آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعة الأخبار على المستوى العربي والعالمي |
| LinkBack | خيارات الموضوع |
09-08-2011, 11:31 AM | #1 |
| هديه لعلوج التغيير في الوطن العربي " برنار هنري ليفي " وجة الصهاينة لتشويه الثورات العربية ... ولدس السم في العسل !! برنار هنري ليفي، مولود في الخامس من نونبر سنة 1948. وهو كاتب ومفكر وفيلسوف فرنسي. وكان من أهم قادة حركة الفلسفة الجديدة سنة 1976. منشأه: ولد ليفي لعائلة يهودية ثرية في الجزائر في 5/11/1948 أبان الاحتلال الفرنسي للجزائر، وقد انتقلت عائلته لباريس بعد أشهر من ميلاده. وقد درس الفلسفة في جامعة فرنسية راقية وعلمها فيما بعد، واشتهر كأحد "الفلاسفة الجدد"، وهم جماعة انتقدت الاشتراكية بلا هوادة واعتبرتها "فاسدة أخلاقياً"، وهو ما عبر عنه في كتابه الذي ترجم لعدة لغات تحت عنوان: "البربرية بوجه إنساني". حياته: اشتهر ليفي أكثر ما اشتهر كصحفي، وكناشط سياسي. وقد ذاع صيته في البداية كمراسل حربي من بنغلادش خلال حرب انفصال بنغلادش عن باكستان عام 1971. ولمع نجمه في التسعينات كداعية لتدخل حلف الناتو في يوغوسلافيا السابقة. وفي عام 1995 ورث شركة "بيكوب" عن أبيه، وقد بيعت الشركة عام 1997 بحوالي 750 مليون فرنك فرنسي. وفي نهاية التسعينات أسس مع يهوديين آخرين معهد "لفيناس" الفلسفي في القدس العربية المحتلة. في 2003: في عام 2003 نشر ليفي كتاباً بعنوان "من قتل دانييل بيرل؟" تحدث فيه عن جهوده لتعقب قتلة بيرل الصحافي الأمريكي الذي قطع تنظيم القاعدة رأسه. وقد كان ليفي وقتها، أي في العام 2002، مبعوثاً خاصاً للرئيس الفرنسي جاك شيراك في أفغانستان. في 2006 في عام 2006، وقع ليفي بياناً مع أحد عشر مثقفاً، أحدهم سلمان رشدي، بعنوان: "معاً لمواجهة الشمولية الجديدة" رداً على الاحتجاجات الشعبية في العالم الإسلامي ضد الرسوم الكاريكاتورية المنشورة في صحيفة دنماركية التي تمس سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام. وفي مقابلة مع صحيفة "جويش كرونيكل" اليهودية المعروفة في 14/10/2006، قال ليفي حرفياً: "الفيلسوف لفيناس يقول أنك عندما ترى الوجه العاري لمحاورك، فإنك لا تستطيع أن تقتله أو تقتلها، ولا تستطيع أن تغتصبه، ولا أن تنتهكه. ولذلك عندما يقول المسلمون أن الحجاب هو لحماية المرأة، فإن الأمر على العكس تماماً. الحجاب هو دعوة للاغتصاب"! في 2008: في 16/9/2008، نشر برنار هنري ليفي كتابه "يسار في أزمنة مظلمة: موقف ضد البربرية الجديدة" الذي يزعم فيه أن اليسار بعد سقوط الشيوعية قد فقد قيمه واستبدلها بكراهية مرضية تجاه الولايات المتحدة و"إسرائيل" واليهود، وأن النزعة الإسلامية لم تنتج من سلوكيات الغرب مع المسلمين، بل من مشكلة متأصلة، وأن النزعة الإسلامية تهدد الغرب تماماً كما هددتها الفاشية يوماً ما... وأكد أن التدخل في العالم الثالث بدواعي إنسانية ليس "مؤامرة إمبريالية" بل أمر مشروع تماماً. وفي آب/أغسطس 2008، كان ليفي في أوستيا الجنوبية، وقابل رئيس جورجيا ميخائيل سكاشفيلي، خلال الحرب التي جرت مع روسيا وقتها. في 2009: وفي 24/6/2009، نشر برنار هنري ليفي فيديو على الإنترنت لدعم الاحتجاجات ضد الانتخابات "المشكوك بأمرها" في إيران. وخلال العقد المنصرم كله كان ليفي من أشرس الداعين للتدخل الدولي في دارفور. في 2010: وفي كانون الثاني/يناير 2010، دافع ليفي عن البابا بنيدكت السادس عشر في وجه الانتقادات السياسية الموجهة إليه من اليهود، معتبراً إياه صديقاً لليهود. وخلال افتتاح مؤتمر "الديموقراطية وتحدياتها" في تل أبيب/تل الربيع في أيار/مايو 2010، قدر برنار هنري ليفي وأطرى على جيش الدفاع "الإسرائيلي" معتبراً إياه أكثر جيش ديموقراطي في العالم. وقال: "لم أر في حياتي جيشاً ديموقراطياً كهذا يطرح على نفسه هذا الكم من الأسئلة الأخلاقية. فثمة شيء حيوي بشكل غير اعتيادي في الديموقراطية الإسرائيلية". إن الحديث عن (برنارد هنري ليفي) يقف بنا بعيدا للتأمل ، الى أين وصل بنا حالنا إن من يتابع أخباره وتصريحاته وكتاباته يكتشف أنه ليس مفكرا و صحفيا عاديا يعيش بكسل وراء مكتبه المكيف ،إنه رجل ميدان عرفته جبال أفغانستان، و سهول السودان، ومراعي دارفور، وجبال كردستان العراق، و المستوطنات الصهيونية بتل أبيب، و أخيرا مدن شرق ليبيا … حيث أنزل العلم الأخضر الذي اعتمدته القيادة الليبية ، كردة فعل على اتفاقيات كامب ديفيد سنة 1977م ورفع علم الملكية السنوسية مع أحمد شاه مسعود في أفغانستان 1998 مع عبدالرشيد دوستم في أفغانستان 1998 في البوسنة و الهرسك في السودان وحيثما مـر تفجرت حروب أهلية وتقسيم، و طائفية ،و مجازر مرعبة ،و خراب كبير،وجهده المبذول من اجل الترشح للرئاسة في اسرائيل ولكن بعد أن ينهي المهمة التي يقوم عليها ليمهد لإسرائيل جديدة ،وعرب جدد، وشرق اوسط جديد بمباركة امريكا وبريطانيا وفرنسا ، نعم كلنا ضد معمر وحسني وزين العابدين وعلي صالح وغيرهم ممن كان مستعملا ومستخدما لخدمة امريكا واخماد ثوراتهم ضد اسرائيل والتدخل الاجنبي في العراق وغيرها. الا ان أمريكا وجدت أن هؤلاء غير صالحين للعهد الجديد والشرق الاوسط الجديد الذي تحدثت عنها السمراء كونداليزا رايس. في مصر تم تفعيل استخدام الفيسبوك لأن الشاب المصري شديد التأثر بالتقنية وتم استخدام وائل غنيم للقيام بهذه المهمة. هو من يقف في ميدان التحرير وقال نعم كنت ادفع من جيبي الخاص لهذه الثورة. شاهدنا كيف اجتمع مع بعض القادة في مصر واجتمع بشباب الثورة وبمثل ماكان نزوله في ميدان التحرير بالقاهرة ، كانت بنغازي ليست بعيدة عنه بل وصل به الأمر لإلقاء كلمة في بنغازي وسط تجاهل تام من القنوات العربية التي تدعم الثورة، وكذلك لقائه مع عبدالجليل في ليبيا وهو وزير العدل السابق وقائد الحكومة الانتقالية.ا وهاهو هنا يطلع على التخطيط والخرائط في ليبيا ، مع القائد عبدالفتاح يونس وقائد الجيش في المجلس الانتقالي... الذي تم اغتيالة بعد فترة من مقابلة برنار!! بل نجده يذهب بعيداً ليكون في الخطوط الأمامية في قلب صحراء ليبيا فلم كل هذا العناء وفي الاخير ندعكم ... مع اخرمقال له حول الثورة اليبيه ... انظرو الى دموع التماسيح ! برنار هنري ليفي : ليبيا بعد اغتيال يونس ليبيا بعد اغتيال يونس برنار هنري ليفي نشر بتاريخ 2. 8. 2011 ترجمة: خالد محمد جهيمة يعتبر اغتيال اللواء عبد الفتاح يونس، رئيسِ أركان القوات الليبية الحرة، حدثا تراجيديا، وبخاصة بالنسبة للذين عرفوه. لكنه لا يعتبر كارثة عسكرية، وسياسية، كما يحلو لأولئك الذي لا يفوتون فرصة، في فرنسا، أو في خارجها، لتشويه سمعة الثوار إلا واغتنموها، وَصفَهُ. بداية، لأن كل المقاومات، وكل حركات التمرد المسلح اضطرت لمواجهة مثل هذه المآسي، التي هي، في الغالب، نتيجةُ مكائد من تخطيط العدو؛ فالمقاومة الفرنسية، على سبيل المثال، عرفت عددا لا يحصى من الاغتيالات، بسبب خيانات ارتُكبت في حق شخصيات قيادية، لعل من أشهرها حادثة اغتيال جان مولان . أما في أفغانستان، فقد قتل زعيم تحالف الشمال أحمد شاه مسعود، عن طريق آلة تصوير مفخخة بعد أن باعه، في معقله، أحدُ أهم رجاله المفترضين. وهو ما حصل بالنسبة لجبهة التحرير الجزائرية، التي قضى عدد من قياداتها على أيدي عملاء سريين، أو مقاومين اشترت ذمَمَهم المخابراتُ الفرنسية. تظل كل الثورات تحت رحمة خلية نائمة، أو طابورٍ خامس، أو عصابة مستغلَّة. كما أن قياداتها السياسية، والعسكرية ـ لا ينسى ذلك إلا من فقد كلَّ ذاكرة تاريخية ـ كانت دائما هدفا مفضلا لكل هذه الألعاب المزدوجة، ولأولئك القتلة الخارجين من الظل. ثم إن الضربة، بالتأكيد، مؤلمة بالنسبة لبنغازي، لاسيما أن المجلس الوطني الانتقالي قد فقد باغتيال يونس أحد قادته، الذين يعرفون جيدا نفسية القذافي، وأسرار، وأساليب عمل نظامه، والمخابئَ التي بنياها معا، وكذلك تكتيكَه، واستراجيتَه (ذلك يوضح سبب تركيز طرابلس، ورغبتها في اغتياله، ووضعِ جائزة لمن يأت برأسه، وجعلِه هدفا أوليا، سواء على المستوى الشخصي، أو العسكري)؛ لأنه كان الرجل الثاني في نظام القذافي. لكن الضربة، مع قسوتها، ليست قاضية؛ لأن عبد الفتاح يونس، على الرغم من أنه كان يتميز بمعرفة نظام العدو من الداخل، ويتمتع، فضلا عن ذلك، بثقة الحلفاء، وبخاصة فرنسا، ليس الوحيد الذي يملك مفاتيح اللعبة؛ فهناك، إلى جانب من هم في بنغازي، في مصراتة، وفي مدن جبل نفوسة، البعيدة جغرافيا عن معقل الثوار، ضباطٌ محترفون، وقادةٌ مدنيون، في مستوى شجاعة يونس، وليسوا أقل منه قدرة على قيادة ليبيا الحرة نحو النصر. وفي النهاية؛ لأن غيابه لم يتبعه أيُّ تراجع على أي من الجبهات (بريقة، القواليش، ومحيط مصراتة) بل العكس هو الصحيح. وأخيرا، كلف المجلس الوطني الانتقالي لجنة تحقيق، تعهدت بإلقاء الضوء على حادثة القتل هذه. لكن هناك شيئا مؤكدا، يكمن في سخف الطريقة التي تم بها أخذ هذه القضية، منذ بضعة أيام، حجة لتقديم المجلس الوطن باعتباره تحالفا غير متجانس، وغامض من أفراد يبدو أنهم يشنون حرب ضد بعضهم بعضا. وفي كونها دليلا على فقد مقلِق للذاكرة التاريخية. أعرف أن المجلس يضم متخلفين وحداثيين، وممثلين عن القبائل وآخرين منبثقين عن الطبقة الوسطى المتمدنة، ومؤيدين سابقين لنظام القذافي، وأحيانا إسلاميين بالكاد تائبين، ومعارضين تاريخيين، ومناضلين في مجال حقوق الإنسان. لكن أن يتم اعتبار ذلك علامة، لكي لا يقال دليلا على عدم الشرعية، على ضعفه، فأمر لا معنى له؛ لأن في ذلك غض للبصر عن حقيقة أن الديمقراطيون يمثلون الأغلبية الكاسحة فيه، وعن أخرى مفادها أن التاريخ العام لحركات المقاومة يفيدنا بأنها عبارة عن تحالفات من هذا القبيل، تجتمع فيها كل مكونات المجتمع. ألا يقود نكرانُ هذه الحقيقة، والإصرارُ على استبعاد كل الأطياف، والإبقاءُ على واحد منها فقط، كما حدث في جبهة التحرير الجزائرية، الأمورَ إلى أن تسير في نهاية المطاف، إلى الأسوإ؟ هل يجب علينا نقد سلطة لندن المتمردة، بأثر رجعي، لضمها، في عام 1940، يساريين، ويمينيين، وجمهوريين في حالة حداد على قيمهم، وأعضاء من الحركة الفرنسية التي اعتبرت الجمهورية مسؤولة عن الهزيمة، وماسونيين، وقوميين، وشيوعيين، واشتراكيين، وديجوليين، ومناهضين لديجول أيضا؟ لن تفلح الشائعات في فعل أي شيء. لا بد للثورة الليبية، أكثر من أي وقت مضى، بعد اغتيال أحد قادتها، وربما بسبب ذلك، أن تتوحدَ، وتنتصرَ. مرسلة بواسطة المؤسسة الليبية لحماية الثورة (( يبدو ان عبدالفتاح يونس كان عقبه في طريق شيء ما ... كان يدور في خلد برنار ومن خلف برنار وجرى تصفيته ... اولآ لتخسر ليبيا احد رموزها العسكريه ... ثانيآ لالقاء البلبلة والارباك في صفوف الثوار وان يشك كل طرف في الاخر ! فلا يهم اعداء الامة من يسقط منها دام ذلك سيسهم في انجاح مخططاتهم لزعزعه الامة ... كما ضحو بالحريري ... واليوم يستثمرون دمة لضرب المقاومة في لبنان ... لن يكون دم عبدالفتاح يونس اغلا عليه من دم الحريري او غيرة )) (( الخلاصة : نريد ان نقول لكم ان الايادي الخبيثة سوف تتسلل الى اي مكان تقدر تصل اليه ولا شك ان زمن التحولات الكبرى يعطي تلك الايادي الخبيثة ممرات كبرى كي يصلون الى اي مكان يريدون الوصول اليه ... وحيث ان غايتهم اما ان يجيرون بعض تلك الافعال لصالحهم ومالم يقدرون على استثماره لمصلحتهم سيلقون ضلال من الشك والريبه حوله ... حتى لا ينعم اهل ذلك العمل بأنجازهم ! والمهم هنا ان كل شعب حر وفرد حر لديه مقياس حقيقي للحق والصح والعدل يعمل ولا يبالي ... دام غايته هو الحق والحقيقة والعدل والفضيلة ... ولا يلتفت الى كل من يحاول ان يشغله عن عمله الحقيقي >> والذي هو اصلاح وطنه وبسط العدل بين اخوانه وارجاع السكينه الى وطنه والامن والامان سيرو على بركة الله اخواني شرفاء الامة ... واياكم ان تدعون ايادي بني صهيون تتلاعب بكم او تزرع الشك بينكم ... فتلك عادتها على مر العصور تزرع الريبه والشك اولآ ... ثم تشعل نار الفتنه والشقاق ثانيآ ... وحينها ستنال تلك الثلة المجرمة مبتغاها لا سمح الله وانجرت الامة خلف افخاخ بني صهيون التي يزرعونها هنا وهناك في طريق كل وطني غيور يعمل للاه والوطن ))
i]di gug,[ hgjyddv td hg,'k hguvfd |
|
09-08-2011, 06:38 PM | #2 |
| الثورات العربية صناعات محلية ، من المعيب أن تختبئ الانظمة اليوم وراء شماعة ليفي !! عليهم ان يواجهوا لحظة الحقيقة وان فجر الحرية والكرامة قد حل بالديار ولا سبيل لحجبه بغربال ..
|
|
09-08-2011, 07:34 PM | #3 | |
الثورات العربية صنع الشارع العربي بمتياز ليس للغرب فيها شي سوى الثورة التكنلوجية التي كانت اكبر عون في انبثاق فجر الحرية,,ولم يصنع الغرب تلك التكنلوجيا وفي فكرة او يتبادر الى ذهنة انها ستكون المطية التي امتطاها شباب العرب في ثوراتهم,, شكرآ اخي سامج الشعير على هاذا الموضوع ودمت ودام عطأك متميز...
| ||
|
09-11-2011, 02:30 AM | #4 |
| [align=center] شعير مملح بنكهة الصدق وهذه الحقيقه سايكس بيكو جديد بنكهة النفط العرب ثوراتهم إراده غربيه وهم لايعلمون ولايدركون .. [/align]
|
|
Bookmarks |
Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |