آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
03-16-2012, 07:02 AM | #1 |
| واشنطن بوست : الرئيس الأسد قاب قوسين أو أدنى ليعلن انتصاره على العالم وعلى رأسهم الول ليعلن , أدنى , من , الأسد , الرئيس , العالم , الول , انتصاره , بوست , رأسهم , على , واشنطن , وعلى , قاب , قوسين قال الصحفي الأمريكي الكاتب في صحيفة واشنطن بوست (هانريك بانتينوي): أن الرئيس السوري بشار الأسد أصبح قاب قوسين أو أدنى من إعلان انتصاره الكبير على العالم وعلى رأسهم الولايات المتحدة. وأردف كلامه قائلا الرئيس الأسد ذكي جدا وقد فاق ذكائه حد المعقول وأصبح رجلا لا يحتمل بالنسبة للغرب، مشيراً إلى أن أمريكا تلقت صفعات متلاحقة قوية في عقر دارها من هذا الشاب والجيش السوري يستحق الاحترام وانه لجيش عظيم إذ لا يمكن لجيش في العالم أن يحتمل ما احتمله هذا الجيش. وقال الصحفي الأمريكي أيعقل أن يعلم إنسان انه ذاهب للموت ويكمل طريقه إلى هناك وهو لا يأبه بما سيحل به .. هم يسعون لإنقاذ نظامهم ربما وربما بلدهم ومع هذا أقول في كلتا الحالتين لم أتصور أن الجيش السوري لديه كل هذه الشجاعة والعظمة وانه يمكن لشاب صغير في السن جميل الوجه بريء العينين أن يحكم جيش ويسيطر على بلده كل هذه السيطرة. ورأى بانتينوي أن على الولايات المتحدة بدلا من أن تبحث عن طرق “لإسقاطه” أقترح عليها أن تبحث عن سبب بقائه في السلطة إلى الآن وسبب ولاء جيشه له كل هذا الولاء وحب الناس له ، متسائلاً هل الشعب السوري لا يتابع الإعلام ؟ هل الشعب السوري ليس لديهم تلفاز في منازلهم ؟ الشعب السوري ليس متخلفا ولا اعتقد انه تنطبق عليه تصنيف شعب من دول العالم الثالث !! أنه شعب تحتاجه أي دولة إن أرادت البقاء حول العالم
,hak'k f,sj : hgvzds hgHs] rhf r,sdk H, H]kn gdugk hkjwhvi ugn hguhgl ,ugn vHsil hg,g lk |
|
03-16-2012, 07:04 AM | #2 |
| دخل الوضع في سورية في “عنق الزجاجة” مع ازدياد الضغط الغربي – العربي على دمشق من كل الاتجاهات، وتبلور صورة الدعم العسكري الذي بدأت المعارضة السورية بالحصول عليه بشكل منظم مع فتح خزنات بعض الدول بشكل رسمي من أجل دعم “عدم الاستقرار” في سورية. المنشقون السوريون تبلغوا قراراً رسمياً سعودياً – قطرياً، يضاف إليه استعداد تركي بأن الدعم العسكري ” الحقيقي” بات قاب قوسين أو أدنى، وهذا الدعم سيتجلى بتزويدهم بأسلحة متطورة مضادة للدروع والطائرات، بالإضافة إلى تدريبات لفرق كوماندوس تعمل على ضرب أهداف محددة في الداخل السوري؛ عسكرية واقتصادية. غير أن هذا الدعم بقي مشروطاً باتفاق بين طرفي المعارضة (المنشقين ومجلس اسطنبول)، وهو ما تم إبلاغ الطرفين به بكل صراحة من قبل الطرفين، بالإضافة إلى ضغط كبير مورس من قبل الأتراك على المنشقين، لإقناعهم بالرضوخ للمجلس، مقابل “ثمن” هو السلاح، عبر معادلة تقول بإعطائهم المال والسلاح مقابل تقديمهم الولاء السياسي للمجلس، بما يضمن للدول المعنية بالملف السيطرة على القرار النهائي. وسارع الطرفان إلى ابرام اتفاق قضى بإنشاء مكتب جديد لـ”التنسيق” بين الطرفين، مهمته جلب المال والسلاح لصالح المنشقين، في مسعى لتقديم الصورة المطلوبة من “الدول المانحة”، غير أن هذا لا يعني أن الاتفاق أُنجز، فهذه هي المرة الرابعة التي يعلَن فيها عن اتفاق بين الطرفين، ينقضه المنشقون الذين يتهمون مجلس اسطنبول بالفساد والمتاجرة بدمائهم، ولهذا سارع أعضاء المجلس إلى الطلب من الأتراك التدخل لمنع المنشقين من إنكار الاتفاق مرة جديدة، بعدما أظهر هؤلاء تبرّماً من سياسة المجلس، وكلامهم المستمر عن “قرارهم تسليح الجيش الحر” وعدم التنفيذ، حيث تتولى جهات عربية تمويل مباشر لبعض الجماعات المسلحة في الداخل، غير المنضوية تحت أمرة منشقي أنطاكية، الذين يقيمون في المخيمات التركية ولا يسيطرون على كامل الحراك العسكري في الداخل. ويواجه داعمو “الثورة” معضلة أخرى مع مجلس اسطنبول، وهي سوء التنظيم، وتغليب أفراده مصالحهم الشخصية بشكل لافت، جعل حتى كوفي أنان يطالبهم في اجتماعه معهم بـ”الحفاظ على وحدتهم”. ويقول أحد المعارضين إن المجلس هو عبارة عن تجمع لمتضررين من النظام، لا يتفقون مع بعضهم على شيء، إلا على العداء له. وفي جديد تفكك هذا المجلس، سُجلت استقالتان، الأولى لعمر إدلبي، وهو معارض مقيم في لبنان، اعتبر أن المجلس “هزيل التمثيل”، والثانية لهيثم المالح، الذي قال إن كثيرين سيتبعونه في الأيام المقبلة، ومن بينهم كمال اللبواني، الذي قال إنه يستعد للاستقالة أيضاً، وقال المالح إنه استقال من المجلس لأنه “يموج بالفوضى، وبسبب غياب الوضوح بشأن ما يمكن أن ينجزه حالياً”، مضيفاً أنه يشعر بـ”خيبة أمل لنقص الشفافية وضعف التنظيم داخل المجلس”. الثبات
|
|
Bookmarks |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ليعلن , أدنى , من , الأسد , الرئيس , العالم , الول , انتصاره , بوست , رأسهم , على , واشنطن , وعلى , قاب , قوسين |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |