منتدى الآصالةوالتاريخ حريب بيحان
ينتهي : 30-04-2025
عدد مرات النقر : 1,281
عدد  مرات الظهور : 29,307,792

عدد مرات النقر : 4,127
عدد  مرات الظهور : 73,328,149
عدد  مرات الظهور : 69,044,118
قناة حريب بيحان " يوتيوب "
عدد مرات النقر : 2,309
عدد  مرات الظهور : 73,328,951مركز تحميل منتديات حريب بيحان
ينتهي : 19-12-2025
عدد مرات النقر : 3,947
عدد  مرات الظهور : 69,544,878
آخر 10 مشاركات
تحدي المليوووون رد ،، (الكاتـب : - المشاركات : 2050 - المشاهدات : 123532 - الوقت: 07:27 PM - التاريخ: 04-25-2024)           »          صـبـــاحكم سكــر // مســـاؤكم ورد معطر (الكاتـب : - المشاركات : 2386 - المشاهدات : 169663 - الوقت: 06:40 AM - التاريخ: 04-24-2024)           »          تعزية للاخ يمني بوفاة اخيه (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 6 - المشاهدات : 108 - الوقت: 09:46 PM - التاريخ: 04-22-2024)           »          قراءة في سورة البقرة (الكاتـب : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 70 - الوقت: 05:34 AM - التاريخ: 04-20-2024)           »          الاذكار اليوميه في الصباح والمساء (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 542 - المشاهدات : 33703 - الوقت: 08:30 PM - التاريخ: 04-19-2024)           »          عيدكم مبارك ،، (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 1 - المشاهدات : 84 - الوقت: 08:45 AM - التاريخ: 04-10-2024)           »          ماذا ستكتب على جدران (منتديات حريب بيحان) (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3179 - المشاهدات : 233676 - الوقت: 05:26 PM - التاريخ: 04-08-2024)           »          ورد يومي صفحه من القرآن الكريم (الكاتـب : - المشاركات : 93 - المشاهدات : 982 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-23-2024)           »          شهرمبارك كل عام وأنتم بخير (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 3 - المشاهدات : 80 - الوقت: 04:06 AM - التاريخ: 03-18-2024)           »          تدمير دبابة ميركافا الإسرائيلية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - المشاركات : 2 - المشاهدات : 141 - الوقت: 06:53 AM - التاريخ: 03-17-2024)


الإهداءات


عـودة للخلف   منتدى الآصالة والتاريخ حريب بيحان > المنبر العام > النقاش العام والمواضيع العامة

النقاش العام والمواضيع العامة للأخبار والمواضيع العامة


ثمانية وعشرون حرفا تظهركم على حقائقكم فانتقوا حروفكم قبل ان تنطقوا

للأخبار والمواضيع العامة


الرد على الموضوع
 
LinkBack خيارات الموضوع
قديم 05-28-2012, 05:05 PM   #1


الصورة الشخصية لـ صدى الوجدان
صدى الوجدان غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 9
 تاريخ التسجيل :  Aug 2011
 أخر زيارة : 03-31-2014 (02:37 AM)
 المشاركات : 10,242 [ + ]
 تقييم العضوية :  570
 مشاهدة أوسمتي
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 0
تم شكره 5 مرة في 5 مشاركة
ثمانية وعشرون حرفا تظهركم على حقائقكم فانتقوا حروفكم قبل ان تنطقوا




[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.hreeb-bihan.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/81.gif');border:10px double indigo;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
مـفـهــوم الأسـلـوب :
طالما دارت كلمة ( الأسلوب ) في كتابات النقاد و دارسي الأدب في تنظيرهم و تطبيقاتهم على النصوص , و طالما ذكرها البلاغيون المحدثون في أطروحاتهم البلاغية الجديدة و رؤاهم المعاصرة ؛ لهذا أحببت أن أقدم في السطور التالية إضاءة لهذه الكلمة , و تقريبًا لمفهومها من خلال التعريف بها من زوايا متعددة ...
1 – الأسلوب في التراث العربي :
هو في اللـغة : السطر من النخيل وكل طريق ممتد , و الأسلوب : الطريق و الوجه و المذهب , و الجمع أساليب (1) .
و قد عرّف عبد القاهر الجرجاني الأسلوب بأنه " الضرب من النظم و الطريقة فيه " (2) , أما عند حازم القرطاجني فإن مصطلح الأسلوب يُطلق على التناسب في التأليفات المعنوية , " فيمثل صورة الحركة الإيقاعية (3) للمعاني في كيفية تواليها و استمرارها, و ما في ذلك من " حسن الاطراد و التناسب و التلطف في الانتقال عن جهة إلى جهة , و الصيرورة من مقصد إلى مقصد " (4) " (5) .
و حازم يجعل الأسلوب منصبًّا على الأمور المعنوية ( التناسب فيها ) , و جعَله في مقابل النظم الذي هو منصب على التأليفات اللفظية , و هذا بخلاف نظرة عبد القاهر , حيث جعل النظم شاملاً لما يتعلق بالألفاظ و المعاني (6) , و عرّفه ابن خلدون بأنه " المنوال الذي ينسج فيه التراكيب أو القالب الذي تُفرغ فيه " (7) .
و مما يلفت الانتباه في تعريفات هؤلاء العلماء الثلاثة أن كلاًّ منهم نظر إلى الأسلوب من زاويةٍ معينة , فهو عند ابن خلدون مختص بصورة الألفاظ ( القالب ) , و عند حازم هو مختص بصورة المعاني , أما عند عبد القاهر فمفهوم الأسلوب ينسحب على الصورتين اللفظية و المعنوية – من غير انفصالٍ بينهما - , و هذه هي النظرة الأشمل للأسلوب .
2 – الأسلوب في النقد الحديث :
يرتبط التعريف الحديث للأســلوب " بنـظرية الإبـلاغ أو الإخبار " , حيث لا بد لأي عملية تخاطب من مخاطِب و مخاطَب و خطاب ( مرسل و مستقبل و رسالة ) (8) (9) ؛ و لذلك فالأسلوب لا يمكن دراسته أو بحثه دون أن يرتبط بعناصر الاتصال : المؤلف و القارئ و النص (10) ؛ مما جعل كتب علم الأســـلوب (11) تحفل بتعريفه حسب هذه العناصـر (12) , و مــهــمـا تعددت تعريفات الأسـلوب إلا أنه يمكن إرجاعها إلى الاعتبارات الثلاثة السابقة (13) .
أ – تعريف الأسلوب باعتبار المخاطِب :
يُعرَّف الأســــلوب على هذا الاعتــبار بأنه : الكاشــف لنمط التفكـــير عند صاحبه , إذ
يعبّر تعبيرًا كاملاً عن شخصيته , و يعكس أفكاره و صفاته الإنسانية , و يبيّن كيفية نظره إلى الأشياء و تفسيره لها و طبيعة انفعالاته , و غير ذلك مما يؤكد الذاتية أساسًا للأسـلوب ,
حتى إن الأســلوبيين ما يزالـون يتناقـلون ما ذكره بيفــون من أن الأسلـوب هو الإنسان نفسه , أو أن : الأسلوب هو الرجل (14) .
و قد كان لتلك المقولة أثرها الواضح في كثيرٍ ممن جاؤوا بعده , مثل : شوبنهاور حينما عرّف الأسلوب بكونه ملامح الفكر , و ماكس جوب الذي بيّن أن " جوهر الإنسان كامن في لغته و حساسيته " (15) .
و يمكن أن أجمل بعد هذه التعريفات تعريف الأسلوب باعتبار المخاطِب في أنه : البصمة المميّزة للمبدع , و التي تعكس فكره و شخصيته و مشاعره و صفاته ... , أو : هو الصورة التي يعكسها النص عن النواحي المختلفة للمبدع ...
ب – تعريف الأسلوب باعتبار المخاطَب :
يرى قيرو أن الأسـلوب مجموعة ألوان يصـطبغ بها الخطاب ليصل عن طريقها إلى إقـناع القـارئ
و إمتاعه و شد انتباهه و إثارة خيالـه , و دي لوفــر يلح على أن الأسلوب هو ســلطان العبارة إذ تجتذبنـا , و كـذلـك فعل كلٌّ من كولان (16) و أحمد الشايب الذي يـرى أن الأسلوب يمكن أن يكون له معنى أوسع فيشمل" الفن الأدبي الذي يتخذه الأديب وسيلة للإقناع أو التأثير" (17).
و مهما تعددت تعريفات الأسلوب باعتبار المخاطَب إلا أنها تلتقي في أمرٍ مشترك , ألا و هو أثر الأسلوب على المتلقّي , فقد يكون هذا الأثر إمتاعًا أو إقناعًا , أو شد انتباه أو إثارة خيال ..., أو أي تأثيرٍ على المتلقّي أيًّا كان نوع هذا التأثير ...
و على هذا فإنه يمكن لي الخلوص بتعريفٍ للأسلوب باعتبار المخاطَب , فالأسلوب – بناءً على هذا - يعني : سمات النص التي تترك أثرها على المتلقي – أيًّا كان نوع هذا الأثر - .
و حينما نتكلّم عن مفهوم الأسلوب باعتبار المتلقّي , فإنه من المستحسن أن نشير إلى جهود ريفاتير , الذي راعى " جانب التلقي في الاتصال الأدبي " (18) , فحدد الأسلوب معتمداً على أثر الكلام في المخاطَب (19) , و أدخل القارئ في النظرية الأسلوبية (20) , وجعل المتلقي " امتدادًا مشاركًا في التحليل الأسلوبي " (21) .
و يذهب بعضهم – مثل ريفاتير – إلى أن تحليل الأسلوب متركز في الصلات بين النص و ردّ فعل القارئ , فالقارئ قد يعدّ " عنصرًا من النظرية الأسلوبية , أو وسيلة مساعدة في التحليل الأسلوبي , أو هما معًا " (22) .
لـقـد تـميّزت نظـرات ريفاتيــــر الأسلوبية بإعطــاء المتلقّي بعــدًا ذا أهميةٍ كبيـــرة , في النظرية الأسلوبية عمومًا , و في التحليل الأسلوبي على وجه الخصوص (23).
ج – تعريف الأسلوب باعتبار الخطاب :
يستمد هذا المفهوم أساسياته " من مقومات الظاهرة اللغوية في خصائصها البارزة " (24) , و يعتمد على فكرة الثنائية اللغوية التي تقسم النظام اللغوي إلى مستويين (25) , هما : المستوى الإخباري ( العادي ) , و المستوى البلاغي ( الإبداعي ) - و سيأتي بيانهما - .
و يمكن أن يعرّف الأسلوب هنا بأنه " العلاقة المميزة لنوعية مظهر الكلام داخل حدود الخطاب , و تلك السمة إنما هي شبكة تقاطع الدوال بالمدلولات و مجموع علائق بعضها ببعض و من ذلك كله تتكون البنية النوعية للنص و هي ذاتها أسلوبه " (26) , و يقترب من هذا التصوّر ما يراه هيل من أن الأسلوب هو " الرسالة التي تحملها العلاقات الموجودة بين العناصر اللغوية لا في مستوى الجملة و إنما في مستوى إطار أوسع منها كالنص أو الكلام " (27) ؛ و لذلك فإن الأسلوب – كما عند ستاروبنسكي " هو مسـبار القانون المنظِّم للعالم الداخلي في النص الأدبي " (28) , ثم إنه أتى بـعـد ذلــك مـن وسـّع دلالــة الأســلوب و هو هيالمسالف , حيث جعله شـاملاً الهيكل الكلي للنص (29).
و قد يُعرَّف الأسلوب هنا انطلاقًا مما يتوارى خلف الكلمات و الجمل من وظائف و إيحاءات , فجاكبســون يرى أن النـــص الأدبـــي خطــابٌ " تغلّبـت فيه الوظيفـــة الشـعـريـة (30) للكلام " (31) , كما يرى بعض النقاد أن الأسلوب هو " مجموع الطاقات الإيحائية في الخطاب الأدبي " (32) (33).
كما عُرّف الأسلوب هنا بأنه : " استعمالٌ خاصٌّ للغة يقوم على استخدام عدد من الإمكانات و الاحتمالات المتاحة , و التأكيد عليها في مقابل إمكانات و احتمالات أخرى " (34) , و يشير هذا التعريف إلى ما يتميز به الأسلوب الفني من العدول و الاختيار – و سيأتي بيانهما - .
كما عُرّف الأسلوب هنا كذلك بأنه " النسيج النصي الذي يبوِّئ الخطاب منزلته الأدبية " (35) , و هذا التعريف يشير إلى أن الأسلوب هو ما يتميز به النص من ظواهر فنية متمازجة ترتقي به إلى الدرجة الأدبية .
و تجتمع التعريفات السابقة المنطلقة من عنصر الخطاب في أنها تركز على الظواهر اللغوية المميزة في النص , مع الاهتمام بالعلاقات الجزئية و الكلية بينها , و ما يتصل بما سبق من الإيحاءات المختلفة و الدلالات المتعددة , و كل ما يكسب النص خصوصيته من الناحية الأسلوبية .
و يمكن أن أخلُص مما سبق إلى تحديد الأسلوب باعتبار منطلَق الخطاب في أنه : مجموع الظواهر اللغوية المختارة الموظّفة المشكِّلة عدولاً ,و ما يتصل بذلك كله من إيحاءات و دلالات , ممتزجًا كل ذلك بشبكة العلاقات داخل النص و خارجه .
و لكي نتحصّل على تعريفٍ أشمل و أدق للأسلوب فإنه يتوجّب علينا أن نؤلّف بين التعريفات بمنطلقاتها الثلاثة ( المبدع و النص و المتلقي ) , و أن نجمع بين المعطيات المختلفة (36) .
و إذا ما أردنا تعريفًا دقيقًا للأسلوب شاملاً لعناصر عملية الاتصال الثلاثة فإن الأسلوب يعني " جملة الصيغ اللغوية التي تعمل عملها في إثراء القول وتكثيف الخطاب , و ما يستتبع ذلك من بسط لذات المتكلم , و كشف عن سرائره , و بيان لتأثيره على السامع " (37) .
و إذا كنت فيما سبق قد تناولت معنى الأسلوب باعتبار كل عنصر من العناصر الاتصالية الثلاثة ؛ ثمّ عقّبت بتعريفٍ شاملٍ لكل هذه العناصر ؛ فإنني هنا أودّ أن أختم أخيرًا بتعريف الأسلوب عند شارل بالي - باعتباره مؤسس علم الأسلوب - , حيث يتمثّل عنده في مجموعةٍ " من العناصر الجمالية في اللغة يكون بمستطاعها إحداث تأثير نفسي عاطفي على المتلقي " (38) , و مما يمكن أن يُؤخذ على هذا التعريف أنه أغفل جانب المبدع .
و جوهر الأسلوب عند بالي يتمثل في " إنزال القيمة التأثيرية منزلةً خاصةً في سياق التعبير , أما علم الأسلوب فيتوجه إلى الكشف عن هذه القيمة التأثيرية ( من ناحيةٍ جمالية نفسية عاطفية ) " (39) .
و تعريفات الأسلوب التي تنطلق من الخطاب و تجعله أساسًا , تشترك في مفهومٍ يوحد بينها , و هو مفهوم الانزياح أو العدول (40) .
الانزياح أو العدول :
إن من أهم صفات الأسلوب الأدبي عمومًا و الشعري على وجه الخصوص أنه يتميز بنوع من العدول عما هو مألوف في اللغة , مما يكسر النسق الثابت و النظام الرتيب , و ذلك عن طريق استغلال إمكانات اللغة و طاقاتها الكامنة ... (41) .
فالأسلوبيون ينظرون إلى اللغة في مستويين :
الأول : النمط التعبيري المتعارف عليه , الذي يؤدي الوظيفة الإخبارية للكلام , و هذا المستوى هو ما يطلق عليه البلاغيون " أصل الكلام " .
الثاني : النمط الإبداعي , الذي يقوم على تجاوز المستوى الأول و العدول عنه إلى التعبير الفني , و إلى هذا المستوى تتجه عناية البلاغيين و الأسلوبيين (42) .
و يعرف الانزياح في تراثنا البلاغي باسم ( العدول ) , و أطلق عليه ابن جني ( الانحراف ) (43) , كما يقترب هذا المفهوم من قول البلاغيين : " خلاف مقتضى الظاهر" , أو : " تلقي المخاطَب بغير ما يترقب " (44) .
و من الملحوظات المبكرة في التراث العربي حول هذا المفهوم : ما ذهب إليه بعض النقاد (45) من أن الجاحظ قد أشار في ( البيان و التبيين ) إلى مستويي اللغة : المستوى العادي في الاستعمال , و المستوى الفني في الاستعمال الخاص , و يقترن المستوى الأول بطبقة العامة و غرضه إفهام الحاجة , أما المستوى الثاني فغرضه البيان البليغ , و يتميز هذا المستوى بمبدأ اختيار اللفظ و ينفرد بالتجويد و التماس الألفاظ و تخيرها (46) .
و من المنازع الأسلوبية ما يسمى بأسلوبية الانزياح - أو أسلوبية الانحراف - , و يعرَّف الأسلوب هنا بأنه : " انحراف عن نموذج آخر من القول يُنظر إليه على أنه معيار أو نمط " (47) , كما يعرّف البحث الأسلوبي بأنه علم الانحرافات (48) .
و مما ينبّه عليه أنه " ليس كل عدولٍ أسلوبًا " (49) , إذ لا بد من ارتباط العدول الأسلوبي بوظيفة يؤديها في النص , و إلا كان لعبة أسلوبية ليست بذات أثر (50) .
و هناك مصطلح أسلوبي لا تقل أهميته عن مصطلــح " العدول " أو " الانزياح " , ألا و هو " الاختيار " , و قد آثرت الكلام عنه لارتباطه في الكتب الأسلوبية بمصطلح العدول , و لكونهما معًا أساسًا للظاهرة الأسلوبية .
الاختيار :
و هو الركيزة و المبدأ الأساس لتحليل الأسلوب , حيث يفسّر المحلل الأسلوبي الاختيار الذي قام به الأديب من بين سائر صنوف الأداء اللغوي (51) , فالمبدع يقوم بعملية " الاستبدال " من بين مجموعة من الألفاظ المترادفة القائمة في الرصيد المعجمي له , يقوم بينها ما يسمى بـالعلاقات الاستبدالية , و للمتكلم أن يأتي بأحد هذه الألفاظ في نقطةٍ معيّنة من نقاط سلسلة الكلام , و تقــــع عملية الاســتبدال ضمـن محــور الاختيار (52) , و قد عُرّف الأســـلوب هنا بأنه " اختيار أو انتقاء يقــوم به المنشئ لسمات لغـويـة بعـيـنـها من بـيـن قائمـة الاحتمالات المـتاحة في اللغة " (53) , و قد حفلت الكتب الأسلوبية بكلامٍ مفصَّلٍ حول مبحث الاختيار لأهميته (54) .

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLE1][/ALIGN]


elhkdm ,uav,k pvth j/iv;l ugn prhzr;l thkjr,h pv,t;l rfg hk jk'r,h



 


الرد باقتباس
الرد على الموضوع

Bookmarks

الكلمات الدلالية (Tags)
ان , ثمانية , تظهركم , تنطقوا , حرفا , حروفكم , حقائقكم , على , فانتقوا , وعشرون , قبل


Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests)
 

قوانين المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML مغلق
Trackbacks are متاح
Pingbacks are متاح
Refbacks are متاح



شات تعب قلبي تعب قلبي شات الرياض شات بنات الرياض شات الغلا الغلا شات الود شات خليجي شات الشله الشله شات حفر الباطن حفر الباطن شات الامارات سعودي انحراف شات دردشة دردشة الرياض شات الخليج سعودي انحراف180 مسوق شات صوتي شات عرب توك دردشة عرب توك عرب توك


جميع الأوقات GMT +3. الساعة الآن 07:51 PM.


.
new notificatio by 9adq_ala7sas
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
.

Search Engine Friendly URLs by vBSEO