يبدو أن اليمن لن تستقر إلا إذا خلت من اليمنيين

من , اليمن , اليمنيين , تستقر , حلت , يبدو , إلا , هذا

يبدو أن اليمن لن تستقر إلا إذا خلت من اليمنيين

خلق الله السموات والأرض في ستة أيام، وفي اليوم السابع خلق اليمن والحرب:
- ١٨٧٢ إلى ١٩١٨: الغزو العثماني وحروب تحرير اليمن منه
- ١٩٢٤ إلى ١٩٣٤م: الحرب اليمنية السعودية في الحدود الشمالية والشمالية الغربية (وضمنها حرب السعودية ضد الأدارسة ثم حرب الإمام يحيى ضد السعودية والأدارسة معاً)، بالتزامن مع حرب يمنية بريطانية على الحدود الجنوبية لليمن الشمالي
- ١٩٤٨م: اغتيال الإمام يحيى حميد الدين، وحرب استعادة يشنها نجله أحمد، والقبائل تستبيح صنعاء، وعمليات اعدام واسعة
- ١٩٥٥م: تمرد عسكري ضد الإمام أحمد من أحد قادته في تعز (حركة الثلايا)
-١٩٦١م: محاولة اغتيال الإمام أحمد في الحديدة
- ١٩٦٢: وفاة الإمام أحمد متأثرا بجراحه، واندلاع "ثورة سبتمبر"
- ١٩٦٢ إلى ١٩٦٨م: الحرب الجمهورية الملكية، والوجود العسكري المصري في اليمن..
- نوفمبر ١٩٦٧ إنقلاب يطيح بالرئيس عبد الله السلال (شمال) وتولي الإرياني للرئاسة
- ١٩٦٣- ١٩٦٦م: اندلاع ثورة ١٤ أكتوبر في الجنوب وحروب التحرير
- ١٩٦٥م: اندلاع المعارك بين الجبهة القومية للتحرير وجبهة تحرير الجنوب استباقا لرحيل البريطانيين وحسماً لمن سيخلفهم.
- أغسطس ١٩٦٩ اندلاع أحداث أغسطس في صنعاء، بخلفيات مناطقية، واغتيال وسحل المقدم عبد الرقيب عبد الوهاب
- يونيو ١٩٦٩م (الجنوب): اعتقال الرئيس قحطان الشعبي، وتشكيل مجلس مهّد لتولي سالم ربيع علي للرئاسة
- سبتمبر ١٩٧٢: الحرب الحدودية الأولى بين الشمال والجنوب
- يونيو ١٩٧٤ (في الشمال) انقلاب أبيض يطيح بالرئيس الإرياني، وتولي الحمدي للرئاسة
- أكتوبر ١٩٧٧ (الشمال) اغتيال الرئيس الحمدي وشقيقه عبد الله، ما مهد لرئاسة أحمد الغشمي
- ١٩٧٨م: انشقاق الرائد عبد الله عبد العالم قائد قوات المظلات وانسحابه إلى الحجرية واندلاع ما عرف بـ"أحداث الحجرية" الدموية
- يونيو ١٩٧٨ (الشمال) اغتيال الرئيس الغشمي بحقيبة مفخخة، ووصول علي عبد الله صالح في الشهر التالي إلى الرئاسة
- أكتوبر ١٩٧٨م: أحداث محاولة الانقلاب الناصري ضد صالح، وإعدام عشرين شخصية من كبار القيادات الناصرية العسكرية والمدنية
- ١٩٧٨إلى ١٩٨٢م: حروب الجبهة في المناطق الوسطى
- مارس ١٩٧٩م: اندلاع الحرب الحدودية الثانية بين الشمال والجنوب
- يونيو ١٩٧٩م (الجنوب): إخضاع الرئيس سالم ربيع لمحاكمة انتهت بإعدامه وتولي عبد الفتاح إسماعيل الرئاسة
- أبريل ١٩٨٠م (الجنوب): علي ناصر محمد يطيح بالرئيس اسماعيل وينفيه إلى روسيا
- يناير ١٩٨٦م: حراسات الرئيس ناصر يهاجمون مبنى المكتب السياسي للحزب الاشتراكي، مفجرين أحداث ٨٦ التي قتل فيها الآلاف، ومهدت لسقوط جمهورية اليمن الديمقراطية، وقيام الوحدة مع الشطر الشمالي بعد اربع سنوات
- ١٩٩٤م: حرب الانفصال (بتسمية الشمال)/ اجتياح الجنوب (بتسمية الجنوب).
٢٠٠٤ إلى ٢٠٠٩: حروب صعدة الست، ودخول السعودية على خطها بحرب مباشرة..
٢٠١١- انشقاق اللواء علي محسن الأحمر الذراع اليمنى لعلي عبد الله صالح، ومشائخ حاشد، استغلالا لثورة أشعلها طلاب في جامعة صنعاء، ثم محاولة اغتيال صالح وكبار مسؤولي حكومته بتفجير مسجد النهدين..
٢٠١٢ حتى هذه اللحظة: حروب دماج وكتاف وعمران بين الحوثيين والإصلاح والسلفيين وآل الاحمر، ثم اجتياح الحوثيين لصنعاء، وفرار الرئيس هادي الى عدن، واجتياح عدن، وشن عشر دول تقودها السعودية حربا لإعادة شرعيته و...
وتستمر الحكاية....
::::::::::::::::::::::::::::
يبدو أن اليمن لن تستقر إلا إذا خلت من اليمنيين.
مالم يغير اليمنيون من طبيعة تفكيرهم فإن بلادهم، و حياتهم، ستظل هكذا: إن لم تكن في حرب ففي فترة "نقاهة" من الحرب.

منقوول .. محمد عايش ..

إلا إذا انفصلنا و كفيتو شركم مننا

مسرع قريتي يالسوبر هههههههههههههههههههه

تاريخ حافل بالحروب والدمار، عقول لا تفكر الا في قرع الطبول

نأمل ان يكون غداً اجمل

الجواب مبين من عنوانه لين عادني أقرى هع

يعني انفصال الجنوب نهاية الحروب والمشاكل فيه

لا شك في ذلك

التاريخ يقول غير ذلكككككك