رحمة الله تغشاك يا حميدة الغادر

الله , الغادر , تغشاك , حميدة , يا , رحلة

رحمة الله تغشاك يا حميدة الغادر

لطالما ارتبط هذا الاسم بذاكرة الكثير من مرتادي محافظة المحويت (111) كيلومتر شمال غرب العاصمة صنعاء.

فحميده امتلكت، كأول امرأة يمنية، مطعماً شعبياً سياحياً عُرف واشتهر باسمها منذ أكثر من أربعين عاماً، وكان مأوى للكثير من السياح المحليين والأجانب أثناء زياراتهم لأماكن خلابة في المحويت.

غادرت حميده، واسمها الكامل حميده حسن الغادر، الحياة هذا الأسبوع، عن عمر ناهز الـ 70 عاماً، ولا يعرف بعد ما إذا كان مشروعها الخاص سيستمر في الاحتفاء بمرتاديه على مدار الـ24 ساعة، وهو المكان الذي علق في ذاكرة الكثير من اليمنيين والزوار الأجانب.

امتلكت حميده مطعمها الذي حظي بشهرة كبيرة، نتيجة حرص سيدة الأعمال على تقديم الأكلات اليمنية بجودة عالية المستوى.

لم يقتصر زوار المطعم على اليمنيين فقط، فقد نجحت حميدة في جذب السياح الأجانب لمشروعها الذي أجادت فيه العمل، وبات من الصعب على الزائر لمحافظة المحويت تجاهل زيارة مطعم حميده الكائن في شبام كوكبان.

قدمت حميدة التي عملت مع أسرتها لاستقبال الزبائن، الوجبات اليمنية بمذاق راقٍ وتميزت بكثير عن غيرها من المطاعم، ومن الوجبات الشعبية التي كانت تقدمها حميده «الشفوت، السبايا، بنت الصحن، السلتة،...الخ»، إلى جوار طباختها الشهية للحوم.

ونعت وزارة السياحة اليمنية وفاة سيدة الأعمال اليمنية حميدة الغادر، مالكة فنادق ومطاعم حميدة السياحية.

وأشاد بيان النعي بإسهامات الفقيدة في إنعاش السياحة الريفية كأول امرأة يمنية تستثمر في قطاع الفنادق والمطاعم السياحية.

وقال البيان إن بصماتها الواضحة جعلت من مدينة شبام كوكبان منطقة جذب سياحي ينعم الوافدون إليها من جميع مناطق اليمن والسياح العرب والأجانب بخدمات فندقية راقية تميزت بتقديم أطيب المأكولات الشعبية على الطراز التقليدي.

كما نوه البيان بما حظيت به من احترام وثقة وتقدير وكالات السياحية العالمية، وما حصلت عليه من أوسمة وشهادات تقديرية وتكريمية في المحافل والمعارض الدولية السياحية.

رحمة الله عليها

و أسكنها فسيح جناته

الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته
نعم حصل لي شرف الزياره لهذا المعلم السياحي الشعبي الاصيل
جميل وتراثي في تفصيله الخارجيه عباره غرف جميله في داخله
افضل وشهى الماكولات الشعبيه
شي لايوصف رغم بساطنه
ودماثة اخلاق صاحبتة وبشاشة وجهها لمرتاديه
تشعر بانك في بيتك لماتقوم من خدمات جليله للجميع
وشبام كوكبان بطبيعتها تراثيه وزادها جمال وجود مطعم حميده الشعبي
والجميل فيه انه يرتاده كبار الشخصيات والسواح وجميع ذوي الدخل المحدود
الله يرحمها ويسكنها فسيح جناته

عجباًلحكومة العصابات لم تذكر دور الشخص الى بعد رحيله!!رحمش الله ياحميدة

الله يرحمها ,, منت بسيط يالنعيمي لك طلعات من ورانا ,,

وين شقاوة عدن تشوف بنت الصحن على اصولها ,, وعلى حساب النعيمي

الله يرحمها ويغفر لها اللهم امين..

ها يانعنع قد لوما ريحة المنتدى حلبه ثرك مالي الكرشه من هناك