي إجابات ملحة
كنت أريد منك كما أريد من غيرك الدخول لذلك الواقع والنقاش في تلك الأسئلة لتعم الفائدة ولتكون الإجابات وافية شافية
لك مودتي

لسنا امة منحطه قد يكون فيما بيننا كذلك ولكن
صفة التعميم لاي مجتمع غير صيحيحه وغير اكيده
نعم صرنا في اسفل السلم بالنسبه للعالم اما لماذا
فهو اننا غيرنا وبدلنا الطيب بما هو ادنا .هنا فسهل
الهوان .بداية التعاسه تبدا بنزوة ولكن لازال للمجد
بقيه ولازال نور في اخر النفق .اشكرك على القصه
وعلى التحليل الاخر ولكن لو خليت خربت دمت بود
تقبل مروري

إقتباس من مشاركة كثير الاسفار

لسنا امة منحطه قد يكون فيما بيننا كذلك ولكن
صفة التعميم لاي مجتمع غير صيحيحه وغير اكيده
نعم صرنا في اسفل السلم بالنسبه للعالم اما لماذا
فهو اننا غيرنا وبدلنا الطيب بما هو ادنا .هنا فسهل
الهوان .بداية التعاسه تبدا بنزوة ولكن لازال للمجد
بقيه ولازال نور في اخر النفق .اشكرك على القصه
وعلى التحليل الاخر ولكن لو خليت خربت دمت بود
تقبل مروري

كثير الأسفار
لسنا أمة منحطة هذا أكيد فتراثنا غني وأعلامنا متميزون وتاريحنا وثقافتنا فيها ما ينفع
الحديث هنا عن حاملي الراية وعن متابعي المسيرة وعن السائرين في درب المجد والحضارة والرقي والأخلاق
إن سالكي هذا الطريق يكادوا أن يكونوا معدومين
أصبحنا أمة تعيش في واقع مؤلم ومنحط وأصبحنا كما تقول أسفل الترتيب لبعدنا عن الأخلاق وتناحرنا وتقاتلنا وفق أجندات أجنبية تمتص دمنا وتغير ثقافتنا وتسيد الخبيث اللئيم الفاجر علينا
إن خليت خربت هذا صحيح لكن التمسك بهذا هو ركون للكسل والتواكل
علينا العمل كلنا ليل نهار للخروج من نفقنا المظلم والتصدي لكافة أنواع الفساد الأخلاقي الذي يغلف أمتنا الكبيرة
أحيي حضورك المهم لك مني ما تحب