الزنداني : سأعلن عن مفاجأة كبرى لحل مشكلة الفقر ولن يبقى محتاج في اليمن

أجل , محتاج , مشكلة , مفاجأة , اليمن , السوداني , الفقر , يبقى , سأعلن , عن , في , ومن , كبرى

الزنداني : سأعلن عن مفاجأة كبرى لحل مشكلة الفقر ولن يبقى محتاج في اليمن

قال رجل الدين اليمني عبدالمجيد الزنداني إن دولة الخلافة الاسلامية ستعود بتاريخ 2025 , واعدا بمفاجاة " كبرى " قال انه سيعلنها لاحقا , من شانها أن تحل مشكلة الفقر في اليمن .

وقال الزنداني في مؤتمره الصحفي أمس الاول ان اعلان دولة الخلاف سيتم عام 2025 , مستندا في ذلك الى قال انها تقديرات مجلس الامن القومي الامريكي , والذي توقع عام 2000 , ان يتم اعلان " الخلافة " بعد 25 عاما , فيما استند الى مقوله نسبها الى مجلس الدوما الروسي , قال فيها " علينا ان نتوقع ظهور حضارة اسلامية جديدة سيعلن عنها عام 2020" حسب قوله .
كما اشار الى انتخاب الرئيس المصري مرسي و اعتبرها معجزة .
وقال ان مشكلة الفقر في اليمن موجود وحلها في " القرآن والسنة " , وحين سأله الصحافيون كيف ذلك " رد بالقول " ان ذلك سيكون مفاجاة سأؤجل الاعلان عنها إلى مؤتمر آخر ".
مضيفا " ستتفاجؤون وغيركم سيفاجأ بأن هذا العلاج مستنبط من القرآن والسنة , ولن يبقى معه فقير ولامحتاج " في اليمن .
- نقلا عن صحيفة الاولى

بشرة باالخير



وحديث الرسول الكريم يقول اذا اشتدت بكم الفتن فعليكم بااهل اليمن

شكراً اخي وادي العوهل

من ظمن توقعاتي انه قد يكون الشيخ خرف ؟؟

وشكرا لك وادي العوهل

[align=center]هــــل سيعدهم زندانيهم هـــذا بالفردوس الاعلـــى كما وعد "اهــل ارحب" جراء قتالهم لاخوانهم العسكر,,,





ام سيخبرهم بانهم من افضل الجهـــــــاد صبرهم على الفقر كما وعـــد اصحاب ساحات التغرير,,





كلما وجدت لهــذا الشيخ خطابا اصابني الذهول من تصريحات فتاره اتوقع انه قد خرف وتاره اشتم روح المصلحه والخيانه واراها بين انيابه,,









من احـــــل دماء الشعب الجنوبي دون ذنب فقد اعاد هذه الفتوى طيلة الاعوام السابقه في عهد صالح وكررها اليوم في عهد منصور والى



الله المشتكى بس,,,






فليوفر على نفسه العناءويوجدحـــل لاسر الشهداء الذين سقطوا جراء فتواه العوجاء هو وعلماءه الاخرون ام انه وجد مصلحته ومبتغاه هو


واحزابه وهانت عليهم هذه الدمـــاء ,,

احترامي وتقديري,,[/align]

هذا الشيخ يواصل دجلة على أهل العقول الصغيرة
وأصبح الدين والدقون المظهر والمنهج الى الوصول الى المبتغى
الظاهر. انه في مرحلة ارذل العمر

هذا الرجل هو من اعلن قبل سنوات بان لديه علاج لمرض

الايدز الي وقتكم الحاضر لم نسمع بعالج شخص واحد

الزنداني ماقول عنه الاماقال اخوي طاش عنه عبولي ارحب

ياجماعت الخير وخاصه القانطين هو تفائل بالخير لماذا انتم متشائمين
الم تعلمو ان خير البريه عليه الصلاه والسلام
قال ان الحكمه يمانيه

انهو علامه وشيخ فاضل وله الكثير في الإعجاز العلمي
وقال الله سبحانه تلك الايام نداولها بين الناس

ان الخلافة ان شاء الله آتيه آتيه آتيه
الله عزنا بالإسلام ولا لنا عزه بغيره


الله يبارك في وادي العوهل

منكم الصبر ومنه الوفاء

صحيفة المرصد: كشفت وثيقة نشرتها وسائل إعلام يمنية، الأحد، عن "صفقة سرية" بين رجل الدين المتشدد عبد المجيد الزنداني ووكالة الإستخبارات الأمريكية "سي آي ايه"، يبدى الزنداني بموجبها استعداده للتعاون لقتل أفراد وقيادات القاعدة في اليمن مقابل شطب اسمه من لائحة المطلوبين بتهم الإرهاب من قبل الأمم المتحدة.

وأشارت الوثيقة المرفوعة إلى "السيدة كيمبرلي بروست أمين المظالم في الأمم المتحدة"، والتي نشرتها وسائل إعلام محسوبة على حزب المؤتمر الشعبي العام في اليمن، والتي تحمل توقيع الزنداني وصادرة عن مكتبه، الى إرتباطه بـ"صفقة سرية" مع دبلوماسيين أمريكيين وقيادات في وكالة المخابرات الأمريكية، تقضي بتعاونه مع الإستخبارات الأمريكية وتقديم معلومات عن خلايا وأفراد وقيادات في تنظيم القاعدة مقابل شطب اسمه من قائمة الأمم المتحدة بشأن المتهمين بدعم الإرهاب، وهي القائمة التي أعدّت عام 2004 عملاً بقرار مجلس الأمن الدولي رقم 1267.

وجاءت المذكرة السرية بالتزامن مع الخسائر الكبيرة في الأرواح والمعدات والتي تكبدها تنظيم القاعدة في اليمن مؤخراً. واستهدفت عدة عمليات عسكرية مشتركة بين الولايات المتحدة واليمن قواعد مفترضة للقاعدة في جزيرة العرب في شرق وجنوب شرق اليمن.

وأظهرت المذكرة استعطافاً غير مألوف من الزنداني في تخاطبه مع موظف في منظمة الأمم المتحدة التي ظل يهاجمها طيلة السنوات الماضية في محاضراته وتصريحاته ويصفهم بـ"الصليبيين".

وطالب الزنداني وهو أحد أهم المطلوبين بتهم الإرهاب، في المذكرة بأهمية الفصل بين مرحلتين في حياته، الأولى هي "مرحلة جهاد الشعب الأفغاني ضد الاحتلال السوفياتي"، والثانية هي المرحلة التالية لانسحاب السوفيات من أفغانستان، نافياً خوضه أية معركة للجهاد في أفغانستان، وقاصراً دوره في "جلب التأييد والمساندة ودعوة المسلمين لنصرة الشعب الأفغاني المظلوم".

ورغم ما عرف عنه كزعيم روحي لبن لادن، إلا انه في مذكرته، شدد الزنداني على نفيه الإرتباط بـ"أية علاقة مباشرة وغير مباشرة" مع تنظيم القاعدة أو مع "جماعة أنصار الإسلام" الكردستانية المرتبطة بـ"القاعدة".

وأوضح الزنداني في مذكرته المرفوعة للأمم المتحدة، أنه لم يكن له "صلة مباشرة مع أسامة بن لادن"، وقال إنه كان يلقي بعض الدروس في المساجد والمؤسسات التعليمية لمن سماهم "عامة الناس والطلاب" حينما كان مقيماً في السعودية، وأضاف "وربما كان أسامة بن لادن قد حضر بعضها "الدروس" كغيره من الحاضرين".

يشار إلى أن حزب الإصلاح الذي ينتمي إليه الزنداني قد أعلن في بيان رسمي أن الأخير مستعد لأن يمثل أمام محكمة وطنية لتبرئة نفسه من تهم الإرهاب.

وأكدت مذكرة الزنداني بحسب مراقبين للشأن اليمني صحة الخبر الذي كانت تداولته وسائل اعلام يمنية مؤخرا عن اجتماعات سرية يعقدها السفير الأمريكي مع الزنداني لمناقشة إمكانية قيام الولايات المتحدة بإسقاط الزنداني من قائمة الإرهاب مقابل مساعدة الأخير لهم في إيقاف عمليات "القاعدة" ضد مصالح واشنطن في اليمن.

ويرى مراقبون بأن اللقاء الصحفي الذي خرج به الزنداني مؤخراً وأعلن فيه نبذه للعنف والإرهاب يكشف رضوخه لضغوطات قيادات في حزبه استجابة لمطالب السفير الأمريكي.

لكن محللين سياسيين ذهبوا إلى ما هو أعمق من كون الزنداني قد أصبح عميلاً لأجهزة الاستخبارات الامريكية، وقالوا: "إن الزنداني يؤدي دور "العميل المزدوج" حيث يقوم بإمداد الامريكان بالمعلومات ويسهل لهم عمليات ضرب أتباعه الإرهابيين، ويقوم في الوقت ذاته بدفع عناصره الانتحارية لتنفيذ هجمات دموية ضد الأبرياء على غرار مجزرة ميدان السبعين في 21 مايو الماضي التي استشهد وجرح فيها نحو 400 جندي من الأمن المركزي وذلك بغرض الضغط على الامريكان لشطب اسمه من قائمة مجلس الأمن لداعمي الإرهاب.