الغروب والشروق أثبتا صحة نظرية الغرب أساطير مسجد أهل الكهف باليمن تجذب آلاف السياح

آلاف , أثبتا , أساطير , مسجد , أهم , الصياد , العرب , الغروب , الكهف , باليمن , تجذب , صخب , والشروق , نظرية

الغروب والشروق أثبتا صحة نظرية الغرب أساطير مسجد أهل الكهف باليمن تجذب آلاف السياح

تنوعت تفاسير الأساطير والنظريات العربية والغربية في إثبات حقيقة مكان أهل الكهف، لكنها أجمعت على أن اليمن هو موطن أهل الكهف، وما بين فلسطين والأردن هو الموطن الأساسي لهم، وهذا ما أكدته أحدث الأبحاث التي قامت بها البعثة الأوربية للتنقيب عن الآثار في اليمن، والتي أشارت إلى أن المدن اليمنية تمتلئ بعشرات المساجد التي تعود لعصور مختلفة، ومنها مسجد أهل الكهف، الواقع في أعلى قمة جبل صبر في مدينة تعز جنوبي البلاد، والذي يعد واحداً من أبرز المساجد المثيرة للجدل علمياً وشعبياً في اليمن والمنطقة العربية، بل وأوربا المولعة بالتحقيق واكتشاف الآثار في المنطقة.

وتذكر الروايات التاريخية المتداولة أن المسجد الذي يقع في بلدة المعقاب على أعلى قمة في جبل صبر، وترتفع 3 آلاف متر عن سطح البحر، بني على رفاة أهل الكهف، الذين ذُكروا في القرآن الكريم، استدلالاً ببراهين وروايات وإن كانت ليست قطعية.

وتتعدد الروايات بوجود الكهف الذي آوى إليه الفتية في تركيا أو سوريا أو الأردن وفلسطين، حيث يحتوي مسجد أهل الكهف الذي يستقبل عشرات الآلاف من الزوار والسياح سنوياً في جبل صبر، على فتحة المغارة التي يُعتقد أنها توصل إلى الكهف المذكور في القرآن الكريم، وإلى الآن لا يعرف التاريخ الحقيقي لبناء المسجد القديم.

ويعيش المسجد حالة إهمال بسبب الضغط من كثرة الزيارات على مرافقه المتهالكة في الأساس، بالإضافة إلى عملية الترميم غير العلمية التي شوهت ملامحه، وغزو المنازل الحجرية.

وتشير إحدى الروايات المتداولة بقوة إلى أن المسجد يشمل مقاماً لباحث جزائري يدعى عبد الرحمن بن بكر الجزائري، جاء من بلده للبحث عن الموقع الذي أشارت إليه الآية القرآنية في سورة الكهف، دون أن يتضح ميقات قدومه إلى اليمن.

ووفقاً للرواية فإن الجزائري ظل يتتبع شروق وغروب الشمس حتى تأكد له أن الموضع المذكور (أسفل المسجد) هو المكان الحقيقي لأصحاب الكهف.

وتقول روايات تاريخية إن أصحاب الكهف هربوا إليه من ظلم الإمبراطور دقيانوس حاكم مملكة أفسوس، وهي شمال تعز الآن.

وقال مسؤول سابق في مكتب الآثار بتعز في تصريحات لوكالة الأناضول التركية: لدينا جذور تاريخية في اليمن تثبت أن مسجد أهل الكهف يعود لموضع أهل الكهف حقيقة، وأن روايتنا لم تكن آتية من فراغ، ولم يتم ابتداعها كما ابتدعتها بلدان عربية من أجل استقطاب السياحة.

وأضاف أن مسجد أهل الكهف، الخالي من النوافذ وذا الغرف المستطيلة، يعد مزاراً شهيراً، كاشفاً أن القائد التركي حسين بن حسن باشا رصف الطريق المؤدي إلى جامع أهل الكهف خلال توليه حكم تعز في عام 1002هجرية، الموافق 1593م، ولافتاً إلى أن الإهمال بات يلف هذا الموقع الأثري النادر الذي لا بد من وضع حماية له ومتنفس جنائني.

معلومات مهمة ومفيدة رغم اني استبعد صحتها
كل الشكر لك اخي الغالي
ودمت بخير على الدوام...

جايز صحيح والله اعلم

تسلم اياديك اخويه

قد يكون صحيح , والله اعلم

اما بالنسبة للإهمال فالحكومة مهملة جدا في هذا الجانب,
عكس الدول الاخرى التي تهتم لهذه الآثار التاريخيه ,

الله يعين