أغرب قصه حب

أغرب , حب , قصه

أغرب قصه حب

ا"كارل تانزلير" صاحب أغرب وأبشع قصة حبّ في التاريخ

وهو طبيب ألماني ولد عام 1877 وعاش طوال سنوات شبابه يحلم بفتاة جميلة ذات شعر أسود وبشرة سمراء تأتيه كلّ ليلة في المنام ولا تفارقه أبدا. وكان “كارل” يقول دوما إنّ طيفها كان ينبئه أنها حبّه الحقيقي الذي ينتظره رغم زواجه في سن الأربعين بفتاة ألمانيّة.

وفي العام 1926 انتقل "كارل" للعمل كأخصائي أشعة في الولايات المتحدة وهناك حصلت المفاجأة عندما التقى فتاة كوبية سمراء ذات شعر أسود تدعى "ماريا إلينا هويوز" كانت تعاني من مرض السل وتتعالج في المستشفى الذي يعمل فيه .. وقد أيقن "كارل" أن "ماريا إلينا" هي فتاة أحلامه التي كان ينتظرها منذ سنوات.

حاول الرجل علاج حبيبته ذات ال 21 ربيعا من مرضها الخطير وتعلم لأجلها اللغة الإسبانيّة حتى يغدقها بكلام الحب والهيام.. ولكنه فشل من إنقاذ حياتها وماتت “ماريا” عام 1931 فحزن حزنا شديدا جعله لا يفارق قبرها أبدا حتى أنه زعم أن طيفها زاره وتوسل إليه أن يحمله معه إلى البيت.

ولم يتردد "كارل" في الاستجابة ل "توسلات" حبيبته فنبش قبرها فورا حاملا جثتها إلى منزله ثمّ قام بترميمها فثبت عظامها بالأسلاك واستبدل عينيها المتحللتين بعينين زجاجيتين وجلدها بقماش حريري مصبوغ بلون الجلد البشري كما وضع في أحشائها العطور والبخور ليتغلب على رائحة العفن المنبعثة منها.

وعاش “كارل” مع جثة حبيبته لسبعة أعوام متواصلة يناجيها ويغازلها وينام إلى جانبها وهي ترتدي ثوب العروس حتى اكتُشف أمره وأُلقي عليه القبض بعد اتهام شقيقة "ماريا" له بأنه يحتجز جثة أختها في منزله .

وبعد أن حوكم "كارل" أطلق سراحه بعد فترة قصيرة ليعود إلى العيش مع زوجته ولكنه كان قد صنع دمية لماريا بملامح تشبهها وظل يلازمها لفترات طويلة إلى أن عثرت عليه زوجته ميتًا وهو يحتضن الدمية حتى آخر أنفاسه في عام 1952.!


لااعلم هل حقيقه ام انها من نسج الخيال

فعلا قصة عجيبة غريبة..
لك الشكر شامخ منيف على هذا الطرح الجميل..

ولك الشكر شموخ نورتي يعطيك العافي علا التواجد الدائم والحضور الراقي

قصة عجيبة وتضحية رهيبة
شكراً شامخ منيف يعطيك العافية

قصه غريبه والله

يعطيك العافيه ع نقل

منور الاستاذ ابوعلي نورتنا جعلك تسلم وربي يحفضك

الله يعافيك اليمامه مشكوره