ايضاحات الادارة حول مواضيع هذا القسم

ايضاحات الادارة حول مواضيع هذا القسم

لم يحدث ان تم الزام عضو ان يغير معرفه الا ان كان مخلا بالاداب العامة ولو اجنمعت كل اصوات المنتدى ضده
والمتعارف عليه هو الزام العضو بالا يستخدم قلمه ضد الغير وهنا يتبادر الى الذهن مواضيع سعيدان المثيرة للجدل
والقلق الكبير ولكن الادارة سبق ووضعت مواضيعه جميعها تحت التصويت لحذفها وكانت المفاجاة هي رفض حذف
مواضيع سعيدان واول المعترضين كانوا هم الاداريين وبقية الاعضاء

اذن فقد خرجت الادارة من كل حرج وعلى الجميع التعامل مع مواضيع سعيدان من منطلق بناء وايضاح مايحاول ايهامنا به من سوداوية حول واقعنا واهلونا الطاهرين لا ان يتهكم البعض على الادارة التي جعلت من العضو الفيصل
في رسم سياسة المنتدى ..

تتمنى الادارة على الجميع التعامل بمسؤولية فهذا المنتدى هو مكسب اضافي لحريب وبيحان لم ياتي لسرقة
بساط او مكانة لرفاقه من منتديات حريب وبيحان الاخرى الشامخة والتي نفاخر بها وربما كان لنا الفخر بعضويتها حتى اليوم وارتشاف عذب مناهلها التي تلامس واقعنا وثقافتنا وتسمو بنا نحو الاخاء والتعارف الايجابي وترتقي بمستوانا الثقافي
فكل تلك المنتديات ولا اجد حرجا في سرد اسمائها هنا لولا الخوف من ان اسهو عن ذكر احدها هي صفحات مضيئة
يتخللها بعض الظلام كتلك الليالي المظلمة التي ننام على صمتها في ديارنا الحبيبة وربما على انفجاراتها ودمائها

فنحن هنا لسنا عالم ملائكي بل بشر ونحن هم اولئك الذين قدموا من تلك الديار التي يخطها سعيدان بقلمه الموجع
وكل يعرف حقيقة واقعه ولم يكن مطلوبا منا سوى القول كلا فيما يخصه من جغرافيا معينة ان ياسعيدان لم تكن حريب
وبيحان يوما كما كتبت بل هما ماوى اطهر الخلق واشرف الناس وقد اخطات فيما وصفت
ترى ماذا كان سيضيرنا لو قمنا بتفصيل تلك العبارتين كرد على ذوي الاقلام السوداوية
ولكننا لم نختلف عن سعيدان كثيرا فقد اكدنا بردودنا وبكل اسف اننا ربما نحمل في طياتنا بعض ما اشار له
ذلك الكاتب فانا ابحث كل حين لعلي ابتهج لمراى رد يشفي غليلي ولم اجده للاسف فقط نتسابق الى التجريح
وربما تجاوز تجريحنا حدود ما ارتكبه سعيدان من تجريح بكل اسف

اهيب بالجميع تحمل مسؤولية القلم وظمير واقعنا الحريبي البيحاني
ونجعل من طعنات سعيدان نواقيس توقظ سباتنا الثقافي والاخلاقي

ودمتم بكل خير وكم يشرفنا كادارة ان نراكم تتحاورون كاخوة متحابون حريصون على بيحانكم وحريبكم الابيتين



الادارة