الرئيس الزبيدي لـ "روسيا اليوم" : ملتزمون باي محادثات تقودها السعودية

"روسيا , ملتزمون , محادثات , لـ , اليوم" , الرئيس , الزبيدي , السعودية , باخ , تقودها

الرئيس الزبيدي لـ "روسيا اليوم" : ملتزمون باي محادثات تقودها السعودية

اكد ان التحالف لن يقدم اي وديعة قبل تصحيح وضع البنك المركزي

الرئيس الزبيدي لـ "روسيا اليوم" : ملتزمون باي محادثات تقودها السعودية وسندافع عن ارضنا وهويتنا الجنوبية بكل قوة

اخبار وتقارير

الثلاثاء - 02 فبراير 2021 - الساعة 07:39 م بتوقيت عدن ،،،

4 مايو / خاص
اكد رئيس المجلس الانتقالي عيدروس الزبيدي ان قوات المجلس هي من تحافظ على الأمن والاستقرار في الواقع وتقرير لجنة الخبراء بني على معلومات غير دقيقة، لافتا الى ان المجلس لا يسعى لتقويض الشرعية وقواته هي من تقوم بحمايتها منذ وصولها عدن ومباشرة عملها.
وقال الرئيس الزبيدي في لقاء على قناة RT الروسية :"ان لولا صمود القوات التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي لعاد الحوثي إلى عدن مجدداً".
‏ وأكد ان هناك تحديات اقتصادية كبيرة وقال : سنعمل جنبًا إلى جنب في حكومة المناصفة موضحا ان التحالف العربي لن يقدم أي وديعة إلا بعد تصحيح مسار منظومة البنك المركزي.
وقال :"نحن والرئيس هادي لدينا عدو واحد وهو مليشيات الحوثي الإرهابية، وسنحافظ على قواتنا الجنوبية المسلحة وسنحافظ على هويتنا الجنوبية بكل ما أوتينا من قوة.
وأضاف: أيدنا قرار واشنطن بتصنيف مليشيات الحوثي جماعة إرهابية، مشيرا إلى أن وتقرير لجنة الخبراء بني على معلومات غير دقيقة.
‏وبشان القرارات الجمهورية التي صدرت بعد اتفاق الرياض قال الرئيس ان أي قرار لم يمر عبر المجلس الانتقالي لن يتم التعامل معه، مشيرا الى ان أي قرارات تصدر بعد اتفاق الرياض يجب أن تكون بالتوافق.
‏وحول قرار واشنطن بادراج مليشيات الحوثي كجماعة إرهابية اوضح الرئيس الزبيدي ان الانتقالي أيد قرار واشنطن بتصنيف مليشيات الحوثي جماعة إرهابية.
وأكد الزبيدي : إذا تمادت قوى الأحزاب التي تعمل تحت مظلة الرئيس هادي سندافع عن أرضنا بكل ما أوتينا من قوة.
وعن الحوار القادم، قال الزُبيدي: سنكون ملتزمين بأي محاداثات تقودها المملكة العربية السعودية.
هذا ويتواجد الزبيدي والوفد المرافق له في روسيا لليوم الثالث على التوالي، في زيارة رسمية بدعوى من الجانب الروسي، وأجرى بالأمس مباحثات في الخارجية الروسية، فيما عقد اليوم مباحثات مع مجلس الاتحاد الروسي.

وهنا تفاصيل ما تم عليه بين الأنتقالي والروس

..8HRNV8VD-68879U-5C3E

ما أهم المكاسب الجنوبية من زيارة الانتقالي إلى روسيا؟

اخبار وتقارير

الثلاثاء - 02 فبراير 2021 - الساعة 10:53 م بتوقيت عدن ،،،

"4 مايو" قسم الرصد:

حقق المجلس الانتقالي الجنوبي جملة من المكاسب السياسية الهامة خلال زيارة الرئيس عيدروس الزُبيدي والوفد المرافق له إلى العاصمة الروسية موسكو، على رأسها فتح آفاق التعاون المشترك مع أحد البلدان العظمى التي كان لها علاقات تاريخية مع دولة الجنوب العربي وسيكون لها دور مهم في دعم استعادة الدولة.

واستطاع الانتقالي أن يعلن عن نفسه كطرف لديه مخالب داخلية وخارجية بعد أن تمكنت القوات المسلحة الجنوبية من صد محاولات غزو الشمال للجنوب مجددًا ووصل باتفاق الرياض إلى محطة تشكيل حكومة المناصفة والمشاركة فيها، وأصبح رقمًا صعبًا في أي معادلة سياسية أو أمنية، قبل أن يُعبر عن نفسه خارجيًا من خلال توطيد صلاته بأحد الدول التي تدعم قضية الجنوب وترى ضرورة أن تكون جزءًا من أي حل شامل.

وتمكن المجلس الانتقالي من لفت أنظار المجتمع الدولي إليه مجددًا واستغل جيدًا نجاحه في أن يكون جزءًا من حكومة المناصفة وهو ما يجعل الزيارة الحالية تأخذ أبعادًا مهمة لأن المجتمع الدولي أضحى يتعامل مع طرف رئيسي في الحكومة الحالية، وأن وجهة نظر الانتقالي تجاه حل الأزمة واستعادة دولة الجنوب ستكون بالتبعية محل نقاشات جدية تمهيدًا لأن تصبح واقعًا على الأرض.

واستطاع وفد الانتقالي أن يبعث برسالة إلى الأمم المتحدة والأطراف القائمة على العملية السلمية في اليمن أن هناك دولة ذات ثقل في مجلس الأمن الدولي تدعم قضيته المشروعة، وأنه لن يقف مكتوف الأيدي أمام أي محاولات تستهدف إبعاد القضية الجنوبية عن الحل، ويُمسك بأوراق عديدة تجعله حاضرًا بقوة في أي مساعي للحل تحديدًا وأنه الطرف الأكثر قوة على الأرض بعد أن تمكن من مجابهة مليشيات الإخوان وكذلك العناصر المدعومة من إيران.

وتضخ الزيارة دماءً جديدة في اتفاق الرياض الذي تحاول مليشيات الشرعية الإخوانية تخريبه، بعدما أكد الجانب الروسي على دعمه وتمسكه بضرورة المضي قدمًا في استكمال مكتسباته، وهو ما يضع مزيدًا من الضغوطات على الأطراف التي تحاول عرقلته سواءً كانت داخلية أو إقليمية، تحديدًا وأن الاتفاق يحظى بدعم غير محدود من التحالف العربي الذي يبدو مُصرًا على تنفيذ باقي بنوده باعتباره الطريق الأمثل للوصول إلى حل سياسي شامل.

والأهم من ذلك أن الزيارة دعمت الثقة بين شعب الجنوب والمجلس الانتقالي لأن هناك إدراكا شعبيا بحفاوة استقبال قيادات المجلس في روسيا، والتأكيد على أن الانتقالي لديه صداقات وعلاقات دولية فاعلة مع قوى عظمى، وأن جهوده خلال السنوات الماضية أسفرت عن ثقل دبلوماسي وسياسي للجنوب ظل غائبًا لفترات طويلة.

مدري كيف يطالب المجلس الانتقالي بالانفصال وفي نفس يطالب بالشراكه مع الشرعيه

إقتباس:
إقتباس من مشاركة طاش
مدري كيف يطالب المجلس الانتقالي بالانفصال وفي نفس يطالب بالشراكه مع الشرعيه

للأن الأنتقالي يطبخ فك الأرتباط على نار هادئه ويثبت له ظهر بل ظهور حتى يدكي عليها ومنها دول الأقليم لحتى يكون فك ارتباطه بالوحده اليمنيه مشروع ناجح ولا يعمل كما علي سالم البيض اعلن الانفصال في 94 دون يعرف نتايجها المهم المرحله الثانيه للأنتقالي يمكن ان تكون الصين وبعدها دول أخرى تحياتي

دول الاقليم لاتتفق مع فك الارتباط ولوارادت لتم في يوم واحد

إقتباس:
إقتباس من مشاركة طاش
دول الاقليم لاتتفق مع فك الارتباط ولوارادت لتم في يوم واحد

ما راح الأنتقالي الا روسيا الأبضؤ اخضر من الأقليم يا طاش
وعاده بيزور دول أخرى حسب الجدول
ويطبخ فك ارتباطه من وحدة النهب على نار هادئه تحياتي

روسيا ترحب بالتعاون البرلماني مع الجنوب

اخبار وتقارير

الأربعاء - 03 فبراير 2021 - الساعة 10:54 م بتوقيت عدن ،،،

موسكو "4 مايو" خاص:

أكد رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الاتحاد الروسي سعادة قسطنطين كوساتشيف ترحيب روسيا بالتعاون البرلماني مع الجنوب.

ورحب كوساتشيف بزيارة الرئيس القائد الزُبيدي والوفد المرافق له إلى روسيا الاتحادية، مثمنًا زيارته لمجلس الاتحاد.

وأكد على عُمق العلاقة التاريخية المتميزة مع الجنوب، مرحبًا بالتواصل والتعاون البرلماني بين البلدين.

جاء ذلك خلال لقاء الرئيس عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية، والوفد المرافق له، أمس الثلاثاء، بمبنى مجلس الاتحاد الروسي مع سعادة قسطنطين كوساتشيف، رئيس لجنة الشؤون الدولية بمجلس الاتحاد، بحضور نائب رئيس لجنة الشؤون الدولية بالمجلس ومسؤولين من مجلس الاتحاد، وذلك ضمن برنامج "اليوم الثالث" لزيارته الرسمية إلى روسيا الاتحادية.

وبعد الترحيب من قبل الجانب الروسي بالرئيس ومرافقيه، عبّر الرئيس الزُبيدي عن شكره والوفد المرافق له للأصدقاء في حكومة روسيا الاتحادية على الدعوة وحفاوة الاستقبال، منوهاً بالعلاقات التاريخية بين موسكو وعدن، والملفات والمصالح المشتركة التي تحتاج إلى تكثيف التنسيق والاتصال بما يعزز العلاقة ويسهم في تحقيق تطلعات شعب الجنوب، وفرص السلام والاستقرار في المنطقة.

وأشار الرئيس الزُبيدي إلى أن المجلس التشريعي في العاصمة عدن سابقاً، وما مثله من تجربة تاريخية، تنم عن تاريخ مؤسسي مدني عريق لعدن مدينة السلام والثقافة، مؤكداً نية المجلس إعادة هذا النموذج في صورته المشرّفة.

ولفت الرئيس القائد إلى أن المنطقة تحتاج إلى تعاون ودعم إقليمي ودولي، لمساعدة الجنوب في الملفات الرئيسية ذات الاهتمام المشترك في مضيق باب المندب وخليج عدن، وخطوط الملاحة البحرية، بالإضافة إلى ملف مكافحة الإرهاب، والملف السياسي والاقتصادي.

كما أكد الرئيس ضرورة وجود الجنوب كطرف رئيس في العملية السياسية التي ترعاها الأمم المتحدة، مشددًا على تمسك المجلس بالأهداف الوطنية والتطلعات المشروعة لشعب الجنوب وفي صدارة ذلك حقه في تقرير مصيره واستعادة هويته وبناء دولته المستقلة كاملة السيادة.

بدوره، استعرض اللواء أحمد سعيد بن بريك، رئيس الجمعية الوطنية للمجلس الانتقالي، صورة مفصلة عن الجمعية الوطنية الجنوبية، وسُبل تطوير الشراكة مع مجلس الاتحاد الروسي، كما وجه دعوة لمجلس الاتحاد لزيارة الجنوب والعاصمة عدن.

وجرى خلال اللقاء مناقشات إيجابية ومثمرة حول عدد من الملفات والقضايا ذات الصلة، كما جرى تبادل الهدايا التذكارية بين الجانبين