الصرخة في وجه المستكبرين والطغاة

المستكبرين , الصرخة , في , والطغاة , وجه

الصرخة في وجه المستكبرين والطغاة

إنطلقت هذه الصرخة في وجه المستكبرين والطغاة في تاريخ 2002/1/17م في قاعة مدرسة الإمام الهادي - مران - صعدة - اليمن والتي أطلقها السيد : حسين بدر الدين الحوثي في محاضرة له بعنوان ( الصرخة في وجه المستكبرين ) حيث قال :

نحن كمسلمaين - وإن كنا طوائف متعددة - نرفض أن يكون لأمريكا وإسرائيل ، أن يكون لليهود تسلط على واحد منا كائناً كان ، ونحن في داخلنا فلنتصارع ، ونحن في داخلنا فلنصحح وضعيتنا ، وهكذا يعمل من لا زالوا قبائل في بعض مناطق اليمن ، متى ما كانوا مختلفين فيما بينهم يتحدون صفاً واحداً ضد طرف آخر عدو للجميع .

نعود من جديد أمام هذه الأحداث لنقول : هل نحن مستعدون أن لا نعمل شيئاً ؟. ثم إذا قلنا نحن مستعدون أن نعمل شيئاً فما هو الجواب على من يقول : ( ماذا نعمل ؟.) .

أقول لكم أيها الأخوة اصرخوا ، ألستم تملكون صرخة أن تنادوا :

( الله أكبر / الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل / اللعنة على اليهود / النصر للإسلام )

أليست هذه صرخة يمكن لأي واحد منكم أن يطلقها ؟.بل شرف عظيم لو نطلقها نحن الآن في هذه القاعة فتكون هذه المدرسة ، وتكونون أنتم أول من صرخ هذه الصرخة التي بالتأكيد - بإذن الله - ستكون صرخة ليس في هذا المكان وحده ، بل وفي أماكن أخرى ، وستجدون من يصرخ معكم - إن شاء الله - في مناطق أخرى .

( الله أكبر / الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل / اللعنة على اليهود / النصر للإسلام )

هذه الصرخة أليست سهلة ، كل واحد بإمكانه أن يعملها وأن يقولها ؟.
إنها من وجهة نظر الأمريكيين - اليهود والنصارى - تشكل خطورة بالغة عليهم .
لنقل لأنفسنا عندما نقول : ماذا نعمل ؟. هكذا نعمل ، وهو أضعف الإيمان أن تعمل هكذا ، في اجتماعاتنا ، بعد صلاة الجمعة ، وستعرفون أنها صرخة مؤثرة ، كيف سينطلق المنافقون هنا وهناك والمرجفون هنا وهناك ليخوفونكم ، يتساءلون ماذا؟. ماهذا؟.
أتعرفون ؟، المنافقون المرجفون هم المرآة التي تعكس لك فاعلية عملك ضد اليهود والنصارى ، لأن المنافقين هم إخوان اليهود والنصارى ( ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحداً أبداً وإن قوتلتم لننصرنكم ) ( الحشر: من الآية 11 ) فحتى تعرفون أنتم ، وتسمعون أنتم أثر صرختكم ستسمعون المنافقين هنا وهناك عندما تغضبهم هذه الصرخة ، يتساءلون لماذا؟. وينطلقون ليخوفوكم من أن ترددوها.

إذاً عرفنا أن بإستطاعتنا أن نعمل ، وأن بأيدينا وفي متناولنا كثير من الأعمال وهذه الصرخة ( الله أكبر / الموت لأمريكا / الموت لإسرائيل / اللعنة على اليهود - لأنهم هم من يحركون هذا العالم من يفسدون في هذا العالم - / النصر للإسلام ) هي ستترك أثرها ، ستترك أثراً كبيراً في نفوس الناس ، إن شاء الله .

إنتهى ....

وبهذا إنطلق الشباب يرددون هذا الشعار التي هي بمثابة صرخة في وجه المستكبرون والطغاة وأعوانهم كبداية عمل جهادي في سبيل الله تعالى ، ولما يرتكبه اليهود والنصارى من جرائم بحق هذه الأمة العربية والإسلامية في كل بقاع العالم وأنهم فعلاً يحاربوننا بشتى الوسائل وبكل مالديهم من إمكانيات سواءً على الصعيد السياسي - الثقافي - الإجتماعي - الإقتصادي ........ ولذا يتوجب علينا أن نقف ضد هذه المؤامرة وأن نستعيد كرامتنا وقوتنا التي أرادها الله لنا وأن نجعلهم يعيشون أذلاء صاغرين كما أراد لهم ، وإن لم نفعل فسنضرب من قبل اليهود والنصارى في كل أمر من أمور حياتنا الدنيوية والأخروية وسنصبح نحن من ضربت عليهم الذلة والمسكنة بسبب تقصيرنا وتفريطنا وقعودنا عن ما أمرنا الله به وعن كتاب الله العزيز .....

لا صرخه غير صرخة محمد صلوات الله وسلامه عليه في وجه كل متكبر وظالم عنيد

إقتباس من مشاركة وشاح الذكريات

لا صرخه غير صرخة محمد صلوات الله وسلامه عليه في وجه كل متكبر وظالم عنيد

نعم صرخة رسول الله هي قدوتنا
ولكل زمان رجاله وشياطينه

تقول صرخة ولكنها صرخة خبيثة في باطنها فكم قتلوا من الامريكان او اليهود لا احد بل قتلوا الاف المواطنين والعسكر من المسلمين من بناء بلدهم فصرختهم كصرخة عبدالله بن ابي فكلاهما منافق وزنديق فلاتنخدع يابن هاشم بما يقولون فهذه خزعبلات يقولونها للتغطية الاعلامية فقط .

إقتباس من مشاركة مخاوي الليل2

تقول صرخة ولكنها صرخة خبيثة في باطنها فكم قتلوا من الامريكان او اليهود لا احد بل قتلوا الاف المواطنين والعسكر من المسلمين من بناء بلدهم فصرختهم كصرخة عبدالله بن ابي فكلاهما منافق وزنديق فلاتنخدع يابن هاشم بما يقولون فهذه خزعبلات يقولونها للتغطية الاعلامية فقط .

لن اخضع لثقافه امريكا وليكفرني الاصلاحي كيفما شاء
لن اعبد أمريكا وليغضب السلفي كيفما شاء
لن اترك هدي القران وليحرض الاعلام علينا كيفما شاء
سوف اضل اطالب بطرد السفير الامريكي مهما افتى ضدي الاصلاحي
وسوف اهتف بالموت لامريكا مهما شتمني عملاء امريكا
وسوف استمر في ثورتي مهما وقف ضدي اولياء اليهود والنصارى

بن هاشم لن اخضع لثقافه امريكا وليكفرني الاصلاحي كيفما شاء ثقافة امريكا سيدكم يحى يعيش عند اصدقاء الامريكان ويتواصل مع الكل
لن اعبد أمريكا وليغضب السلفي كيفما شاء انتم اداة من ادوات الشر في الجسم الاسلامي وتخدمون المصالح الغربيه مثلكم مثل القاعدة او الكثير من القادة السياسيين اما السلفييون فقد ارتكبتم بحقهم الجرائم وبانت نواياكم الخبيثة
لن اترك هدي القران وليحرض الاعلام علينا كيفما شاءافكاركم بعيده عن هدي القران كل البعيد فانتم تتهجمون على صحابه رسول الله (ص) وهذا يكفي
سوف اضل اطالب بطرد السفير الامريكي مهما افتى ضدي الاصلاحي وانتم تلتقون بعملاء امريكا ولواقامت مرجعيتكم ايران علاقة مع امريكا لاقمتم علاقة مماثله بل وربما اسرائيل نفس الخبر
وسوف اهتف بالموت لامريكا مهما شتمني عملاء امريكا اهتف بالموت ولكن ظاهرك يهتف بالموت لاخوانك المسلمين اما الامريكان لم تفعل شئيا ضدهم فافعالكم عكس اقوالكم
وسوف استمر في ثورتي مهما وقف ضدي اولياء اليهود والنصارى الثورة بقتل اخوانك اليمنين
المسلمين اما الامريكان فلم تقتل احد منهم
كفاك يابن هاشم خرافات وانت يبدوانك مثقف وفاهم فلاتندفع وراء خزعبلات وهميه