دمعت عيناي لرؤيتهُ

لرؤيتهُ , جمعة , عيناي

دمعت عيناي لرؤيتهُ

(( دمعت عيناي لرؤيتهُ ))

دمعت عيناي لرؤيتهُ............فأتيت اليه لأسألهُ
ماحل بحالك من بعدي؟.........ما صار اليه وبدلهُ؟
فغرامك مسكنهُ روحي........وفؤادي دوماً يحملهُ
وخيالي طيفك عذبهُ..........من شوقي اليك يؤملهُ
فإذا ما ثارتْ اشجاني.............اقبلت اليه اقبلهُ
فيصد ويبعد في غضبٍ..........فأقوم اليه اُحايلهُ
فأقضي ليلي في المٍ ..........ودمي خداك تسيلهُ
فأجاب بحزن لا تعجبْ......فغرامك ناري تُشعلهُ
لكن ظروفي قاسيةً............ترتاب القلب وتقتلهُ
وهموم العالم تسكنني ........وكلامي الناس تُؤلهُ
وعذولي يفرح في المي.....وصنيعي الناس تُناقلهُ
دعني في همي يا هذا .........اقراء القران ارتلهُ
ادعو الرحمن برحمته ......يمحو لي ذنب ويغسلهُ
فذهبت لفوري مبتعدً .......بدموع الحزن ارقُ لهُ
ودعوت الهي مبتهلاً .......يغفر للخاطئ فعلتهُ

عبدالله لحرق

يا سلام ما اعذب هذا الكلمات رغم ان سحابها الحزن
لله ما اجملك ..

تسلم اخي بيحان هذا من ذوقك الجميل يا رائع

صح لسانك شاعرنا المميز عبدالله صراحه اثلج صدورنا هذا الحضور الجميل وهذا الابداع المستمرعسااك ع القوه

صح الله بدنك اخي النعيمي وتسلم على مرورك الكريم وكلماتك الانيقه
لك مني خالص التقدير والاحترام

أخي العزيز الشاعر عبدالله
صح لسانك قصيدة جميلة جدا تمتلئ خوفا ورجاء

باب الله هو الباب الوحيد الذي نستطيع أن نطرقه في اي وقت
بلا ميعاد ونعود فائزين غانمين مهما كان طلبنا
اسأل الله أن يغفر ذنوبنا جميعا ويجلي همك


تحياتي ،،

صح الله بدنك اختي روح السراب ..فعلا باب الله هو الباب الذي لا يرجع منه احد خائب ..تسلمي على مرورك الكريم

لكي خالص احترامي وتقديري