01-27-2013, 09:05 PM
| #81 | ||
 |  إقتباس:
سبحان الذي لا شريك له اش السكينه والي معكم يا اهل الثياب القصيره انا الي اعرفه ان الركبه عوره واشوفكم يا خبره عند ركوعكم ترتفع ثيابكم كثير حتا فوق الركبه فلو تكرمتم طولو الثوب ولو اربع بنان جزاكم الله خير اما نحن فلن تبعدنا عن نبينابـ خزعبلاتكم سوف نحتفل بمولده كل عام طال ما نحن على قيد الحياه
| ||
|
آخر تعديل بواسطة هاشمي ، 01-27-2013 الساعة 09:37 PM |
|
01-27-2013, 09:12 PM
| #82 | |
| لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم الزميل هـاشـمـي تدعي أنك تحتفل بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم لأنك تــحــبــه وفي نفس الوقت تستهـزئ بسنته في تقصير الثياب ما دون الكعبين فنسأل الله أن يعافينا مما ابتلاك به ولا أدري هل إدارة المنتدى تسمح بالإستهزاء بسنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم ؟! هل لأنك تحمل صفة مراقب عام سيغض الطرف عن إساءتك لسنة نبينا صلى الله عليه وسلم لا أقول إلا هداك الله إفلاسك في الإجابة على ما سألناك عنه جعلك تتخبط يمنة ويسرة فلم تجد إلى الهجوم على سنة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام لن أزيد بشئ وأترك أمرك إلى إدارة الموقع إن كانت منصفة وتنتصر لرسول الله عليه الصلاة والسلام
| |
| |
|
01-27-2013, 09:15 PM
| #83 |
| | الله صلي وسلم علية وعلى اله سوف نحتفل انشاء الله كل سنة والعام القادم سوف يقام انشاء الله في حريب بس الكل انبهر من الحشد الذي حضر داخل صنعا مليون شخص وفي داخل صعدة 2 مليون هل هذولا كفار ام مشركين بل شاركو في المولد النبوي الشريف
|
| |
|
01-27-2013, 09:19 PM
| #84 | |
| إقتباس من مشاركة بسمة امل الله صلي وسلم علية وعلى اله سوف نحتفل انشاء الله كل سنة والعام الماضي سوف يقام انشاء الله في حريب بس الكل انبهر من الحشد الذي حضر داخل صنعا مليون شخص وفي داخل صعدة 2 مليون هل هذولا كفار ام مشركين بل شاركو في المولد النبوي الشريف إحتفل كما تشاء ومارس بدعتك كما تريد ومن حقنا أن ننكر كما نشاء وأن ننتقد بدعتك كما نريد ملاحظة / كتابة إنشاء الله [ خاطئة ] والصحيح أنها تكتب هكذا إن شاء الله لأن إنشاء تعني بناء وكأنك تقول بناء الله تقبل ملاحظتي هذه بصدر رحب هدانا الله وإياكم
| |
| |
|
01-27-2013, 09:28 PM
| #86 | |
| إقتباس من مشاركة عوض عبدالله يا عبدالوهاب الله يعينك من احتفل احتفل وش دخلك في الناس شوف المصايب الاخرى يا عوض عبدالله إذا كان من حقكم أن تدافعوا عن بدعة في حريب فلماذا تنكرون حقي في إنكار هذه البدعة ولو بكلمة لماذا مصادرة الأراء والحجر على الآخرين لإختلاف الرأي معهم أنا أنكرت بدعة وأنتم تدافعون عنها والحساب عند رب العباد
| |
| |
|
01-27-2013, 09:30 PM
| #87 | ||
| إقتباس:
السنه لا ينزل عن الكعبين هل تعرف ماهو الكعبين لم يقل الركبتين قال الكعبين اتمنا ان تميزو ولو قليل بين الكعبين والركبتين اما حضراتكم يا اساتذتنا الجدد با رك الله فيكم مره واحد منكم خطب على المنبر فيوصي بلجار ويذكر الناس بما قال المصطفى صلى الله علية وآله وسلم فلما رجع البيت قالت وجد زوجته وقد اخرجت نصف وجبت الغداء ووزعتها على الجيران قال ماذا دهاك قالت له سمعتك توصي بلجار قال لها نحن نقول لهم هم وليس نحن انا اقصدهم هم ولم اقصدك انتي هداك الله فل ممكن ان نعرف ماحكم من اقام البدعه عندكم يا استاذ عبدالوهاب لا اوجد متسع من الوقت يا استاذي والا سا اطرح بين يديك اشياء كثير لا علاء وعسأ الله يهديكم ويردكم الا احضان المسلمين بدلن من تكفيرهم وتحياتي لك
| ||
|
آخر تعديل بواسطة هاشمي ، 01-27-2013 الساعة 09:35 PM |
|
01-27-2013, 09:41 PM
| #88 | |
| سبحان الله يا هـاشـمـي طلعت حجة من الحجج وربما تكون المسردب بعينه الذي يعلم ما كان وما يكون وما هو كائن وإلا كيف عرفت ما يدور بين الرجل وزوجته هل كنت حاضراً بينهم بروحك المقدسة ؟ :: أستغفر الله العظيم وأتوب إليه لا أدري ما علاقة موضوعي بتقصير الثياب وإستهزائك بسنة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم إما أن تأتينا بدليل على المناسبة الدينية عندك وهي الإحتفال بالمولد النبوي وإما أن تترك الموضوع وتريح راسك عجيب أمركم طالبناكم بدليل على إقامة هذا الإحتفال فإن عجزتم قولوا عجزنا وخلاص ينتهي الموضوع ونغلق باب الردح من هنا وهناك
| |
| |
|
01-27-2013, 09:48 PM
| #89 | |
| هذا ما كنت اخشاه من حوار في هكذا مسألة كل واحد غير مستعد للتنازل عن وجهة نظره اذاً يكفي نقاش وابحثوا عن ما يجمع لا يفرق فهذه مسألة خلافية لا تصلح ان تكون محط ولاء وبراء بارك الله فيكم ورأيي قد بينته في موضع آخر http://hreeb-bihan.com/vb/showthread.php?t=19466
| |
| |
|
01-27-2013, 09:56 PM
| #90 | ||
| إقتباس:
حب النبي ( r ) في الكتاب : ولوجود هذه الأرضية في النفس الإنسانية والفطرة البشرية ، تضافرت الآيات والأحاديث على لزوم حب النبي r وكل ما يرتبط به وليست الآيات إلا إرشاداً إلى ما توحي إليه فطرته ، قال سبحانه : ( قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) ( التوبة / 24) . وقال سبحانه : ( وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ( المائدة / 56). ويقول سبحانه : ( فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ( الأعراف / 157) فالآية الكريمة تأمر بأمور أربعة : 1ـ الإيمان به . 2ـ تعزيره . 3ـ نصرته . 4ـ اتباع كتابه وهو النور الذي أنزل معه . وليس المراد من تعزيره نصرته ، لأنه قد ذكره بقوله : ( ونصروه ) وإنما المراد توقيره ، وتكريمه وتعظيمه بما أنه نبي الرحمة والعظمة r ، ولا يختص تعزيره وتوقيره بحال حياته بل يعمها وغيرها ، تماماً كما أن الإيمان به والتبعية لكتابه لا يختصان بحال حياته الشريفة r . هذه هي العوامل الباعثة إلى حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهذه هي الآيات المرشدة إلى ذلك . ولأجل دعم المطلب نذكر بعض ما ورد من الروايات في الحث على حبه ومودته . حب النبي ( r ) في الكتاب : ولوجود هذه الأرضية في النفس الإنسانية والفطرة البشرية ، تضافرت الآيات والأحاديث على لزوم حب النبي r وكل ما يرتبط به وليست الآيات إلا إرشاداً إلى ما توحي إليه فطرته ، قال سبحانه : ( قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) ( التوبة / 24) . وقال سبحانه : ( وَمَنْ يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) ( المائدة / 56). ويقول سبحانه : ( فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ( الأعراف / 157) فالآية الكريمة تأمر بأمور أربعة : 1ـ الإيمان به . 2ـ تعزيره . 3ـ نصرته . 4ـ اتباع كتابه وهو النور الذي أنزل معه . وليس المراد من تعزيره نصرته ، لأنه قد ذكره بقوله : ( ونصروه ) وإنما المراد توقيره ، وتكريمه وتعظيمه بما أنه نبي الرحمة والعظمة r ، ولا يختص تعزيره وتوقيره بحال حياته بل يعمها وغيرها ، تماماً كما أن الإيمان به والتبعية لكتابه لا يختصان بحال حياته الشريفة r . هذه هي العوامل الباعثة إلى حب النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهذه هي الآيات المرشدة إلى ذلك . ولأجل دعم المطلب نذكر بعض ما ورد من الروايات في الحث على حبه ومودته . حب النبي ( r ) في السنة : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : 1ـ ( لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده والناس أجمعين ) . 2ـ ( والذي نفسي بيده لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب الناس إليه من والده وولده ) 3ـ ( ثلاث من كن فيه ذاق طعم الإيمان : من كان لا شيء أحب إليه من الله ورسوله ، ومن كان لئن يحرق بالنار أحب إليه من أن يرتد على دينه ، ومن كان يحب لله ويبغض لله ). 4ـ ( والله لا يكون أحدكم مؤمناً حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده ). 5ـ لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه ). 6ـ ( من أحب الله ورسوله صادقاً غير كاذب ، ولقي المؤمنين فأحبهم ، وكان أمر الجاهلية عنده كمنزلة نار ألقي فيها ، فقد طعم طعم الإيمان ، أو قال : فقد بلغ ذروة الإيمان ) . إن الذي يرى سعادته في ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم من شريعة ودين هو الذي يذوق طعم الإيمان ، وتذوق طعم الإيمان لا يتحقق إلا عندما يستن الإنسان بسنة رسول الله r ، ويعمل بشريعته فيحصل على سعادته . 7ـ عن أبي رزين قال : قلت يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال : ( أن تعبد الله ولا تشرك به شيئاً ، ويكون الله ورسوله أحب إليك مما سواهما ، وتكون أن تحرق بالنار أحب إليك من أن تشرك بالله شيئاً ، وتحب غير ذي نسب لا تحبه إلا الله ، فإذا فعلت ذلك فقد دخل الإيمان في قلبك كما دخل قلب الظمآن حب الماء في اليوم القائظ . 8 ـ ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ) . 9ـ عن أنس أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وآله وسلم عن الساعة فقال : متى الساعة ؟ قال : وما أعددت لها ؟ قال : لاشيء ، إلا أني أحب الله ورسوله ، فقال : ( أنت مع من أحببت ) . قال أنس : فما فرحنا بشيء فرحنا بقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم ( أنت مع من أحببت ). 10 ـ أبو ذر قال : يا رسول الله الرجل يحب القوم ولا يستطيع أن يعمل بعملهم ؟ قال ( أنت يا أبا ذر مع من أحببت ) . قال : فإني أحب الله ورسوله ، قال : ( فإنك مع من أحببت ) . قال : فأعاد(ها) أبو ذر ، فأعادها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . 11ـ ( من أحيا سنتي فقد أحبني ومن أحبني كان معي في الجنة ) . 12ـ ( والذي نفس محمد بيده ليأتين على أحدكم يوم ولا يراني ، ثم لئن يراني أحب إليه من أهله وماله معهم ). 13ـ ( إن أحدكم سيوشك أن يحب ينظر إلى نظرة بما له من أهل وعيال ). 14ـ ( من أشد أمتي لي حباً أناس يكونون بعدي يود أحدهم لو رآني بأهله وماله). 15ـ ( أشد أمتي لي حباً قوم يكونون بعدي يود أحدهم أنه فقد أهله وماله وأنه رآني ). 16ـ ( إن أناساً من أمتي يأتون بعدي يود أحدهم لو اشترى رؤيتي بأهله وماله ) . 17ـ ( من دعا بهؤلاء الدعوات في دبر كل صلاة مكتوبة حلّت له الشفاعة مني يوم القيامة : اللهم أعط محمد الوسيلة ، واجعل في المصطفين محبته ، وفي العالمين درجته ، وفي المقربين ذكر داره ). 18 ـ ( من قال في دبر كل صلاة مكتوبة : ( اللهم أعط محمد الدرجة والوسيلة ، اللهم اجعل في المصطفين محبته وفي العالمين درجته ، وفي المقربين ذكره) من قال تلك في دبر كل صلاة فقد استوجب علي الشفاعة ، ووجبت له الشفاعة) وقد روي عن أبي بكر قال : الصلاة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم أمحق للخطايا من الماء للنار والسلام على النبي صلى الله عليه وآله وسلم أفضل من عتق الرقاب ، وحب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أفضل من عتق الأنفس أو قال : من ضرب السيف في سبيل الله عز وجل (1). ___________________ (1) راجع للوقوف على هذه الأحاديث ونظائرها جامع الأصول ج 1 نقلاً عن صحيح البخاري ومسلم والترمذي والنسائي ـ وكنز العمال ج2 و6و12 . اختلاف الأمة في درجات حبّهم للنبي ( r ) : وليست الأمة المؤمنة في ذلك شرعاً سواء ، بل هم فيه متفاوتون على اختلاف درجات عرفانهم به كاختلافهم في حب الله تعالى . قال الإمام القرطبي : ( كل من آمن بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم إيماناً صحيحاً لا يخلو من وجدان شيء من تلك المحبة الراجحة غير أنهم متفاوتون ، فمنهم من أخذ من تلك المرتبة بالحظ الأوفى ، ومنهم من أخذ منها بالحظ الأدنى ، كم كان مستغرقاً في الشهوات ، محجوباً في الفضلات في أكثر الأوقات ، لكن الكثير منهم إذا ذكر النبي صلى الله عليه وآله وسلم اشتاق إلى رؤيته بحيث يؤثرها على أهله وولده وماله ووالده ، ويبذل نفسه في الأمور الخطيرة ، ويجد مخبر ذلك من نفسه وجداناً لا تردد فيه ) (1) . | ||
| |
 |
| Bookmarks |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| حريب |
| Currently Active Users Viewing This Thread: 1 (0 members and 1 guests) | |
| |
