بشرى سارة لأهل مارب المدينة و الوادي

لأهل , مارب , المدينة , الواحد , تسرى , صارت

بشرى سارة لأهل مارب المدينة و الوادي

نهنئ اخواننا في مأرب بأرتفاع منسوب المياة في السد بعد مقاربته على الجفاف حيث ان الامطار المتواصله على الوديان غذته بعدة سيول من وديان متفرقه وهو ما ادى الى زيادة منسوب المياة وعودتها الى بعض سابق عهدها


مزاج

والحمد لله والشكر

سد مأرب

إحداثيات: 15°23′ش 45°14′ق (خارطة)

صورة للسد الجديد عام 1986.
سد مأرب وكذلك يسمى سد العرم، هو سد مائي قديم في اليمن يعود تاريخه إلى نحو القرن الثامن قبل الميلاد تقع أطلاله حاليا قرب مدينة مأرب الأثرية، يعتبر أقدم سد معروف في العالم.كما أنه يعد من روائع الإنشاءات المعمارية في العالم القديم. يروي مؤرخون ان انهيار السد كان سببا في قحط وشح في المياه أدى إلى هجرة كبيرة لسكان اليمن العرب إلى مناطق أخرى في الجزيرة العربيةوالعراق وبلاد الشام.
هو بين ثلاثة جبال، يصب ماء السيل إلى موضع واحد، وليس لذلك الماء مج إلا من جهة واحدة، فكان الأوائل قد سدوا ذلك الموضع بالحجارة الصلبة والرصاص فيجتمع فيه ماء عيون هناك مع ما يختص من مياه السيول فيصير خلف السد كالبحر، فكانوا إذا أرادوا سقي زروعهم فتحوا من ذلك بقدر حاجتهم بأبواب محكمة وحركات مهندسة فيسقون حسب حاجتهم ثم يسدونه إذا أرادوا. ياقوت الحموي - معجم البلدان
يروى بأنه إنهار بفعل الجرذان التي هدمته بأظفاهها وأسنانها، وكان ذلك بنبوءة من زوجة ملك تلك البلاد ومن قبلها رجل ملك كاهن اسمه عمران. وكان انهيار السد سببا في تشتت عدد كبير من القبائل اليمنية وهجرتها.
تم بناء سد جديد في موقع قريب من موقع السد القديم على نفقة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد تم افتتاحه عام 1986 بحضور الشيخ زايد والرئيس علي عبد الله صالح [1]
ويوجد سدود أخرى قديمة في اليمن من أهمها:سد جفينة وسد الخارد وسد أضرعه وسد مقران وسد يثعان
[عدل]خراب سد مأرب
خراب سد مأرب أو تهدم سد مأرب، هو حدث تاريخي ذكره القرآن الكريم:« لَقَدْ كَانَ لِسَبَأٍ فِي مَسْكَنِهِم آيةٌ جَنَّتاَنِ عَن يَمِينٍ وَشِمَالٍ كُلُوا مِن رِّزْقِ رَبِّكُم واشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ * فَأَعْرَضُوا فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ سَيْلَ العَرِمِ وَبَدَّلْناَهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَوَاتَيْ أُكُلٍ خَمْطٍ وَأَثْلٍ وَشَيءٍ مِّن سِدْرٍ قَلِيلٍ» (سبأ: 15-16). يرجع تاريخ أول بناء لسد مأرب إلى ما بين 1750-1700 ق.م[2]، وأقدم نقش على السد هو نقش لبناء أو ترميم أجزاء من السد قام به يثعمر بن سمهعلي ينوف وزمنه غير معروف، الإصلاح التالي كان في زمن "يدع إل بيين" الذي حكم في 780-750 ق.م، ثم ترميم ذماح علي ذراح الذي حكم في 730-720 ق.م، ثم كرب إل بيين بن يثعمر حكم في 720-710 ق.م وكانت كل تلك الإصلاحات طفيفة وهي بمثابة الصيانة مثل إزالة الأتربة وتمسير مسالك المياه أو سد بعض الشقوق، لكن في حوالي 145 ق.م تصدع السد بشكل كبير، وكان ذلك في فترةالحرب بين الريدانيين وملوك سبأ، وهو التصدع الذي يرى الكثير من العلماء أنه هو السيل العرم المذكور في القرآن وهو نفسه الذي تذكره الأمثال بقولها (تفرقوا أيدي سبأ)، وسببت الحرب بين الريدانيين والسبئيين تأخر صيانة هذا العامل الحيوي من عوامل الحياة مما أدى إلى خسائر فادحة في الزروع والثمار مما أدى إلى تفرق الناس بحثا عن أراضي أكثر قابلية للحياة فحدثت الهجرات. لكن لا يمكن الجزم بأن ذلك التصدع هو سيل العرم، وكانت بعض الهجرات هي انما في القرن الثاني أو الثالث للميلاد ونسبت لتصدع سد مأرب، وعموما تم ترميم السد مرتين قبيل الإسلام، مرة على يد "شرحبيل يعفر بن أبي كرب أسعد" في 450 للميلاد، والمرة الأخيرة هي على يد أبرهة في عام 543 للميلاد، وبينت النقوش على سد مأرب تكاليف الترميم الباهظة وعدد العمال الكبير.

منقول من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
غير مفحوصة
الرباط
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%...A3%D8%B1%D8%A8
ولا يخفا عليمن انة أحد إنجازات الرئيس السابق علي عبدالله صالح
وعلى نفقة دولة الامارات العربية المتحدة
واليكم بعض الصور
للاسف نا عرفنا نحمل صور واليكم رابط فيه صور
أماكن ومواقع في حياة الأنبياء والرسل عليهم السلام ذُكرت في القرآن الكريم
http://lovely0smile.com/Msg-2910.html

خبر طيب

مشكور اخي مزاج

هذه بشرى لكل من يهمه امر مأرب


اسعدك الله اخي

لوما رررربي كااااان جف السد ‏

من قلوووووب اهل مااارب البلطجيه

شح الامطار والجفاف رساله من الله للبشر لعلهم يذكرون الله

لا شك انه خبر مفرح "

كل الشكر اخي



والحمد لله

وصلت كمية المياه المتدفقة الى سد مارب من جبال صنعاء وذمار والبيضاء ومراد الى 20 مليون متر مكعب .

وفي هذا الصدد اطلع و كيل محافظة مارب علي محمد الفاطمي ومعه نائب رئيس هئية الاركان العامة للشئون الفنية اللواء محمد علي المقدشي ومدير امن المحافظة الدكتور محمد منصور الغدراء على حجم المياه المتدفقة الى السد من الامطار التي شهدتها اليمن خلال اليومين الماضيين .

واستمعوا من نائب مدير مشروع السد المهندس احمد العريفي إلى شرح عن ارتفاع المياه في السد الى ستة امتار بعد ان كانت قد اشرفت على الجفاف في فصل الشتاء، مغطية بذلك مساحة قدرها خمسة كيلو متر مربع في السد، وتكفي لري المساحة الزراعية المستفيدة من السد والمقدرة بنحو سبعة ألف و400 هكتار لنحو نصف موسم زراعي.

هذه السنة غير كل السنين التي مرت في تاريخ المستبد المخلوع على صالح ... فهي سنة كل الخير إنشاء الله .. إبتداءا من ثورتنا المباركة ... وحتى سقوط الأمطار التي تتدفق سيولها وتسير في أوديتها .. فبحمد من الله وفضل منه ونتيجة الأمطار التي سقطت في اليومين الماضيين :أرتفع منسوب مياه سد مارب الى 20 مليون متر مكعب تكفي لري نصف موسم زراعي..فلله الحمد والمنة ... ونسأل من الله عز وجل أن يتمها سنة خير لنا وللأمة جمعاء

الحمد لله هذه نعمة منه والشكر له