لعبة أكمل القصة !!!

!!! , لعبة , مكمل , القصة

لعبة أكمل القصة !!!

قد لا تكون اللعبة جديدة فلطالما لعبناها في فترات سابقة إلا انها مفيدة جدا ولولا انه يغلب عليه الطابع الترفيهي لوضعتها في القسم الادبي ...

عموما اللعبة سهلة وبسيطة كل ما عليك هو اطلاق العنان لمخيلتك لنكتب قصة معا .
بمعنى اني سوف اختار احدى القصص واقوم بتغيير بعض الاحداث واتوقف عند موقف مشوق او محير لأضع العضو الذي يأتي خلفي في مأزق تكملة القصة ،، وسوف يفعل هو ما فعلت لتستمر الحكاية ونرى ما القصة التي سننتجها معا ..

ولكي تسير القصة بسناريو جيد وتسلسل يجب على من يشارك الالتزام بالتالي :

1- قبل التكملة يجب قراءة القصة كاملة من الردود .
2- محاولة التوقف عند موقف يضع العضو التالي في مأزق التكملة .

ارجو من الجميع التفاعل

لنبدأ القصة وسأختار قصة عالمية لنكملها معا .

في قرية مولتون أندر تلك القرية الجميلة من قرى الريف الإنجليزي الساحر وقف صاحب حانة التيجان الثلاثة مع زبائن حانته يتهامسون في اهتمام بالغ وقد اتسعت حدقات عيونهم وانفرجت شفاههم في دهشة حينما رأو سيارة الرولز رويس الحمراء تقف أمام مكتب البريد وتقفز منها فتاة عارية الرأس ترتدي ثوبا لا يبدو بسيطا إلا في الظاهر وكانت الفتاة جميلة المنظر من طراز يندر مشاهدته في تلك القرية.
وقال صاحب التيجان الثلاثة لرفاقه ومواطنيه :
- إنها هي صاحبة الملايين العديدة لقد اشترت من السير جورج قصره وضيعته وستنفق في تجديده وإعداده آلافا مؤلفة فعما قريب ستكون للقصر حمامات سباحة وحدائق إيطالية وقاعة رقص أنها ستهدم نصف القصر أيها الفتيان لتعيد بناءه من جديد

صاح احدهم : ولماذ باع السير جورج قصره .
اجابه اخر : انه القمار يا صاح ، سمعت انه مدمن قمار قد ضيع ثروته وكل ما يملك فيه .
قال اخر : يا للحماقة .

وبينما هم يتهامسون اذ بـ( ليندا ) الفتاة الجميلة تتجه نحو الحانة فقام صاحب الحانة من مكانه على وجه السرعة ووقف عن الباب مستعدا لفتحه للسيدة ، فتح لها الباب وحياها انحناءا .
فقالت :.............................................. اكمل القصة .

ياااه يا الناظم ذكرتني بأرض اليمن
اني الآن من الجوال لي عودة لارسل خيالي
في ريف انحلترا

تحياتي ،،

قالت دون أن تلتفت اليه هل يوجد لديكم هاتف
أسرع الى خلف الطاولة ليمد لها الهاتف
وهو مبتسم ولكن كأنها لا ترى أحد أخذت الهاتف
وأتصلت بشخص يبدو أنه مدير أعمالها قالت له :
جورج تعال سريعا إلى القصر لقد مللت من هذا المكان
لايوجد هاتف ولا كهرباء ولا شئ يوصلني بالعالم الخارجي
رد عليها جورج : حاضر أنا بالطريق أين أنتي
أعطت السماعة لصاحب الحانة لكي يوصف له المكان
وحين أنتهى مد لها السماعة فاشارت اليه أن ضعها فقد أنتهيت ونظرت إليه
وقالت
: ممكن كوب من الشاي وقطعة كيك بالقشطة
ابتسم وقال لها حاضر وسط اندهاش الجميع
اي شاي واي كيك في حانة كل مافيها البيرة والكونياك وغيره من الخمور
واوشك أحدهم أن يقول لها
يوجد مقهى في ركن الشارع يبيع هذه الاشياء
ولكن صاحب الحانة آشار له أن أصمت
فقد كان مستعدا لكي يعمل اي شئ ولا يخسر
هذه الزبونة حتى لو لزم الأمر أن يحول حانته إلى مقهى
فأسرع خارجا إلى المقهى وأحضر لها طلبها


بدت ليندا جائعة وذلك من طريقة التهامها للكيك
وشربت الشاي حتى آخر قطرة


حينها فقط نظرت حولها وأبتسمت
لقد عرفت إنها في المكان الخطأ وطلبت الشئ الخطأ
ومع هذا كان الناس هنا من اللطف بحيت تقبلوا
وجودها بصدر رحب وحفاوة غير معلنة
من خلال تقبلهم لتصرفاتها دون تدمر،


وقفت سيارة فخمة بجانب الحانة ونزل منها شاب
بداء وكأنه من ذوي الاملاك
لم يكن سوى مدير أعمال ليندا

هههههههههه اكملتها روح مشاء الله عليها

الناظم شكرا لك مسايقه حلوه

وقفت سيارة فخمة بجانب الحانة ونزل منها شاب
بداء وكأنه من ذوي الاملاك
لم يكن سوى مدير أعمال ليندا

دخل الى الحانة وعيناه تبحثان عن ليندا حتى اشارت اليه بيدها فاتجه نحوها مبتسما ، جلس على الكرسي مقابلا لها قائلا :
لم اكن اتوقع يا سيدتي ان سيدة مثلك تقصد حانة كهذه
ابتسمت ليندا قائلة : لا تعرف مدى سعادتي عندما اخالط البسطاء من الناس اشعر بأن الحياة اجمل!!
وراحت تجول بذاكرتها في ماض قديم ، عندما صارحها ابن البستاني الذي يعمل في حديقة قصرها باعجابه الشديد بها ، كان يرمقها بنظرات الاعجاب كلما مرت من باب قصرها جيئة وذهابا ، كانت تعلم بتلك النظرات لكنها لم تعرها اهتماما ، بالرغم من ان مشاعر الاعجاب بدت تتسلل الى قلبها دون استئذان لكن ماذا سيقول الناس عنها ، كيف ستقابل مجتمعها البيروقراطي الذي يستهجن الطبقات الدنيا من المجتمع !
لا زالت تتذكر ذلك اليوم عندما خرجت الى حديقة قصرها في ليلة مقمرة تتلمس ورود الحديقة بيديها الناعمتين ، تقطف وردة وتشم اخرى حتى وقعت يدها على وردة ارجوانية اللون جميلة المنظر سارعت برقة لقطفها فسقطت منها ، فأجأتها يد تمتد اليها لتلتقطها بسرعة وتقدمها لها ، لم يكن سوى ( جابرييل ) ابن البستاني . تلعثمت ليندا شاكرة له . بادرها بقوله : انها زهرة الليلك يا سيدتي ،موطنها الاصلي غابات جنوب شرق اوروبا مرورا حتى غابات شرق اسيا وهي رمز للحب عند اليونان قديما .
تفاجأت ليندا من معلومات جابرييل حول الزهرة فهي تعلم انه لم يكمل دراسته بسبب ضروف اسرته القاسية .
قالت له : ................................. اكمل القصة

الناظم ايش رايك نغير الأسماء إلى أسماء عربية
ما تعجبني هذه الأسماء احسها تصعب عليا إيجاد شخصيات جديدة

إقتباس من مشاركة روح السراب

الناظم ايش رايك نغير الأسماء إلى أسماء عربية
ما تعجبني هذه الأسماء احسها تصعب عليا إيجاد شخصيات جديدة

ههههههههههههههه مشينا في القصة خلاص ما ينفع
القصة اللي بعدها ان شاء الله

كملي القصة لا تهربي

هل لي كل ليلة بزهرة منها أعجبتني
رأيحتها كثيرا

الباقي بكرة

إقتباس:
إقتباس من مشاركة روح السراب
هل لي كل ليلة بزهرة منها أعجبتني
رأيحتها كثيرا

الباقي بكرة

وأتى بكرة ولم يحصل شيء ولم يرى ابن البستاني اي تكملة اذ لم يعرها اهتماما لما سمع فقد كان ( جابريل يقدرس الازهار كثيرا ) فذات ليلة ................. اكمل

ههههههه والله نسيت


اقصد
في اليوم التالي وبينماه هو يسقي الورود ويعتني بزهرة الليلك
لكي يقطف منها في المساء واحدة لليندا
وقف مبهورا في الحديقة أمام زهرة صغيرة لم يسبق له ان رأى مثلها
وبدأ يسأل نفسه كيف نبتت ومن أين وصلت إلى الحديقة ؟؟



فهو لا يذكر أنه وضع بدور جديدة منذ زمن طويل ،،